كان وجود شاب يبحلق في بطريقه مزعجه وانا انتظر المصعد امرا اعتدت عليه . استمريت اسحب طرف كمي لاغطي يدي فيرفع عينيه لراسي فأطرق برأسي اكثر فيعود ينظر لقدمي المغطاتين بشراب وحذاء رياضي خفيف . فتح باب المصعد اخيرا وركبت فمرق من امامي بسرعه وركب قبلي ...... !!! بقيت انظر اليه مشدوهه .. وقلت :( لو سمحت .. الدور لي .. انا انتظر منذ ثلاث دقايق ) وأشرت لساعتي بصرامه.. فقال وهو يمط شفتيه : ( وانا رجال .. انتظري حتى انتهي انا ..!! ) واغلق الباب دونه وانا لازلت مستمره في مكاني لا افهم شيئا مما يحدث امامي انظر لهذا الجدار الرخامي الفخم اللا مع .. لباب المصعد الزجاجي ولآشجار الزينه في الممر .. كل شي حولي يدل عل الرقي .. والتطور.. كل شي .. كل شي باستناء هذ العقل .. القابع تحت عقال اسود ...! )
كتاب مجرد أنثى لـ سارة الخضير عبارة عن قصص قصيرة ، اغلبها تتحدث عن الزواج وفترة الخطبة ! كان فيه تكرار بالافكار لكن اختلفت الشخصيات والحوار ، بعض القصص تتحمس معها لكن تتفاجىء بنهايه باردة ما توقعتها ! الاسلوب ماحبيته فيه استطراد نوعاً ما وكونه قصة وليس روايه فالافضل التركيز ع الفكرة لا ع تفاصيل التفاصيل ! بالغت في وصف مشاعر الانثى ، تصوير التعلق الشديد بين البنت والشاب من نظرة او كلمة وغيره كان مبالغ فيه ، ما اظن وصلنا لمرحة خفة العقل اللي ذكرتها بالكتاب ! عموماً ما حبيته وسبب نفور بداخلي لأي كتاب لهالمؤلفه عدد صفحاته ٩٦ اعتذر عن هالنقد لكن ماذكرت الا ما رأيت .
كتاب عادي جداً يفتقد الى التميّز حيث أن الكاتبة لم تجتهد لخلق أسلوب أو لغة خاصة بها فحينما يقرأ شخص مقاله عابرة يعرف أن الكاتبة ساره دون البحث عن اسم الكاتب لكن مع كل ذلك ، كان ممتعاً جعل فترة الظهيرة تمر بسرعة عليّ أعتقد الكتاب أكثر مايصلح لقراءته وقت السفر لسهولته وقلة عدد الصفحات فينهيه القارئ بسرعة دونما أي تعب أو تملل
نجمة للغلاف وأخرى لأفكار القصص، وأيضا للمتعة. أسقطتُ نجمتي الأسلوب الذي وجدتُه مزعجاً لانسيابيّة القراءة بعض الشيء.. ونجمة السلامة اللغوية. فهنالك بعض الأخطاء في النحو، وفي استخدام علامات الترقيم، وكذلك أخطاء مطبعية.
لكن الآن عندما تصفحت الكتاب تصفحا سريعا وجدت أنه أعرست وما أعرست وانخطبت وتطلقت كله حول هذه المحاور يمكن كانت تجوزلي أيام المراهقة لكن الآن! احس فيها نوع من التفاهة
كان مثل ما توقعت راح يكون مبتذل و حزين بس خفيف خلصت ب ساعات قليله. قريته عشان صديقتي عطتني اياه. الكتاب ما كان جدا سيئ كان فيه عبارات و تشبيهات حلوه بس ما هو نوعي المفضل من القصص.
كنت منذ طفولتي متابعة باهتمام وشغف لكل إصدار لمجلة (حياة) حيث كانت بوابتي الأولى لعالم القراءة ، كبرت وكبر معها شغفي للورق والسطور و الكتب ولهفتي عليهم ، وكنت في مطلع كل شهر أتحرى المجلة لأقرأ بلهفة زاويتي المفضلة "أوراق وردية" ، والتي تمخضت هذا الكتيب لم اتردد حينها بأن اقرأها مجموعة واستمتعت بقرائتها مجددًا تلك الأيام ، ..ممتنة لإبداع قلمك ياسارة لأنه أشرع باب الشغف لطفلة قارئة وهي الآن بفضل الله ثم عذوبة قلمك كاتبة يافعة!
حزن حزن مليت منه......... كم اعطيه من خمس نجووم( ثلاثه نجووم) ويعطيك العافييه يا ساره الخضير im sorry if i attacked you Sara but thats my opinion ,thank you again