Jump to ratings and reviews
Rate this book

الفلسفة، الهوية والذات

Rate this book

166 pages, Paperback

Published January 1, 2015

4 people are currently reading
96 people want to read

About the author

Martin Heidegger

515 books3,228 followers
Martin Heidegger (1889-1976) was a German philosopher whose work is perhaps most readily associated with phenomenology and existentialism, although his thinking should be identified as part of such philosophical movements only with extreme care and qualification. His ideas have exerted a seminal influence on the development of contemporary European philosophy. They have also had an impact far beyond philosophy, for example in architectural theory (see e.g., Sharr 2007), literary criticism (see e.g., Ziarek 1989), theology (see e.g., Caputo 1993), psychotherapy (see e.g., Binswanger 1943/1964, Guignon 1993) and cognitive science (see e.g., Dreyfus 1992, 2008; Wheeler 2005; Kiverstein and Wheeler forthcoming).

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
3 (16%)
4 stars
4 (22%)
3 stars
9 (50%)
2 stars
0 (0%)
1 star
2 (11%)
Displaying 1 - 4 of 4 reviews
Profile Image for Mina Talaat.
128 reviews4 followers
June 9, 2017
كتاب جيد يتكون من خمسة فصول
ما هي الفلسفة
مبدأ العلة
مبدأ الهوية
افول نيتشه
رسالة حول النزعة الإنسانية
اعتقد انها تجميعة لبعض مقالات مارتن، لان مواضيعه غير مترابطة
غير انه كالعادة مشكلة في الترجمة حيث إنها حرفية بعض الشئ!
Profile Image for mohab samir.
446 reviews405 followers
September 12, 2025
الأساسى عند هيدجر أن كل تحديد للماهية ( التقنية ، العلم ، الاخلاق ، الانسان ، ..... ) يقتضى تأويلاً مسبقاً للموجود او للكائن ، دون طرح سؤال حول حقيقة الوجود أو الكينونة . وهذا هو أصل وشكل كل تحديد ميتافيزيقى ، فالميتافيزيقا هى فكر فقد طريقه ، وهى فكر أراد أن يكون أساساً لكنه لم يبلغ الأساس الأول ، وبذلك سيظل هذا الفكر الميتافيزيقى وكل ما ينشأ عنه فاقداً لأساسه أو ماهيته الأصلية ، أى فاقداً لوجوده الحقيقى الذى لا يبحث فقط عن طريق فى الوجود ، بل عن طريق الوجود الذى فيه تجد كل لحظة موضعها أو مجالها ضمن كلية الكائن . الكائن الذى يصير كلحن موسيقى متناغم يخاطب الروح ، لا الكائن الميتافيزيقى الذى هو جثة صماء وبكماء يجهد الإنسان فى تشريحها .

وبذلك يكون السؤال الأهم بالنسبة لهايدجر هو سؤال الميتافيزيقا من حيث ماهيتها ( ما الميتافيزيقا ؟ ) ، ولا يمكن الكشف عن هذه الماهية إلا بالقرب من بدايات وجود الميتافيزيقا ( لحظة مولد اللحظة ) ، وبالنسبة للفكر الغربى تكون العودة قدر الإمكان فى إتجاه أصول الأفكار فى تربة الفكر اليونانى كأزهار نبتت أو كبذور وضعت فى تلك التربة ولم تسقى لتزهر بعد ، أو كنبتة مشوهة لم تجد القدر الكافى من العناية او الظروف الملائمة للإزهار الأمثل . وبالفعل يجد هيدجر أن الميتافيزيقا نشأت ليس فقط عن تفكر الموجود ككائن بل بدءاً من دهشة ( الوجود والكينونة كفعل ) لا يخلو من الصيرورة كبناء وهدم وتواصل وإنقطاع ومراكمة وإنحلال . إلا أن هذه الدهشة التى تملأ الطفل بالقلق والرهبة تجعله يكتفى بفكر الكائن الموجود أمامه فى تلك اللحظة مكتفياً بشعور الأمن والألفة - المؤقتين - تجاهه فى تلك اللحظة المتمثَله . لكن سيظل الطفل يبكى كلما فاجئته الكينونة بحركتها المدهشة فى كل مرة تبلغ فيها حداً حرجاً للحظة ما ، ولابد سيدرك الطفل مع التكرار كونه - بهذا الفكر المثَبَت على الكائن - يريد الوقوف ثابتاً على الأمواج .

ولا يكتفى هيدجر بنقد الميتافيزيقا - الذى يصل ذروته مع تشريحه للنتشوية وإستخلاص ما لم ينكشف بعد من تأويلها - بل يهتم بصيرورة حدوث الميتافيزيقا ذاتها ، فحدوثها جوهرى بالتأكيد وإن لم يكن موضع تأمل ودراسة بإستحقاق فقد يضيع أهم دروس الإنسانية هباءً ، وسينحدر الإنسان مرة أخرى من حيث بدأ . هذا إن وجد القوة والشجاعة الكافية لذلك .
وما يخرج به هيدجر من تاريخ حدوث الميتافيزيقا هو الوصف الفينومينولوجى لإنفتاح الكينونة هذا الإنفتاح الذى يحدث خلال انفتاح ماهية الإنسان المفكرة فى الأساس ( الدازين ) ، ليس فى الإنسان الذى يلخص وجوده فى كونه عضوية يمكن تشريحها وفهمها فسيولوجياً مثلاَ . وبالتالى فى عالم لا يمكن تلخيصه أو موضعته إلى مالا يُعلم مداه من إمتداد بنية علمية ما . هذا الإنفتاح الذى يمنح الإنسان اللغة التى سيمهد بها أرضيته التاريخيه التى سيشيد فوقها صروح علمه وفلسفته وينير له طريق العناية كقدر او طريق القدر كعناية ، الطريق الذى ينكشف مع كل سماع لنداء الكينونة ، ندائها الحادث ضمن مجال إنفتاحها الآنى . فكل فكر أساس هو فكر فى الفكر ، أى تفكير الكينونة .

وسأختم تعليقى بهذه الفقرة لهايدجر من كتابه هذا والمرتبطة بصميم قضيته الوجودانية عموماً حيث يقول : ( إن العمل المتجدد الدائم من أجل ولوج الإقبال الخاص بالكينونة إلى اللغة هو الشغل الوحيد للفكر . لذلك يعلن المفكرون الأساسيون [ الذاته ] بإستمرار ، والذى لا يعنى المتطابق عبر التاريخ ، ومن المؤكد أنهم لا يعلنون [ الذاته ] إلا بالنسبة لمن يلتزم بالتفكير على هدى طريقهم . وعندما يكون الفكر المفكر فى الكينونة بشكل تاريخى متيقظاً تجاه قَدَر الكينونة ، فإنه بذلك يكون فى إرتباط بما يتناسب معه على وجه خاص من حيث إنه مطابق لهذا القَدَر . إن اللجوء للمتطابق ليس أمراً خطيراً ، بل الخطر هو المغامرة فى خضم الصراع من أجل قول [ الذاته ] . فإن قدراً من الغموض قد يهدد ، أما الغموض المحض فيشتِت ويبعثِر ) .
Profile Image for Sheikha  . D.
209 reviews27 followers
January 5, 2019
بين الهوية والكينونة والذّات، يستعرض الكتاب عدد من الفلاسفة ووجهات نظر مختلفة تحدّد معنى الفلسفة، وأين تتموضع الكينونة وماهو الذّات، حيث استشهد الكاتب على نيتشة في تحليله لانطولوجيا الهويّة وشرح طويل لـ كلمة نيتشة "مات الله" مرضّحاً المعنى الزمكاني، وعل هناك شيئاً وُجد دُون علّة ؟ تساؤلات فلسفيّة مترامية ناقشها هيدجر تأخذك لعالم يلتبس عليه الغموض شيئاً مّا

أوَّل قراءاتي لـ ٢٠١٩ ولعلّه الفاتح الى عالم الفلسفة اللّذيذ
Displaying 1 - 4 of 4 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.