نحن نواجِه خياراتٍ متعددةً طوالَ الوقت: كيف نُنفِق أموالنا؟ كيف نقضي أوقاتنا؟ مع مَنْ نمضي بقيةَ عمرنا؟ ما الذي نفعله بحياتنا إجمالًا؟ ونحن أيضًا نحكم باستمرارٍ على القرارات التي يتَّخِذها الآخَرون بأنها إما عقلانيةٌ وإما غير عقلانيةٍ. ولكنْ ما المعايير التي نُطبِّقها عندما نَصِفُ خيارًا ما بأنه «عقلاني»؟ ما الذي يُوجِّه خياراتنا، خاصةً في المواقف التي لا نملك فيها معلوماتٍ وافيةً عن النتائج؟ ما الاستراتيجيات التي ينبغي تطبيقُها عند اتخاذ قراراتٍ تؤثِّر على الكثير من الأشخاص، كما هو الحال مع السياسات الحكومية؟
يستكشفُ هذا الكتابُ معنى «العقلانية» في كلِّ هذه السياقات. وهو يعرضُ أفكارًا من علم الاقتصاد والفلسفة وغيرهما من المجالات الفكرية، مبيِّنًا كيفيةَ تطبيق «نظرية الاختيار» في حياتنا اليومية عامةً، وفي مواقفَ خاصةٍ بعينها على غرار توزيع الموارد.
الكاتب ../ مايكل ألنجهام زميل كلية مودلين بجامعة أكسفورد. دَرَس الفلسفةَ الطبيعية ثم الاقتصادَ السياسي في جامعة إدنبره وبعد ذلك عمل بالتدريس في عددٍ من الجامعات في المملكة المتحدة والولايات المتحدة كما عمل أستاذًا زائرًا في عددٍ من الجامعات في النمسا وكندا وفرنسا وإيطاليا من مؤلَّفاته: «نظرية الأسواق»، و«الاختيار العقلاني
,
ذكر ارسطو مؤسس نظرية الإختيار : "إن الاصل في الفعل هو الإختيار ، والاصل في الإختيار هو الرغبه والمنطق المنطق الكآمن وراء الآنماط المترابطه الإختيار لـ نصل الى معنى التصرف بـ عقلانيه ، الكتاب صغير وغير مُتعِب ، ولم يخوض الكاتب في التفاصيل بل إكتفى بوضع توجيهات فرديه وجماعيه غير مكتمله وربما هذا من آهداف الكتآب آلا وهو "وضع النقاط الآساسيه لـ نُكمل نحنُ البحث بـ شكل اكثر تفصيل . يعرض الكتاب أفكارًا من علم الاقتصاد والفلسفة وغيرهما من المجالات الفكرية وكيفيةَ تطبيق "نظرية الاختيار" في حياتنا اليومية ، شجرة عائلة "نظرية الاختيار" كما يتناولها الكتاب :
:حيثُ وتنآول الكتآب أربع سياقات سياق اليقين ، و سيآق الشك ، وسياق الاستراتيجية ، وسيآق الإختيار الجماعي وتناول ايضاً شروط التقليص والتوسيع مع مرآعاة ترتيب الافضليه والمنفعه " فرديه كانت او جمآعيه لـ يُحكم على الإختيار بـ العقلآنيه ، ويكون الاختيار عقلاني إذا كآن يُعظّم المنفعه
إضـــاءات ــــ
لماذا يجب علي ان اختآر اموراً كثيره في الحياة وآنا الذي إخترت ألا اختار الحياة ..!؟ من التساؤلات الجميله التي تطرق لها الكآتب وراقتني فلسفة الجوآب ص ١٠ ، ١١ ، أنت أكثر تجنبً للمخاطرة مني إذا كنُت مستعدا لقبول آي رهان أنت مستعد لقبوله ولكن ليس العكس …/ الفصل الرابع "الرهان والتأمين"
، يتضمن الاختياُر الاستراتيجي الجماعي الاختياَر بين أفعال تعتمد نتائجها على اختياري وكذلك اختيارك فاستجاباتك المنطقية بشأن أفعالي المحتملة هي استجاباتك ا لمثلى لبعض الاحتمالات الخاصه بهذه الأفعال الفصل الخامس ../ "الصراع والتعاون
،، الكتاب يحمل الكثير من الامثله لـ إصال مفهوم النظريه بشكل اكثر سهوله وتبسيط ويتخلله ايضاً بعض النظريات والقواعد .. كـ قاعدة التمثيل النسبي "قاعدة بوردا" لـ جان تشارلز وخاصية "ألفا ِسن" لـ مارتيا سن وكما ذكرت سلفاً ان الكتآب لم يعمد الى التفصيل وإنما الى وضع النقاط الاساسيه وحسب الكتاب بشكل عام جيد لمن يستهويهم الفكر الفلسفي والمنطقي ، ولكن مضمونهُ غير كافٍ حد الإشبآع المعرفي فـ آنت تحتاج من بعده ان تتوسع اكثر في بعض النظريات والنقاط التي جاءت في الكتآب ومن حيث مستوى الترجمه لم تكن بـ الشكل المطلوب وانصح قراءة الكتاب بـ نسختهِ الآصليه .
Choice Theory I think one of the weakest book of the series so far, interesting topic that was handled badly, and there is far more complicated topics that was handled well in the series so far. It tries to explain choices with daily and simple examples but fell short of being irritable and boring. 1.5/5.
من يتبصر في الاختيار كثيرا، ينتق الأسوأ غالبا مثل فرنسي لن يتفق معه الكتاب بأي حال من الأحوال!
حياتنا كلها سلسلة من الاختيارات، ورغم الحرية الكاملة في الاختيار التي تُمنح لنا في أشياء لكننا نخطيء، ونختلف! ونزعم كلنا أننا نختار المنطقي والمعقول.. لكننا جميعًا نختلف، بل يختلف اختيار الإنسان في الموقف الواحد وفي الوقت نفسه. هناك اختيار يُبنى على الرغبة دون العقل ودون أي اعتبارات أخرى كالدين والمصلحة العامة، وهناك اختيارات ينفرد بها العقل وحده فلا تجدها إلا خواءً، خالية من كل الأحاسيس. والاختيار السليم هو ما جُمع فيه بين كل متطلباته وأُخذت بعين النظر.
يشتتنا الاختيار من القوائم كثيرًا، فلو أنك سُئلت: أي فاكهة تحب أكلها؟ الموز أم التفاح أم البرتقال؟ وأجبت "التفاح بالطبع" ولكن عاد السائل إليك يخبرك بأن الموز قذ نفذ وليس أمامك سوى التفاح والبرتقال فقلت له: "البرتقال" فثمة خطأ في الاختيار، إذ كان يجب اختياره من البداية ما دمت تحبه وراغبًا فيه!
ولذلك هناك مبادئ مهمة عند الاختيار: 1- التقليص: لو أنك اخترت اختيارًا من القائمة الكبيرة ثم تم استبعاد عناصر منها في قائمة أصغر وبقى اختيارك كما هو فلا بد أن تختاره. 2- التوسع: أي إذا اخترت اختيارًا في كل مرة يوجد فيها هذا الاختيار مع عنصر ما في قائمة ثانية فإنك تختاره بالتبعية من القائمة الكاملة 3-إذا اخترت عنصرًا ما بينما توافر عنصرٌ ثانٍ؛ فإنك كلما اخترت الثاني مع توافر الأول تختار الأول أيضًا.
الكتاب دسم بالفعل، ويحتاج إلى تمهل في القراءة وإلى حضور ذهن وإعمال للتخيلات والتصورات، ويمكن الاستعانة بملخصهللتركيز على الأفكار الرئيسية فيه ببساطة.
#نظرية_الاختيار #مايكل_ألينجهام عدد الصفحات : 134 الكتاب السادس عشر لعام 2020 قد تبدو صفحاته قليلة لكن محتواه غنيٌّ ومهم، فهو يناقش آلية الاختيار بشقيه العقلاني واللاعقلاني، وكيفية تحريك آلية الإختيار بالقلب أو بالعقل ومدى ترابط تلك الآلية ومدى ضعفها، وكيف يكون الاختيار فرديًّا أم جماعيًّا ومدى تأثير ذلك. وقد شرح في الفصل الأول بتمهيدٍ رائع لأفكاره ونظرياته في الفصول الخمسة القادمة. وجاء في الفصل الثاني السبب والعقلانية وقد شرح عنهما بأمثلةٍ ونظرياتٍ من الحياة والواقع لآلية الاختيار ما بين التفضيل والمعقولية والمنفعة والتحديات التي تقف أمامه. ولكن جاء في الفصل الثالث إلى مفهومٍ مغاير للآلية حالما توجد الإحتمالات وانعدام معرفة نتائجها ومدى إمكانية التبديل أو الإستمرار، وقد جاء الرابع الرهان ومدى تقبل المراهن على نتائج مراهنته وخطورتها حالما ينعدم خيار التبديل او الإستمرار كما جاء في الفصل السابق، وفي الخامس توسع الاختيار من الفردي للجماعي ومدى استراتيجية هذا الخيار توافقه ما بين أهواء الجماعة. ليختم كتابه بفصل الديمقراطية والدكتاتورية والفرق بينهما من مبدأ حرية الاختيار أو طغيان المصلحة العامة، وقد وضع أمثلةً عن الدساتير المقبولة والانتخابات أهمها مقترح دي بوردا وباريتو، وقد تابع نحو الدساتير العقلانية. ولا انكر أن هذا الفصل كان أجمل فصول الكتاب على الإطلاق وقد أعدت قراءته مراتٍ عدة. وقد وضع في نهاية كل فصلٍ ملخص عما احتواه الفصل من أفكارٍ ونتائج في الصفحات ( 18 / 33-34 / 54/ 69- 70 / 91- 92 / 116-117 ) لتكون نقاط داعمة لما استقر في عقل القارئ من فهم. بالنهاية الكتاب سلس وممتع يمكن إنهاؤه بجلسةٍ واحدة والخروج منه بفائدةٍ جليلة. #إيمان_بني_صخر
أنا لم أفهم شيئا من الكتاب إلا شيئا وأحدا وهوأنني لم أفهم شيئا , فالكتاب رياضي بأمتياز وليس له علاقة بالفلسفة من قريب أو من بعيد ربما مفيد جدا للمهتمين بالرياضيات
بداية عنوان الكتاب نظرية الاختيار للكاتب مايكل ألينجهام و صورة الغلاف خادع جداً , فهذا الكتاب لا يتحدث عن وصف الشكل الذي يتصرف فيه الناس في الواقع , بل يتحدث عن تقييم الاختيارات المتاحة عبر أساليب متنوعة , وهو تقيم قائم على نظريات بعضها رياضي و آخر أحصائي , و هو كتاب مليء بالمصطلحات والتعريفات والتي يجب ان يستحضرها القارىء عند كل فقرة او يعود إلى معجم المصطلحات في آخر الكتاب , والكتاب يتحدث عن الخيارات البسيطة , وعن الرهانات و عن مستوى خطورة الخيارات و منفعتها و من ثم يضيف عامل الزمن لكل ما سبق و يعيد تقييم الخيارات المتاحة , بصراحة لم استمتع كثيرا بقراءة هذا الكتاب , لأنني شعرت انه اكاديمي و تلقيني , و يخلو من السلاسة و الفائدة والمباشرة ويمكن أن تكون خلاصته بعبارة واحدة ذكرت فيه و هي أن الاختيار يكون عقلانيٍّا إذا، وفقط إذا، كان يعظِّم المنفعة , تقيمي للكتاب 1/5 , ولا ارى فيه فائدة لغير المختص
مقتطفات من كتاب نظرية الاختيار للكاتب مايكل ألينجهام ------------ اخْتَر الحياة. اخْتَر وظيفة. اخْتَر مجالًا مهنيٍّا. اخْتَر عائلة. اخْتَر تلفازًا كبيرًا. اخْتَر غسالة ملابس، وسيارات، ومُشغِّلاتِ أقراص مضغوطة، وفتَّاحاتِ علبٍ كهربائيةً. اخْتَر الصحة الجيدة، والكولسترول المنخفض الكثافة، وتأمين الأسنان. اخْتَر نُظم سداد الرهن العقاري الثابت الفائدة. اخْتَر بيتًا صغيرًا لبدء حياتك به. اخْتَر أصدقاءك. اخْتَر ثيابًا مريحة وأمتعة متناسقة. اخْتَر غرفة ضيافة من ثلاث قطع بالتقسيط … اخْتَر مستقبلك. اخْتَر الحياة. ولكن لماذا عليَّ أن أفعل شيئًا كهذا؟ لقد اخترتُ ألا أختار الحياة؛ بل اخترتُ شيئًا آخر. والأسباب؟ لا توجد أسباب. مَن بحاجة إلى الأسباب؟ ------------ يظن الناس أن الحياة تدور في مجملها حول التعاسة واليأس والموت وكل ذلك الهراء، ال��ي لا يمكن تجاهله، ولكنَّ ما يغفلونه هو متعتها وبهجتها؛ فلولا هذا لما عشناها؛ فنحن لسنا أغبياء في نهاية المطاف. على الأقل لسْنَا بهذا الغباء. ------------ إن جميع الاختيارات، تنبع من كلٍّ من القلب والعقل؛ فالقلب يقدم الرغبة بينما يقدم العقل الأسباب. والاختيارات القائمة على أدق منطق، ولكن تفتقر إلى أية رغبة؛ هي اختيارات فارغة من المعنى. ولكن الرغبة بدون سبب هي رغبة واهنة عاجزة، ولا تصلح إلَّا لطفل ثائر يرغب في العودة إلى المنزل وعدم العودة إليه في ذات الوقت. ------------- يمكن أن نتقبل فكرة أننا جميعًا نرتكب أخطاءً من آنٍ لآخر؛ فحقيقة اتخاذك اختيارًا غير عقلاني سهوًا لا تعني ضمنًا أنك كنتَ ستَتَمسَّك به لو تم لفتُ نظرك إلى عدم عقلانيته ------------- يكون الاختيار عقلانيٍّا إذا، وفقط إذا، كان يعظِّم المنفعة. ------------- يتم إيجاد المنفعة المتوقعة لرهان احتمالية عن طريق ضرب منفعة كل جائزة في الاحتمالية المرتبطة بتلك الجائزة وجمْع هذه الأرقام، ويكون للتفضيلات المتعلقة برهانات الاحتمالية خاصيةُ المنفعة المتوقعة إذا كنت تفضل رهانًا على ثانٍ إذا، وفقط إذا، كان له منفعة متوقعة أعلى. --------- يتم إيجاد المنفعة المتوقعة الذاتية المعتمدة على الحالة لرهانٍ ما عن طريق ضرب منفعة كل جائزة، في الحالة التي يتم تلقِّيها فيها، في الاحتمالية الذاتية المرتبطة بالحالة، وجمع هذه الأرقام معًا، ويكون للتفضيلات المتعلقة بِرِهانات الحالة خاصيةُ المنفعة المتوقعة الذاتية المعتمدة على الحالة، إذا كنت تفضل رهانًا على ثانٍ إذا، وفقط إذا، كانت مثل هذه المنفعة المتوقعة لهذا الرهان أعلى، فيما يكون له خاصية المنفعة المتوقعة الذاتية (الكاملة)، إذا انطبق هذا حين تكون المنافع المعيَّنة للجوائز مستقلةً عن الحالات التي يتم تلقيها فيها. -------- تختلف المعرفة العامة عن المعرفة المشتركة؛ فالشيء يكون بمنزلة معرفة مشتركة لك ولي إذا كان كلٌّ منا يعرفه، فيما يكون معرفةً عامةً إذا كان كلٌّ منا يعرفه، وكلٌّ منا يعرف أن كلٍّا منا يعرفه، وكلٌّ منا يعرف أن كلٍّا منا يعرف أن كلٍّا منا يعرفه ---------- يقضي شرط الاستقلال بأن اختيار المجموعة بين عنصرين لا يتغير استجابةً لأي تغيُّر في تفضيلات أي فرد يترك تصنيفه لهذين العنصرين بلا أي تغيير -------- قاعدة بوردا: يقوم كل شخص بإعطاء كل عنصر في القائمة الكاملة، كدرجة، عددَ العناصر التي يَعتبر أنها أسوأ من ذلك العنصر، ويتم جمع هذه الدرجات وتَختار المجموعةُ العنصرَالأعلى من حيث إجمالي الدرجات. --------
For once when reviewing a VSI I find myself in the position of knowing something about the subject from my own university-level studies. It is a reasonably concise and clear overview of the basics of the subject - anything more advanced would require high-level mathematics to explain, which is not really allowed in a book aimed at a general audience. On the other hand, the author's style tries rather too hard to be colloquial and ends up just being annoying.
Disappointing: seems to cover Choice Theory adequately but fails to link it to specific real world examples except in politically biased irritating ways. Max Bazermann Judgment in Managerial Decision Making is a very different sort of book but cover its ground in ways that Allingham could have learned from.
Not for me to be honest - misled by the title and preface. This is strictly dealing with economic choice theory and is very dry and clear cut - basically I didn't like this because it wasn't what I was looking for. Maybe if this is your thing then this book is good, but I don't really feel very introduced (or maybe I do and it was such a good introduction to something I don't like that I can't tell the difference).
The book begins, as most great philosophical works do, with smack.
Not metaphorical junk. Not Plato’s heroin of the cave. The actual substance, as narrated by a man named Renton who, in a few breathless sentences, gives us the most coherent statement of utility theory since Aristotle said anything at all.
It is tempting to dismiss his words as nihilism. A scream into the economic void. But if you squint—and Choice Theory teaches you how to squint just right—you realise Renton isn’t rejecting reason. He’s rejecting one menu for another.
Menu A: a job, a family, a big television, dental insurance, a starter home, leisurewear, matching luggage, a three-piece suite, and the numbing accumulation of small bourgeois comforts. Menu B: heroin. More specifically, one problem—scoring. When you're off junk, Renton notes, you have to worry about football teams that never win, about human relationships, about the future. When you're on it, you have clarity. That, in itself, is utility.
Renton, then, does precisely what this book describes: he strips the noise from the choice. He simplifies the decision tree down to a single branch and follows it to its inevitable, if unwholesome, conclusion. His decisions satisfy the contraction and expansion conditions. His preferences are transitive. He maximizes a very specific and private utility. He is, in short, a rational agent. The only irrationality is ours, in expecting him to choose from Menu A.
Each chapter of Allingham’s book, read in this light, becomes an unexpected commentary on Renton’s choices:
Chapter 1 – Choice and Desire. The monologue itself is quoted here. Renton’s desire is clear; his reasoning, soon revealed. He provides both halves of Aristotle’s deliberate desire.
Chapter 2 – Reason and Rationality. Soup examples and salad paradoxes. Renton, by comparison, is ruthlessly consistent. No preference cycles. No asparagus dilemmas. Just heroin, always on top of the list.
Chapter 3 – Racing and Roulette. Probability enters the stage. Renton doesn’t calculate odds in a casino—he lives them in the alley. His world is roulette, minus the tuxedo.
Chapter 4 – Gambling and Insurance. Here we discuss hedging risk. Renton doesn’t hedge. He short-sells reality. Junk is his insurance against existential variability.
Chapter 5 – Conflict and Cooperation. Renton refuses to play nice. He defects in every social game. He does not vote, compromise, or group-rank. He chooses alone, always.
Chapter 6 – Democracy and Dictatorship. Society is a failed voting mechanism in Renton’s world. His preferences are not aggregated; they are imposed, internally and absolutely. He chooses life—eventually—but only ironically, and under considerable internal duress.
By the end, we’re left with the unsettling thought that Renton, the supposed antihero, may be the most consistent actor in the whole book. Not moral. Not happy. But consistent. Utility-maximizing. Rational.
I had never heard of choice theory before so I thought I'd let the Oxford very short introductions do it's job and tell me. What I discovered is an approach to microeconomics that prioritizes rational choice with regard to economic and political decisions. Most intriguing was the author's application of this theory to democracies. Here, he basically states that only utilitarianism (the greatest good for the greatest number) squares with choice theory and that neither liberalism, Marxism, nor autocracy work with this theory. Interestingly, he says that, though there are other ways Marxism is supported, the primary one is with the use of choice theory (which I do have the expertise to confirm or deny) so it seems, at least on his telling, that there is a fatal flaw to Marxist justification on choice theory grounds.
Anyway, fun stuff. Probably not for everyone but I enjoyed it.
This is a big, little book. Big in the sense that it tries to cover a lot of ground. Little in that it's under 200 pages. Having a background in social science and data science/analytics it provided me a number of ways of looking at theories of choice from economic, philosophical, and moral lenses. However, it is not so much an introduction so much as it is an extended bibliography with minor notes about each given example.
It was very useful for me, but I feel had I picked up this book in freshman year of college or as a late high school student, it may very well have driven me away from the theory and study of choice. Which probably explains why this book has such low reviews: because it was very short, but not quite an introduction as "A Very Short Introduction" would imply.
كتاب نظرية الاختيار من دار هندواني من مطبوعات جامعة اوكسفورد ، الكتاب بالناحية الخاصة متمركز في الاقتصاد و الاختيار و بالعموم في اختبارات الحياة ، فهو فلسفة طبيعية و اقتصاد و رياضيات ، والكتاب يفرق بين المعقول و العقلائي ويوضح شرط التقليص و التوسع في المعقول و إذا اضفنا الترتيب و الافضلية و العلاقة يصبح عقلائي + اليقين ، و ثم يبدا في الاحتماليات ونظريات الحائزين على نوبل و غيرهم من علماء و الاستراتجيات ، والنهاية الرأي الجماعي في الاحتمالات في الديمقراطية و الدكتاتورية في الاحتمالات و الاختيار و الفروقات الجوهرية ، ومن أجمل النقاط الا المعارف المشتركة و المعارف العامة والتمييز بينهم ومناقشة معضلة السجينين ، في الختام (شعرت أن الكتاب يحتاج بعض المقدمات بالخصوص في المنتصف و النهاية لأنه الكاتب يتعلم في الكتاب كانه الكل فاهم امهات علم الاقتصاد)
شرط الايضاح اقوى من شرطي التقليص والتوسع، وممكن يكونو شرطين التقليص و التوسيع بدون الايضاح. شرط ترتيب الافضلية ولابد وضع قائمة الافضلية شرط العقلائية ترتيب المنفعة بعدها ولابد ان يكون قائما على يقين الاحتمالات و الحالات والمعارف المشتركة و المعارف العامة ويتم نقاش معضلة السجينين في باب الاستراتجية
تخيل إنك تعرف أنه مجرد اختيارك لمشروب من مانيو في مطعم بيقف وراءه عشرات نظريات من علوم الاحتمال و الاحصاء... كل ال��ختيارات العشوائية في الحقيقة ما هي إلا احتمالات ممكن يتنبأ بيها .... كتاب ممتع و جميل؛ محاولة جعله صغير و لامم خلته صعب العبارة و معقد السياق لذلك محتاج قعدة عرب و كوباية قهوة وواحدة واحدة معاه ... في نظريات كبيره أتت في سياق موجز محتاج منك تراجعها و تتعمق فيها 🌹❤️
Interesting topic handled horribly; one of the worst of the "very short introduction" series. I promise you, choice theory is interesting, in spite of this book. Tries to be informal, also includes way too much detail on a few specific areas, takes a topic which is central to much of life and keeps it abstract and disconnected from engaging practical applications.
Could have, should have, been better. It's actually a pretty interesting topic but this "A Very Short Introduction" missed the mark (most are good to very good). Even the examples used are bad.
In what does human choice consist? What are requirements for reasonable or rational choice, both by individuals - on which this little introduction mostly focuses - and by groups?