يا من يقرأ أوراقي الآن، أنا لا أعرفك، وأنت قد تعرفني أو تجهلني، ولكني أطلب منك شيئًا واحدًا فقط، في حال أنك وجدت دفتري هذا ولم تعرف مكاني، أن تسعى لأن يصل لتلك الواحدة التي لن يفهم كلماتي غيرها، والتي لم أكتب يومًا لسواها. لها عينان تختطفان الحزن وتغربله حتى يغدو فرحًا إن نظرت إليها،. إن لوحت بكفها رأيت علامة جمال استقرت عليها، وإن تحدثت أدركت ألاّ أحد يستحق أن يقرأ كلّ هذا ما عداها. شقية كأنها خلقت لتختزل متعة الدنيا في مشاكستها، وودودةٌ كزهرة تنحني لتحيّيك كلما عبرت بجانبها. وضعت لك عنوانها على دفة الدفتر الأمامية. أرجوك أخبرها أني كتبت لها، وأني أحبّها.
إنها قصة لأمرأة أحبت رجلًا لم يكن اوسم الرجال لكن اكثرهم رجولة قصة إمرأة أحبت رجلًا لم يكن أفصح الرجال ولكن أصدقهم
آه منك يا محمد السالم
كيف جعلت عيناي تدمع وانا التي نادرًا ما اتأثر بالقصص والروايات لحد البكاء؟ إنها الكلمة الأكثر طغيانًا في العالم بأسره ..الأكثر تأثيرًا ... الأكثر جنونًا.. الكلمة التي تجعل السماء متوازنة , والأرض مضطربة . ولذلك سأقضي عمري كله في إنتظارها
كلماته وأسلوبه جعلاني مشدودة الى اخر لحظة في الرواية حسنًا , ما الغريب في القصة ؟ لا شيء بتاتًا الحبكة قد تكون تقليدية ولكن هنا ذكاء الكاتب عندما يوقعك بالفخ بسحر كلماته
أليس الحب جنونًا ؟ ندمت أني كنت أتمسك بعقلي
وما هو الحب ؟ الحب كالبحر حين تكون على شاطئه يقذفك بأمواجه بكرم فائق يستدرجك بلونه وصفائه وروعته ولكن حين تلقي بنفسك بين أحضانه لتبحث عن درره يغدر بك ويقذفك في أعماقه ، ثم يقذف بك وأنت فاقد لإحساسك
لا أحب الأعمال التي يمكن توقعت نهايتها بمجرد قراءة الأسطر الأولى منها قصة عادية للغاية .. معالجة ضعيفة من الناحيتين الفنية والأدبية لم تأت بأي جديد .. وشخصيات أحادية مرسومة بشكل سطحي كان يمكن أن تكون أفضل لو أهتم الكاتب بالحبكة قدر اهتمامه باللغة
سعيده جداً ان اكون اول من سيكتب عن هذه الروايه التي لم اتردد بشراءها فور معرفتي انها الآن بالمكتبات. سابقاً كتبت عن كلمات محمد السالم واعد نفسي من اول المعجبين بها. ابن بلدي الراقي جداً يمتلك قلماً فرديا ً يستحق كل التقدير. نجوماً كثيره تستحقها هذه الروايه ابتداء من العنوان الجميل والغلاف المتميز والذي صممه الكاتب بنفسه والذي يدل على ابداع يسكن محمد السالم واتمنى ان لاينضب. ايضاً القصه بالرغم من الحزن الذي اكل قلبي كثيراً إلا انها تسعدك بطريقه ما. في صفحه تجد نفسك في حوار مع الحب واخرى الصداقه. احببت النصوص العميقه التي توقفت كثيراً عندها . السرد غير ممل على الأطلاق وفيه الكثير من الأبداع وبهذا اجد محمد مخرجاً مبدعاً. إلا ان نجمه سقطت لوجود اخطاء املائيه واخرى تكرار بالصفحات. لكنها لم تخل بباقي العناصر المهمه. الأجمل ان الروايه خاليه من الحشو الذي اجده الآن في اغلب الروايات. من يجد نفسه بحاجه لرفقة كتاب في سفر او طائره سيكون مستمتعاً به.
على رغم كمية الكآبه في هذه الروايه إلا أنها شغفتني حباً!! 😍 قد تكون تقليديه إلى حدٍ ما إلا أنها ساحره ، ساحره للغايه و ستتعلق بها منذ قرآءة أول صفحه و هذا ما حدث معي ...
تطّور و تحسّن ملحوظ جداً للكاتب فقد أثبت موهبته في هذه الروايه و جعلني أغير رأيي فيه بعد قرآءتي لروايته السابقه " حبيبتي بكماء "
جميييله جداً و أرى أنها تستحق أن تأخذ من وقتك ...❤
من أكثر الإقتباسات التي أعجبتني::
" إن الكتابة فضاء اللقاءات المباحة، طريقٌ للخلاص من الألم، المكان الذي لا نحتاج فيه إلى موعد مسبق. كل صفحة جديدة هي فضاءٌ جديد. كل سطر لقاء آخر. تخيل لو أنك تكتب لي كتابًا! سيكون بمثابة حياة كاملة. "
بسم الله من أول حروفها .. بدت صادقة بسيطة وكانت كذلك لكنها صفعتني في عدة مواضع .. كانت صفعتها عن الشرف ، العرض ، الحب الشريف والحب العفيف ! "لكنه رجل وسأبقى المذنبة الوحيدة لأني ببساطة أنثى " والله المستعان
قبل مدة من الزمن كنت قد قرأت أول كتاب لمحمد السالم ( حبيبتي بكماء ) وكان يشكل خيبة أمل كبيرة بالنسبة لي ، مما جعلني بعدها استبعد أي كتاب يحمل اسمه. الى أن وقع بيدي ( شغفها حباً )، كنت قد اشتريته لقريبتي. بالبداية شدّني الغلاف الجميل ، مما جعلني الجأ إلى هنا لأقرأ مراجعاته ، اثارني الفضول أكثر! لكني عدت وفكرت أن مراجعات ( حبيبتي بكماء ) ايضاً كانت قد اثارت فضولي في البداية! ثم كنت قد حسمت أمري ، حسنا! لن يضرني شيء إن أمضيت بضع ساعات في قرائته حيث أن صفحاته قليلة وخطه كبير نوعاً ما ، وكان هذا ما حدث . حقاً ، فوجئت! منذ الصفحة الأولى. أحقاً من اقرأ له الآن هو ذاته كاتب ( حبيبتي بكماء ). مدى التحسن الكبير واضح جداً!
رواية جميلة جداً ، رائعة. وصلني الاحساس بشكل كبير! أحببت بساطة مطر وكرهت اكتفائه بالشهادة المتوسطة ، احببت حُبّه وكرهت هروبه ، تألمت لموته ، وبقيت اقرأ لآخر صفحة وأنا كلّي أمل أن يعود. حسين ، الصديق الوفي ، احببت حبّه النقي لزهراء وكرهت جُبنه الذي منعه من الاعتراف. احببت احلامه وكرهت اكتفائه بها! أما سين ، فوجدت نفسي فيها.
ما قرأته في هذه الرواية جعلني اتسائل اكثر ، هل حُبّ كحُبّ مطر ومها وصداقة كصداقة مطر وحسين لها مكان في عالمنا الواقعي ، ام مكانها المتعارف عليه دائماً في الروايات فقط؟
تذكرت روايات نيكولاس سباركس ، رغم الاختلاف الكبير طبعاً ، لكن ذات الفكرة التي يعتمدها سباركس وهي ( الحب الاسطوري ).
ما لم افهمه هو سبب اقحام الطوائف في الرواية! في البداية كنت اتوقع ان هناك احداث ستقوم بناءاً على ذكره ان طوائفهم مختلفة، لكن لم يحدث شيء! إذاً لم ذُكر هذا الأمر؟ وايضاً الكلام الفلسفي والعميق لا يناسب الشخصيات التي اختار محمد ان تكون شخصيات بسيطة.
اعتقد ان هذه الرواية ستجعلني أعيد نظري بمحمد السالم ككاتب روايات ، للأفضل طبعاً. وايضاً ستجعلني احاول قراءة كتابيه الآخرين ، وربما ستجعلني انتظر أعماله القادمة .
أحبك بقدر ما أتمنى أن تمتد دقائق هذا اللقاء إلى الأبدية المطلقة . أن تتعطل ساعة الكون ونبقى سجناء هذه اللحظة . لا أحد يقاطع خلوتنا ، ولا أحد يعبر أمامنا سوى الشهب السابحة في هذه السماء . وبقدر ما أريد أن نكبر سوياً . نشيخ معاً . نموت معاً . نضحك ونبكي معاً . نغضب ثم نتراضى بقلوب مُحِبة . يمكنني الآن أن اطلب من ساعة الزمن التي ما غفلت عن ثوانيها أن تأخذ قسطاً من الراحة وتتوقف .
"ان أقسى ما يمكن أن تشعر به أن تكون فارغاً من كل شيء ما عدا الانتظار ، أن تشعر بأنك لا تعيش قدرك، بل قدراً آخر أصابك عن طريق الخطأ، ولا تجد أحداً يمكنه أن يفهم ما تمر به أو أن يعيد لك قدرك الضائع ..! " رواية جميلة للحد اللامعقول .. آسرة بكل تفاصيلها سلسة، خاطفة للأنفاس ومليئة بكم هائل من الدهشة والرومانسية بلغة رقيقة شفافة كعادة محمد السالم في كل اعماله ❤️
يا إلهي...لماذا أولا أنا من معجبات أ.محمد السالم لجمال و روعة أسلوبه في الكتابة الرواية رائعة..قصة مطر و مها التي لم تنتي كما تمنيت قسى الناس حولهم عليهم و على حبهم و لم يمنحوهم فرصة للتعبير عن ذلك الحب الكبير الذي كان بينهما أكيد..هذه عادة مجتمعاتنا الشرقية و لا جديد لكن وفاة مطر أحزنني كثيرا الحقيقة..هناك نقطة استفزتني في الرواية و لم تُعجبني عند نهاية الرواية عندما تلقت سين مذكرات مطر حيث كتب و عبر عن حبه لمها لم تقرأها لها أو تُخبرها أنها منه..هذا أحزنني كثيرا
أليس رآئعا أن اجد رجلآ مُطلعاً ومثقفاً كما أحب ؟ أليس جميلآ ان تحب فكراً يرتقي بكِ قبل ان تنظري لوجه أو جسد ؟ أليس هذا هو الحب المنشود في قلب كل امرأه ؟
لم اوفق مع الكاتب محمد السالم في رواياته البته الأولى لم أكملها و هذه تمنيت لو اني لم أكملها :)،
قصة حب تقليديه لا باب حلال فيها ولا نهاية سعيده حدثت، السرد ممتاز وربما هو ما ابقى بي إلى نهايتها أما الفكره و الحبكه لم اهضمها، أجواء الماضي القديم اسرتني احسن الكاتب سردها.
في الصفحة 119 وجدت مها تقول ما أردت قوله للكاتب في شأن حكايته:
" أفضل نصيحة قد يقدمها لك إنسان هي أن لا تنتظر " فعلا لمَ الانتظار لماذا لم يتقدم مطر و يخطب مها لماذا لم يتقدم حسين و يخطب زهراء؟ رفضوه لماذا لم يعد الكره؟ رفضوه لماذا لا يصبر و يعيد الكره!؟ لأن من يحب بحق يسعى لحبيبه بما يرضي الله، بما لا يؤذي حبيبه فمن يريد حباً يؤذي من يحب و يغضب الله عليه !!
" لا يقع في الحب إلا أحمق " بل أحمق من لا يحب ولا افضل لفظ يقع فالحب ليس هاويه او حفره بل هو سمو و ارتفاع، أن تحب يعني أن تهتم و تراعي أن تتجاوز و تعفو.
ليتكم أيها الكتاب الرومنسيون تسطروا لنا حكايات عن أزواج صارعوا الحياه بحبهم واجهوا الأقارب بصبرهم و ثقتهم ببعضهم البعض، ليتكم تكتبون عن حب نقي عفيف طاهر ليتكم.
" فلنلتقي إذاً على الورق، إن الكتابة فضاء اللقاءات المباحة، طريق للخلاص من الألم، المكان الذي لا نحتاج فيه إلى موعد مسبق".
رغم ان الرواية حزينة ومؤلمة لكنها كتبت بطريقة ممتعة تستحق كل الاحترام . محمد السالم مازال يبهرني، اكثر ما احب في رواياته انها بسيطة ورومانسية ولا يوجد بها كمية الأحداث الدرامية التي اجدها في اغلب الروايات الخليجية وناهيك عن كلماته التي تأسر القلب .
كم تأجلت قراءتي لهذه الرواية ..و لكن لكل شي وقته المناسب ...أن تروى حكاية حب بهذه الطريقة المليئة بالمشاعر الدافئة و كأنها خرجت من القلب لتدخل إلى القلب هو شيء نادر في الروايات الرومانسية عادةً.. كثرة الشخصيات و ترابط قصصهم التي تفضي جميعها إلى نقطة مشتركة ألا و هي " الحب الصافي" و الذي قلّ وجوده في حياتنا الواقعية مع الأسف . - لا يدمرك إلا شيء تحبه . - الوقت يخونك حينما لا تحسن معاملته، يصفعك بما كنت تخشى و يقلب موازين حياتك في ثوانٍ قليلة .
نحنُ نقرأ لنعش عوالم أخرى نرى حكاياتنا تُكتب وتُخلّد دون جهدٍ منّا أو تحيرًا في كيفية فتح تلك الجروح المطويّة فينا دون أن تصيبنا بلعنة؟
" شغفها حبًا" العمل الثاني لمحمد السالم في قرائتي له .. تلك الحكاية التي كادت أن تكون كمثيلاتها لكنه كتبها بطريقةٍ هادئة دون حزن صارخ يُرثى له . حكاية حب وفِراق جعلتني_وأنا التي ظننتُ بجمود قلبي_أتقلب في مكاني من حزنٍ أصابني، فعلمتُ أنَّها كانت هادئة تتسلل لروحي ففتحت جرحًا كنتُ أطويه. اللغة راقية، تعبيراته جميلة. السرد رائق لايُعكره إلا التقليدية . أنهيتها بجلسة واحدة، كفى للألم أن يقتات علينا مرة.
وأختمها بقول سين :
"لازالت رسالتهُ الأولى عالقة في ذاكرتي، بكلماتها، وإغوائها المهذّب. كان جارفًا حديثه، يضربُ ضفتي قلبي الساكن ويزحزح كبرياءه ويعطيه لينًا لم أعهده من قبل. وامرأة مثلي لاتُغريها سوى الكلمة ."
هذا اول كتاب اقراه للكاتب وحبيت اسلوبه شدتني كلماته بس ماحبيت ان تفاصيل البطلين كانت قليله ماخلاني اتعلق بالشخصيات كثير لان المواقف كانت مره مختصره وقليله . بس مره استمتعت بقرائتها وشدتني كثير لدرجه اني ماخليت الكتاب
رواية رائعة، عبارة عن تجسيد للحب الطاهر و الوفاء اللامتناهي... تجعل الإنسان يراجع قناعاته الرافضة للحب. و من قصة لم تنته بما اشتهته أنفس العاشقين، انبثقت حكاية أخرى لمحبين لم يلملم شتاتهما الاشتياق بل أنقاض قصة قاما بجمع أجزائها معا لشفاء أو على الأقل تسكين جراح أنثى تنتظر من رحل بدون عودة...
هل تكفيك نصف حياة وجرح؟ ...لنلتقي اذاً على الورق . إن الكتابه فضاء اللقاءات المباحة ، طريق للخلاص من الالم، المكان الذي لا نحتاج فيه إلى موعد مسبق. كل صفحه جديده هي فضاء جديد. كل سطر لقاء اخر..أنا أيضًا لا أحلم بكِ؛ لذا أكتب إليكِ وأضع أحلامي معكِ بين هذه السطور. هل ستتحقق؟
كتاب عبارة عن رواية تحكي قصتين في زمنين مختلفين تفرق بينهم ٢٠ سنوات ، البطلة تعمل ككاتبة في احدي مجلات الكترونية و تؤلف قصص حتي بيوم يصل الي بريدها قصة حب لرجل يدعي مطر فارق حبيبته و الحياة ولكن قصة بقت علي صفحات دفتره كتبها ليصل الي محبويته التي تعشق الكلمات و الكتابة ، و تدخل القصة و تكون قصة هي قصة حب عمتها التي فقدت بصرها في انتظار رجوع مطر . و مطر يكون خال حبيبه 📚مقتبسات : انا الارض انتظر شمسي ، و لكنها لم تأتي و لم تشرق بعد .
📚لا احتاج رجلاً لأحب ، انما إحساس صادق لا ينفذ ، تماماً كلما اشممتُ زهرة الفلّ نبتت وحيدة علي رصيفٍ مهمل ! 📚لكل الانسان جانب جميل مهما كثرت عيوبه . 📚امرأةً وفية يمكنان تهبك الف حياة حتي في غيابك
العودة إلى الوطن قد تشبه إحتضان مطول دافئ. وقد يشبه مواجهة حادة عقيمة وساكنة إن خَلت أراضي الوطن مِن مَن تحب. .
عودتي للقراءة كانت موفقة عندما أخترت هذا الدفتر المحشو بالقليل من الذكريات والكثير من الألم. فـ للعودة طقوس إن فككت شفراتها غصت من جديد في عالم الكتب وهذا ماحدث بفضل مطر ومها. .
رواية اجتماعية عميقة وبسيطة في الوقت ذاته. قليلة الشخوص ولكن تحوي بجعبتها الكثير من القضايا المهمة وأهمها العنصرية. .
يصف الكتاب مها ـ شخصيةـ بأن لها أصابع ذكية. وأردف أنا : سلمت ي�� من نسجت شخصية مها.❤️ رواية سلسة سهلة جميلة وودت لو أن نهايتها لم تخط بعد. أنصح بقرائتها بشدة. وأقدم أمتناني للكاتب على تسهيل طقوس العودة للقراءة لي .
لم يكن أوسمهم ، بل كان أكثرهم رجولة لم يكن أشدهم ، بل كان ألطفهم لم يكن أفصحهم ، بل كان أكثرهم صدقاً ولم يكن يقرأ ، لكنه مستعد لأن يسرق لي مكتبات الدنيا كلها
............................................................................ حين تقرأ رواية رومانسية تعتقد دائماً أن النهاية السعيدة آتية لا محالة ولكن ما أنت بصدده الان هو قصة ستغير منحنى تفكيره هي قصة شخصان عشا تجربة حب لا تنسى لكليهما ولم يعبأ بمجتمعهم وهو ما أدى إلى نزيف حبهم وتحوله إلى ذكرى لا تريد الفرار
روايه رائعه تنقل القاريء من حال الى حال من غموض شخصيات الى المفاجأه في اكتشاف شخصياتها بها نبرات الحزن التي تجعلنا نبحث بين السطور عن سعادتها بدايه غامضه لتنطلق بعدها الى تفاصيل اكثر وضوح منها السعيده ومنها المستفزه روايه نقرأ بها حباً لا نستمتع باحساسه الا بروايات عظيمه مثلشغفها حباً الكاتب محمد السالم أبدعت
This entire review has been hidden because of spoilers.
كان يجدر بي الا أترك قلبي يسعد كثيراً، كان عليّ أن أترك مساحة لكل مالا أتوقع حدوثه.. حينما تترك قلبك يعيش ما يتمناه من شعور فقط ؛ فإنك تضعه أمام زناد الموت عندما يأتي القضاء بما لا يشتهي . مثال الحب الطاهر والظروف العكسية التي ترافق كل من يعشق بصدق!.