فقه الدولة فى الإسلام حيث مكانتها، ومعالمها التى بينها الإسلام، وطبيعتها، والدولة الإسلامية والحكم بما أنزل الله، وموقف الدولة الإسلامية من الديمقراطية، وتعدد الأحزاب وترشيح المرأة للمجالس النيابية والمشاركة فى حكم غير إسلامى للمجالس النيابية.
ولد الدكتور/ يوسف القرضاوي في إحدى قرى جمهورية مصر العربية، قرية صفت تراب مركز المحلة الكبرى، محافظة الغربية، في 9/9/1926م وأتم حفظ القرآن الكريم، وأتقن أحكام تجويده، وهو دون العاشرة من عمره. التحق بمعاهد الأزهر الشريف، فأتم فيها دراسته الابتدائية والثانوية. ثم التحق بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر، ومنها حصل على العالية سنة 52-1953م. ثم حصل على العالمية مع إجازة التدريس من كلية اللغة العربية سنة 1954م . وفي سنة 1958حصل على دبلوم معهد الدراسات العربية العالية في اللغة والأدب. وفي سنة 1960م حصل على الدراسة التمهيدية العليا المعادلة للماجستير في شعبة علوم القرآن والسنة من كلية أصول الدين. وفي سنة 1973م حصل على (الدكتوراة) بامتياز مع مرتبة الشرف الأولى من نفس الكلية، عن: "الزكاة وأثرها في حل المشاكل الاجتماعية".
قبلت رأس الشيخ مرة لما قابلته قبلة خصيصة لهذا الكتاب ..! وألححت عليه غير مرة أن يقوم بتكلمة هذا الموضوع في كتب أخرى لأن الفقر في هذه المؤلفات شديد جدا في هذا العصر .. كتاب مفيد جدا للمدنيين ورؤساء الأحزاب وبعض رجال القانون والمهتمين بالتشريع الإسلامي والمتخوفين من المرجعية الدينية للدولة المدنية والأجوبة فيه شافية وكافية .. أنصح به جدا كمرجع في هذه الأبواب
الكتاب التالي: من فقه الدولة في الإسلام - د. يوسف القرضاوي
كثر الحديث عن "الشريعة" و عن "الإسلام السياسي" و "الحكم بما أنزل الله"، ولزم على كل حال الاطلاع على رأي كامل في المسألة. كتاب د. القرضاوي من الكتب المعدودة فقهيا التي تغطي المسألة. لزمت متابعة الكتاب. هو آخر كتاب في التسلسل الحالي بالعربية. من يريد قراءته معنا يجد نسخة منه هنا: http://www.4shared.com/office/G0gjoX-... من يريد أن يؤجله لوقت لاحق، هذا هو رابط جود ريدز: http://www.goodreads.com/book/show/31... ---------------------------------------------------------------- الكتاب أكثر من رائع... تقريبا خلصت تلته. قريت شوية أسئلة زي: -بحث: الحاكمية و الحكم لله القرضاوي مجمع آراء علماء و مفكرين مختلفين عن المعنى و حوادث تاريخية. مع بعض بتحول كلمة الحاكمية من المفهوم المروج له بالمعنى الضيق: الإمارة، لمفهوم مختلف مثل : القضاء، أو لمفهوم اوسع: ما يحكم علاقة كل ذرات الكون ببعضها البعض. و بالتبعية يخرجك من قصر نظر البعض و ضغطهم على معنى واحد.
-مسألة: عمر الحاكم و مدة الحكم، هل هي "بدعة" ؟ جرى السؤال أن الحاكم يحكم حتى يموت أم لا؟ يجيب القرضاوي ببحث صغير في السؤال
-مسألة الفرق بين: السنة والسيرة هل كل ما يفعله الرسول هو "سنة" يجب الالتزام بها حرفيا؟ أم هي جزء من سيرته؟ هل هناك فرق أصلا؟!
-مسألة و ضع إيران باستفاضة ملخص سريع لوضع ايران السياسي و العقدي الحالي، بحث في ورقتين أو ثلاثة فيه آراء القرضاوي و غيره عن إيران وولاية الفقيه، ووضع الخميني...
-مسألة بني العباس و شبهات حولهم
القرضاوي فعلا عالم، كل مسألة يورد كل الآراء الموجودة على تناقضها، و في الأخير يعطي رأيه الشخصي موافقا أو رافضا للبعض.
على الهامش، يروج لفكرة الدولة الإسلامية و كأنه يتحدث عن "يوتوبيا" أخلاقية. ولكن هذا متفهم. و إن كنت شخصيا لا أقبل فكرة "اليوتوبيا" الأخلاقية تلك.
المهم أن الكتاب كقيمة علمية و فكرية، كتاب مهم و بديع جدا جدا... كلما قرأت منه كلما بقيت منه حلاوة اكثر في رأسك. يكفي ان تقرأ المقدمة لتعي ما أن مقبل عليه من سعة افق الكاتب... جرب اضغط و حمل الكتاب و اقرا بس المقدمة... مش اكتر، ح تتعلم منها كتير! ------------------------------------------------------------------- تبويب الكتاب: 1 مكانة الدولة في الإسلام
تحدث الكاتب عن الدولة فى الإسلام من حيث حيث مكانتها، ومعالمها التى بينها الإسلام، وطبيعتها وبعض الاحكام الشرعية المتعلقة بالحكم وموقف الدولة الإسلامية من الديمقراطية منتقلا بعد ذلك للرد على الشبهات و الاجابة عن العديد من الاسئلة مثل التعددية , مشاركة المرأة في الحياة السياسية. الكتاب رائع و يعتبر من الكتب المهمة خاصة بأسلوبه البسيط و السلس لا تجد صعوبة في فهم المصطلحات و المفاهيم الموجودة عيبه الوحيد التكرار و اعتمد نفس الايات و الاحاديث . اول قراءة مع القرضاوي و الاكيد لن تكون الاخيرة اعجبني اسلوبه و سلاسته .
والحقُ يجب أن يقال لم أقرأ في حياتي في هذا الموضوع كهذا الكتاب من ناحية الوقوف بقدم راسخة على أرض الوااقع والإستظلال تحت راية علم أصول الفقه وفي نفس الوقت فهم رشيد للآيات والأحاديث ، كتاب يجب أن يقرأه الإسلاميون ويفهموه جيداً للعلامة الدكتور يوسف القرضاوي متعَ الله به ورزقه طولَ العُمر.
كعادة شيخنا القرضاوي ، يطرح مواضيعه بكل سهولة وانسياب بالرغم من عمق الموضوع ووعورة الدخول فيه ، انها ملكة لا تكاد تجدها في عالم غيره. هذا الكتاب هو الثالث او الرابع الذي أقرأه للشيخ في موضوع السياسة الشرعية ، وقد تميز عن سابقه بالشمولية وطرحه لقضايا أوسع. وكان من اهم ما طرح في الكتاب ، المواضيع التالية: ١- شمولية الاسلام وأنها دين ودولة ٢- الحاكمية وتطبيق الشريعة ٣- دخول المرأة في العمل السياسي وحكمه ٤- هل تتعارض الديموقراطية مع الاسلام ٥- فقه إنكار المنكر ٦- المشاركة في ظل دستور علماني ٧- حكم ترشيح غير المسلمين للبرلمان وتقليدهم المناصب التنفيذية ٨- مفهوم الدولة في الاسلام بين "الدينية" و "المدنية" كل ما سبق كان في نظري اضافة مهمة للساحة الاسلامية ، أنارت الطريق للأحزاب الاسلامية وجعلتها تنطلق في خطى واضحة نحو اعادة شعوبها الى دين ربها وشريعته.
فيه ردود منطقية ومفصلة لمعظم الشبهات المثارة حول الإسلام وإدارة الدولة سواء الشبهات التي أثارها اهل الإسلام انفسهم سواء كانت عن سوءفهم او عن سوء نية ، او التي اثارها غيرهم من غير المسلمين او المفرطين.
الكتاب يستحق الدراسة وليس مجرد القراءة ، واظنه مقدمة ممتازة جدا لمن مازال يتعرف على الجانب السياسي من الإسلام.
الكتاب ايضا تدريب ممتاز جدا لحاسة النقد وتحكيم المنطق والعقل ، لمن يصبر على ذلك ويفهمه.
كتاب رائع، يتحدّث فيه الشيخ القرضاوي عن طبيعة الدولة الإسلاميّة وطبيعة حكمها وبعض الأحكام الشرعيّة المتعلّقة بالحكم. كانت بعض المواضيع فيه قد هُضمت -بالنسبة لي- في الكثير من الكتب. وما يُعيب الكتاب كثرة التكرار في بعض المواضيع، ولكن بشكلٍ عام هو كتاب مهمّ.
كتاب جميل يشرح دور الإسلام في الدولة والحكم، بطريقة سهلة ومبسطة. وقد استفدت منه كثيرا في تكوين وجهة نظر مرتبطة بالإسلام عن ما يمكن عمله في الوقت الحالي في مصر.
أطال الله فى عمرك وأحسن عملك وبارك فى علمك وألهمك الصبر على الغلاة الذى لم يبلغوا من العلم مبلغك ولكن سولت لهم أنفسهم وأغراهم جهلهم وضيق أفقهم وعطانة تفكيرهم أن يلمزوك أو يستخفوا بأرائك أو يتهموك فى دينك وهم لم يرسخوا فى العلم مثل رسوخك ولم يتمكنوا من التراث مثلك ولم ينعم الله عليهم بعقلية نقدية كما أنعم الله عليك !! شرعت فى قراءة الكتاب أمس وندمت على تأخيري فى قراءة مثل هذا الكنز المعرفي الهائل , فقد قضيت وقتا من عمري فى ترديد ما يقوله غير الراسخين فاضعت وقتى وجهدي فيما لا ينفع دينا ولا دنيا !! نصف الكتاب الاول يدحض شبهات العلمانيين والنصف الثاني يفضج جهل الجامدين وهذا ما كنت أريده من الكتاب . قدم مولانا الدكتور يوسف فى هذا الكتاب انتاجا فكريا لم يقدم مثله جماعات من السلفيين إلى الآن وثبت أنه يسبقهم جميعا بقرون فى الفكر السياسي !
يقدم الكتاب واحدة من الدراسات القليلة الحديثة والمعاصرة التي تتناول (الفقه السياسي) أو ما يسمى بالـ (سياسة الشرعية) بالمصطلح التراثي. يمكن تقسيم الكتاب إلى قسمين: القسم الأول ويؤصل فيه القرضاوي المفاهيم السياسية الأساسية مثل الدولة وخصائصها ودورها وطبيعتها، وفي إطار هذا التأصيل يتناول القرضاوي عدد من القضايا التي تستخدم دائمًا مدخلًا للنقد، مثل طبيعة الشورى، والأساس التعاقدي للدولة، ��ما ينبني عليه من ولاية الأمة على نفسها، وبالتالي يتعرض لمسألة الحاكمية، ومفهوم الإسلام السياسي. القسم الثاني مجموعة من الأبحاث التي تناقش مسائل أثيرت من آن إلى آخر، مثل مسألة تحكيم شرع الله، ومسالة تغيير المنكر، وعلاقة الديموقراطية بالإسلام، ومسالة التعددية، ومشاركة المرأة في الحياة السياسة. الكتاب إضافة كبيرة للمكتبة الإسلامية، ويستحق القراءة والمدارسة.
هو أقوى ما قرأت للشيخ حتى الان ، رحلة هامة في المفاهيم المتعلقة بشئون الدولة الاسلامية واجب الاطلاع عليها . ماذا يعيب الكتاب؟ هناك بعض عشوائية في ترتيب الفصول التي بدت كجزر متتالية لها هدف كبير لكنهاغير متصلة ، كما أن جزء الفتاوى الأخير ظهر فيه ضعف لأنه ( وعلى عكس الفصول الأولى) رفض التعميم في بعض الأحكام ( مثل مسألة الديمقراطية و المرأة) و صمم على التخصيص ، بينما في الفصول السابقة كان هناك استغراق في شرح رفض التخصيص في ايات كفر من لم يحكم بما انزل الله و الاصرار على التعميم !
Negara Islam yang kita akan bina bukanlah negara pemeras cukai, bahkan negara yang berkebajikan. Buku ini menjawab pelbagai persoalan yang penting sekitar masalah negara seperti adakah dibolehkan wanita mengundi dalam pilihan raya atau menjadi calon? Apakah pandangan Islam terhadap demokrasi? Banyak masalah yang terungkai bila kiata meneliti buku yang bermanfaat ini.
الكتاب صراحة من أفضل ما يكون, جداً رائع .. بدأ بدايته بتوضيح لملامح الدولة الإسلامية, بعد ذلك بدأ في الرد على ممن يشوه المعنى, بداية من غير المسلمين ونهاية من المسلمين, ثم أجاب عن عدة أسئلة جوهرية
عاب الكتاب في نظري تكريره لبعض الأفكار كثيراً في إجاباته وردوده على الأسئلة والشبه .. لكن كفكرة, الكتاب عظيم
كتاب مهم ....يعكس اجتهاد فكرى جديد لنظام الحكم ...بناءا على مستجدات العصر واستنادا على الاصول الفقهية رؤية معاصرة قد تختلف او تتفق معها ....لكنها تتطرح اسئلة يجب الاجابة عليها بما يتناسب مع مستجدات العصر
باسلوب مبسط ,مباشر و غني بالادله من السنه و القران يشرح الدكتور القرضاوي معالم الدوله المسلمه قوانينها و أسسها التي هي بديهيه للمسلم المطلع على دينه انصح به كتعريف للدين الاسلامي لما ذكر فيه من بساطه الدين و يسره و منطقيه قوانينه و توافقها مع كل الازمان
: الإسلام عقيدة وسياسة ،دين ودولة فالسياسة ركيزة مهمة في أساسيات الإسلام ، فالكتاب يسلط الضوء عن معني الدولة في الإسلام ومكانتها ووصفها ورد بعض الشبهات عن الديمقراطية والتعددية الحزبية والمرأة وغير المسلمين 📚الأفكار الرئيسية 🔶حاول العلمانيون أن يفصلوا بين الدين والدولة وحصر الدين في العبادات الشكلية وألا يكون له علاقة بالحكم أو القضاء أو السياسة مستدلين بذلك أن النهضة الأوربية قامت علي أنقاض المسيحية متناسيين أن الإسلام ليس كالمسيحية وإنه جاء لإقامة حياة الناس في كل المجالات 🔶 خاب وخسر من يقول أن دولة الإسلام تكون دولة دينية ثيوقراطية كهنوتية ، وإنما هي دولة مدنية عالمية تجمع بين كل مميزات الأنظمة في العالم وخاصة الديمقراطية وتنأ عن مساؤها 🔶الإسلام الذي يسميه المغتربون ”إسلام سياسي “ مرفوضة هذه التسمية لإنه بذلك يقسم الإسلام لأجزاء ولكن الإسلام دين شامل والسياسة والحكم من أساسياته 🔶لتغيير المنكر عدة شروط أن يكون لا خلاف بين العلماء ولا أمة علي إنه منكر وأن يكون ظاهراً غير مستتر ويكون لدي المغير القدرة الفعلية علي التغير وألا يترتب عليه منكر أكبر 🔶الديمقراطية هي جوهر الإسلام ، فالله يرفض الظلم والحكام المتجبرين في الأرض ويعاقب الشعوب التي رضيت بالخنوع للظالم فلذلك لا تعارض بين الديمقراطية والإسلام بل منسجمين تماماً والشوري في الإسلام واجبة وملزمة لصاحبها وليست مجرد معلمة 🔶الإسلام يدعم تعدد الأحزاب مادام لا يخالف أساسيات الإسلام ويدعم مشاركة المرأة في الحياة السياسية والإنتخابية وتولي غير المسلمين لبعض المناصب في الدولة 🏡دار النشر : الشروق 📑عدد الصفحات : 204 📆الطبعة وتاريخ النشر : الأولي -١٩٩٧ 💡الرأي : مفيد ومناسب ولكن عندي بعض الملاحظات -في الكتاب عامة وفي الفصل الأول خاصة تجد أنه متبني أفكار جماعة الإخوان بل والكتاب متوجه لهم فأحياناً يكون النداء بصيغة آيها الأخوان ، أعلن يا آيها الآخوان ويستشهد بكثير من كلام حسن البنا وبمقالاته التي نشرها في جريدة الأخوان ، فتكمل الكتاب وأنت محمل بفكرة مسبقة بسبب الفصل الأول خاصة أن هذا فكر الإخوان المسلمين وحزبهم خاصة وليست التفكير الموضوعي والطرح الحيادي
هو أقوى ما قرأت للشيخ حتى الان ، رحلة هامة في المفاهيم المتعلقة بشئون الدولة الاسلامية واجب الاطلاع عليها . ماذا يعيب الكتاب؟ هناك بعض عشوائية في ترتيب الفصول التي بدت كجزر متتالية لها هدف كبير لكنهاغير متصلة ، كما أن جزء الفتاوى الأخير ظهر فيه ضعف لأنه ( وعلى عكس الفصول الأولى) رفض التعميم في بعض الأحكام ( مثل مسألة الديمقراطية و المرأة) و صمم على التخصيص ، بينما في الفصول السابقة كان هناك استغراق في شرح رفض التخصيص في ايات كفر من لم يحكم بما انزل الله و الاصرار على التعميم !
القرضاوي كعالم و مجتهد لم يُعطى جزء من حقه للأسف في هذا العصر المليء بفتاوى الهوى والجهل والتخبط من حق هذا ان يكون مرجعا و أساسا ومدخلا لمن أراد أن يفهم ما هي الدولة في الأسلام والاحكام المتعلقة فيها لو لم يكن للقرضاوي جهد غير هذا الكتاب لكفاه !
حتما لا يستحق ال 5 نجمات ولكن موضوعه هو ما أهله لذلك
بعيدا عن المهاترات السياسية , سيظل القرضاوي دوما من أعلم علماء عصرنا هذا
تناول الكتاب للمفاهيم والأطروحات قيم ومتزن قد يصعب قليلا تمثيل مافيه على أرض الواقع إما لواقع مذري نعيش فيه أو لتجارب سابقة في النظم السياسية غير مكتملة أو ناضجة أو تم تشويهها أو محاولة إلباسها رداء وصبغة سياسية معينة
تعجبت قليلا من المقارنة مع النظام الإيراني - رغم مافيها من توضيحات - فأظنها أحدثت قليلا من اللبس في الموازنة
جزء كبير من الكتاب - خصوصا أخره - تحول للرد على الشبهات عن الدولة المدنية الاسلامية بدلا من محاولة اكمال الصورة العامة للدولة كما كان في أول الكتاب
كتاب المرحلة .. الربيع العربي هب علينا بنفحات الإسلام وبشارات التمكين للإسلام فكان لزاما لمن انتسب لهذا الدين ويصبو للتمكين التفقه بفقه المرحلة .. وليس أفضل من كتب القرضاوي في هذا المجال