What do you think?
Rate this book
عتمة الذاكرة
حبّه لمنتهى ليس كقصص الحبّ، يبحث فيها عن كل ما افتقده في أمّه.
مشهور يحاول الهروب من سطوة ذكرياته الأليمة، لا يريد سوى أن يكون طفلاً كباقي الأطفال.
بين عنف الأب وقسوة الأمّ، تحفر الذاكرة شروخاً في نفس مشهور. فهل يستطيع التحرّر من ثقل ماضيه ووطأته؟ وهل يجد ما يبحث عنه؟
مشهور يحاول الهروب من سطوة ذكرياته الأليمة، لا يريد سوى أن يكون طفلاً كباقي الأطفال.
بين عنف الأب وقسوة الأمّ، تحفر الذاكرة شروخاً في نفس مشهور. فهل يستطيع التحرّر من ثقل ماضيه ووطأته؟ وهل يجد ما يبحث عنه؟
192 pages, Unknown Binding
First published January 1, 2016
155 people are currently reading
3358 people want to read
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 424 reviews
January 31, 2021
لا يهدم الأستقرار النفسي لأسرة أو يبنيه أكثر من الأم
في تلك الرواية تقدم أثير نموذج مختلف من الشخصيات عن تلك التى اعتادت تقديمها من قبل، شاب مضطرب عاطفياً يعاني جراء طفولة صعبة قضاها بين أب شبه غائب وأم متحجرة القلب، لتناقش أثير وبشكل رائع الأثار النفسية لأسرة متفككة باردة المشاعر على الأبناء
و رغم أن صورة الام ترتبط دوماً في أذهاننا بالدفء و الحنان، إلا أن أثير تقدم نموذج مضاد موجود للأسف في مجتمعاتنا و إن كان بصورة نادرة
و رغم قوة الفكرة إلا أن المعالجة جاءت أقل من المتوقع؛ ثرثرة بلا هدف واسهاب في وصف مشاعر وخواطر البطل بشكل لا يخدم الفكرة أحياناً ، كما أن النهاية رغم قوتها إلا أنها تعارضت تماماً مع فكرة العمل
كنت أتمنى أن تعيد أثير كتابة تلك الرواية بأسلوب ومعالجة أفضل فالفكرة أكثر من جيدة لكن أعتقد أن التقييم المنخفض للعمل يرجع لفقر اللغة وسوء المعالجة لا أكثر
في تلك الرواية تقدم أثير نموذج مختلف من الشخصيات عن تلك التى اعتادت تقديمها من قبل، شاب مضطرب عاطفياً يعاني جراء طفولة صعبة قضاها بين أب شبه غائب وأم متحجرة القلب، لتناقش أثير وبشكل رائع الأثار النفسية لأسرة متفككة باردة المشاعر على الأبناء
و رغم أن صورة الام ترتبط دوماً في أذهاننا بالدفء و الحنان، إلا أن أثير تقدم نموذج مضاد موجود للأسف في مجتمعاتنا و إن كان بصورة نادرة
و رغم قوة الفكرة إلا أن المعالجة جاءت أقل من المتوقع؛ ثرثرة بلا هدف واسهاب في وصف مشاعر وخواطر البطل بشكل لا يخدم الفكرة أحياناً ، كما أن النهاية رغم قوتها إلا أنها تعارضت تماماً مع فكرة العمل
كنت أتمنى أن تعيد أثير كتابة تلك الرواية بأسلوب ومعالجة أفضل فالفكرة أكثر من جيدة لكن أعتقد أن التقييم المنخفض للعمل يرجع لفقر اللغة وسوء المعالجة لا أكثر
January 29, 2020
رواية تعالج قضية جريئة والخاتمة مميزة .. كان يمكن أن تكون أفضل كتابات أثير لولا الأسلوب المترهل والاستطراد والتطويل غير المبرر
October 13, 2016
"الذكريات التي لاتموت، تُميت، كما ان الذاكرة التي لاتنسى تموت حية ... !
September 10, 2018
هل يمكن أن يشعر الأنسان باليتم مع وجود الأم؟
فكرة الرواية جريئة لم يسبق تناولها من قبل، على الاقل بهذا العمق، ما الذي يمكن أن يشعر به الطفل في وجود أم متحجرة القلب لا تسكب مشاعرها على أبناءها
و رغم أن أثير أعتادت أن تقدم نموذج المرأة المستضعفة، إلا انها تقدم العكس تماماً، نموذج الرجل المستعضف المضطرب و الذي يعاني جراء تنشئة أفتقد فيها للدفء مع أم باردة المشاعر
الرواية جيدة و نجحت فيها أثير في رسم شخصياتها ببراعة، و النهاية رغم أنها صادمة و مفاجئة لكنها أضافت بعداً جديداً أشد عمقاً للرواية، لم يعجبني أسلوب أثير المتكلف و الباهت، كان يفترض أن تتطور أدوات اللغة و السرد لديها مع توالي الأعمال لكن ما حدث هو العكس تماماً و تفاجئت باللغة و الأسلوب أقل بكثير من رواياتها السابقة
فكرة الرواية جريئة لم يسبق تناولها من قبل، على الاقل بهذا العمق، ما الذي يمكن أن يشعر به الطفل في وجود أم متحجرة القلب لا تسكب مشاعرها على أبناءها
و رغم أن أثير أعتادت أن تقدم نموذج المرأة المستضعفة، إلا انها تقدم العكس تماماً، نموذج الرجل المستعضف المضطرب و الذي يعاني جراء تنشئة أفتقد فيها للدفء مع أم باردة المشاعر
الرواية جيدة و نجحت فيها أثير في رسم شخصياتها ببراعة، و النهاية رغم أنها صادمة و مفاجئة لكنها أضافت بعداً جديداً أشد عمقاً للرواية، لم يعجبني أسلوب أثير المتكلف و الباهت، كان يفترض أن تتطور أدوات اللغة و السرد لديها مع توالي الأعمال لكن ما حدث هو العكس تماماً و تفاجئت باللغة و الأسلوب أقل بكثير من رواياتها السابقة
October 14, 2017
سعيد جداً لحصولي على الطبعة الأولى من كتاب كاتبةِ المفضلة أثير عبدالله النشمي، وتزداد سعادتي بكتابة التقييم الأول لرواية "عتمة الذاكرة".
كما اعتدنا من اثير التملص من شخصيتها وغوصها بشخصية بطلة او بطل روايتها، تملصت هذه المرة من شخصيتها لتغوص بأبعاد شخصية "مشهور" الرجل الذي مازال عالقاً بماضيه وطفولته القاسية رغم دخوله في العقد الثالث من عمره.
اعتدت أن أرى المرأة الضعيفة في روايات أثير السابقة ولكن في هذه الرواية انعكست الآية، فرأيت هذه المرة ضعف الرجل وتعلقه بأمرأة أقوى منه فأستطاعت تجاوزه بعد طلاقهم بينما ظل هو أسيراً لها.
احببت طريقة سرد الأحداث من خلال الغيبوبة التي يتعرض لها "مشهور" والذكريات التي يراها منذ طفولته إلى الحادث الذي تعرض له.
شعرت أن الرواية تفتقر لعنصر الأحداث فكانت الأحداث قليلة جداً كما في روايتها السابقة "ذات فقد"، وعلى عكس روايتيها السابقتين "فلتغفري" و"احببتك".
ركزت أثير كثيراً على علاقة "مشهور" بأمه لدرجة أنها همشت بعض الشخصيات المهمة الأخرى مثل زوجته "مُنتهي" التي تمنيت لو إنها تعمقت بعلاقته معها التي دامت لثمان سنوات ولكننا لم نرى سوى بضعة مواقف منها.
انهيت الرواية في غضون ثلاث ساعات تقريباً. هذه الرواية بمثابة صفعة لنا لنعيد النظر بأمور حياتنا ولا نقع بنفس الخطأ الذي وقع به "مشهور" بطل الرواية، فلا يجب على الإنسان أن ينتظر حادثاً يُدخله بغيبوبة تجعله بين الحياة والموت ليفكر بأمور حياته، بل عليه أن يقف بين كل حيناً وآخر لينظر لنفسه، ما قام به، وما الذي سيقوم به.
كما اعتدنا من اثير التملص من شخصيتها وغوصها بشخصية بطلة او بطل روايتها، تملصت هذه المرة من شخصيتها لتغوص بأبعاد شخصية "مشهور" الرجل الذي مازال عالقاً بماضيه وطفولته القاسية رغم دخوله في العقد الثالث من عمره.
اعتدت أن أرى المرأة الضعيفة في روايات أثير السابقة ولكن في هذه الرواية انعكست الآية، فرأيت هذه المرة ضعف الرجل وتعلقه بأمرأة أقوى منه فأستطاعت تجاوزه بعد طلاقهم بينما ظل هو أسيراً لها.
احببت طريقة سرد الأحداث من خلال الغيبوبة التي يتعرض لها "مشهور" والذكريات التي يراها منذ طفولته إلى الحادث الذي تعرض له.
شعرت أن الرواية تفتقر لعنصر الأحداث فكانت الأحداث قليلة جداً كما في روايتها السابقة "ذات فقد"، وعلى عكس روايتيها السابقتين "فلتغفري" و"احببتك".
ركزت أثير كثيراً على علاقة "مشهور" بأمه لدرجة أنها همشت بعض الشخصيات المهمة الأخرى مثل زوجته "مُنتهي" التي تمنيت لو إنها تعمقت بعلاقته معها التي دامت لثمان سنوات ولكننا لم نرى سوى بضعة مواقف منها.
انهيت الرواية في غضون ثلاث ساعات تقريباً. هذه الرواية بمثابة صفعة لنا لنعيد النظر بأمور حياتنا ولا نقع بنفس الخطأ الذي وقع به "مشهور" بطل الرواية، فلا يجب على الإنسان أن ينتظر حادثاً يُدخله بغيبوبة تجعله بين الحياة والموت ليفكر بأمور حياته، بل عليه أن يقف بين كل حيناً وآخر لينظر لنفسه، ما قام به، وما الذي سيقوم به.
April 7, 2018
فكرة الرواية جيدة، تمثل سباحة ضد التيار، ربما لأنها تعرض نموذج خاص من الأمهات موجود بالفعل في مجتمعاتنا لكننا لا نحب التحدث عنه، خاصة مع تقديسنا و أحترامنا الكامل لفكرة الأم، ومددى ارتباطها في أذهاننا بالتضحية والحب والحنان وغيرها من القيم النبيلة
اثير تستعرض هنا أم ذات مشاعر باردة، لا تشعر بالحب او الكره، ربما الشعور بالسخط تجاه أبنائها هو الذي يحركها، بعد حياة قاسية مع الزوج، وكيفية تأثر الأبن بذلك
الفكرة رائعة، لكن ليس بالفكرة وحدها ينجح الكاتب الروائي، تسلسل الأحداث كان سئ للغاية، التنقل بين الماضي والحاضر لم يكن سلساً، وهناك العديد من الثغرات تقلل من قيمة العمل، الاسلوب أيضاُ لم يكن جيداً على الاطلاق، كنت أتوقع أسلوب اكثر نضجاً وعمقاً ولكن تفاجئت بالعكس، أسلوب مترهل يفتقد للنضج يثير الملل في نفس القارئ في النهاية
أتمنى أن تستمر أثير في تبني أفكار جريئة، مع معالجة أفضل
اثير تستعرض هنا أم ذات مشاعر باردة، لا تشعر بالحب او الكره، ربما الشعور بالسخط تجاه أبنائها هو الذي يحركها، بعد حياة قاسية مع الزوج، وكيفية تأثر الأبن بذلك
الفكرة رائعة، لكن ليس بالفكرة وحدها ينجح الكاتب الروائي، تسلسل الأحداث كان سئ للغاية، التنقل بين الماضي والحاضر لم يكن سلساً، وهناك العديد من الثغرات تقلل من قيمة العمل، الاسلوب أيضاُ لم يكن جيداً على الاطلاق، كنت أتوقع أسلوب اكثر نضجاً وعمقاً ولكن تفاجئت بالعكس، أسلوب مترهل يفتقد للنضج يثير الملل في نفس القارئ في النهاية
أتمنى أن تستمر أثير في تبني أفكار جريئة، مع معالجة أفضل
February 7, 2017
نجمة يتيمة، فقط، لأهميّة وثقل موضوع الرواية الرئيس -بعيدًا عن الرواية وطريقة معالجتها للموضوع
June 3, 2023
هل يعقل حقا أن تكون أم بهذه القسوة ؟؟؟؟؟
لتشوه نفسيات أبناءها لمدى حياتهم !!!!
حرمانها لهم من كل مظاهر الحب و الحنان و اقتناعها التام أنها بهذا السلوك تنشأ أبناء قادرين على تحمل المسؤولية و ذوي شخصيات قوية لا تنكسر.
لم تعلم أنها بهذه الطريقة سببت لهم عقدة للأبد، و صورة الأم المشوهة التي ظلت راسخة في اللاوعيهم لسنوات طوال.
تربية الذكور بكل قسوة ليصبحوا رجالا أشداء هو ظلم بالمعنى الحرفي للكلمة لهؤلاء الأطفال، حرمانهم من كل ما هو عاطفي آدمي، لأن من العيب أن يشعر الرجل بأي نوع من الأحاسيس أو يساعد أهل بيته أو أن يشعر بتعبهم من العيب أيضا أن يبكي الرجل أو يحزن، يجب عليه في معتقداتهم أن يظل صنم جامد المشاعر لا يشعر لا يتعاطف لا يحس لا يبكي لا يتألم، هو فقط له القوامة و الصلابة في كل شيء هذا هو معنى الرجولة في قاموس العديد من الأسر الذي على أساسه يتربى الأبناء الذكور بكل قمع لمشاعرهم و حرمانهم من كل أنواع الحنان.
رواية مؤلمة جسدت معاناة رجل مع ذكرياته القاسية المكومة في اللاوعيه في عتمة ذاكرته، يتذكرها أحيانا و تطفو كل المشاعر السلبية المصاحبة لها.
للأسف أسلوب تربية خاطئ جدا جعل من العديد من الذكور أزواجا و أباء أيضا يعاملون أبناءهم بنفس الأسلوب و تستمر المعاناة من جيل إلى جيل.
و هذا ما أصبح منتشر من شخصيات مشوهة نفسيا في المجتمعات العربية سواء رجالا أم نساء سببها الطفولة القاسية أمثلة عديدة لهذه الشخصيات غير القادرة حرفيا على العيش بسلام وهناء مع الشريك و تكوين أسرة و تربية أبناء أسوياء نفسيا.
للأسف واقعية جدا ... مؤلمة جدا ...
لتشوه نفسيات أبناءها لمدى حياتهم !!!!
حرمانها لهم من كل مظاهر الحب و الحنان و اقتناعها التام أنها بهذا السلوك تنشأ أبناء قادرين على تحمل المسؤولية و ذوي شخصيات قوية لا تنكسر.
لم تعلم أنها بهذه الطريقة سببت لهم عقدة للأبد، و صورة الأم المشوهة التي ظلت راسخة في اللاوعيهم لسنوات طوال.
تربية الذكور بكل قسوة ليصبحوا رجالا أشداء هو ظلم بالمعنى الحرفي للكلمة لهؤلاء الأطفال، حرمانهم من كل ما هو عاطفي آدمي، لأن من العيب أن يشعر الرجل بأي نوع من الأحاسيس أو يساعد أهل بيته أو أن يشعر بتعبهم من العيب أيضا أن يبكي الرجل أو يحزن، يجب عليه في معتقداتهم أن يظل صنم جامد المشاعر لا يشعر لا يتعاطف لا يحس لا يبكي لا يتألم، هو فقط له القوامة و الصلابة في كل شيء هذا هو معنى الرجولة في قاموس العديد من الأسر الذي على أساسه يتربى الأبناء الذكور بكل قمع لمشاعرهم و حرمانهم من كل أنواع الحنان.
رواية مؤلمة جسدت معاناة رجل مع ذكرياته القاسية المكومة في اللاوعيه في عتمة ذاكرته، يتذكرها أحيانا و تطفو كل المشاعر السلبية المصاحبة لها.
للأسف أسلوب تربية خاطئ جدا جعل من العديد من الذكور أزواجا و أباء أيضا يعاملون أبناءهم بنفس الأسلوب و تستمر المعاناة من جيل إلى جيل.
و هذا ما أصبح منتشر من شخصيات مشوهة نفسيا في المجتمعات العربية سواء رجالا أم نساء سببها الطفولة القاسية أمثلة عديدة لهذه الشخصيات غير القادرة حرفيا على العيش بسلام وهناء مع الشريك و تكوين أسرة و تربية أبناء أسوياء نفسيا.
للأسف واقعية جدا ... مؤلمة جدا ...
February 7, 2017
عذرا أثير لن أتسامح معك هذه المره !
خذلتُ نفسي قبل أن أخذل أثير بهذه المراجعة ! لا أدري ما حُكم الدهاليز التي توسوس لي دائما بقراءة عمل أثير الجديد .
يبدو أن أثير لم تنضج بعد ، فرغم مرارة المراجعات السيئة لأغلب القراء بالنسبة لأعمالها الأخيرة . تفصل اثير مساحة عظيمة من التخبط وعدم الاستقرار في الكتابة ، فعلا بِتُ أشفق عليها ولو توجعني محاولاتها البائسة للوصول الى مستوى أستلطفها به ! يؤلمني ذلك السعي الحثيث يا أثير !
حسنا :تتداول الرواية حديث رجل مشوه الدواخل يستيقظ من كابوس ليرى جاثوما آخرا أمامه ، قلبه متضخم بالحزن منذ الطفولة .
لا أنكر ان الرواية تناقش امورا مهمة مثل _ تعنيف الاسرة ، الرجل المتسلط ، كبح المرأة وتأثير ذلك على الأطفال وصقل شخصيتهم في المستقبل .
لكن ! يطل وجه أثير الكتابي ويحاول التشبث بالقلم بحروف انثى فهد متوحشة ، فلا تصل الى شيء !!! الحبكة ضعيفة ، اللغة ركيكة ، لا أحداث ولا عنصر تشويق ، لا شيء يا اثير لا شيء !!
خذلتُ نفسي قبل أن أخذل أثير بهذه المراجعة ! لا أدري ما حُكم الدهاليز التي توسوس لي دائما بقراءة عمل أثير الجديد .
يبدو أن أثير لم تنضج بعد ، فرغم مرارة المراجعات السيئة لأغلب القراء بالنسبة لأعمالها الأخيرة . تفصل اثير مساحة عظيمة من التخبط وعدم الاستقرار في الكتابة ، فعلا بِتُ أشفق عليها ولو توجعني محاولاتها البائسة للوصول الى مستوى أستلطفها به ! يؤلمني ذلك السعي الحثيث يا أثير !
حسنا :تتداول الرواية حديث رجل مشوه الدواخل يستيقظ من كابوس ليرى جاثوما آخرا أمامه ، قلبه متضخم بالحزن منذ الطفولة .
لا أنكر ان الرواية تناقش امورا مهمة مثل _ تعنيف الاسرة ، الرجل المتسلط ، كبح المرأة وتأثير ذلك على الأطفال وصقل شخصيتهم في المستقبل .
لكن ! يطل وجه أثير الكتابي ويحاول التشبث بالقلم بحروف انثى فهد متوحشة ، فلا تصل الى شيء !!! الحبكة ضعيفة ، اللغة ركيكة ، لا أحداث ولا عنصر تشويق ، لا شيء يا اثير لا شيء !!
December 26, 2016
تافهة.
ليست القضايا التي تحتويها الرواية وإنما أسلوب السرد.
تكرار الأفكار + قلة الأحداث + قلة الذكريات التي يمكن سردها حتى.
كان يمكن استبدال تكرار مشهور لمشاعره وعجزه بسرد ملامح الشخصيات الاخرى العاطفية والظاهرية حتى.
وربما أن يكون الراوي شخص اخر غير مشهور نفسه ، لنتجنب التكرار المملل لكم هو عاجز وتعيس وناقم على طفولته ، تمنيت لو انه يثور ، أن يحدث فارق ما ، بغرض ان تتبدل اجواء الرواية.
أو ربما أن يثور شخص اخر ، شخص حي ويشع حياة ويناقض مشهور الكئيب ، أظن أن منتهى لو أعطيت فرصتها في السرد لكانت الشخصية المناسبة.
اللغة ايضاً تافهة ، لغة كاتب مبتدئ ، أقول هذا لأن "في ديسمبر تنتهي كل الأحلام" كانت قطعة فنية لغوية.
ربما لو تتريث أثير قبل النشر لتتجنب أن تسيء لمسيرتها الأدبية بذات فقد وعتمة الذاكرة.
لا أظن أنها مجبرة بنشر رواية كل عام.
ربما ، ربما.
ليست القضايا التي تحتويها الرواية وإنما أسلوب السرد.
تكرار الأفكار + قلة الأحداث + قلة الذكريات التي يمكن سردها حتى.
كان يمكن استبدال تكرار مشهور لمشاعره وعجزه بسرد ملامح الشخصيات الاخرى العاطفية والظاهرية حتى.
وربما أن يكون الراوي شخص اخر غير مشهور نفسه ، لنتجنب التكرار المملل لكم هو عاجز وتعيس وناقم على طفولته ، تمنيت لو انه يثور ، أن يحدث فارق ما ، بغرض ان تتبدل اجواء الرواية.
أو ربما أن يثور شخص اخر ، شخص حي ويشع حياة ويناقض مشهور الكئيب ، أظن أن منتهى لو أعطيت فرصتها في السرد لكانت الشخصية المناسبة.
اللغة ايضاً تافهة ، لغة كاتب مبتدئ ، أقول هذا لأن "في ديسمبر تنتهي كل الأحلام" كانت قطعة فنية لغوية.
ربما لو تتريث أثير قبل النشر لتتجنب أن تسيء لمسيرتها الأدبية بذات فقد وعتمة الذاكرة.
لا أظن أنها مجبرة بنشر رواية كل عام.
ربما ، ربما.
April 10, 2023
"أدرك اليوم كم أنا رجل حاد الحزن مثلما أنا متطرف في السعادة, حينما أقع في الحزن أقع فيه حتى آخر شعرة في رأسي, أغوص فيه كحجر صغير سقط على سطح نهر, مثلما أتلون فرحاً في لحظات سعادتي وكأنني بركان من قوس قزح".
.
حينما تتشوه الطفولة, لأسباب تكررت كثيراً, وأصبحت شيئاً تقليدياً, طبيعياً في مجتمعنا العربي.
تولد حياة جديدة مليئة بالمعاناة والنقص والعقد النفسية. تكبر كل هذه المشاكل بداخل الأطفال. وتستمر بالنضج بداخلهم في كل مرحلة من حياتهم.
العنف الجسدي والنفسي لاينتهي عندما نكبر, لا هو يتعمق في جذورنا ويكبر معنا الى ان يثمر ثمرة فاسدة مليئة بالأشواك.
سوف تؤذي وتجرح كل شخص يقترب منا. وفي النهاية سوف نكون نسخة مكررة من الأشخاص الذين دمروا حياتنا سابقاً.
سوف تستمر هذه الدائرة الى ما لا نهاية!
إلا أذا, تمكنا من أيقافها بأنفسنا, وبدأنا سطراً جديداً في حياتنا المستقبلية.
.
لطالما أحببت لغة "أثير عبدالله النشمي" حتى لو كانت باذخة الحزن, وسوداوية لأقصى درجة ممكنة.
لايمكن أن ننكر جمالها وعذوبتها, على الرغم من التعاسة والأحداث الحزينة التي عشتها مع هذه الرواية, الا أن جمال اللغة كان شيئاً ساحراً للغاية.
تمنيت فقط لو تمكنت "أثير " من الخروج من هذا القفص الذي سجنت نفسها فيه, كل ماقرأته لها مشابه لبعضه الى حد كبير.
شخصيات تعيسة مدمرة بسبب تقاليد العائلة, وبسبب المجتمع المريض الذي نعيش فيه .
وعلاقات فاشلة على الرغم من وجود الحب! ولكن لا مكان للسعادة بينهم, فالحزن والفراق والخيانة يحتلون كل بقعة في حياتهم.
ولكن مع ذلك سوف أستمر بقراءة ماتكتبه "أثير " حباً بلغتها, وبمشاعرها المرهفة الشفافه.
وأتمنى أن يأتي ذلك اليوم وتتحرر من هذه السوداية, وتمنح شخصياتها أفقاً جديداً.
.
"الذكريات التي لا تموت, تُميت.
هذا صحيح, كما أن الذاكرة التي لاتُنسى, تموت حية!".
.
حينما تتشوه الطفولة, لأسباب تكررت كثيراً, وأصبحت شيئاً تقليدياً, طبيعياً في مجتمعنا العربي.
تولد حياة جديدة مليئة بالمعاناة والنقص والعقد النفسية. تكبر كل هذه المشاكل بداخل الأطفال. وتستمر بالنضج بداخلهم في كل مرحلة من حياتهم.
العنف الجسدي والنفسي لاينتهي عندما نكبر, لا هو يتعمق في جذورنا ويكبر معنا الى ان يثمر ثمرة فاسدة مليئة بالأشواك.
سوف تؤذي وتجرح كل شخص يقترب منا. وفي النهاية سوف نكون نسخة مكررة من الأشخاص الذين دمروا حياتنا سابقاً.
سوف تستمر هذه الدائرة الى ما لا نهاية!
إلا أذا, تمكنا من أيقافها بأنفسنا, وبدأنا سطراً جديداً في حياتنا المستقبلية.
.
لطالما أحببت لغة "أثير عبدالله النشمي" حتى لو كانت باذخة الحزن, وسوداوية لأقصى درجة ممكنة.
لايمكن أن ننكر جمالها وعذوبتها, على الرغم من التعاسة والأحداث الحزينة التي عشتها مع هذه الرواية, الا أن جمال اللغة كان شيئاً ساحراً للغاية.
تمنيت فقط لو تمكنت "أثير " من الخروج من هذا القفص الذي سجنت نفسها فيه, كل ماقرأته لها مشابه لبعضه الى حد كبير.
شخصيات تعيسة مدمرة بسبب تقاليد العائلة, وبسبب المجتمع المريض الذي نعيش فيه .
وعلاقات فاشلة على الرغم من وجود الحب! ولكن لا مكان للسعادة بينهم, فالحزن والفراق والخيانة يحتلون كل بقعة في حياتهم.
ولكن مع ذلك سوف أستمر بقراءة ماتكتبه "أثير " حباً بلغتها, وبمشاعرها المرهفة الشفافه.
وأتمنى أن يأتي ذلك اليوم وتتحرر من هذه السوداية, وتمنح شخصياتها أفقاً جديداً.
.
"الذكريات التي لا تموت, تُميت.
هذا صحيح, كما أن الذاكرة التي لاتُنسى, تموت حية!".
March 16, 2017
بعد قرائتي لكتابها الخامس أكاد أجزم بأن طابع الكآبة والسوداوية المفرطة قد طغت على كل كتابات أثير عبد الله النشمي
و لأكون صادقة لو لم يكن الكتاب هدية من قريبي لما قرأته ابداً .
(ذات فقد) كانت الرواية الوحيدة التي نالت على أعحابي وأستحوذت على _بعض_أهتمامي لمناقشتها موضوع الأمومة ..
و لأكون صادقة لو لم يكن الكتاب هدية من قريبي لما قرأته ابداً .
(ذات فقد) كانت الرواية الوحيدة التي نالت على أعحابي وأستحوذت على _بعض_أهتمامي لمناقشتها موضوع الأمومة ..
February 22, 2017
لم يعد لدى أثير سوى قصص الحب الفاشلة و الخيانات المتكررة
أثير تأكل نفسها
أثير تأكل نفسها
November 14, 2017
أفضل ما كتبت أثير النشمي!
November 23, 2018
أعتقد أن أثير لم تخرج من عزيز و جمانة بعد .. لازلت هناك تدور في فلك " أحببتك أكثر مما ينبغي " و " فلتغفري " .
لم تنضج بعد ثلاث كتب أخري ..
تحاول بشدة و تجتهد في البحث عن موضوع عميق مهم و له أبعاده، لكنها بعد ذلك تعود بسلاسة لسرد جمانة و عزيز ، لا حبكة و لا أحداث و لا سرد يُمكنه أن يترك أثرٍ ما .. أنت تستمع لقصة يمكنك بعد ذلك أن تحكيها بأسلوبك فلا شيء مميز في روايتها .
هناك نموذج الأم الذي لا يجرؤ علي كتابته أحد ، فكل أمهات الروايات عظيمة ! ، تعنيف الأسرة و تأثيرها السيئ علي الأطفال و خلق شخصيات مشوهة حزينة و تائهة ، تسلط الرُجل و كبح المرأة .. لكن ليس بالفكرة وحدها تنجح رواية يا أثير ، لابد من بضع أشياء أخري .
لا تشويق ، لا أحداث ، لا حبكة و لا تسلسل درامي أو حدثي ممتع ، لا ذكريات سوى أشباه تخشى الغوص فيها ، كأنها تخشى التعمق في فكرة هي من اختارتها.. إذا لماذا تختارينها من الأساس ؟ .
اختارت الفكرة ثم وجدت أنها تكسر بضع تابوهات و مُسَلمات ، فاِكتفت بالدوران حولها .. لا هي كَتبتها كما ينبغي و لا كتبت رواية يُمكن الاحتداد بها .
فيما يقارب مائتين صفحة تم تكرار و إعادة كلمات و جُمل و ذكريات في الأصل قليلة و غير كاملة !! ، و بالطبع لم يكن هناك شخصيات واضحة ، بالكاد شخصية " مشهور" البطل و الراوي برزت بسوداويتها و اضطرابها و أفعالها و حزنها و ألمها من الصفحة الأولى و هذا " مشهور" للنهاية في النهاية مُرورًا بالوسط .. حتى الشخصية الوحيدة البارزة التي لم تعجز عن سرد مشاعرها لم تضيف شيئا ، لم تتطور أو تتغير .
لا شيء في هذه الرواية سوى فكرة غير مكتملة لم تستطع القيام بأي شيء وحدها .. فكرة مظلومة في مُعالجة خيانات و رُجل بائس يُعاني عُقدة و ألم .
هذا كان سبب نجاح أول روايتين للكاتبة لأن هذا علي ما يبدو ما تبرع فيه ، هي جيدة في سرد الخيانات و الوجع و الخيبات المُكررة و الرجال العاجزين أمام ذاتهم .. و لهذا تلقي بظلال أول رواياتها علي باقي كُتبها فتشوه الفكرة التي ليس لها علاقة بدراما العلاقات .
فتأتي برواية فارغة ، لأن هذا الكتاب لَمَ يقدم أي شيء و لا يعلق حتى في أذيال ذاكرة مُعتمة .
التقييم
1.9/5
لم تنضج بعد ثلاث كتب أخري ..
تحاول بشدة و تجتهد في البحث عن موضوع عميق مهم و له أبعاده، لكنها بعد ذلك تعود بسلاسة لسرد جمانة و عزيز ، لا حبكة و لا أحداث و لا سرد يُمكنه أن يترك أثرٍ ما .. أنت تستمع لقصة يمكنك بعد ذلك أن تحكيها بأسلوبك فلا شيء مميز في روايتها .
هناك نموذج الأم الذي لا يجرؤ علي كتابته أحد ، فكل أمهات الروايات عظيمة ! ، تعنيف الأسرة و تأثيرها السيئ علي الأطفال و خلق شخصيات مشوهة حزينة و تائهة ، تسلط الرُجل و كبح المرأة .. لكن ليس بالفكرة وحدها تنجح رواية يا أثير ، لابد من بضع أشياء أخري .
لا تشويق ، لا أحداث ، لا حبكة و لا تسلسل درامي أو حدثي ممتع ، لا ذكريات سوى أشباه تخشى الغوص فيها ، كأنها تخشى التعمق في فكرة هي من اختارتها.. إذا لماذا تختارينها من الأساس ؟ .
اختارت الفكرة ثم وجدت أنها تكسر بضع تابوهات و مُسَلمات ، فاِكتفت بالدوران حولها .. لا هي كَتبتها كما ينبغي و لا كتبت رواية يُمكن الاحتداد بها .
فيما يقارب مائتين صفحة تم تكرار و إعادة كلمات و جُمل و ذكريات في الأصل قليلة و غير كاملة !! ، و بالطبع لم يكن هناك شخصيات واضحة ، بالكاد شخصية " مشهور" البطل و الراوي برزت بسوداويتها و اضطرابها و أفعالها و حزنها و ألمها من الصفحة الأولى و هذا " مشهور" للنهاية في النهاية مُرورًا بالوسط .. حتى الشخصية الوحيدة البارزة التي لم تعجز عن سرد مشاعرها لم تضيف شيئا ، لم تتطور أو تتغير .
لا شيء في هذه الرواية سوى فكرة غير مكتملة لم تستطع القيام بأي شيء وحدها .. فكرة مظلومة في مُعالجة خيانات و رُجل بائس يُعاني عُقدة و ألم .
هذا كان سبب نجاح أول روايتين للكاتبة لأن هذا علي ما يبدو ما تبرع فيه ، هي جيدة في سرد الخيانات و الوجع و الخيبات المُكررة و الرجال العاجزين أمام ذاتهم .. و لهذا تلقي بظلال أول رواياتها علي باقي كُتبها فتشوه الفكرة التي ليس لها علاقة بدراما العلاقات .
فتأتي برواية فارغة ، لأن هذا الكتاب لَمَ يقدم أي شيء و لا يعلق حتى في أذيال ذاكرة مُعتمة .
التقييم
1.9/5
October 13, 2017
أثير لها أسلوبها المعتاد جميع رواياتها تحمل نفس الطابع والروح
الضعف الأكبر بهذه الرواية بالنسبة لي هو التكرار
تكرار الجمل والكلمات
تكرار الكلام عن نفس الفكرة بصيغ مختلفة
مما سبب القليل من الملل
ولكن الرواية بالمجمل والفكرة جميلة
البداية كانت الأقوى، شدتني واعتقدت أنها ستكون بداية لشيء مختلف ولكن سرعان ما عادت أثير ل أثير...
أما بالنسبة للقصة :
ف أي ألم هذا الذي تسببت فيه تلك الأم؟ وهل يوجد هكذا أم بقلب طبيعي لتفعل هذا بأبنائها؟؟
أي أثر بقي في نفس مشكور الشخص الذي بقي محبوس داخل طفل صغير خائف ومكسور
لم يستطع عيش حياة طبيعية ولم يستطع النظر لأي امرأة أخرى سوى بحثاً عن امرأة لا تشبه تلك التي ظلمته طيلة حياته
حتى حين التقى بتلك الامرأة لم يستطع التخلص مما في داخله وسرعان ما انتهى ذلك الحلم...
ربما جميعنا بحاجة لنعيش تلك الغيبوبة لندخل في عتمة ذاكرتنا ومراجعة كل ما مضى
عندها ربما سنقدّر ما نمتلكه وربما من حولنا سيُقدّرون وجودنا ويشعرون بحوائجنا وما مررنا به من قبل وهم إلى جانبنا دون الإحساس بالبركان الموجود داخل قلوبنا
.
.
.
- هذا هو الموت لكنه ليس بموت، مكان بين الموت واللاموت، شيء لا نفهم تفاصيل غيابنا فيه وكيف سنخرج منه، شيء لا يمرّ به كل أحد.
- لا أريد الموت الآن، لا أريد أن أموت مهموماً حزيناً، أحتاج لأن أنتقل إلى هناك وأنا مستعد لذلك العبور الأبدي.
- أعرف اليوم أن أول دروب النضج هو أن نتسامح، أن نغفر، أن نختلق الأعذار لمن يشاركوننا الحياة حولنا.
- عادة نحن نخشى الإقدام على النهايات، نخشى أن نكسر حاجز الخوف وأن نُقدم على المجهول، نخاف أن نُغيّر ما اعتدنا عليه، مُتمسّكين بأحوالنا المعتادة بلا مُقامرة ولا مُجازفة.
- عندما يكون الخوف رفيق الطفولة، يكبر الخوف مع الإنسان ليصبح رفيق العمر وإن لم يكن صديقه!
-أفكر دائماً ما الذي أحتاج إليه في هذه الحياة.
ما الذي أرغب في تحقيقه فيها؟ ما الذي سيرضيني فيها؟ تتطور حاجات الإنسان وتتغير بفعل عوامل الحياة، لكنني أشعر أحياناً كأن حاجاتي في الحياة هي ذاتها، منذ طفولتي حتى الآن، نفس الحاجات التي لم تُشبع وذات الرغبات التي لم تُحقق.
- أشعر بأن الله قد خلق الشيطان لا ليختبر مدى إيماننا فقط، بل ليعلمنا من خلال الشر أن طريق الله دائماً هو الأسهل حتى وإن حاول الشيطان أن يعرقلنا.
- فلمَ نعيش أسرى قيود لم يفرضها الله علينا، بل اختارها المجتمع لنا؟
الضعف الأكبر بهذه الرواية بالنسبة لي هو التكرار
تكرار الجمل والكلمات
تكرار الكلام عن نفس الفكرة بصيغ مختلفة
مما سبب القليل من الملل
ولكن الرواية بالمجمل والفكرة جميلة
البداية كانت الأقوى، شدتني واعتقدت أنها ستكون بداية لشيء مختلف ولكن سرعان ما عادت أثير ل أثير...
أما بالنسبة للقصة :
ف أي ألم هذا الذي تسببت فيه تلك الأم؟ وهل يوجد هكذا أم بقلب طبيعي لتفعل هذا بأبنائها؟؟
أي أثر بقي في نفس مشكور الشخص الذي بقي محبوس داخل طفل صغير خائف ومكسور
لم يستطع عيش حياة طبيعية ولم يستطع النظر لأي امرأة أخرى سوى بحثاً عن امرأة لا تشبه تلك التي ظلمته طيلة حياته
حتى حين التقى بتلك الامرأة لم يستطع التخلص مما في داخله وسرعان ما انتهى ذلك الحلم...
ربما جميعنا بحاجة لنعيش تلك الغيبوبة لندخل في عتمة ذاكرتنا ومراجعة كل ما مضى
عندها ربما سنقدّر ما نمتلكه وربما من حولنا سيُقدّرون وجودنا ويشعرون بحوائجنا وما مررنا به من قبل وهم إلى جانبنا دون الإحساس بالبركان الموجود داخل قلوبنا
.
.
.
- هذا هو الموت لكنه ليس بموت، مكان بين الموت واللاموت، شيء لا نفهم تفاصيل غيابنا فيه وكيف سنخرج منه، شيء لا يمرّ به كل أحد.
- لا أريد الموت الآن، لا أريد أن أموت مهموماً حزيناً، أحتاج لأن أنتقل إلى هناك وأنا مستعد لذلك العبور الأبدي.
- أعرف اليوم أن أول دروب النضج هو أن نتسامح، أن نغفر، أن نختلق الأعذار لمن يشاركوننا الحياة حولنا.
- عادة نحن نخشى الإقدام على النهايات، نخشى أن نكسر حاجز الخوف وأن نُقدم على المجهول، نخاف أن نُغيّر ما اعتدنا عليه، مُتمسّكين بأحوالنا المعتادة بلا مُقامرة ولا مُجازفة.
- عندما يكون الخوف رفيق الطفولة، يكبر الخوف مع الإنسان ليصبح رفيق العمر وإن لم يكن صديقه!
-أفكر دائماً ما الذي أحتاج إليه في هذه الحياة.
ما الذي أرغب في تحقيقه فيها؟ ما الذي سيرضيني فيها؟ تتطور حاجات الإنسان وتتغير بفعل عوامل الحياة، لكنني أشعر أحياناً كأن حاجاتي في الحياة هي ذاتها، منذ طفولتي حتى الآن، نفس الحاجات التي لم تُشبع وذات الرغبات التي لم تُحقق.
- أشعر بأن الله قد خلق الشيطان لا ليختبر مدى إيماننا فقط، بل ليعلمنا من خلال الشر أن طريق الله دائماً هو الأسهل حتى وإن حاول الشيطان أن يعرقلنا.
- فلمَ نعيش أسرى قيود لم يفرضها الله علينا، بل اختارها المجتمع لنا؟
January 7, 2017
اول روايه بكتب عنها هالسنه اثير عبد الله من الاقلام الجميله جدا والي احب اقرا لها
روايه عتمه الذاكره يتعرض بطل الروايه لحادث سياره لانشغاله بقرائه رساله من الجوال من طليقته ترفض العوده له - وبعد الحادث يسترجع ذكرياته
بين ثلاثيه الابن المقهور والام العنيفه الاب الحاضر الغائب (احترت باختيار وصف له ) (لا يصنف كاب سئ وبنفس الوقت ما كان اب لائق باطفاله وبتربيتهم
و لو كنت مكان منتهى كنت اخترت نفس اختيارها رجل مشوه نفسيا ومعقد من امه حتى بعد نضجه لا يصلح لبناء اسره والاعتماد عليه انقذت نفسها بالطلاق منه
جرعه النكد عاليه فيها يمكن لذلك ما لقت الاصداء الايجابيه الروايه جيده لكن اثير تكتب افضل من ذلك بكثير وتوقعت بعد ذات فقد انه العمل الخامس
يكون عالى المستوى
روايه عتمه الذاكره يتعرض بطل الروايه لحادث سياره لانشغاله بقرائه رساله من الجوال من طليقته ترفض العوده له - وبعد الحادث يسترجع ذكرياته
بين ثلاثيه الابن المقهور والام العنيفه الاب الحاضر الغائب (احترت باختيار وصف له ) (لا يصنف كاب سئ وبنفس الوقت ما كان اب لائق باطفاله وبتربيتهم
و لو كنت مكان منتهى كنت اخترت نفس اختيارها رجل مشوه نفسيا ومعقد من امه حتى بعد نضجه لا يصلح لبناء اسره والاعتماد عليه انقذت نفسها بالطلاق منه
جرعه النكد عاليه فيها يمكن لذلك ما لقت الاصداء الايجابيه الروايه جيده لكن اثير تكتب افضل من ذلك بكثير وتوقعت بعد ذات فقد انه العمل الخامس
يكون عالى المستوى
May 30, 2020
تابوه الرواية السعودية، لم تبتعد كثيرا عن فلتغفري، و تثبت لي أكثر أن أثير لا تحسن الكتابة على لسان رجل.
حشو كثير و لو أزلنا كل مرة ذكر فيها اسم "منتهى" - المتكرر بشكل مستفز- من الرواية لنقصت 80 صفحة على الاقل !
حشو كثير و لو أزلنا كل مرة ذكر فيها اسم "منتهى" - المتكرر بشكل مستفز- من الرواية لنقصت 80 صفحة على الاقل !
May 12, 2025
أحب اعاقب نفسي قرائياً بين فترة وفترة
February 6, 2017
تبقى اثير عبدالله من الكاتبات الاثيرات عندى بفضل لغتها العذبة و حبكتها الروائية .
بدءت الر��اية بهذا الأستهلال: يدوي هذا الصوت في رأسي كقنبلة توشك على الأنفجار، أحاول أن أفتح عيني الثقيلتين فلا أقدر، أحرك أصابع يدي فلا تستجيب، كل ما أشعر به هو صوت ” التيت تيت” وظلام دامس، والكثير الكثير من الخوف والنسيان والفزع. وتنتهي بهذه الجملة: تطبطب علىَ وأنا أصارع عتمة الذاكرة. الرواية بدءت من حيث انتهت. وهو ما يعرف بالسرد الدائري. الشخصية الرئيسية هو مشهور، المستلب والضائع بين ما يريد ويرغب وما يريد منه المجتمع من خلال علاقته مع أبويه؛ الأم والأب. يبدء مشهور بعد أن فقد ذاكرته، أثر حادث تصادم أذ صدمت سيارته، شاحنة ولم يعد يتذكر غير صوت زمار الشاحنة وهي تقترب منه وهو مشغول في قراءة رسالة طليقته: تيت، تيت. وعيون سائق الشاحنة المبحلقة في أندهاش ورعب فيه. بأستعادة جميع ما مر عليه من الطفولة وحتى لحظة التصادم. يعيش طفولته، هو وأخوانه وأخواته في خوف دائم ورعب لا مثيل له في عائلة مفككة وغير منسجمة؛ تتعرض الأم للضرب من دون أدنى سبب من الأب وهي بدورها تفرغ جميع ما مكبوت داخلها بالضرب المبرح لأبنائها. الكثير الكثير من الممنوعات ومن التابوهات في ظل عائلة تحول الأبناء وهو واحد منهم الى بيادق شطرنج يتحركون على لوحة الحياة بأراة الأبوين من دون أن يكون لإرادتهم أي دور فيما يريدون ويرغبون فيه؛ وما موجود في تلك العائلة، صورة مصغرة لما هو كائن في المجتمع السعودي، وهذا ليس في المجتمع العربي في السعودية بل هو سمة المجتمعات العربية لكن في المملكة أكثر قسوة وظلم وأستلاب وأغتراب، مما جعل أي تغير، يتراجع بدرجة كبيرة جداً لصالح ما هو بالضد من الحياة والحرية وأثبات الوجود سواء على صعيد الفرد أو المجتمع. تغريب الذات عن الذات، خلق من مشهور شخصية غير سوية وغير منسجمة مع المحيط سواء المجتمع أو علاقته مع زوجته، منتهى والتى تزوجها عن علاقة حب، تلك العلاقة لم تستمر لفترة طويلة أذ سرعان ما توجت بالزواج. منتهى تتمتع بشخصية قوية، اكتسبتها من عائلتها المتحررة الى درجة معينة في أطار مجتمع محافظ. بينما مشهور ظل خلال فترة الزواج والتى أستمرت سبع سنوات؛ ضحية للشك في جميع تصرفات منتهى مما سمم العلاقة بينهما. رفض الأنجاب وكان رفضه السبب الأساس فيه؛ الخوف مما ينتظره من المجتمع، على العكس من منتهى والتى كانت خلال ما مر من السنوات السبع تلح بضرورة الأنجاب. من حيث لا يدري كان غير واثق من تصرفات زوجته؛ كان سلوكه أنعكاس لمعاناته في طفولته، في الأخير أنتهى الزواج الى الأفتراق. وحتى عندما أراد أعادتها رفضت وحاول عدة مرات مع ذلك كانت ترده بصورة قاطعة، وهو في سيارته أمام شارة المرور، رن هاتفه، رسالة من منتهى، طليقته، في هذه الأثناء فتح الضوء الأخضر لأشارة المرور وهنا كانت الكارثة أذ فتح الرسالة لقراءتها ولم ينتبه الى الشاحنة القادمة من الجانب الآخر فقد كان يقرأ الرسالة: كنت في سيارتي أقرأ رسالة زوجتي الغاضبة التى قالت لي فيها لن تشاركني يوماً آخر في حياتها وإنها تمقت اليوم الذي تزوجتني فيه وإنها باتت تكرهني كما لم تكره أحداً في هذه الحياة. الى هنا وتنتهي الرواية وهي رواية تستحق القراءة والتأمل؛ لقد حملت الكثير من المعاني والدلالات والتى تحتاج الى القراءة العميقة على الرغم من أنها كتبت بلغة سهلة وشاعرية وممتنعة وممتعة في ذات الوقت. صراع بين الجديد المنفتح على الحياة وأفاق تطورها لكنه لا يمتلك الوسائل والسلاح الذي به يفرض إرادته؛ بكلمة وحدة كانت الزوجة منتهى خارج الحياة والأهتمام: ” أنت طلق” وبين المرتبك والمضطرب والتائه بين الأختيارين. الرواية؛ أماطت اللثام عن مجمل التابوهات المجتمعية والتى هي في الأغلب؛ أنعكاس الى شكل النظام وألياته والتى تصنع من الناس أدوات فاقدة الى العقل المنفتح على الجديد والى الإرادة في صنع ذلك ليكون لها في الوجود وجود. وهنا يأخذ الصراع شكل الأضطراب في العلاقات سواء بين الناس أو بين الناس والنظام الحاكم أو المجتمعي، مما يفقد المجتمع الرؤية الصحيحة للطريق المجدي والذي يقود الى التطور وقبل ذلك المقدرة على مقارعة الظلم وأنتزاع الحقوق من النظام المستبد، هناك أشكال متعددة للأستبداد، خارج الرفاهية الأقتصادية؛ الحرية وعدم مصادرة عقول الناس بحيث يتحولون الى ماكنات تعمل من غير روح. تلك الأوضاع هي واحدة من أسباب ضياع الأوطان العربية. في الختام رواية؛ عتمة الذاكرة للرواية السعودية؛ أثير عبد الله النشمي، رواية تستحق القراءة..
بدءت الر��اية بهذا الأستهلال: يدوي هذا الصوت في رأسي كقنبلة توشك على الأنفجار، أحاول أن أفتح عيني الثقيلتين فلا أقدر، أحرك أصابع يدي فلا تستجيب، كل ما أشعر به هو صوت ” التيت تيت” وظلام دامس، والكثير الكثير من الخوف والنسيان والفزع. وتنتهي بهذه الجملة: تطبطب علىَ وأنا أصارع عتمة الذاكرة. الرواية بدءت من حيث انتهت. وهو ما يعرف بالسرد الدائري. الشخصية الرئيسية هو مشهور، المستلب والضائع بين ما يريد ويرغب وما يريد منه المجتمع من خلال علاقته مع أبويه؛ الأم والأب. يبدء مشهور بعد أن فقد ذاكرته، أثر حادث تصادم أذ صدمت سيارته، شاحنة ولم يعد يتذكر غير صوت زمار الشاحنة وهي تقترب منه وهو مشغول في قراءة رسالة طليقته: تيت، تيت. وعيون سائق الشاحنة المبحلقة في أندهاش ورعب فيه. بأستعادة جميع ما مر عليه من الطفولة وحتى لحظة التصادم. يعيش طفولته، هو وأخوانه وأخواته في خوف دائم ورعب لا مثيل له في عائلة مفككة وغير منسجمة؛ تتعرض الأم للضرب من دون أدنى سبب من الأب وهي بدورها تفرغ جميع ما مكبوت داخلها بالضرب المبرح لأبنائها. الكثير الكثير من الممنوعات ومن التابوهات في ظل عائلة تحول الأبناء وهو واحد منهم الى بيادق شطرنج يتحركون على لوحة الحياة بأراة الأبوين من دون أن يكون لإرادتهم أي دور فيما يريدون ويرغبون فيه؛ وما موجود في تلك العائلة، صورة مصغرة لما هو كائن في المجتمع السعودي، وهذا ليس في المجتمع العربي في السعودية بل هو سمة المجتمعات العربية لكن في المملكة أكثر قسوة وظلم وأستلاب وأغتراب، مما جعل أي تغير، يتراجع بدرجة كبيرة جداً لصالح ما هو بالضد من الحياة والحرية وأثبات الوجود سواء على صعيد الفرد أو المجتمع. تغريب الذات عن الذات، خلق من مشهور شخصية غير سوية وغير منسجمة مع المحيط سواء المجتمع أو علاقته مع زوجته، منتهى والتى تزوجها عن علاقة حب، تلك العلاقة لم تستمر لفترة طويلة أذ سرعان ما توجت بالزواج. منتهى تتمتع بشخصية قوية، اكتسبتها من عائلتها المتحررة الى درجة معينة في أطار مجتمع محافظ. بينما مشهور ظل خلال فترة الزواج والتى أستمرت سبع سنوات؛ ضحية للشك في جميع تصرفات منتهى مما سمم العلاقة بينهما. رفض الأنجاب وكان رفضه السبب الأساس فيه؛ الخوف مما ينتظره من المجتمع، على العكس من منتهى والتى كانت خلال ما مر من السنوات السبع تلح بضرورة الأنجاب. من حيث لا يدري كان غير واثق من تصرفات زوجته؛ كان سلوكه أنعكاس لمعاناته في طفولته، في الأخير أنتهى الزواج الى الأفتراق. وحتى عندما أراد أعادتها رفضت وحاول عدة مرات مع ذلك كانت ترده بصورة قاطعة، وهو في سيارته أمام شارة المرور، رن هاتفه، رسالة من منتهى، طليقته، في هذه الأثناء فتح الضوء الأخضر لأشارة المرور وهنا كانت الكارثة أذ فتح الرسالة لقراءتها ولم ينتبه الى الشاحنة القادمة من الجانب الآخر فقد كان يقرأ الرسالة: كنت في سيارتي أقرأ رسالة زوجتي الغاضبة التى قالت لي فيها لن تشاركني يوماً آخر في حياتها وإنها تمقت اليوم الذي تزوجتني فيه وإنها باتت تكرهني كما لم تكره أحداً في هذه الحياة. الى هنا وتنتهي الرواية وهي رواية تستحق القراءة والتأمل؛ لقد حملت الكثير من المعاني والدلالات والتى تحتاج الى القراءة العميقة على الرغم من أنها كتبت بلغة سهلة وشاعرية وممتنعة وممتعة في ذات الوقت. صراع بين الجديد المنفتح على الحياة وأفاق تطورها لكنه لا يمتلك الوسائل والسلاح الذي به يفرض إرادته؛ بكلمة وحدة كانت الزوجة منتهى خارج الحياة والأهتمام: ” أنت طلق” وبين المرتبك والمضطرب والتائه بين الأختيارين. الرواية؛ أماطت اللثام عن مجمل التابوهات المجتمعية والتى هي في الأغلب؛ أنعكاس الى شكل النظام وألياته والتى تصنع من الناس أدوات فاقدة الى العقل المنفتح على الجديد والى الإرادة في صنع ذلك ليكون لها في الوجود وجود. وهنا يأخذ الصراع شكل الأضطراب في العلاقات سواء بين الناس أو بين الناس والنظام الحاكم أو المجتمعي، مما يفقد المجتمع الرؤية الصحيحة للطريق المجدي والذي يقود الى التطور وقبل ذلك المقدرة على مقارعة الظلم وأنتزاع الحقوق من النظام المستبد، هناك أشكال متعددة للأستبداد، خارج الرفاهية الأقتصادية؛ الحرية وعدم مصادرة عقول الناس بحيث يتحولون الى ماكنات تعمل من غير روح. تلك الأوضاع هي واحدة من أسباب ضياع الأوطان العربية. في الختام رواية؛ عتمة الذاكرة للرواية السعودية؛ أثير عبد الله النشمي، رواية تستحق القراءة..
March 12, 2017
تائهة أنا في تقييمي لهذه الرواية و لأسلوب الكاتبة، فبالرغم من تصوير شخصيات الرواية مذنبين و عاجزين عن تغيير حالهم على الرغم من يقينهم بالصواب و ما هو صحيح،كان هذا العجز دافعآ لي للإصرار على ما هو الصحيح مهما كانت الظروف...
بالنسبة لهذه الرواية على وجه الخصوص، أراها تسلط الضوء على مشاكل عديدة ؛ مشكلة التعبير عن المشاعر بالشكل الصحيح،مشكلة النسيان،مشكلة الاعتراف بالذنب، جميعها نواجهها في مواقف كثيرة، لا تتطلب جهدآ كبيرآ لحلها و تفاديها...أحببت نهايتها العادلة التي أظهرت لي أن الإنسان لا يكفي أن يدرك أين خطؤه، بل عليه محاولة تصويبه أيضآ لكي ينال ما يرضيه...
ربما لم تكن رواية شيقة لكنها أثارت في نفسي العزم على تغيير ذاتي من عدة نواحي..
●"كنت أحتاج لأن تفهم، أكثر من حاجتي لأن تتفهم!"
●"بت أعرف اليوم أن لكل قاعدة شواذآ و لكل عموم خصوصآ،ولكل نظرية أوجهآ كثيرة مختلفة،يثبتها البعض و ينفيها البعض."
●"أحب أن يكون كل ما في حياتي قطعيآ،نهائيآ، حتميآ و جازمآ، لم أحب يومآ الألوان المتدرجة ما بين الأبيض و الأسود،كنت أريد يقينآ كالبياض و نهائيآ كالسواد، ولم أكن لأقبل حالآ تحتمل الكثير من الأوجه و الألوان."
●"عادة نحن نخشى الإقدام على النهايات،نخشى أن نكسر حاجز الخوف و أن نقدم على المجهول،نخاف أن نغير ما اعتدنا عليه،متمسكين بأحوالنا المعتادة بلا مقامرة ولا مجازفة."
●"هناك أمور عندما تنتهي يصبح من الصعب أن يتحدث الإنسان فيها،من الصعب أن يطرق بابها من جديد،أن يبررها،أن يفسرها؟حتى و إن كانت تحمل وجوهآ تفسر و أمور تبرر."
●"أعرف اليوم أن أول دروب النضج هو أن نتسامح، أن نغفر، أن نختلق الأعذار لمن يشاركوننا الحياة من حولنا."
●"دائمآ ما يكون الفقد كبيرآ في بداياته،يخلق الفقد كبيرآ ثم يصغر و يصغر حتى يصبح بقايا ذكريات."
●"الإنسان بطبعه يسعى لأن يكون حرآ، ألم يخلقنا الله أحرارآ؟! فلم نعيش أسرى قيود لم يفرضها الله علينا،بل اختارها المجتمع لنا؟!"
بالنسبة لهذه الرواية على وجه الخصوص، أراها تسلط الضوء على مشاكل عديدة ؛ مشكلة التعبير عن المشاعر بالشكل الصحيح،مشكلة النسيان،مشكلة الاعتراف بالذنب، جميعها نواجهها في مواقف كثيرة، لا تتطلب جهدآ كبيرآ لحلها و تفاديها...أحببت نهايتها العادلة التي أظهرت لي أن الإنسان لا يكفي أن يدرك أين خطؤه، بل عليه محاولة تصويبه أيضآ لكي ينال ما يرضيه...
ربما لم تكن رواية شيقة لكنها أثارت في نفسي العزم على تغيير ذاتي من عدة نواحي..
●"كنت أحتاج لأن تفهم، أكثر من حاجتي لأن تتفهم!"
●"بت أعرف اليوم أن لكل قاعدة شواذآ و لكل عموم خصوصآ،ولكل نظرية أوجهآ كثيرة مختلفة،يثبتها البعض و ينفيها البعض."
●"أحب أن يكون كل ما في حياتي قطعيآ،نهائيآ، حتميآ و جازمآ، لم أحب يومآ الألوان المتدرجة ما بين الأبيض و الأسود،كنت أريد يقينآ كالبياض و نهائيآ كالسواد، ولم أكن لأقبل حالآ تحتمل الكثير من الأوجه و الألوان."
●"عادة نحن نخشى الإقدام على النهايات،نخشى أن نكسر حاجز الخوف و أن نقدم على المجهول،نخاف أن نغير ما اعتدنا عليه،متمسكين بأحوالنا المعتادة بلا مقامرة ولا مجازفة."
●"هناك أمور عندما تنتهي يصبح من الصعب أن يتحدث الإنسان فيها،من الصعب أن يطرق بابها من جديد،أن يبررها،أن يفسرها؟حتى و إن كانت تحمل وجوهآ تفسر و أمور تبرر."
●"أعرف اليوم أن أول دروب النضج هو أن نتسامح، أن نغفر، أن نختلق الأعذار لمن يشاركوننا الحياة من حولنا."
●"دائمآ ما يكون الفقد كبيرآ في بداياته،يخلق الفقد كبيرآ ثم يصغر و يصغر حتى يصبح بقايا ذكريات."
●"الإنسان بطبعه يسعى لأن يكون حرآ، ألم يخلقنا الله أحرارآ؟! فلم نعيش أسرى قيود لم يفرضها الله علينا،بل اختارها المجتمع لنا؟!"
October 13, 2017
قرأت جميع كتب أثير النشمي بالنسبة لتجربتي معها فلاحظت تطور في هذه الرواية من حيث الأسلوب و الصيغ ..
لكن هناك صفة مشتركة تجمع رواياتها ألا و هي سرد المشاعر عدة مرات وتكرارها بصيغ متعددة مبتعدة عن الأحداث و الحبكة و اعتقد أن هذه هي نقطة ضعف كاتبتي المفضلة إذ لها القدرة على ملامسة المشاعر لكن لا تلامس أو تخاطب العقل
"عذراً أثير"
قصة جميلة , تجمع الألم و الشوق و الحب و التخبطات الكثيرة و الحرمان الكبير من الحنان الأساسي الذي من المفترض أن يكون لدى كل إنسان ألا وهو حنان الأم ...
لامستني القصة بشكل كبير ربما لأن مشهور سجين الذكريات , حبيس آلام الماضي يعبّر عني أو ربما عن الكثيرين ممن هم عالقون في قضايا الماضي عناده مع النسيان , عدم تقدمه الناتج عن ذكرى وراء ذكرى
أي شيء فعلناه أو سنفعله سيصبح ذكرى لكن نحن من يقرر مصير هذه الذكرى سواء بالغفران ,أو بالتعبير عن حبنا لمن نحب , أو بتقدير من حولنا نصنع ندماً و تعاسة قادمة أو مصالحة و رضا لحياتنا الحالية ...
-الذكريات التي لا تموت تُميت
-كيف تشقينا الذكريات حينما نحياها و كيف يؤلمنا النسيان عندما تغادرنا الذكريات؟
-لكن الإنسان بطبعه يسعى لأن يكون حُراً ,ألم يخلقنا الله أحراراً؟ أليس هذا المبتغى ؟
-تتطور حاجات الإنسان و تتغير بفعل عوامل الحياة
-من قال إنّ من الطبيعي أن تجتمع الحاجة و الرغبة و المقدرة ؟
لكن هناك صفة مشتركة تجمع رواياتها ألا و هي سرد المشاعر عدة مرات وتكرارها بصيغ متعددة مبتعدة عن الأحداث و الحبكة و اعتقد أن هذه هي نقطة ضعف كاتبتي المفضلة إذ لها القدرة على ملامسة المشاعر لكن لا تلامس أو تخاطب العقل
"عذراً أثير"
قصة جميلة , تجمع الألم و الشوق و الحب و التخبطات الكثيرة و الحرمان الكبير من الحنان الأساسي الذي من المفترض أن يكون لدى كل إنسان ألا وهو حنان الأم ...
لامستني القصة بشكل كبير ربما لأن مشهور سجين الذكريات , حبيس آلام الماضي يعبّر عني أو ربما عن الكثيرين ممن هم عالقون في قضايا الماضي عناده مع النسيان , عدم تقدمه الناتج عن ذكرى وراء ذكرى
أي شيء فعلناه أو سنفعله سيصبح ذكرى لكن نحن من يقرر مصير هذه الذكرى سواء بالغفران ,أو بالتعبير عن حبنا لمن نحب , أو بتقدير من حولنا نصنع ندماً و تعاسة قادمة أو مصالحة و رضا لحياتنا الحالية ...
-الذكريات التي لا تموت تُميت
-كيف تشقينا الذكريات حينما نحياها و كيف يؤلمنا النسيان عندما تغادرنا الذكريات؟
-لكن الإنسان بطبعه يسعى لأن يكون حُراً ,ألم يخلقنا الله أحراراً؟ أليس هذا المبتغى ؟
-تتطور حاجات الإنسان و تتغير بفعل عوامل الحياة
-من قال إنّ من الطبيعي أن تجتمع الحاجة و الرغبة و المقدرة ؟
June 9, 2017
من جديد مع "أثير" حيث مفاتيح اللغة وتعابيرها المبتكرة هي أدوات الجذب الوحيدة في نصوصها، فالسيناريو دائماً مستهلك وأطراف الحكاية ضئيلون وعاجزون عن ملئها، بين "مشهور" و"منتهى" وتخبطات التأثير النفسي الذي يعيشه "مشهور" نتيجة علاقة والديه المضطربة طوال فترة نشأته تجد نفسك أمام سيناريو مكرر وتم تناوله في روايات عديدة سابقة، وكأنك تحضر مسرحية رديئة في تناول الموضوع وممتازة في تكوين جمل الحوار فقط.
في كل مرة أعد نفسي بالإقلاع عن قراءة أعمال "أثير" الجديدة أجد نفسي قد عدت إليها على أمل أن هذة المرة ستكون هي المرة التي تتفوق فيها على نفسها، لكنها تستمر في خذلاني في كل مرة، لذلك ستكون هذة فرصتها الأخيرة معي.. فلغتها وحدها ليست قادرة على أن تخلق لي المتعة التي أرغب بها أثناء قراءة عمل روائي ما. بإختصار الرواية جيدة في طرح التعابير وسئية في مضمون الحكاية.
في كل مرة أعد نفسي بالإقلاع عن قراءة أعمال "أثير" الجديدة أجد نفسي قد عدت إليها على أمل أن هذة المرة ستكون هي المرة التي تتفوق فيها على نفسها، لكنها تستمر في خذلاني في كل مرة، لذلك ستكون هذة فرصتها الأخيرة معي.. فلغتها وحدها ليست قادرة على أن تخلق لي المتعة التي أرغب بها أثناء قراءة عمل روائي ما. بإختصار الرواية جيدة في طرح التعابير وسئية في مضمون الحكاية.
October 6, 2017
أحسنوا لأولادكم يرحمكم الله .
هذا ما فه . صعوبة البوح بشرخ عميق من الزّمن الماضي ، أن يُلاحقنا كشبح يكبر ظلّه في العتمة .. أنا لم قصته مع منهتى فهو عربيد نساء يستحق ، أنا آسفة على هذا الماضي الأليم الذي يكون رجال و نساء الغ. آسفة على شقيقته التي هربت من جحيم الأهل و هذه قصة كثيرة .. بل عادية أصبحت .
إنّ أفضل و أسوء مافعله أنّه لم ينجب لهذا الحياة أشخاصا قد يفعون فريسة نفسه القديمة ، الخائفة ، المترددة .. اللآمحبة و المحبة في الوقت عينه .
هذه المّرة لم أبكي لأثير هههه ، أفقدت حبر الدُّموع خاصتها يا تُرى ؟؟ ..
هذا ما فه . صعوبة البوح بشرخ عميق من الزّمن الماضي ، أن يُلاحقنا كشبح يكبر ظلّه في العتمة .. أنا لم قصته مع منهتى فهو عربيد نساء يستحق ، أنا آسفة على هذا الماضي الأليم الذي يكون رجال و نساء الغ. آسفة على شقيقته التي هربت من جحيم الأهل و هذه قصة كثيرة .. بل عادية أصبحت .
إنّ أفضل و أسوء مافعله أنّه لم ينجب لهذا الحياة أشخاصا قد يفعون فريسة نفسه القديمة ، الخائفة ، المترددة .. اللآمحبة و المحبة في الوقت عينه .
هذه المّرة لم أبكي لأثير هههه ، أفقدت حبر الدُّموع خاصتها يا تُرى ؟؟ ..
November 8, 2017
عتمة الذاكرة هي رواية تقص حياة رجل تتاكله ذكريات التعنيف الاسري خاصة من جهة الأم .. وتسبب له ازمة في علاقته الزوجية ،
الموضوع مهم ولطيف، لكن الرواية تعجز ان تضيف لنا شيئا .. قد يكون اسلوب الكتابة يحتوي على قدر ما من القبول عند القراء، لكن تبدو الرواية ضعيفة وعلى الرغم من قلة صفحاتها فهي تكرر نفس الاسطوانة الحزينة من اول صفحة الى اخر صفحة.
الرواية تبدو في كثير من الاحيان خارجة عن السياق المنطقي للواقع الاجتماعي، ويغيب عنها وصف المكان والزمان والتفاصيل .. وعندما تكون الرواية تتحدث عن مسألة واحدة تبدو ناقصة .. واغلقت خاتمة الرواية على غير معنى ولاأفق جديد
الموضوع مهم ولطيف، لكن الرواية تعجز ان تضيف لنا شيئا .. قد يكون اسلوب الكتابة يحتوي على قدر ما من القبول عند القراء، لكن تبدو الرواية ضعيفة وعلى الرغم من قلة صفحاتها فهي تكرر نفس الاسطوانة الحزينة من اول صفحة الى اخر صفحة.
الرواية تبدو في كثير من الاحيان خارجة عن السياق المنطقي للواقع الاجتماعي، ويغيب عنها وصف المكان والزمان والتفاصيل .. وعندما تكون الرواية تتحدث عن مسألة واحدة تبدو ناقصة .. واغلقت خاتمة الرواية على غير معنى ولاأفق جديد
February 6, 2017
رواية ممكن أن يقال عنها "عادية"، بالتأكيد ليست بمستوى روايات أثير السابقة..
تفتقر الرواية للحبكة والأحداث.. تتمحور فقط حول البطل مشهور وما يعايشه من صراع بين ماضيه الذي لا يستطيع تجاوزه وبين حاضره الذي بات بائسا..
طفولة قاسية، فشل فيها في الحصول على حنان امه وعاطفة والده، مما ادى الى فشل علاقاته وخسارة حبه وزواجه.. بس هيك!!
تفتقر الرواية للحبكة والأحداث.. تتمحور فقط حول البطل مشهور وما يعايشه من صراع بين ماضيه الذي لا يستطيع تجاوزه وبين حاضره الذي بات بائسا..
طفولة قاسية، فشل فيها في الحصول على حنان امه وعاطفة والده، مما ادى الى فشل علاقاته وخسارة حبه وزواجه.. بس هيك!!
Read
March 23, 2020عزيزتي أثير ما المشكلة بين قلمك وعقلي؟ لا دليل لدي ولكن مع كل كتاب لك أتحدث مع نفسي كثيرا أخلق نقاشات لا تتوقف بين أكثر من شخص جميعهم صنع خيالي اليوم كنت صامته مع مشهور لم أخلق حديث واحد لم استطع التعبير عما يدور بعقلي بكلمات كنت كطبيب نفسي استمع المشهور بتركيز شرح لى كل شيء أجاب على كل تساؤلاتي انهي الجلسة بما كنت سأقترحه شكرا لك أثير على صنعك وللحديث بقيه
October 13, 2016
حبك يامشهور لمنتهى هو فقدانك كل الحب مع أمك اجتاحك الحب العاطفي الذي تفقده في أمك وضاع المشاعر بينهم فلا أم كانت لك أم ولا زوجة كانت لك حبيبة
May 2, 2019
ما أعتم الذاكرة حينما تمتلي بأم قاسية كأم مشهور تحيل حياة صغارها إلى جحيم ظل يلازمهم حتى الكبر فلا هم قادرون على النسيان ولا هم قادرون على الحياة بدون ألم . يا الله كم خنقتني الرواية كثيراً بقسوة الأم وآلمتني ، فلا نعمة بحياتنا كوجود الأم بها فما بالكم لو كانت الأم هي نقمة الحياة لأولادها وجحيمهم الدنيوي فلا هم قادرون على العيش معها ولا العيش بعيداً عنها.
سجينةٌ للضنكِ محفوفةٌ بالسوداويةَ المفرطةَ
تَمَيزَ فكرهاَ بالغلو ، عَجِيبٌ أَمْرهاْ ، إِني لأرىَ الغُلُوَّ قصدهاَ ومبتغاهاَ .
إن وزنَ الفكرةَ لا يتجادلُ عليهِ اثنين لثقلهِ وموضوعيته ،
حكايات الأطفال لا تنسى حكايات الأطفال، لا تمحى، و لا تطمس، و لا يُعيد تعريف مبرراتها شيء، حينما يتعرض الطفل للعنف في طفولته لا شيء يبرر ذلك العنف عندما يكبر و أنا اليوم تعيس بفعل الماضي، الماضي الذي تسببت عوالقي فيه بأن لا أقدر على أن أعيش حاضرًا مستقرًا.
في رواية عتمة الذاكرة قدمت أثير النشمي نموذجا للأم غير النموذج التقليدي المعروف الأم العطوف الحنونة، فظهرت أم مشهور قاسية لا تظهر لأولادها مشاعر الحنان و العطف هذه الشخصية بينت الدور الكبير الذي تلعبه الأم في تأسيس شخصية سوية للأولاد في المجتمع.
تمر في حياة كل إنسان منا، أحداث ومواقف وأيام لا رغبة له في أن يتذكرها يوماً، يتمنى لو استطاع أن يمحوها من ذاكرته وحياته وكأنها لم تحدث فيه قط، لكننا لا نقدر على أن نمحو وجود ذكرى ولا قدرة لنا على أن نتجاهل تأثيرها لمجرد أنها أصبحت شيئاً من الماضي، ولمجرد أنها أصبحت ذكرى
الذكريات التي لا تموت ،تُميت..هذا صحيح،كما أن الذاكرة التي لا تُنسى ،تموت حيّة
ما يعجبني بالكاتبة دائماً جمال مفرداتها التي تستطيع تميز كتاباتها من بعيد ، اما الرواية فجاءت عادية جداً بطريقة تناولها وان كانت قوية بفكرتها الرئيسية .
سجينةٌ للضنكِ محفوفةٌ بالسوداويةَ المفرطةَ
تَمَيزَ فكرهاَ بالغلو ، عَجِيبٌ أَمْرهاْ ، إِني لأرىَ الغُلُوَّ قصدهاَ ومبتغاهاَ .
إن وزنَ الفكرةَ لا يتجادلُ عليهِ اثنين لثقلهِ وموضوعيته ،
حكايات الأطفال لا تنسى حكايات الأطفال، لا تمحى، و لا تطمس، و لا يُعيد تعريف مبرراتها شيء، حينما يتعرض الطفل للعنف في طفولته لا شيء يبرر ذلك العنف عندما يكبر و أنا اليوم تعيس بفعل الماضي، الماضي الذي تسببت عوالقي فيه بأن لا أقدر على أن أعيش حاضرًا مستقرًا.
في رواية عتمة الذاكرة قدمت أثير النشمي نموذجا للأم غير النموذج التقليدي المعروف الأم العطوف الحنونة، فظهرت أم مشهور قاسية لا تظهر لأولادها مشاعر الحنان و العطف هذه الشخصية بينت الدور الكبير الذي تلعبه الأم في تأسيس شخصية سوية للأولاد في المجتمع.
تمر في حياة كل إنسان منا، أحداث ومواقف وأيام لا رغبة له في أن يتذكرها يوماً، يتمنى لو استطاع أن يمحوها من ذاكرته وحياته وكأنها لم تحدث فيه قط، لكننا لا نقدر على أن نمحو وجود ذكرى ولا قدرة لنا على أن نتجاهل تأثيرها لمجرد أنها أصبحت شيئاً من الماضي، ولمجرد أنها أصبحت ذكرى
الذكريات التي لا تموت ،تُميت..هذا صحيح،كما أن الذاكرة التي لا تُنسى ،تموت حيّة
ما يعجبني بالكاتبة دائماً جمال مفرداتها التي تستطيع تميز كتاباتها من بعيد ، اما الرواية فجاءت عادية جداً بطريقة تناولها وان كانت قوية بفكرتها الرئيسية .
December 9, 2016
أحب أثير.. و أحب كتاباتها ولكن التجديد مطلوب وذات الاسلوب في جميع الروايات لن يحقق شيئا ! شعرت بقرائتي لـ "عتمة الذاكرة" وكأنني في احدي روايات أثير الاخري.. و ربما جميعها! الفكرة جيدة ولكنها غير مصاغة وغير محبوكة بطريقة تلائم كتابة لروائية بارعة كأثير *أنا متحيزة لها*
أتمني الأفضل في العمل القادم لها ولنا كقراء ومتابعين لها
أتمني الأفضل في العمل القادم لها ولنا كقراء ومتابعين لها
Displaying 1 - 30 of 424 reviews