Jocelyn; Poema en Verso, Diario Encontrado en Casa de un Cura de Aldea (Classic Reprint): Traducido en Prosa por Juan B. Enseñat, Ed, Ilustrada por a Mas y Fondevila
Excerpt from Jocelyn; Poema en Verso, Diario Encontrado en Casa de un Cura de Aldea
Los anuncios insertos en algunos periodicos me obligan a dirigir cuatro palabras al lector. Esos anun cios han podido hacerle formar un falso concepto de esta obra, que no es un poema, sino un episodio.
French romantic poet Alphonse Marie Louis de Prat de Lamartine served briefly as minister of foreign affairs in 1848.
This instrumental writer and politician in the foundation of the second Republic and the continuation of the Tricolore as the flag of France. Les Méditations Poétiques, a masterpiece in 1820, made his entrance into the field, and he awoke famous. He was made a knight of the Legion of Honour in 1825. He worked for the embassy in Italy from 1825 to 1828. In 1829, he was elected a member of the Académie française. He was elected a deputy in 1833. He in the course of making the journey in royal luxury to the countries lost his only daughter and immediately afterward in 1835 published the "Voyage en Orient", a brilliant and bold account. He then confined to prose. He published volumes on the most varied subjects (history, criticism, personal confidences, literary conversations) especially during the Empire, when, having retired to private life as the prey of his creditors, he condemned to "literary hard-labor in order to exist and pay his debts". Lamartine ended his life in poverty, publishing monthly installments of the Cours familier de littérature for support. He died in Paris in 1869.
Frédéric Mistral published his long Mirèio; the following praise of Alphonse de Lamartine in the fortieth edition of his periodical Cours familier de littérature in part duly caused his fame, and he later won Nobel Prize. People most revere Mistral among writers in modern Occitan literature.
رواية عذبة قصيرة، كأنها سحابة من العواطف تمطر بين يديك، أو كأن صفحاتها جداول من المشاعر المتدفقة.. بالحب والحنين واللوعة والفراق والبراءة والشرف والألم ثم إن لدى العبقري لامارتين عينين بارعتين في رؤية الجمال، حتى تخال من وصفه كلَ شيءٍ جميلاً وروايته تلك هي ابنة عصره، فترى منها جانباً من التاريخ وتحولاته
الرواية رائعة! صراع يعيشه الكاهن بين حب الله وحب فتاةٍ. ان الترجمة العربية رائعة وخصوصا لأبيات الشعر فقد تم اختيار الكلمات العربية بدقة فأعطت جمالية للترجمة! الرواية تستحق القراءة جداً
قرأت هذه الخواطر فى الوقت المناسب جداً .. خواطر رجل انقسم ما بين ما ولد لأجله، وما بين ما خُلق لأجله .. ما بين القلب والانتماء إلى ما تعلمه لسنوات طوال ..
هى خواطر راهب عشق فتاه وما بين مجتمع يرفض هذا الارتباط مهما كانت درجة النقاء .. فعصفت به الخواطر ليل نهار حتى أتم قراره، وكان القرار الخاطئ تماماً فتحمل وزر إلى أبد الأبدين .. يعتبر ألفونس دو لامارتين من أهم مؤسسي الرومانسية فى الأدب الفرنسى المعاصر . الرومانسية المختلطة بالعفة والنقاء مع حكمة الراهب وهدوء وجدانه ..
لا أدرى كيف خلط الكاتب ما بين جموح العاشق المُحب، وهدوء الراهب المُستكين .. عبقرى لامارتين بحق
اسم الكتاب: جوسلين – Jocelyn اسم الكاتب: ألفونس دو لامارتين - Alphonse de Lamartine عدد الصفحات: 110 صفحة
نبذة عن الكاتب،، الفونس دي لامارتين؛ (21 أكتوبر 1790 - 28 فبراير 1869) شاعر وسياسي فرنسي وقد كان لامارتين ينتمي إلى طبقة النبلاء الفرنسيين، وهي أعلى طبقة في ذلك الزمان. يُعدّ أحد أكبر شعراء المدرسة الرومانسية الفرنسية. خاض غمار السياسة، فتولى رئاسة الحكومة المؤقتة، بعد ثورة 1848. من أشهر أعماله "تأملات شعرية" (1820)، و "جوسلين" (1836)، و "سقوط ملاك" (1838). و من أشهر قصائده قصيدة البحيرة
نبذة عن الرواية ،، كتبت الرواية على شكل مذكرات تبدا من 1 أيار 1786 وحتى 28 كانون الأول 1802 حيثُ يذكر الراوي مجهول الهوية عن احتضار الراهب ومن ثَم الخَوض في أوراق كتبها الراهب ومِن ثَم نشرها وتبدأ المذكرات الراهب بذكر و وصف المجريات التي تحدث حوله وما يعايشه تختصر كما يلي: عندما بلغ الشَّاب الطَّيب «جوسلين» السادسة عشرة من العمر، يرغب بالإنضمام للرهبنة ويكرِّس نفسه لخدمة كنيسة فيُفاتح أمه بالأمر التي جزعت من قراره لكنها تبارك قراره بحزن وتوافق، فـيترك جوسلين البيت ليلتحق بأحد الأديرة وقد تمزق قلبه من فراقه لوالدته واخته، وبعد 4 سنوات تبدأ أحداث الثورة الفرنسية والتي تطال الكنائس؛ فيهاجم الثوّار الكنائس وينكلون برجال الدين ويفر «جوسلين» بحياته للجبال بعد أن مات أكثر رفاقه من الرهبان، وهناك في أحد الأيام يتقذ رجلاً وشاباً بالخامسة عشر لورانس يموت الأب ويبقى الشاب و جوسلين معاً لعامين ليكتشف لاحقاً إنها فتاة وتدعى لورنس والتي تبوح بحبها له وهو ما يرفضه جوسلين كونه راهباً، ولكن هل هي الحقيقة ؟ إنه إختبار شديد قسوة حيث يتذوق طعم الحب ، فهل تحرق نارُ الحب إيمانه أم يتمزق قلبه من فراق جديد؟
~مراجعتي،، أحببت الرواية جداً واستمتعتُ بقرائة الوصف الدقيق للأماكن وحال النفس وخلجاتها لـجوسلين الحب العفيف مع حكمة الراهب وهدوء وجدانه، يبدو لي إنني أحببت نمط الكاتب آلفونس جداً ولرُبما قرأت له المزيد من القصص.
~اقتباسات،، 1- إن الحب لا يؤيد وحده دعائم الاتحاد، فالمال يا ابنتي هو الدعامة الكبرى لتأييده، المال! 2- لو كانت الدموع تستطيع أن تتحول إلى ذهب لكنت ترين كنوزًا في عيون الأمهات! 3- «! هذه السعادة ملكي لأني اشتريتها بشعاع عيني » 4- كيف يا ترى تعمل الروح السامية، روح الحب، والعدل، والسلام، لخدمة البغضاء والفواحش والطغيان؟ آه! ذلك لأن يد لله تعمل مع يد الرجل. 5- ليست الثورة إلا ساحات الحرب، حيث يتلاحم حقَّان مهضومان ويعثران بالوقت والزمان ويعتقد كل حقٍ منهما أنه يثأر للسماء بدفاعه عن الغرور. 6- كل نفس هي أختٌ لنفسٍ أخرى. 7- ".... أليس الموت غيابًا لا نهاية له؟" 8- إن التوبة لنار تصهر القلوب فتجدد الحياة! 9- ".... لأن نفس الفلاح القروي لأطهر من نفس الرجل الذي يكون قد رُبي في المدن بين فساد البشر ومطامع الإنسان!" 10- إن الانسان لن يعرف الحب الحقيقي إلا متى فقد ذلك الحب! 11- إن الحياة مزدوجة في قلوب الأمهات. 12- إنضجيج الإنسانية ليزعج نفسيفي هذه المدينة الهائلة! 13- "... أحاول ألا أرفع نظري إلى النساء مخافة أن ألتقي بوجه أتجنب رؤيته!" 14- "...وكانت نفسي تحاول الهرب من صدري لشدة الألم! ربِّ! كيف رأيتها؟ بأية حالة رأيت تلك الزهرة ملطخة في أوحال العالم؟ أليست تلك الفتاة ضحية فضيلتي وعبادتي؟ آه! أية ريبة قتالة تولد في نفسي؟ ربِّ! لقد أحييت نفسًا وأمت نفسًا! 15- أيها الكلب الأمين، أية رحمةٍ وضع لله في صدرك لتحبَّ الذين لم يعد يحبهم أحد؟ 16- يجب على كل إنسان أن يحترم أية مخلوقةٍ كانت من خلائق الله. 17- إن لله قد أوجد الشمس ليستنير بها كل إنسان من أي مذهبٍ كان، وكيف أن النعم قد أسُبغت علينا جميعاً بدون تفاوت. 18- "...واعرف أن لك إخوةً على الأرض وأن الذين لا يملكون ما تملك عندهم الأمطار في الشتاء والندى في الصيف، وأن لله لا يفرق بين شعبٍ وآخر فكل شعبٍ هو شعبه وكل ماء ماؤه. 19- رب! اهد كل إنسانٍ إلى ينبوعٍ يرد منه، فللإنسانية ساعات عطش مؤلمة، وأفض من ينبوعك السري قطرات الحب والسلام على الشفاه المجففة! آه! كلٌّ عنده هذه القطرات الروحية، فمنهم من يشربها من قلب امرأة، ومنهم من جبين طفل أو ولد، أما أنا فينبوعي ليس في هذه الأرض! 20- هنيئًا للأعين الراقدة في أسرَّة الموت! إيه أمي! إيه لورانس! متى تُغلق جفني يد الحمام الرطبة؟
بيد أن هؤلاء الناس لسعيدون تحت تلك الشرائع، فهم يتبعون طريقهم بدون أن تحدثهم نفوسهم بالعدول عنها، ذلك لأنهم لم يستنشقوا هواء العواصف الناري، ولم يدفنوا بين أذرعهم قلبًا من القلوب، فأيامهم لا ظل لها، وأفئدتهم لا طيَّة فيها!
تبدأ هذه الرواية أو القصة من حيث تنتهي ،يروي لامارتين زيارته لصديقه الراهب جوسلين الذي توفي و عثوره على مسودات كتب فيها جوسلين مذكراته و التي ستصبح المادة الرئيسية لهذه الرواية نرى خصوصية هذه الرواية و تأثير الدين و الرهبنية التي صبغت المذكرات حيث جاءت مقسمة على عهود)العهد الاول،العهد الثاني،و العهد يقصد به العهد الجديد في الديانة النصرانية تسير القصة في بدايتها هادئة لولا مشاعر الزهد و الرهبنة التي تسيطر على الشخصية و تغلب على مشاعره و مواقفه و ما لبث أن يترك جوسلين أمه و أخته استجابة لذلك الشعور الديني و الوازع العلوي ليذهب و يتعلم طقوس الرهبنة في المدرسة الاكليريكية ،ست سنوات قضاها جوسلين في تلك المدرسةو كانت غايته أن يتخرج كاهنا غير أنه يقع ما ليس بالحسبان فتنبثق الثورة بفرنسا و أول ما تطيح تطيح برجالات الكنائس و الأديرة،و يتعرض كثير من الرهبان للتنكيل من طرف الشعب و في معمعة الغضب الشعبي الحانق يهرب جوسلين شريدا هائما لائذا بالجبال و المغارات و لا عاصم من الله إلا من رحم هناك وسط الطبيعة يجد الراهب متنفسه و يتعلم الاقتيات ربما كانت الثورة نعمة فقد أخرجته من سجنه و عزلته أطلقته من الحداد و السواد اللذان كانا يلفان حياته و يغشيان أنظاره كانت نقمة لاصحابه و زملائه الراهبنة لكن الثورة بالنسبة لجوسلين كانت نعمة نفذ عن طريقها إلى الحرية و اهتدى بها إلى حب حياته و اي حب الذي يطرأ على قلب راهب متعبد. لا شك أنه حب علوي متسامي فهل يترك جوسلين الفرصة لذلك الشعور يملأ جوارحه و جنبات نفسه أم أن الرهبنية ستفرض نفسها،و هو الذي أنفق ست سنوات في المدرسة يتعلم آداب التبتل و التقطع لقد كان جوسلين من ضحايا الكنيسة بتقاليدها الجائرة التي تمنع و تحول دون كل شعور و لو كتب له البقاء إلى حين ظهور الثورة البروتستانتية التي قاد شرارتها مارتن لوثر لأمكننا أن نرى جوسلين ينعم بحبه،و هل يحتاج الانسان ثورات في كل مرة لينعم بمشاعره بلا تقييد و لا تحكم،إن الحياة سهلة غير البعض لا يفتأ يغلقها بمغاليق و مزالج و أغلب أحزان الآدمية عدم إدراكها لآدميتها الحقة ،إن الارتقاء الروحي يمر حتما بعيش تلك المشاعر الانسانية
مازلت أؤمن ان الروايات التي كتبت على شكل مذكرات هي اسهل الكتب حبكة، ومازلت اؤمن انها تكون غير مترابطة اغلب الوقت حيث ان الكاتب يقحم افكارة هو "لأبراز عضلاتة الفكرية" بشكل سريع على شكل قلم بطله في المذكرات
بينما الروايات التي تستهويني اكثر هي التي يكون كل شخصية فيها لديه صوته الخاص لا صوت الكاتب ويصل بنا الكاتب تدريجيا لفلسفته الخاصة.
كتاب جيد..مناسب للقرائات السريعة.. فيه مقتطفات جميلة مؤثرة، لكنني لا أظن انني احببت حبكته.
قصة بأسلوب شاعري جميل، احببت وصف الطبيعة بغض النظر عن الاشياء الأخرى... " إن عينَّي لتغطسان كالشعاع في هذا الجو الصافي!" " ألا ترى الفراش الملون يستحم في مياه الأثير؟ ألا ترى الأجنحة النَّيرة، تلقي على الطبيعة شعاعًا من ضياء الله؟
الرواية عبارة عن مذكرات جوسلين التي وجدها صديقه بعد موته ونشرها ويحكي فيه قصة الشاب جوسلين الذي درس اللاهوت نادرا نفسه ليصبح كاهنا لكنه وقبل ترسيمه كاهنا تقوم الثورة الفرنسية وتطيح بالكهنوت وتنكل برجال الكنائس والاديرة في فرنسا ويهرب جوسلين شريدا في الجبال هاربا من التنكيل الذي لحق بالكثير من الرهبان وهناك في الجبال يتعرف على محبوبته التي كانت ابنة اقطاعي ممن يطاردهم رجال الثورة للقضاء عليهم في البداية لم يكن يعرف انها فتاة فكانت تتخفى بزي فتى وفي الأخير يكتشف انها فتاة فيهيم حبا بها لكنه يتعرض لمحنة ما بين حبه لهذه الفتاة او الانصياع للكنيسة وتنتهي الرواية بمأساة جوسلين والفتاة نفسها التي احبها لقد كان جوسلين ضحية للكنيسة بتقاليدها الجائرة فالرهبنة طقس ضد الطبيعة البشرية وضد الفطرة الطبيعية
لا أفهم فكرة الرهبنة، لا يستطيع عقلي أن يهضم تلك الفكرة، على الرغم من كوني شخص لا يميل لضرورة الزواج وتكوين أسرة، اندهشت من هذا التناقض في نفسي ولكنني أدركت أنه من غير الممكن أن يجتمع من أحب وأنا ونتفق على هذا الحب والاشتياق ويكون الفرد منا للآخر كل ما يملك في هذه الحياة، ثم بمضي كل منا في طريقه!
الرواية خفيفة ذات حبكة بسيطة جدا كثيرة السرد الشعري مملة احيانا، شاعرية وحالمة أغلب الوقت اتاح لي الكاتب رؤية شعاع مختلف عن الثورة الفرنسية وحدية الإنسان في الحكم على الأشياء في وقت قليل، فتنقلب في لحظة قمة الهرم (رجال الدين) إلي قاعدته المنبوذة!
جرعة مكثفة من الملل والكآبة وتفاصيل تفاصيل تفاصيل لا تقدم أي إضافة للنص سوى استعراض قدرة الكاتب على الخيال الشعري وحتى الأجزاء القليلة التي جاء بها السرد هي أيضا كانت تعج بتفاصيل مضجرة ومكتوبة بأسلوب وعظي مباشر كما لو كتابا في حصة القراءة الرشيدة في المدرسة ... الحمد لله أن الكتاب توقفوا عن هذا الأسلوب وإلا لمات الأدب تماما ... لا أرشح الكتاب للقراءة أبدا