هذه حكاية عن انكسار الروح , عن اليأس , عن الهزيمة . هذه حكاية عن العزيمة التى فى قلوب الرجال , عن القتال , عن الانتصار . هذه حكاية ساحرة مستمدة من أحداث واقعية مذهلة ... عن أناس يتعرقون طيبة و شرف .. عن أخرون ينضحون شرا و قسوة .. عن الحواديت الساحرة و الأحداث المتلاطمة التى تنتشي ببهجة غير متوقعة .. " إن كان في يوم من الأيام للأطفال وجودٌ في حياته فسيكونون من نَبْتَة كاريمان، وإلا فلا حاجة له بهم. كان يظن أن بها خطبًا من ناحية الحَمْل إلا أنه لم يكترث. لم يكن يعلم أن كل نساء الأرض يَعرضون نبتاتهم المتبويضة في انتظار حيوانات ذكورهم المنوية لبدء حفلة الإخصاب الشهرية في طقس رتيب. لم يكن يعلم أن أي بُويضة قد يُخَصِّبها أي حيوان منوي طالما نجح في عبور المغارات وطاف أشواطه السبعة حول البويضة المقدسة. لم يكن يعلم أن هذا صحيح تمامًا لكل النساء، باستثناء قِلة لا تكاد تُذكر حول العالم. هؤلاء القِلة لهم طقوس أكثر تعقيدًا، بكثير. فبُوَيضاتهم تحمل خاصية متفردة. مدخلها مغلق بقُفْل. وكعادة كل الأقفال هناك مِفتاح واحد فقط يحمل شفرة متطابقة تستقيم معها الأمور. هؤلاء النساء لا يحملن إلا من رجل واحد فقط؛ لأنه ببساطة هو الوحيد الذي يحمل المِفتاح. وحده القادر على فك الطِّلَسْم المُعقَّد. يتطابق القُفل مع المِفتاح فينداح الإخصاب المباح. وقد كان".
لا تستحق القراءة من الأساس. للأسف مملة جدا جدا جدا في نصفها الأول و الأسلوب به استعراض غريب للكلمات و التشبيهات الغريبة و استعراض المعلومات الهامشية الغير مبررة الرواية تقع في 350 صفحة و كان من الممكن أن يكتبها في 200 صفحة فقط لا غير فكرة العلاقة بين الاحادي و المتوحد كان من الممكن ان تكون فكرة عالمية لكن للأسف تحولت الرواية إلى فيلم عربي بايخ عشرات الافكار حشرت بلا مبرر مع الصدف الغير مبررة مع بطل من كوكب آخر للاسف النجمتين اكتر مما تستحق
واحدة من أعظم الكتابات اللي قرأتها الفترة الأخيرة و الحقيقة انا استخدمت كلمه - كتابات- و ليس روايات لانها بالنسبالي لا تعتبر رواية هي أقرب إلي الملحمة حالة انسانية فريدة جدا علاقة الأحادي بالمتوحد التاريخ الطبي الحافل منذ بداية اكتشاف مرض التوحد التطور في جراحات القلب منذ اكتشاف مرض عطوب بطين في القلب وصولا لزراعة القلب بدايات التاريخ المصري من حكم الملك وصولا لحرب اكتوبر و ذكريات الحرب الي ان تنتهي الرحلة بداية القرن الحادي و العشرين الحقيقة ان الرواية فيها تفاصيل كتير جدا و انسانية الي أبعد حد الرواية تستحق الخمس نجوم عن جدارة و لكن هناك بعض التعليقات اولا : الجزء الأخير من الرواية كان خيالي نوعا ما - تداخل حكاية المزارع الصيني مع الأحادي كان عديم الفائدة تقريبا و لم يضف للتجربة الكثير . ثانيا : تكرار جمل و تشبيهات بعينها أكثر من مرة في أكتر من موقف ثالثا: هو سبب يبدو عديم الأهمية تقريبا إلا ان النبذة المختصرة علي الغلاف لا تشير الي المضمون بشكل واضح يجذب القارئ
كلمة أخيرة : الكاتب يملك ذمام اللغة تشبيهاته تذيب القلب فــ شكراااا جدا علي التجربة الانسانية العظيمة جداااا كانت تجربة مرهقة جدا للروح و لكن كنت بحاجة إليها في انتظار القادم ان شاء الله :) الكتاب هايبقي ضمن أول ترشيحاتي للكتب الجيدة جدا جدا للأصدقاء
..... في خضم أحداث هذا الزمان العجيب تحتاج النفس أن تتحسس بعض من الانسانية والمعاني السامية التي تنقي ما بها من شوائب وتبدأ من جديد شكرا جزيلا د.علاء عمر لطالما كنت كاتبي المفضل ..... أما هذه التجربة فهي توضح مدى ما وصلت له من ثقل أدبي وكأني أمام نجيب محفوظ في حديث الصباح والمساء.... حقا استطعت ان تمتلك خيوطك وتتقن اختيار اللفظ بشكل رائع...كل عام وانت بخير وساعتبر الرواية اجمل عيدية لهذا العام...في انتظار القادم على أحر من الجمر
الصراحة حاجة فوق الخيال اسلوب محترف و فكرة ممتازة تصلح للأدب العالمي عبارة عن علاقة صداقة بين أحادي البطين عليل القلب و متوحد عليل المخ الحبكة روعة و النهاية مفاجئة و ساحرة يتميز علاء عمر الأديب الجميل زي محصل في عاليا ان كتاباته مجرد متبدأها متقدرش تبطل قراءة لغاية متخلصها مرحبًا بك في نادي محترفين الكتابة العربية
رواية مبهرة ملحمية الى ابعد الحدود رواية تنقلك الى زمن جميل فى اواخر اربعينات القرن ورحلة عائلتين قدر لهما ان يصاب اول ابنائهما بمرض نادر...وجديد كل على حده ف احادى البطين يولد لابوين طبيبين ومريض التوحد يولد لاب ظابط شرطة وام ربة منزل وتبدأ الرحلة مع تقاطع مسارات الطفلين وتبدأ المعانى فى الظهور عن معنى الصداقة والحب الغير مشروط لطفل ينفر الجميع منه بسبب تصرفاته الغير مفهومة والمفاجئة للجميع الا احادى البطين ذو القلب الذى يسع الجميع بحبه عن معنى توحد عائلتين رفضا التخلى عن ابنائهما فى زمن ولادة تخصصين من الادق رحلة جميلة...ملحمية عن الحب...والصداقة...واليأس...والامل وشرف المهنة وشرف الكلمة والحب فى زمن كان قائم عليه لغة جميلة وتعبيرات رائعة ورفيو هزيل ل رواية من اروع ماقرأت خمسة نجوم مستحقة لرواية رائعة انتهى الرفيو #الكتاب_رقم_33_لسنة_2018
" لآ أدرى من أين ابدأ أو ماذا يجب أن أقول عن هذه التحفة العبقرية بكل ما تحمله الكلمة من معنى .. لكن من الممكن أن ابدأ بسؤال للكاتب وهو ماذا وضعت من سحر داخل صفحات الرواية لكي أتعلق بها و بجميع شخصياتها .. لقت جعلتني أتعلق بكل الشخصيات و كأنهم جزء من أسرتي .. حتى أنني كدت أن أبكي هالة في موتها
رحلة ملحمية بكل معاني الكلمة .. إن كنت تبحث عن سعادة مطلقة فأنت واهم فنحن أبعد ما نكون عن الجنة .. وكذلك لا يوجد حزن مطلق فنحن لسنا على أعتاب الجحيم .. عد بخيالك إلى أرض الواقع حيث الفرح و الحزن يتشكلان معاً في صورة شجرة الزهور حتى تصل إلى جمال الزهرة يجب أن تمر بألم الشوك
و كأن الكاتب لم يكتفي بكل هذا فلقد إستخدم أروع الألون على الإطلاق في رسم لوحته .. وهي لغة في غاية الروعة وتعبيرات عن مشاعر الشخصيات هي للكمال أقرب .. و رغم تكرار بعض التشبيهات أكثر من مرة و هذا ما قد يعد عيباً أو فقر في تعبيرات الكاتب .. إلا أن جمال الكتاب في المجمل طغى على كل عيب
و في النهاية و بإسلوب الكاتب لم يرزق قارئ برواية أروع من هذة الرواية
جمل أعجبتني " الحب لا يحتاج للكلمات. لكن الكلمات الأولى الصريحة للبوح بسر الأسرار، لها أهمية التوقيع الذي يمهر هام المعلومات لينقل الغلاقة إلى درجة جديدة من المسئوليات والمتطلبات. طالما لم تنطق ((أنا أحبك))؛ فأنت مازلت حرًّا طليقًا مهما كانت حرارة المشاعر أو عمق النظرات. " صفحة ٢٠٧
الحقيقه في اكتر من جزء لكتابه الريفيو ده الاول إنساني والتاني يميل للحياديه... الروايه دي مرهقة نفسيا لان ببساطه فيها كم كبير من الألم الطبيعي الي حد ما ...يعني تجربة الكاتب الإنسانيه ظاهرة بشكل واضح جدا في الروايه من أولها لأخرها ورغم ان ده مرهق عاطفيا الي أنه ممتع في نفس الوقت .... التقيم بعيد عن العواطف.... أولا الكاتب لغته جيدة جدا و بيمتلك أدواته بمهارة شديدة... ثانيا في شخصيات مرسومة بجمال لانهائي زي عبدالخالق و أسرته وسيد بازوكا...وكنت أحب أشوفهم في. روايه لوحدهم ... ثالثا كنت سأعطي الرواية أربع نجوم الا ان ده منفعش للاسف لسببين ...الاول إن الروايه دخلت أحداث كتيرة بدأت من النصف التاني منها لا أعتقد ان وجودها كان ضروري بأي حال من الأحوال و ده خلاني أتسأل كتير من الأحيان ليه عمل الدكتور كده ؟؟؟مع العلم لو حافظ علي الخط الوحيد بتاع الاحادي والمتوحد كانت هتبقي روايه إستثنائيه... الثاني...التكرار في بعض الأماكن وبرضه ده كان في نص الروايه التاني زي مثلا إن محمد تحول لشخصيه حكيمه ثريه من القرايه دي اتكررت اكتر من خمس مرات وأنا كقارئ فهمت ده من أول مره ... بعيدا عن كل ده ... دي روايه جميله... وثرية لغويا كعادة كل الأطباء الأدباء وأنا هنتظر القادم بشغف إن شاء الله ...ومبروك
الثلاث نجوم لإنسانية القصة و رقتها و دقة معلوماتها لكن اولاً الاستخدام المبالغ فيه لجمل جمالية مكررة غير متداولة و التكرار السخيف لكلمات جماليّة وصوّر بلاغية "بغرض اظهار الذات" للكتاب الحديثي العهد ثانياً فجأة تحوّلت فريدة اخت بطل القصة الى فريال من منتصف الرواية لآخرها! كانت هتكون- في وجهة نظري المتواضعة- master piece فعلا لو كان التركيز على المشاعر و ترابط الاحداث اكتر من التشدق بالألفاظ!
في محاولاتك لتقديم عمل مثالي ينتهي بك الامر في فيلم قديم من بطولة شكري سرحان ، اجتهد الكاتب ليكون بطل روايته مثاليا لكن أسهب في السرد مما افقد للحكاية معناها، فشل اجتماعي ؟ من أين هبطت عليه انهار الحكمة ؟ مواهب كثيرة اكتشفها دون استغلال كان من الممكن التضحية بها، ما الداعي لاكتشاف موهبة الرسم ؟؟ ليرسم القاتل لان صدره احتوى قلب القتيل ؟ كيف لو كان يحمل دماغه ؟ كلما أوشك الخيط على النفاذ ربطه بذيل جديد ليطيل الرواية اكثر مما تحتمل، ألم الفقد ، الفراق، محاولات فاشلة للموت فينجو بأعجوبة غير منطقية دونما خدش، حكاية كأنها كوكتيل من كل الأفلام المصورة قبل ظهور ��لألوان ، موتى يعودون للحياة في مشاهد عبثية ،الزج بالكثير من التفاصيل الفرعية كان يمكن إضافتها كهوامش ،صلابة البطل لا تخوله للأنهيار بعد قصة حب فاشلة، حتى بعد ان تقرأ ثلثي الرواية لا رابط بين الأحداث في الصين والاحداث في القاهرة، الشخصيات جاءت مثالية بصورة مبالغ فيها تنافي الواقع، وتنافي انتصار العاطفة على المبادئ في رحلة الصين ، حتى الشرير الأوحد كان ضيف شرف انتهى دوره سريعا دون أدنى تأثير على الصراع ، بالرغم من السرد الطويل والمكرر بدون داعي جاءت الأحداث متوقعة باستفزاز ،المصائب الفريدة لابطال الرواية والامراض التي اصابت شخصيات ثانوية امعانا في جعل بطل الرواية الرجل المستحيل ، مشهد تبرعه بكلية وفص كبدي رغم توقعه " كان اوفررررررر كتيييير كتييير" لكنه اخلف ظني ، ظننت ان كاريمان هي التي ستأتي معتذرة. في الختام أعطيها نجمتين فقط من اجل التمكن من اللغة.
This entire review has been hidden because of spoilers.
رواية جميلة .. ملحمية وجميلة حد الإرهاق مش عارفة أقول رواية لانها بالاساس تلات روايات مجمعة في بعض أو تلات رحلات شاقة ومرهقه ورائعه استمتعت جدا برحلة محمد ومغامرته اللي بتبين اد ايه الانسان مربوط بكل شيء في حياته بقدر تمسكة بالأمل أو باستلامه لليأس إنسان زيه كان طبيعي جدا يستسلم للموت في اكتر من مرة لكنه برغم كل شيء وزي ما الروائي قال انه أصر يحقق اسطورته الذاتيه وكان سبب في انه ينقذ كل اللي حواليه بما فيهم السيرة الطيبة للانسان تاني في اقصى اقصى الارض لا يربطه بيه اي شيء غير احساس غريب مش مفهوم رغم حجم الرواية اللي ممكن يحسسك انها هتاخد ايام عشان تخلصها الا اني ماقدرتش اسيبها من ايدي غير بعد ما خلصتها تماما ومتاكده اني لازم اقراها تاني ولازم اقرا للدكتور علاء روايته الجاية اللي هستناها بفارغ الصبر
بلا شك ودون مواربه أحادي هي أحد أفضل الروايات التي قرأتها في حياتي وهي واحده من الروايات التي ارشحها باستمرار .. روايه كثيرا ما غالبتني الدموع وانا اقرأها من فرط التأثر واحيانا أخري أتوقف فقط عن القراءه حتي التقط انفاسي من فرط التأثر والاثاره معا .. اعتبر هذه الروايه هي افضل ما كتبه د علاء الي الان .. حجم معقول من الصفحات ، معلومات واستطرادات في خدمه الروايه بدون زياده او نقصان ، احداث وتحولات دراميه منطقيه تماما ، اقتباسات في مدخل القصه تكتشف أنها حجر أساس لاحقا .. يمكن أن يعيب البعض مثاليه ونبل بعض الابطال ولكن هكذا الادب ينقلنا الي عوالم سحريه مثاليه احيانا ليرينا كيف لتغيير بسيط في مدخلات معادلات حياتنا أن يغير مستقبلنا وحيواتنا بالكليه ..
رواية رائعة بل ممتعة وكنت اتمني أن اعطيها الخمس نجوم ولكن من وجهة نظري تفقد نجمتين من الخمسة لسببين الأول إحساسي بأن المؤلف كان يستعرض قوة أسلوبه وتمكنه اللغوي ومن وجهة نظري البلاغة ليست في الاستعراض والثاني التفرع بالقصة والرواية لمواضيع عدة قللت كثيرا من تركيز الرواية التي من وجهة نظري لو سارت في نفس اتجاه نصفها الأول لكانت افضل بكثير .ولكن في النهايه هي روايدة جيدة لكاتب مبدع
يبدوأن الطب لايكف عن مراوغاته فى إدهاشنا دوما،والتى لاتقف فحسب على تخوم سعى أطباؤه وعلماؤه الدؤوب ،فى إيجادوسائل علاجية ناجعة لشتى الأمراض،بل عن إمدادنا أيضا بأطباءذوقدرات أدبية مميزة. رواية"أحادى"للطبيب والأديب د.علاءعمروالتى صدرت عن دار "دون"،لايمكن وضعهاداخل إطارتصنيفى محدد،هى خليط روائى بين الأجتماعى والطبى والعلمى قطعالاينفصل بحال عن الشق السياسى ،فى مزيج إنسانى مدهش. حقبة زمنية عريضة تقارب الستين عاما ،هى قوام ماعاشته أسرة عريقة إبان العهدالملكى وحتى بداية التسعينات تقريبا،وخلال أحداثها تتناول قصة فتى ولد"أحادى البطين" وهومرض خلقى يصيب القلب،للقلب وعائين غاية الأهمية يمدانه بالعناصر اللازمة ليعمل بكفاءة،"بطين أيمن" و"بطين أيسر"،فى حالة محمداختل أحدهمافنتج عنه مضاعفات صحية جمة،لنرى صراع عجيب ،فريدمن نوعه يخوضه ذلك الفتى فى مواجهة قلبه المعتل،رحلة قدرية رهيبة خاضها من طفولته وحتى شبابه ،ألقت بظلالها على أسرته وكان لهاتأثيرملموس على المحيطين به،لاسيما وأنها تداخل مع حالة أخرى لفتى مصاب بالتوحد،ليصبح "الأحادى" و"المتوحد" ثنائى إعجازى فى عالم الطب،أيضا الرواية تلقى الضوءعلى الأبحاث العلمية التى جرت على جراحات القلب،نشأتها وتطوراتها التى أفادت كثيرا حالة الأحادى فيمابعد. هذاالعمل على تميزه إلاأنه لم يخلو من بعض المآخذالتى خفضت من تقييمى له ،أولها كثرة تكرار وإعادة بعض المفردات والجمل التشبيهية بصورة ملحوظة !،أعتقدأن الكاتب لوأجرى للرواية عمليةتنقيحيةسيحذف منهاالكثير،فلابدأن يضع تلك الملاحظة قيدإعتباره فى صياغة أعماله القادمة. ثانيا-شعرت أن أسرة "محمد"أحادى البطين نموذجية ومثالية بشكل مبالغ فيه،حتى أنهاتكادلاتخطىء! إجمالا،أحادى عمل أدبى رائع وممالاشك فيه أن القصة قماشة جيدة للغاية، أراها جديرة بتحويلها إلى عمل درامى تليفزيونى شيق (وليس سينيمائى)حتى تتسع معالجته لكافة أحداثه وفتراته الزمنية الهامة. صدقا اتمنى رؤية تلك الرواية على الشاشات الصغيرة فى القريب العاجل،ربما العائق الوحيد لذلك سيكون انتاجيته العالية لكنى أراها قصة إنسانية تحمل هدف ورسالة يجب ان تصل لكل أسرة اختبرهاالله عزوجل بحالات مرضية شبيهة ،ان تستلهم منها الأمل والقدرة على الصمود وعدم اليأس.