THIS 96 PAGE ARTICLE WAS EXTRACTED FROM THE The Great God Brown, The Fountain and The Moon of the Caribbees and Other Plays, by Eugene O'Neill. To purchase the entire book, please order ISBN 1417903759.
American playwright Eugene Gladstone O'Neill authored Mourning Becomes Electra in 1931 among his works; he won the Nobel Prize of 1936 for literature, and people awarded him his fourth Pulitzer Prize for Long Day's Journey into Night, produced in 1956.
He won his Nobel Prize "for the power, honesty and deep-felt emotions of his dramatic works, which embody an original concept of tragedy." More than any other dramatist, O'Neill introduced the dramatic realism that Russian playwright Anton Chekhov, Norwegian playwright Henrik Ibsen, and Swedish playwright August Strindberg pioneered to Americans and first used true American vernacular in his speeches.
His plays involve characters, who, engaging in depraved behavior, inhabit the fringes of society, where they struggle to maintain their hopes and aspirations but ultimately slide into disillusionment and despair. O'Neill wrote Ah, Wilderness!, his only comedy: all his other plays involve some degree of tragedy and personal pessimism.
لماذا يتداعى الانسان و يشيخ و يموت؟ اما من مهرب من الموت ؟ اين الطريق لينبوع الشباب ؟ المتساءل سيدرك فجأة ان : كل شيء بعيد : السماء..🌊البحر..حتى ظلنا الذي يلحق بنا في كل لحظة كل شيء بعيد ..المرافيء..النجوم ..الأمهات..الحبيبات.. فقط الموت هو القريب .. قريب في كل لحظة ..اقرب مما نظن. .اقرب مما يجب
تبدأ أحداث المسرحية العجيبة في ليلة سقوط غرناطة 1494بالفارس الاسباني جوان الذي يقرر البقاء في بيت زعيم عربي و بعد.النصر ينطلق مع كريستوفر كولومبوس في اكتشافاته ..في البدء ..نجده متعجرفا ...متعطشا للمجد و الثروة💰 ..يزدري الرومانسيات و كالعادة بعد تحقيق مراده. ..يفتقد الرضا ..
و فجأة بعد وقوعه في حب شابة نجد ماديته تنقلب روحانية و ينطلق باحثا عن ينبوع الشباب ليعوض الفارق العمري بينهما ليصبح سعيه وراء إيجاد الينبوع .. رمز لأمل الانسان البائس دائما في الخلود من كنوز الإذاعة المصرية في عصر الثقافة الذهبي بصوت عمرالحريري في دور جان و و متاحة على جوجل
لماذا يشيخ الانسان؟ لمااذا لا يجد ما يبقيه شباباً انها دورة حياته التعيسه التي تجلبه للحياة وتجعل منه ذلك الانسان المثابر الذي يسعى للوجود للأبد. مسرحية رائعة وفريدة من نوعها
" ... إنّهم لا يَرون إلّا الأشياء وحدها، لا ما وراءَ الأشياءِ من روح، قلوبُهم موحِلَةٌ كَبِركةٍ خاضَتْ فيها الغِزلان، حُكماؤُهم يتحدّثون عن إلٰهٍ جاءهم منذ زمنٍ بعيد في صورة بشر، علّمهم أن يحتقروا الأَشْياء، علّمهم أن يبحثوا عن الرّوح في الأشياء، فانتَقَموا منه وقَتَلوه، عذّبوه، وَقدّموه قُرباناً لشيطانِهِم الذّهب، عَقَدوا صليباً من قطعتين كبيرتين من الخَشب، وغَرَزوا عِصِيّاً صغيرةً في يَدَيهِ وَقَدَميه ... وسَمّروه ... " .
يوجين أونيل على لسان (نانو) رئيس إحدىٰ قبائل الهنود الحمر .
تعرّفت على يوجين أونيل عندما كنت أقرأ عن المدرسة التعبيرية في الفن، تلك المدرسة التي يقوم فيها الفنان بتسخير كل ما له صلة بالموقف التعبيري لخدمته ومنحه القدرة على الوصول للمتلقّي .. قرأت المسرحية فلاحظت كيف أن الكاتب في بداية كل منظر يصف وبدقة ما هو موجود، وكيف يعبر هذا المنظر بكل تفاصيله عن موضوع الطرح، حتى يأتي لفكرة النص الرئيسية وهي ينبوع الشباب الدائم، ليصوّر لنا مشهداً في غاية القوة والتركيز يختم به هذه الملحمة الدونجوانية .. ترسّخت في ذهني هذه الأغنية التي ردّدت عدة مرات في هذا العمل الجميل :
"الحياةُ ينبوعٌ دائِماً يتدفّقُ إلى العُلا .. لِيُمسِكَ بِضوءِ الشّمس الذهبيّ .. ويبلُغَ السماء اللّازوَرديّة . يَهْوي ويَسقُطُ وَدائماً يعود .. لِيُقَبِّلَ الأرضَ كي تزدهِرَ الزّهور .." .
A retelling of the Ponce de Leon Fountain of Youth saga. It is a bit melodramatic but it has some good bits on the Native American/Explorer exploitation/extermination which was very advanced for the 1920's.