علما بأن تلك الدقائق تحتاجونها أنتم ولست أنا وما دفعنى لكتابة سطوري تلك هو مساعدتكم فربما أردتم معرفة الحقيقة والتكفير عن ذنبكم فى نشر التضليل..
هلا هدأتم قليلًا قبل اللهث وراء وجه آخر مظلم للحقيقة
كلامي عن القصة التى نُشرت وعن أبطالها التى ملأت صورهم صفحاتكم.. وسارت تتنقل بينكم كالنار فى الهشيم
ها أنا اكتب لأضع الحقيقة بين أيديكم ونصب أعينكم بعدما تألمت من أن تشتهر بطلة القصة بنشر صورتها تجريمًا لا تكريما ووصفها بأنّها من المفسدين فى الأرض… نعم هي ذاتها المرأة التى صببتم عليها لعناتكم ونعتمّوها بأقذع الألفاظ..
أكتب لكم لأني شاهدٌ على القصة من بدايتها إلى نهايتها
نهايتها؟! هل حقا تلك هي النهاية؟
لا.. لا يمكن… ليست ثقةً في أهل الأرض ولكن يقينًا فى عدل رب الأرض والسماء
دينا عماد تكتب القصص من عمر 7سنوات وتكتب الشعر والخواطر والرباعيات ونشر لها بعض الخواطر فى الاهرام المسائى عام 1997و 1998 احترفت اعداد الكلمات المتقاطعة منذ عام 2009 فصدر لها كتب فى الكلمات المتقاطعة وتعمل معدة الكلمات المتقاطعة بجريدة الوفد ومحررة باب محدش واخد منها حاجة بمجلة البوسطجى ومبتكرة شخصية ام حدؤة بالمجلة ومذيعة براديو وسيط اف ام
"رزق" ولا أجمل من كده...... ممتعة جداً وسرجمال الرواية دى هو بساطتها وتسلسل أحداثها.. أول مرة أقرأ لدينا عماد .. ممتازة فعلا......الحبكة الدرامية وربط الشخصيات ببعضها فعلا رائعة، مميزة جداً ومختلفة . رزق اسم على مسمى.... بإختصار" ازرع جميلا ولو في غير موضعه… فلن يضيع جميل أينما زرع… إن الجميل وإن طال الزمان به.. فليس يحصده إلا الذي زرع "
من اول السطور الاولي شدتني جداً ؛ رواية بسيطه وسهله ؛ تحكي معاناة نعيشها كل يوم ولكن ليست النهاية دائماً سعيدة لكن اختارت المؤلفة النهاية السعيدة ليعلو صوت الحق والحلال ؛ من اول الرواية وكنت اتمني ان ادخل بداخلها لانتقم من نورا الساذجة كيف هذه السذاجة ! الم تشعر كل هذا الوقت انه يستغلها؟ اما عن فاروق ويسرية فلخصت الكاتبه كل مااريده في اخر سطر في الرواية
متعودة إن قلم دينا عماد من الأقلام الخفيفة اللي بتوصل للقلب بسرعة بالرغم من إني دايمًا شايفة إن القصص مازالت واخده شكل المدونة اللي بدأت فيه حتى لو اتحول جزء منها بالفصحى في الرواية دي دينا قدرت تجمع بين خيوط قصتين بطريقة حلوة أوي وتوضح اللي مشي في طريق الخير حصله ايه واللي مشي في الشر حصله ايه حبيت قصه رزق جدًا بالرغم من النهاية الوردية اللي قلبي كان بيتمناها لكن عقلي حس إنها نهاية مسلسل عربي في النهاية أنا بحب كتابة دينا عماد وأفكارها
( رزق ) ♥ ملحمة مشاعر فى الرواية دى مقدرتش اوصف جمالها حب .. تضحية .. فراق ..... حاجات كتيرة جدا قدرتى تلخصيها فى صفحات قليلة بجد كل رواية ليكي بتبدعي فيها وقدرتي توصفي مشكلات كتير فعلا بتواجه مجتمعنا واكيد اللى كتبتيه ميجيش 1% من الواقع الاليم بتاعنا بجد بتطورى طريقة كتابتك فى كل عمل ليكي شابوه دينا عماااااد ♥ :)
قصص دينا عماد وجبة خفيفة ، تقرأها و أنت متأكد أنك سوف تظل مرتاح و لن تعاني من التخمة الزائدة أو ألم الانتفاخ ، و رغم اختلاف البعض حول البساطة فأنا أفضلها لأنها تضمن الجلوس براحة و الاستمتاع علي عكس الدثامة الشديدة التي تسبب عدم الراحة . دينا تجيد الاجتماعية الواقعية ، قولت سابقًا تعرف الكتابة عن الطبقات بشكل حقيقي . هذه الرواية تقوم علي ثلاثة محاور أساسية : المحور الأول فاطمة و نور و فاروق و كريمة : شخصية فاروق نمطية جدًا و معروفة جدًا في مصر بالشكل ده ، نوعية الرجال الذي لا تكفيهم امرأة واحدة ، يستطيع أن ينتقل من أخري إلي أخري و يكذب براحة تامة و بساطة ، يفكر فيما يأخذه من كل واحدة بذكاء حسب ما تستطيع إعطاءه .. طبيعي جدًا سنة 2004 نورا تصدق أن خطيب كريمة يحبها هي و أنه مجبر علي الزواج من كريمة ، و طبيعي كريمة تصدق غزل فاروق و خطته التي تفضح نفسها قصرًا لكن ربما هي أرادت أن تصدق لأنها في التاسعة و العشرون دون علاقة عاطفية و تحتاج لكلمات فاروق . الثلاثة شخصيات التي يتضمنهم المحور الأول نمطين جدًا ، تقدر تتوقع أفعالهم و شكل انتهاء الحكاية ببساطة ، خطين للنهاية لا غير خصوصًا في الأدب المصري . المحور الثاني : يسرية و فاروق و صالح : شخصية يسرية نمطية في مصر جدًا ، شائعة لدرجة مؤلمة ، حياة بائسة جدًا و زواج إنقاذ من رجل ضعف عمرها يقرب أحدي والديها في السن ، النتيجة حياة أكثر رغدة بائسة ، المال جزء مهم من الحياة المريحة لكن ليس كل شيء في النهاية ، الهرم الذي وضعوا ماسلو يتضمن الاحتياجات الفسيولوجية و الحاجة للشعور بالأمان متتاليين ، لا نستطيع العيش دون تحقيق رغباتنا التي هي جزء من خلقتنا البشرية .. ربما ما ساعد يسرية علي تبرير الخيانة هو هروب صالح من المشكلة ، مع أنها في حالته لا أعتقد أن لها حل ، هو قريب من سن والدتها أي تعدي مرحلة الشيخوخة و هي مرحلة انعدام الطاقات في الجسم . وجود فاروق و استغلاله لحالة يسرية طبيعي و انجذابها أيضا طبيعي ، كل ما حدث هو نمطي و متوقع حتى شكه المستمر في تصرفاتها ، لكنني لم أحبذا فكرة وصف في أحدي المشاهد " و أنغمس في علاقاتهما المحرمة " ، أظن أن الكاتب وظيفته أن يكون محايد نوعًا ما ، يسرد و يحكي لا يصدر الأحكام و لا يوجه القارئ نحو اتجاه ما علي الرغم من أن العلاقة محرمة دينًا و شرعًا إلا أنني أفضل الوصف الحر ، إن كنت بصدد كتابة من منطلق الراوي و ليس الراوي المتكلم ، فالأفضل و الأصح أن أسرد دون أحكام و تعليق و شرح .. في بعض الأجزاء كان يوجد شرح لما يحدث ، ليس سرد أنما شرح الحدث و سببه وهذا يتنافي مع فكرة القص ، القصص لا تشرح ! . المحور الثالث : فاطمة و رزق و كريمة و جمال : نمطية ظهور جمال و شخصيته المناسبة تمامًا لكريمة و ظروفها أخرجت القصة من الواقعية ، لا أحبذا فكرة خلق شخصيات مناسبة تمامًا لبعضها لأنها تخلف انطباع أن هذا مصطنع ، و القصة إن لم تصبغ بالواقعية فحتما ستشعرك بالملل و الاصطناع . المحاور الثالث كان أكثرهم نمطية ، فبمجرد أن تقرأ أول مشهد لجمال ستتوقع بسهولة ما سوف يحدث والنهاية ، نهاية مصرية متوقعة في أغلب المسلسلات . الشخصيات جمعيها تستطيع أن تستشفها من أفلام أو مسلسلات مصرية ، ربما الخليفة مختلفة و بضعها أكثر أحكامها لكن بعضها أيضا متكرر و نمطي بشكل كبير حتى الخليفة . نهاية فاروق و يسرية شعرت كأنها أشبه بتسجيل تقرير عنهم أكثر من كونها سرد ، عناوين الفصول كانت أثقل مما تحتمل الفصول و لم أستغيثها تمامًا . لا أعرف هل فكرة تسمية القصة زرق تميمة لأنه الشخصية المحورية مع فاطمة ، أم تميمة لأن كل ما يحدث و يأتي هو رزق .. في الحالتين التسمية لم تكن صائبة تمامًا لي لكنني لم أتوقف عندها كثيرًا . ليست متماسكة كسابقتها ، ليست غنية بالشخصيات الجديدة ، و لا تحوي قصة مختلفة قليلًا ، جاءت مشوشة و ذات مسار نمطي أكثر من اللازم لكنها تظل تجعلك تقرأ دون ملل بشكل ما لأنها خفيفة و ذات لغة بسيطة سليمة ، سرد متوازن و حوار متوازن . ليست سيئة .. ليست جيدة هي ما بينهم أكثر .. مقبولة 2.4
فى البدابة كنت فاكراها ٣قصص باحداث مختلفة فاطمة وولادها ومعاناة الفقر بس احلى حاجة عجبتنى قوة ايمان فاطمة والثبات الى هى فيه صحيح ان كل ابتلاء بينزل على شخص هو بيقدر يستحمله اما لو ابتلى ببلوة غبره مش هيستحملها وبعدين عزة وابنها قلت هتعانى بالذات لما اختفت بالفلوس وهيحصل مشاكل مع اهل جوزها صحيح هما مش عيزانها بس متوقعتش النهاية ده خالص اما الثالثة يسرية وصالح و امها كنت عاوزة افجرها بصراحة محدش ضيع البنات او الستات غبر التفكير ده استحملى جوزك حتى لو هو ميستحقش التضحية وان رضا جوزك من رضى ربنا هنا انا مش بعترض عليها بس دايما بيبقى الرضا بحس فيه بمهانة وذل ليها ومعتقدش ابدا ان ده ربنا عايزه ومش عارفة ده سوء فهم مننا ولا عدم حسن تصرف ولا مفاهمينا داخلة فى بعضها ولا ايه؟؟؟؟؟ وزبالة شخصية فاروق لف على بناااااااااات الرواية كلها تقريبا معتقش ابن الايه كان فاطمة لو كانت صغيرة وجميلة كان لف عليها بالمرة او الطلاق ونظرة المجتمع للمطلقة هى صحيح الكلمة تقيلة وفى النهاية نفسى او بتمنى ان مفاهيم كتير ف مجتمعنا تتغير وبنبقى وسط قى تفكيرنا ولانشطح يمين اوى ولا شمال اوى وطبعا الحمد لله على احساس الامان وان فى حد بيهتم والبيت والاهل ده كان احساسى وانا بقرا الرواية استمتعت جدا بقرائتها وربط الاحداث ببعضها البعض ونهايتها حلوة ومعقولة وان كل تاخيرة فبها خيرة
أدبيا الرواية ليست قوية، استخدمت الكاتبة أسلوبا سلسا سهلا و لغة بسيطة تنوعت بين الفصحى في السرد والعامية المصرية في الحوار. لكن القصة كانت جميلة ومؤثرة جدا، و تحمل معان جميلة في العطاء والإحسان. قصة رزق وفاطمة اختارت لها الكاتبة نهاية سعيدة وردية. ولكنها تجعلنا نفكر كم من الأرامل واليتامى لم تكتب نهاية قصصهم بعد كم من الفقراء والمعذبين يعيشون بيننا ويعانون بصمت. يمرون بنا فتارة نرق لحالهم هنيهة ثم ننساهم، و نمضي كأننا لا نراهم تارة أخرى. لا نراهم لكن الله يرانا ويراهم وسيجزيهم أجر صبرهم ولو بعد حين. و قصة أخرى هي قصة فاروق و يسرية، لم أحبها فأنا أكره الخيانة كثيرا، ولم أفهم ما تصبو إليه الكاتبة من خلالها . موقفها كان واضحا من فاروق وضبابيا مع يسرية شعرت بداية أنها تحاول جعلنا نتعاطف معها رغم بشاعة جريمتها ،لا أدري لماذا! ثم جعلتها تندم وتتوب في مشهد خاطف وعادت لتكمل حكايتها بما لا يدل على ذلك بل يناقضه أحيانا في سقطات لم أستطع تجاوزها. وختمت القصة بعبارة : (كأن الحب عقاب أبدي لكل منهما) أبدي؟ لا أظن! سينتهي خلال سنوات على الأقل بموت أحدهما! ثم منذ متى كان الحب عقابا على ذنب؟ على الأقل ليس على معصية عظيمة كالزنا فهذه عقابها شديد عند رب العباد إلا من تاب وأصلح قبل أن يغرغر .فاللهم اهدنا و تب علينا.
رواية رائعة ببساطة اسلوبها ... موجعة جدااا لدرجة احساسى بالبكاء أثناء قرأتها ... عيشت فى الرواية قوى لدرجة انى صدقتها وتخيلت انها حقيقية وفى حاجة إلى مساعدتى فقر عزة نفس ضعف عطاء تضحية حب احتياج خيانة ندم امانة واخيرا سعادة بعض الاقتباسات من الرواية:
هناك أسرار نود البوح بها كى نلقيها بعيدا عن صدورنا لكنها مع خروجنا تزيدنا جراحا ففى الكتمان اختناق وفى البوح ذبح كلاهما مميت.
أغنياء بعطايا الله لنا وإن لم نمتلك المال .. العقل والصحة كنز يجب علينا استثماره وعدم اليأس من ضيق الحال.
إن كان معدومو الضمير يحللون لأنفسهم كل شىء ويعيشون هانئين وينامون قريرى العيون فأصحاب الضمير الحى قد يفارقهم النوم ليالى طويلة لخطأ واحد.
نخفى مشاعرنا كثيرا حتى تأتينا . لحظة نريد فيها البوح بكل ما فى صدورنا لحظة نفقد فيها السيطرة على تفكيرنا وكلماتنا. قد نبوح لغريب لا يعرفنا فنلقى ما بنا ونفترق. قد نبوح لصديق يحمل معنا ما نخفيه ويؤلمنا. ولكن .. أن يشا القدر أن يرسل إلينا الشخص الخطأ فى تلك اللحظة التى ينفلت منا فيها زمام اللسان ليجهر بما فى الصدور فهذا هو جواز مرور نحو الجحيم... عاجلا أو آجلا.
أنا متابعة دينا عماد تقريبا من أول كتاب ليها ... كانت بالنسبة لى كاتبة جديدة عندها أفكار بس لسه أسلوبها محتاج شغل كتير ... من أول ما رزق نزلت و أنا حابة أقرأها و النهارده أخيرا جت الفرصة ... فتحتها و معرفتش أقفلها إلا مع كلمة النهاية ... تطور ملحوظ و كبير جدا فى أسلوب دينا عماد ... الأحداث و الحبكة أقوى بكتير من محاولاتها اللى فاتت ... الشخصيات مرسومة بطريقة تجبرك على التفاعل معاهم .... الرواية فى المجمل من الأعمال الاجتماعية اللى بتلمس القارئ لأنه أكيد بيكون قابل أو هو نفسه واحد من الشخصيات دى ... مستنية العمل القادم من دينا عماد و أتمنى يكون بمستوى أعلى كمان
رزق لدينا عناد تدر حول اسرة فاطمة الفقيره التى تتبنى طفل ويكون هذا الطفل مفتاح الفرج بالنسبة لها وعائلة يسرية التى خانت زوجها فيجعلها الزمن تدفع الثمن وعائلة عزه التى دفعت ثمن الخلاف بين الاخوه بعد موت زوجها الاحداث سريعه وبسيطة . اسلوب الكاتبة جميل ولكن القصه حاسس انها عادية بتحصل حولينا كل يوم كفاح واحتياج و جرى على لقمة الهيش لدرجة التعب الغلاف يركز لرزق البطل الخفى للحدوته . شخصية كريمة اثرت فى جدا لان الواحد مش عارف الخير متشال له فين وامتى هيخده اما فاروق كنت اتمنى ان ينال عقابة الدنيا على استهتاره
طيب بداية دى اول تجربة مع دينا عماد و كنت قلقانة لانه كله حاليا بيكتب روايات عامية رديئة بس قلت اما نجرب و ربنا يستر الاسلوب كان سلس و جميل حسيت بملل ساعات من اسم الفصل الطويل بس غير كدا الدنيا كانت تمام القصة ببساطة بتحكى فاطمة و اولادها الايتام و هينضم بعد كدا رزق و الحاج عوض و بنته و بعد كدا يسرية و صالح و فاروق القصة واقعية مكررة مع الصفحات كان من السهل توقع اللى هيحصل بدون مفاجأة الشخصيات واقعية كلها بالنسبالى ماعدا شخصية فريد اللى هو حسيت ان الموضوع ممكن يقلب هندى شوية بس عدت يعنى بس كدا تقريبا كانت خفيفة و تتاخد فى وقت ملل او وسط حاجات تقيلة
لا أعتقد أن أحد الكُتاب ينتظر تعليقاً على أسلوبه القصصي او ثروة لغته الأدبيه أكثر من إنتظارهِ لثمرة كتابهِ في قلب أحد القُراء ، أنهيتُ الكتاب مع شعور جميل و راحة نفسيه لأي حدث يحدث لي إن كان سيئاً او خيراً و فهمت ان الرزق ليس ما نحلم به دائماً الرزق الحقيقي ما سيأتي بالنهاية ، عند أنهاء الكتاب اليوم التالي وقع لي حادث طُرق أنني بخير جسدياً و بخير نفسياً بسبب قرائتي للكتاب قبل وقوع الحادث ، شكراً اك دنيا فتحتي قلبي وعقلي لكيفية فهم الرزق وكيف أن مجهود أي أحد لا يضيعُ سُداً و أن الله دائماً يكتب لنا الرزق المناسب ولو بعد حين❤️
انا متابعة دينا من زمان جدا وقريت اغلب رواياتها ودايما الميزة الاساسية البساطة وانك مابتحسش بالملل او الحشو الزيادة بتبقي حاجة كدا من وسطنا تحس انك عشت الحالة دي او حد قريب ليك عاشها والميزة انه كل مرة دينا بيبقي اسلوبها اتطور عن اللي قبلها بس ممكن تكون محتاجة تقرب من الشخصيات اكتر من وصفهم الشكلي من نفسياتهم و تفكيرهم بس عموما هي رواية مريحة جدا
رواية واقعية بكل ابطالها مع اختلاف الاسامي ففط هناك المئات من هذا الشئ فاروق استمتعت جدا بقراءتها ولكني اهوى النهايات الطويلة اشعر اننا نستحق ان نعيش في سعادة النهاية اطول وتعويضا عن بؤس الرواية وواقعها المؤلم احسنت كثيرا يا دينا وننتظر الجديد
جميلة جدا الرواية استمتعت بقراءتها جدا ومملتش لحظة ..احداث سريعة واسلوب بسيط في الكتابة .. ضعيفة أدبيا وده سبب 4 نجوم .. لكن في المجمل هي حلوة جدا .. اول رواية مش بالعامية اقرأها ل دينا عماد واسلوبها تتطور جدا ..شابوه دينا عماد 😍 وفي انتظار المزيد والمزيد
الرواية الناجحة في نظري هي التي تتمكن من نقلك من حيث أنت الآن لتعيش داخلها وكأنك أحد أبطالها .. هي التي تجبرك راغبا على إنهائها في جلسة واحدة .. وهذه إحدى تلك الروايات .. تجمع بين الحب والتفاني والتضحية والصبر والرجاء وكل تلك المتناقضات التي نعيشها يوما بعد آخر .. قراءة جميلة ممتعة للغاية ..
الكتااب من اول صفحتين شدني وحبيت اكمله جدا.. اسلوبه سهل والقصة واقعية ومترتبة،، ولكن نهايتها لم تقنعني.. أول تجربه قراءة لدينا عماد، ولكنها لن تكون الأخيرة بأذن الله ''
بعد قراءتي لرواية "معدية" لنفس الكاتبة توقعت إني هقرأ حاجة أفضل لكن للأسف ده محصلش..
الرواية سلسة وبسيطة أحداثها معتادة حلوة للقراءة بغرض التسلية لا أكثر.
أدبيًا تُعتبر ضعيفة أو خل��نا نقول متوسطة، فـ لو متعوّد تقرأ أدب من التقيل معتقدش الرواية دي هتناسبك. -ومن رأيي رواية "معدية" كانت أقوى منها بمراحل، ويمكن ده اللي صدمني بعض الشيء-
مش هي دي مشكلتي لأني بحب بين فترة والتانية اقرأ حاجة بسيطة للاستمتاع، مشكلتي الحقيقية في القصة والأحداث والشخصيات!
القصة كـ رسالة فهي منتشرة وواقعية جدًا وكـ مضمون الرواية تحديدًا فهو مُبالغ فيه لدرجة كبيرة، وغير واقعي بالمرة خصوصًا في أحداث معينة في الفصول الأخيرة؛ حسيت إن الكاتبة عايزة تخلي الخير ينتصر بأي شكل فراحت عملت ده في فصلين وكتبت شرح كامل كإنها بتجبرني أقتنع بإن الأحداث كده حلوة ومتناسقة وكل حاجة تمام!
تصوير الشخصيات كان منعدم، كل الشخصيات بيتكلموا بنفس الأسلوب أو على الأقل أسلوب متقارب وبالتالي اترسموا كلهم في مخيلتي بصورة واحدة ودي حاجة سيئة جدًا من رأيي.
إضافة إلى التجاوزات الكتير جدًا اللي فيها واللي حقيقي محبتهاش نهائي؛ خصوصًا إن الرواية فيها تفرعات وتفاصيل كتير فـ إزالة الجزئية دي مكنش هيبقى له تأثير على إيصال الفكرة الأساسية.
عجبني في الرواية -وده نفس اللي عجبني جدًا في معدية- إن الكاتبة عندها قدرة إيصال مشاعر الشخصية للقارئ، ودي حاجة بتخليني أتفاعل مع الأحداث وأندمج مع شخصيات الرواية، إضافة لبساطة أسلوب السرد اللي سهّل عليا إنهاء الرواية في فترة كنت قافلة من القراءة.
رأيي النهائي رواية "رزق" رواية اجتماعية بتتكلم عن قضايا كتير منتشرة وتهمنا كلنا، لكن تم عرضها بطريقة خطأ ضيّعت أغلب مجهود الكاتبة، خصوصًا الفصول الأخيرة.
"الرواية مش سيئة لكن من رأيي فيها أخطاء كتير خلتني مقدرش استمتع بيها بالدرجة المطلوبة"
عن آخر ما قرأت.. (رزق.. ما بين أحلام البسطاء وواقعهم المرير) ★★★★★ «ليس كل ما نراه هو الحقيقة الكاملة، هناك وجه خفي آخر لن نراه إن سبقتنا أحكامنا.» ★★★★★ في هذه الدنيا الكبيرة تزداد أعباء الشرفاء بمرور الزمان. حيث تقسو عليهم دنياهم في كل يوم، ولا تمضي ساعة من من أعمارهم دون كفاح أو شقاء ظاهره رغبة بائسة في حياة أفضل، وباطنه أملًا في توقف معاناتهم التي تتسع كدائرة كبيرة مغلقة لا نهاية لها ولا مهرب منها في آن واحد. ها هي الرواية تبدأ بالحديث عن السيدة/ فاطمة المكافحة المقاتلة في عالم موحش لا يرحم، اللهم إلا من بعض البشر الحانين الذين يبعثهم الله لمؤازرة الكادحين من عباده. تتقدم الأيام بفاطمة وتتمنىٰ لو تجني ثمار كفاحها ذات يوم.. ولكن ما الحيلة إذ يفاجئها القدر باختبار جديد وعبء أكبر؟! أتراها تصمد وتستمر في سعيها؟ أم تسقط منهارة غير قادرة علىٰ تحمل المزيد؟ علىٰ هذه الوتيرة تتصاعد الأحداث، بينما يبحث القاريء عن نهاية عادلة وسط كل تلك الصعاب. ★★★★★ «هكذا التعساء.. أحلامهم البسيطة مستحيلة.» ★★★★★ في هذه الرواية يقرأ القاريء عن حيوات متعددة لشخوص متباينة في الأفكار، المباديء، والمستوىٰ الاجتماعي. يطلع عليهم بعين ناقدة تبحث عن مخرج أخلاقي لكل عقبة في حياتهم. فالقاريء يرىٰ أكثر من مجرد حكاية. إنه الآن علىٰ علم بأدق أسرار كل شخصية علىٰ حدة؛ وعليه أن يكون رحيمًا وعادلًا في نظرته إليهم في كل حدث يطلع عليه. ★★★★★ أما عن لغة الرواية نفسها فقد كُتبت بمزيج من العربية والعامية المصرية، وقد وفقت الكاتبة في هذه النقطة. مما جعل قارئها يشعر وكأنه يحيا مع شخوص العمل الروائي، يجالسهم في منازلهم، ويتلصص علىٰ عباراتهم المتبادلة في بيوتهم الصغيرة الممتلئة بالأسرار الكثيرة. ومع كل جملة يزداد انجذابه للأحداث.. ويتعلق أكثر بالشخوص. ★★★★★ تقييمي الشخصي للعمل: 5/4.5 ★★★★★
اسم الروايه : رزق الكاتبه : دينا عماد عدد الصفحات :٢٨٨
في رحلتنا.. طالت ام قصرت يدخل البعض حياتنا و يبقون واخرون راحلون.. قد نرغب في بقاء من سيرحل و قد نتمنى رحيل من سيبقى و في النهايه نعلم ان بقاءهم رزق و في رحيل بعضهم رحمة دي كانت مقدمه الروايه... اللي هتاخدنا فرحله مع شخصيات لكل واحد حكايه و شخصيات هتتداخل حكايتهم ببعض لحد ما يظهر رزق و قد ايه فعلا ان ممكن رحيل حد يكون نعمه من ربنا و صبر ع ابتلاء يكون اخره عوض وفرج
الاقتباسات
*تردد الامهات دوما الاصيله تتحمل زوجها في كل الظروف.. دون اتمام الجمله...... إن كان يستحق
* هكذا التعساء احلامهم البسيطه مستحيله
*كم من بيوت تخفي اسرارا لا يعلمها سوى ساكنيها.. كم من ابتسامه تموت وتولد يوميا علي عتبات ابوابها
*الصداقه كالحب.. لا تخضع لقوانين الزمان
*هناك اسرار نود البوح بها كي نلقيها بعيدا عن صدورنا لكنها مع خروجها تزيدنا جراحًا ففي الكتمان اختناق و في البوح ذبح.. كلاهما مميت
*اغنياء بعطايا الله لنا و ان لم نمتلك المال.. العقل والصحه كنز علينا استثماره و عدم اليأس من ضيق الحال
*ان كان معدومو الضمير يحللون لانفسهم كل شيء و يعيشون هانئين و ينامون قريري العيون.. فاصحاب الضمير الحي قد يفارقهم النوم ليالي طويله لخطأ واحد
*نخفي مشاعرنا كثيرًا حتى تاتينا لحظه نريد فيها البوح بكل مافي صدورنا.. لحظه نفقد فيها السيطره ع تفكيرنا و كلماتنا قد نبوح لغريب لا يعرفنا فنلقي ما بنا ونفترق.. قد نبوح لصديق يحمل معنا ما نخفيه ويؤلمنا
* ليس كل ما نراه هو الحقيقه الكامله.. هناك و جه اخر خفي لن نراه ان سبقتنا احكامنا
رزق كل ما في حياتنا رزق قد يكون رزقك مالا او حبا او اهل او عمل او طفل كل ما ذهب عنا لم يكن رزقنا وكل ما اخذناه هو رزقنا ونصيبنا.. وكان رزق هو البطل وهو اسم الرواية رزق.. البداية مع فاطمة والخاتمة معها ربحت فاطمة رزق هذا الطفل الذي عارضها الجميع في الاحتفاظ به كان رزقها وعونها وكان أقرب لها من ابنائها.. اسمته رزق فكان رزقها عن سنين التعب الكثيرة.. الرواية لا تقتصر فقط على عائلة فاطمة بل هناك فاروق ويسرية اختبأوا من الناس ونسوا ان الله يراهم فكان عقابهم حبهم لا يستطيع أحدهم ان يترك الاخر ويظل كلا منهم يعذب الاخر بالشك والغيرة وغيرها فكان هذا عقابهم الأمثل.. ستبكى عيناك فرحا وحزنا فرحا على نهاية فاطمة السعيدة وحزنا على عزة التى فارقت الحياة بعد الخذلان الكثير من كل الناس حتى اقرب الاقربون اخيها.. الحياة صعبة على الجميع نصفها حلو والآخر مر وهكذا كانت حياة كريمة التى وجدت بعد الكثير من الصعاب من يؤنس وحدتها ويكون رفيق دربها.. الكثير من الشخصيات والكثير من الأحداث التى تشبه كثيرا لما يحدث حولنا تشبهنا كثيرا لذلك ستشعر بكل المواقف التى تقرأها ستشعر بالحزن والفرح معهم.. رواية صادقة وستشعر بذلك في مشاعر شخصياتها وبين كلماتها.. رزق ستظل تلك الرواية من افضل ما قرأت..
رواية رزق للكاتبة دينا عماد. إصدار دار الرسم بالكلمات للنشر و التوزيع.
دائماً ما تنجح روايات الدراما الإجتماعية في السيطرة على انتباهي ، و خلق حالة من التعايش مع أبطالها بكل نجاحاتهم و إخفاقاتهم … ربما لذلك التشابه بينها و بين ما نعيشه و نراه فيمن حولنا من نماذج البشر خلال رحلتنا بالحياة ، هذا الأثر الساحر الذي يجعلنا نقرأ و نشاهد و نسمع أبطال العمل كأننا أمام دراما مصورة.
فأبطال روايتنا هم نماذج من لحم و دم نراهم حولنا في كل مكان … فهناك الكثير مثل فاطمة … الأرملة التي تقاوم الفقر بالسعي الحلال أملًا في إيصال أبناءها لبر الأمان ، و هناك من غدر به الأخوة و الأهل ليواجه حياته وحيدًا كعزة و رضيعها. هناك من اعتاد اللعب بالقلوب لتحقيق أغراضه دون الاهتمام بإيذاء الغير كفاروق ، و هناك من أرادت أخذ حقوقها فاستمالها الشيطان لطريقه كيسرية … هي نماذج و حيوات متداخلة مرسومة بدقة و مكتوبة ببراعة و قد نرى في النهاية بعض المثالية و لكنها مشروعة و إن لم تتحقق بالحياة.
عمل روائي إجتماعي بطابع إنساني جاء سرده بالفصحى و حواره بالعامية التي لم تنتقص من جمال حكيه و دفء شخصياته على إختلافاتها ، مليء بالشجن و الأمل ، الخير و الشر ، الاندفاع و الخوف … و كذا هي حيوات البشر.
أرشحه للقراءة لمحبي الدراما الإجتماعية و كفاصل بين القراءات الدسمة.