مشتاق سرهزين رجل بقي في انتظار حليته لسنوات طويلة وهو آخر أفراد عائلته العريقة أما لإزهت،فهي الحبية التى انتظرها{ امرأة طموحة كرست حيلتها لدراسة القارئ العثماني وهروفلسورة قضث عمرأ حافلا بالنجاحات، وفي النهاية طعنت بسكين فضلة نقثد عليها ختم السلطان محمد الفلك أهي جريمة بدافع السمج أمم إن جذورها تمتد لتصل إلى السلطان العظيم وترتبط مع موته المشبره؟ إنها رحلة تاريخية مثيرة ومليئة بالانتصارات والخيانات، قأخذنا إلى العصر الذي تحولت فيه السلطنة العثمانية إلى امبراطورية تحكم العالم..
في هذه الرواية يتردد السؤال الإشكالي القديم الذي لا يكف عن طرح نفسه علهغا هل القارس هو صا حدث في الماضي بالقعل، أم ما دقنه لنا المؤرخون!
أما السلطان محمد خان محمد هن مراد خان لن محمد خان فهو سلطان الهزين، وخاقان الهحرين، وظلم ايه على الارض.. فاتح القسطنطهنة، والوريث الأقوى لامبراطورية روسا. والحاكم الذي انشا ةمة جديدة من مزيج اعراق وأديان ولغات مختلفة
الفرح.. المدن التي كانت تفتح الواحدة تلو الأخرى، والدول التي كانت تهزم الواحدة تلو الأخرى.. والأبراج التي كانت تعلوها مختلف الأعسم على وقع الانتصارات والهزائم كلها جعلت اسم السلطان الذي لم يعثر سوى تسعة وارمعهنء عاما يخلد إلى الابد. وفي «إغتهال السلملا،ن» طقرا عن القدر الذي لا يستطيع احد تبديله، والشمس التي لن يستطيع احد الحؤول دون غروبها والوت،٠ نير الكفر التي سيتجرعها الجميع من دون اطثناء، وموت السلطان المشبوه. والقصر الذي يتقدمه شقيقان لنودان، والدولة التي انقسمت طى وقع أهواء السلطة والشعب الذي لم يكن على علم بكل ما يجري من حوله، والحرب الدموية لهن الأخوين من أجل العرنل، وجسد السلطان الأب الذي ترك منسيا في غرف القصر..
مش عارف شو اقول عن هيك كتاب.. مش عارف شو في ممكن كلمة توصف كم هالمعلومات الاكثر من رائعة عن فترة زمنية كتير بتمنى اني ارجع اعيشها بكل تفاصيلها واواكب كل جزء من قصور الامبراطورية العثمانية. هالرواية تعتبر مرجع غني جدا عن حياة السلطان الفاتح محمد الثاني اعظم سلاطين الامبراطورية العثمانية، استمتعت جدا بسرد الاحداث الي خلت -رغم طول القصة- من اي مماطلة او تكرار للاحداث. التفاصيل التي ذكرت عن حصار القسطنطينية وعدد الغازات العثمانية الي بائت معظمها بالفشل في محاول منهم لفتح القسطنطينة وعدد الشهداء الذين سقطوا جراءالحلم العظيم لهذا السلطان بل للاسرة العثمانية اجمع، كمية المشاعر التي قام الكاتب بوصفها بدقة خرافية سواء من الجانب العثماني او جانب القسطنطينية شملت مشاعر الخوف الالم، الامل والكثير من الحب، الحب الذي ابداه الطرفان للبلد الذي يحكمون والحلم بالمحافظة عليه.
هذا فيما يتعلق بموضوع الرواية العام، اما موضوع الرواية الخاص والذي تدوراحداثه حول مقتل حبيبة بطل الرواية وتداخل الاحداث لتشمل قائمة المتهمين جميع ابطال وشخوص الرواية، الادلة التي كان يتوصل لها بطل الرواية من تحليلات والبحث عن الحقيقة تجعل القارئ مصر على انهاء هذه الرواية في يوم واحد
الشيء الوحيد الذي اتحفظ عليه هو طريقة اظهار القاتل والاسباب التي دفعته للجريمة لم تقنعني، ما عدا ذلك فالرواية رائعة جدا جدا وتستحق القراءة بعنف وتلذذ
الروياه بداية جميله جدا مع شعوري ببعض الملل في مراحل مختلفه وبعض التكرار في الافكار والحوارات مليئه جدا وغنية بمعلومات تاريخية عن فترة محمد الفاتح وفتح القسطنطينية بالنسبة للرواية الخاصه لمشتاق ونزهت فأجكل مافيها الرساله الاخير شخصيا اغمضت عيني واوقفت القراءه لما كتبت ) اجل لقد نجحت في فعل ذلك للاسف وكان اكثر نجاحاتي خزيا فيها جانب اخر جميل وهو تفصيل وضع الحاله النفسيه ه والمرض النفسي اللي يعاني منه مشتاق واللي اعتقد انها راح تكون من افضل المشاريع لطلبة علم النفس لدراستها وتقديم اطروحاتهم عليها ولا ينافسه فيها الا الممثل روسيل كرو في فلم بيوتيفل مايند تحياتي
ان تمزج سرد تاريخي لفترة مهمة في تاريخ الدولة العثمانية عن سلطان مهم غير مجرى التاريخ الى الآن ، ان تمزج هذا السرد التاريخي -الذي قد يبدو في قالب اخر ممل- مع قصة بوليسية مشوقة ليخرج هذا العمل الرائع فهذه موهبة عبقرية قلما نجدها في هذه الأيام . الترجمة أكثر من رائعة لمترجم موهوب للغاية و لكنه غير معروف للأسف جعلني أشك ان هذا العمل قد كتب بالعربية في الأساس .
يدهشني أوميت كعادته ... حين تصل للصفحات الأخيرة من رواياته متحرقا لكشف النقاب عن القاتل غير المتوقع الذي لطالما أرق أفكارنا و أيقظ ذلك المحقق القابع في دواخلنا ، لكن مع هذه الرواية يعكس الكاتب الأدوار لنكون نحن القراء موضع الاتهام و نعيش مع المتهم مشاعر الخوف و القلق و الترقب فضلا عن كون البطل/ المجرم مريضا بالشيزوفرينيا و الشرود النفسي عايشنا معه كل تلك الأوهام و الهلاوس و التخيلات التي يفرضها العقل الباطن بشكل حي و نابض رواية ذات حبكة متقنة و متماسكة زودتني بمعلومات قيمة عن حقبة السلطان محمد الفاتح و ما صاحب هذه الحقبة من أحداث و تشريعات مهمة مثل فتح القسطنطينية و التجهيز له بالإضافة لسن قانون قتل الأشقاء لكنها لم تخلو من السرد الممل أحيانا بشكل عام ممتعة و جميلة و ينصح بقراءتها للمهتمين بالتاريخ عامة و بالتاريخ العثماني خاصة
وجبة تاريخية دسمة قدمت بذكاء شديد من خلال جريمة قتل معاصرة، فقد قدم احمد اوميت حياة السلطان الفاتح وقصة فتح القسطنطينية من خلال حدوتة معاصرة بطلها مؤرخ مريض بالفصام ذو شخصية متعددة الطبقات ، ورغم الطابع التاريخي البوليسي للرواية الا ان المنحى الفلسفي كان حاضرا وبقوة في حوارات مشتاق بطل الرواية مع نفسه الأخرى. التناول التاريخي لملابسات موت الفاتح مختلف كما كان تناوله لعلاقة جلال الدين الرومي بالتبريزي في روايته باب الاسرار. وكلتا الروايتين تظهرا أسلوب مشوق وحرفة أدبية عالية
كيف لجريمة قتلٍ في الوقت الحاضر ان تصحبك الي ما قبل 526 عام !؟ وهل ستصل الشرطه الي القاتل اما انها ستبقى قيد البحث او سيطويها الزمن كما حدث مع احد السلاطين وحتى هذا اليوم لم يُعرف من القاتل!؟ وهل يوجد قاتل من الاساس؟ هل يدفع الحب الأنسان للقتل كمان فعلت السلطه من قبل !؟ هل حب السلطه يدفع الانسان لقتل أخيه؟ والتخلص من أبيه؟!؟ أم انها محض تُرهات فارغه؟ رواية تطرح الكثير من التساؤلات لكنني لن اعدك انها تسجيل عنها كلها .
-الكاتب افترض فرضية كانت الرواية بتدور حواليها لكنه تخلى عنها بمنتهى البساطة ف اخر الرواية🤣 -ربط جيد بين الحاضر و الماضي في قصة جريمة و اثارة -بطل القصة عنده امراض نفسية عديدة و كان مصمم انه هو القاتل🫠 -القصة لا تخلو من روح القومية حتى لو قالوا انهم حيادين لكن ده محصلش -أسلوب الكاتب جيد جدا و القصة الى حد ما محبوكة 😊 -النهاية مخيبة للامال بالنسبة ليا و الكتاب فيه تفاصيل كتير اوي🙄 -عموما القصة تستحق القراءة لكن من الممكن ان تشعر بالملل😐
احمد اوميت كما العادة في روايتيه التي سبق وقرأتها (صروح اسطنبول،باب الأسرار) يقدم لنا في هذه الرواية حبكة بوليسية ممتازة تختلط بآثار المرض النفسي الملازم لبطل القصة الأستاذ مشتاق استاذ التاريخ في الجامعةو المؤرخ المعروف صاحب الشخصية الضعيفة الذي تخلت عنه حبيبته لتلاحق أحلامها وتحصل الشهرة و تصبح المؤرخة الأكثر شهرة ... ما علاقة موتها بالسلطان الفاتح في خضم رحلة كشف اللغز ستكتشف الكثير عن تاريخ الدولة العثمانية في فترة اعتلاء محمد الثاني العرش ...
كتاب ممل بتفاصيل كثيرة ضاعت على اثرها الغاية من الرواية … لو تم ابقاء التفاصيل فقط للاحداث التاريخية لكان ذلك مذهلا … تفاصيل الحوار الداخلي الممطط كانت ما دفعني الى القفز الى الفصول الاخيرة بعد ان صمدت ل ٢٠٠ صفحة … تفاصيل مزعجة جدا وتمطيط في الكتابة لدرجة غير معقولة … لم يعجبني الاسلوب ابدا مع ان القصة جميلة جدا والفكرة مبتكرة ولكن للاسف اسلوب السرد لم يكن موفق … لا انصح بها
طب اقولك انا بقي مفاجأة مش مكتوبة في اي ريفيو تانى قريته ؟😃
كان ممكن متبقاش رواية اصلا😃 والله زمبؤولك كدة ، كان ممكن يبقي كتاب بيناقش فكرة معرفة الحقيقة التاريخة والتفكير في الاحداث بشكل مختلف عن اللى موجود في الكتب وخلاص.
هى كرواية مش وحشة تانى .. هى كرواية مش وحشة
بس لو كانت كتاب عادى بيناقش الموضوع كان نيبقي افضل
رغي رغي رغي تفاصيل ومط وتطويل كان من الممكن تقل 200 صفحة من تفاصيل ملهاش لازمة فكرة مزج التاريخ بالحاضر ممتعة جدا وحلوة بس عادة الأتراك مط وتطويل ويقدر ا يبوظوا اي حاجة
موهبة الكاتب في "الحكي" تجعلك لا تملّ مما يُمَلُّ منه في المعتاد، وإنها لطريقةٌ ذكية لتقريب التاريخ إلى محبي الروايات. والرواية رغم موضوعها التاريخي - الديني، فإنها مغموسة في روح "القومية" التركية، التي تصبغ الخطاب السياسي، كما الأعمال الفنية التركية، خلال السنوات الماضية. حتى بعض اقتباسات الشرف / الخيانة (الوطنية) التي تصادفك في الرواية تخرج من المشكاة ذاتها التي خرجت منها بعض شعارات الأعمال الفنية التركية الشهيرة، مثل: "لا بقاء لأمةٍ، ما لم يكن شرفاؤها أكثر جسارةً من الخونة". والفكرة الجدلية التي يدندن حولها المؤلف، اقترابًا وبُعدًا-البحث في الرفات عن سبب وفاة السلطان- إنما ترسخت بالتكرار رغم إفساح مساحة لا بأس بها للهجوم عليها على ألسنة معظم شخصيات الرواية، وربما يكون هذا أسلوب ذكي لطرح الأفكار الجدلية التي يُخشى مغبة تناولها صراحةً، أو تأييدها مباشرة. والمقصود في بطن المؤلف!