Jump to ratings and reviews
Rate this book

Osama: The Making of a Terrorist

Rate this book
How is it possible for one middle-aged Saudi millionaire to threaten the world's only superpower? This is the question at the center of Jonathan Randal's riveting, timely account of Osama bin Laden's life and role in the rise of terrorism in the Middle East. Randal traces the current sources of Osama's money and tells us why the Iraq war has played into the hands of the terrorists, while also providing essential insight and background on the history of American involvement in the Middle East. With his long-maintained sources in the Middle East and his intimate understanding of the region, Randal gives us a clearer explanation than any we have had of the whys and wherefores of the world's most prominent and feared terrorist.

368 pages, Paperback

First published August 1, 2004

14 people are currently reading
433 people want to read

About the author

Jonathan C. Randal

4 books7 followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
15 (12%)
4 stars
31 (26%)
3 stars
51 (43%)
2 stars
15 (12%)
1 star
6 (5%)
Displaying 1 - 17 of 17 reviews
Profile Image for Haitham fahmy.
164 reviews46 followers
February 19, 2017
أسامة للكاتب الاميركي جوناثان راندال

العنوان خادع ولكنه هذا الخداع المحبب
فالعنوان يشي بانك علي مشارف كتاب يتحدث فقط عن أسامة بن لادن وعلاقاته بالامريكان
فتكتشف أنه كتاب موسوعي يجوب بك في ارجاء الدنيا مع الحفاظ علي الخط الرفيع جدا مع اسامة والذي قد لا يلاحظ في بداية الحديث عن دولة ما ثم تنتهي الامور عند أسامة بوضوح
يبدأ الكاتب القصة من النهاية المطلوبة احداث ١١/٩ ويخوض في نفسية الحكومة الأمريكية المرتبكة والشعب الاميركي المذهول والذي كان يشعر بمتعة من تلك الأحداث العنيفة والكارثية قد يشاهدها في التلفاز فيتأسف عليها ولكنه موقن أنه بينه وبينها افتراضيا شاشة سميكة وبينه وبينها فعليا آلاف الأميال يغير القناة او يغلق التلفاز ويخطط لحياته اليومية هكذا يكمل يومه وغدا سيحدث كذا وبعد غد كذا ولكن بسقوط تلك المنعة حدث تغير جذري لسنوات تالية في ذهنية المواطن الاميركي متسائلا لماذا نحن ايغيرون منا .. ايحقدون علينا .. ثم باكتشاف هوية الفاعلين التسعة عشر وظهور فيديوهات لأسامة بن لادن يطير بنا الي أسامة بن لادن عن طريق العودة لسرد شبه مفصل لتاريخ الحجاز في اخر مئتي عام وظهور محمد بن عبد الوهاب واتحاده مع ال سعود للمرة الأولي وشذرات من الفكر الوهابي واندحار هذا الاتحاد علي يد محمد علي وعودة هذا الاتحاد بين احفاد المتحدين ثم علاقة والد بن لادن القادم من حضرموت الحمال البسيط بأل سعود وبنائه لامبراطورية بن لادن ثم زواجة بام أسامة السورية وطلاقه منها وطريقة نشأة أسامة المبكرة عن طريق شهادات لرفقائه في تلك الفترة ثم تتداخل في الأحداث اجتياح السوفييت لافغانستان في العام ١٩٧٩ وهم ما لفت انتباه أسامة الذي نفي عنه الكاتب ما اشبع عنه من التهتك والعلاقات النسائية راجعا تلك الشائعات الي الخلط بينه وبين احد اخوانه الأربعة وعشرون... فذهب في منتصف الثمانينات الي اقليم بيشاور الباكستاني المتاخم للحدود الأفغانية والذي كان مخصص لدعم القوات الأفغانية طبيا وغذائيا وماليا طبعا تم الذهاب بمباركة أل سعود وحلفاؤها الامريكان كلا من أجل هدف خاص به ولكن الغاية توحدت فالامريكان وجدوا غاية لادماء وجه الدب الروسي دونما تورط مباشر وال سعود يغيروا من صورتهم المشوة والمرتبطة بالسفة في الصرف في الملاذات منصرفة عن دعم الفقراء والمقهورين من مسلمي الأمة واذا اضفنا لهذا انهم يحكمون ارض الحرمين اصبحت المسئولية مضاعفة فيذهب بنا الكاتب أن الدعم المالي وصل سنويا لمجاهدي الأفغان الي المليار دولار مناصفة بين المملكة و امريكا هذا طبعا غير التبرعات الخاصة من عموم الأراضي العربية والإسلامية وبخروج اخر روسي من العاصمة كابول وغياب الضوء العالمي عنها ظهر التقاتل بين المليشيات الأفغانية المختلفة فاختلف هنا توحد الهدف وقد توغل هنا الكاتب في شرح مشارب تلك القوات عاد هنا أسامة الي المملكة ولكنه ليس كاسامة الشاب الغض الذي ذهب الي افغانستان فقد عركته الحرب واضافت له الخبرات وقد كون في اخر الثمانينات ما يسمي القاعدة والتي كان يرمز لها في افغانستان باللواء ( ٥٥ ) واثناء إقامة أسامة في المملكة اندلعت حرب الخليج الثانية واجتاح صدام الكويت وهو ما كان ينبه به أسامة المسئولين في المملكة من خطورة صدام دون إصغاء منهم اما لاستبعادهم ذلك أو تخوفهم من صدام ولكن مع صدق توقعاته اسقط في يد المملكة فما الذي يضمن لها الا يجتاح هذا المتهور صدام الي ارض المملكة والذي جعلت منه الحرب مع ايران لثماني سنوات متتالية شخصا يحارب كأنه يتناول طعام الغذاء ومع عرض بوش الاب التدخل لحماية المملكة فور طلبها هذا .. هل ترفض السعودية هذا العرض وتبقي تحت تهديد صدام غير مأمون الجانب ام تسمح للقوات الأمريكية ( غير المسلمة ) بالدخول الي ارض الحرمين وإقامة قواعد فيها .هنا يظهر أسامة ( دائما أسامة علي خط الأحداث من قريب أو بعيد ) عارضا الدفاع عن المملكة بمجاهديه الذين تمرسوا الحرب من التصدي للروس ودحرهم ولكن طبعا لم تجد تلك الدعوات اذن صاغية من ال سعود رغم وصول بن لادن الي مقابلة ذوي الشأن من الحاكمين مجيبا علي سؤال احدهم بنا سيواجه أسلحة صدام الكيماوية والكاسحة بأن إيمانه بالله سيكون المنجي له من تلك الأسلحة ( ابرز الكاتب الرد في معرض السخرية ) قدمت القوات الأمريكية وسط شجب بن لادن العنيف لم يطب المقام لأسامة في المملكة وخاصة بعد بعض العمليات في المملكة ضد القواعد الأمريكية في المنطقة الشرقية نتج عنها مقتل أربعة عشر طيارا امريكيا حملت اثار تنظيم القاعدة ولكن اتفاق بين المملكة والامريكان تم علي وقف التحقيقات ونسبها الي ايران ... وبدأت صفحة السودان في حياة صدام وعلاقته بالجبهة الوطنية الإسلامية في السودان بزعامة الترابي الأصولي الاتجاه والذي حلم بتكوين دولة إسلامية بديلة لدولة ال سعود التي دنستها اموال البترول والتوازنات العالمية .. قدم أسامة ومعه ما كانت تحتاج إليه الجبهة المال فلم يكن ينتظر الترابي فقها من بن لادن المختلط بال سعود الموصومين باستضافة الامريكان بالاراضي المقدسة ولا أسامة يقدر كثيرا الترابي الذي تعلم في الغرب وتخرج من جامعة السوربون واخذ الاجازات الاخري من جامعات الانجليز و الفرنسيين و الذي تشرب بالتاكيد من عقائد هؤلاء الأقوام .. كانت من نتاج محاولة اغتيال الرئيس المصري مبارك في أديس ابابا الضغط علي بن لادن لمغادرة السودان الي افغانستان وهو الخطأ الفادح في راي الكاتب فاسامة المستراب في أمره في بعض التفجيرات دون إمكانية إقامة دليل حقيقي عليه تم إجباره علي مغادرة السودان التي كان من السهل رصده فيها الي أراض تمرس فيها من قبل واصبحت بالنسبة له ككف يده مبرزا علاقته بالملا عمر ووقفه معه بالمال وبعض العمليات التي اسقطت في النهاية احمد شاه مسعود قائد تحالف الشمال ذو العلاقات القوية مع روسيا وايران وحتي الهند وهذه العلاقة الأخيرة ما دفعت باكستان الي الوقوف مع طالبان والملا عمر ضد شاه مسعود وتوجت العلاقة بين بن لادن و الملا عمر باغتيال احمد شاه مسعود عن طريق ايهامه بعمل لقاء صحفي معه .
بداية إدانة وغضب امريكا من بن لادن ظهر مع او بعد تفجيرات سفارتي اميركا في دولتي كينيا وتنزانيا فمع العجز الاميركي المعتاد في إثبات المسؤلية او ضبط المتهمين ظهر بعدها يعد بمثابة هدية من السماء وهو جمال محمد الفضل هارب ومنشق من القاعدة بعد أن اختلس من أموالها ما يقارب من مائة وعشرون ألف دولار أميركي والفكرة هنا ليست في قيمة المبلغ ولكن لانه تم اكتشافه فهرب الي السفارة الأمريكية في كينيا عارضا الإدلاء بمعلومات تفصيلية عن عمليات القاعدة أهمها طبعا تفجير سفارتي امريكا في نيروبي ودار السلام فأصبح المصدر رقم واحد لاميركا وكشف العديد من طرق القاعدة في إدارة أموالها وتمويلها وعملائها ... وقد أشار الكاتب أن فور تفجيري السفارات المذكور عرضت الحكومة السودانية اثنان من المشتبه فيهما من الباكستانيين والذي تم ضبطهما في البلاد ومعترفين باقامتهما في كينيا ولكن استمرت امريكا في العجرفة في التعامل مع السودان منذ محاولة اغتيال الرئيس المصري مبارك ... فجهزت امريكا لضربتان جويتان متزامنتان للسودان و افعانستان ... في السودان كان الهدف لمصنع اشبع عنه أنه ملك او ذو شراكة من أسامة بن لادن وهو ما اثبت انه خطأ وانه مصنع انتاج أدوية للحيوانات.... ويذهب الكاتب في أشارت ماكرة ان ضرب المصنع في عام ١٩٩٨ كان متزامنا مع فضيحة الرئيس الاميركي بيل كلينتون مع المتدربة مونيكا لوينسكي و سماع شهادتها وهو نوع من تحويل الانتباه وتضخيم خصم اعتادت القوي والحكومات علي اتيانه .
عبر واقعة ضبط شخص جزائري الأصل منتميا للقاعدة علي الحدود الكندية الأمريكية يدعي احمد رسام بمتفجرات في ( استبن ) سيارته يعود الكاتب الي الجزائر واصفا تاريخ زيارته لتلك البلد منذ طرد المحتل الفرنسي الي وصول التيار الاسلامي للحكم ثم انقلاب الجيش علي حكم الإسلاميين والمكايدة والتقاتل بين الطرفين
احيانا يضفي الكاتب رأيه الخاص علي واقعة ما واحيانا يسردها مجردة وهو شئ اعتبره طبيعي ولكن في النهاية هو كتاب يضيف ويضيف للمعرفة الشخصية
Profile Image for Ahmad Alashri.
7 reviews1 follower
March 9, 2013
ربما يكون الكاتب قد إبتعد قليلا عن الحيادية والموضوعية في معالجته لموضوع الكتاب إلا أنه أصاب الكثير من الصواب والحقائق فيما يتعلق بحياة الراحل أسامة بن لادن عليه رحمة الله .. مع إختلافي الشديد معه حول تعريفه وتشخيصه لقضايا الارهاب بسبب إختلاف زاوية منظور كل منا لها
Profile Image for Moßtafa.
63 reviews
June 24, 2010
يوضح الكتاب علاقة أسامة بن لادن بمعظم الاعمال الارهابية التى تتم ضد السياسة الامريكية فى اكثر من دولة منذ ان ظهر نجمه فى اوائل التسعينات
Profile Image for Abd Elmageed.
19 reviews2 followers
August 8, 2017
كاتب متمكن ..عرف كويس يسرد تاريخ اسامة بن لادن وتاريخ عيلة بن لادن من اول ما جم من اليمين لحد ما بقوا اصحاب اكبر شركة هندسية في السعودية .

غير انه وضع نقط الارتكاز الرئسية وهي افغانستان والسودان والسعودية (قلب الخليج ومصدر الوهابية والبترو دولار الاول) والجزاير في ناحية ..وامريكا انجلترا وكندا وفرنسا ..الخ
والحركة بين النقط دي بمنتهى الرشاقة عشان يرسم ف الاخر صورة عن الجهاد من بعد الانسحاب السوفيتي من افغانستان لحد تفجير برج التجارة العالمي ..صورة واسعة عن الجهاد الاسلامي في مركزها اسامة بن لادن

وده من اكتر الحجات اللي عحبتني في الكتاب ..التوازن ما بين التاريخ السياسي وتاريخ الشخصية
يؤخذ علي المولف التالي
-وصفه لشخصية اسامة بكونه الخجول المنغلق علي نفسه متوسط الذكاء ..معنديش اعتراض ان اسامة يكون كان كدة فعلا بس ايه مصادر المؤلف ..مجرد انطباع ذاتي للمؤلف ممكن يكون صح او غلط بس بعيد عن الموضوعية

-عطفا علي النقطة اللي فاتت ..كتير ما احال الكاتب شهادات لما سماهم اصدقاء مقربين ومصادر موثوقة او مطلعة ..مما افقده الموضوعية ايضا في بعض النقاط

في المجمل الكتاب جيد ويصلح كبداية للقراءة عن الجهاد الاسلامي ومش محتاج قرايات سابقة عليه عشان يتفهم
Profile Image for Manan Shamihoke.
47 reviews6 followers
October 13, 2019
It's an informative book, but not one which will keep you engaged. The narrative is loose and jumps from one place to another. The author did try to cover a lot of space in this book and hence it gives you an idea of a much bigger canvas than just Osama, but I'd have appreciated a more articulate editing of the book.
Profile Image for Bookmarks Magazine.
2,042 reviews809 followers
Read
February 5, 2009

Former Washington Post foreign correspondent Randal admits up front that he never met the subject of his book. To bridge that understandable gap, he calls on 40 years' worth of sources and contacts to elucidate bin Laden's life and, even more, the world that shaped it. The author eschews journalistic neutrality, favoring a judgmental stance towards the failings of U.S. policy in the Middle East. This stance sounds a dull, tired note for many critics, as does the disingenuous title: Osama bin Laden appears less a subject than as a means to understand the foundations of today's terrorist culture. However, Randal's informed, nuanced presentation of the Islamic world makes the book a worthwhile read.

This is an excerpt from a review published in Bookmarks magazine.

Profile Image for Nick Irvin.
11 reviews2 followers
July 26, 2015
First gripe: the title is misleading. Osama bin Laden is mentioned in only a third of the pages-the rest of the book comprises of vaguely pertinent references to al Qaeda and Bush's policies.

Second gripe: the editing is poor. Large sections are repeated (not verbatim, but repeated facts are repeated facts). I mean, how many times do I need to know that bin Laden failed to be liquidated in the 1998 cruise missile attacks on one of his training camps?

Third gripe: I purchased the revised edition. Besides the introduction, which tells of bin Laden's demise, the rest of the book is still told from the 2004 perspective. Inexcusable.

Despite my grievances, I still gleaned a lot from reading Randal's book. His take on Middle Eastern policy is quite exceptional. The organization just needs to be a better. 3/5 for me.
Profile Image for Etr.
7 reviews12 followers
December 6, 2013
لا يكفى هذا الكتاب للالمام بحياه اسامه او تنظيمه القاعده او الصراع و الاحداث التى كان بطلها اسامه او تنظيمه او مساعديه
الكتاب يسرد بعض المواقف و الاراء من الجهه الامريكيه غالبا او الغربية عموما مع تجاهل الى حد كبير اراء الفكر الجهادى مع الاشارة الى هذه الاراء من وجهه نظر الكاتب او من خلال استنتاج شخصى منه
الكتاب كبير الى حد ما و اظن انه كان من الممكن اختصاره الى اقل من هذا بالمقارنه بكميه المعلومات و التحليل الوارد فيه
نسبه الافاده الشخصيه ليا من الكتاب تقريبا 55 % من اجمالى حجمه بالمقارنه مع المحتوى
و الباقى تعبتر ارأرء شخصيه للكاتب و هو اكتر شئ اكرهه ف كتب لا تقبل الميل او التحايز ف سرد التفاصيل
ولكن من يعلم الحقيقه اصلا و على يد من فبحسب الكاتب كلا من الطرفين لديه حقيقته و كلا منهم لديه ما يعتنقه و يؤمن بيه
Profile Image for Yousuf Habib.
8 reviews2 followers
May 4, 2016
يعد هذا الكتاب واحد من الكتب التي حللت موجة الإرهاب التي ظهرت في اواخر القرن العشرين وبدايات القرن الواحد و العشرين ومن أبرز قاداتها أسامة بن لادن بشكل موضوعي
رغم كون الكاتب(جونثان راندل) خبير بشئون الشرق الأوسط نتيجة علاقاته وسفره في المنطقة وأيضا قدرة الكاتب على تحليل بعض القضايا في بعض الدول بشكل رائع بغض النظر عن بعض المبالغات ومن تلك الدول (السودان ،السعودية، الجزائر) إلا أنه رغم ذلك كانت المعلومات التي تحكي عن قصة حياة أسامة بن لادن كانت من مصادر عديدة وغير متأكد من صحتها مثل جهات عربية وأجنبية وحتى مجاهدين أفغان وهذا يرجع أيضا لغموض الشخصية وكثرة الروايات التي حكت عنه وعن شخصيته
إلا أن الكتاب في المجمل كتاب رائع لم يدخل فيه الكاتب رأيه الشخصي فيه حيث أنه مدح بن لادن في عدة مواقف وانتقده في مواقف أخرى بشكل موضوعي ومقنع
Profile Image for Sean Gannon.
24 reviews8 followers
December 10, 2010
The author admits in two chapters that he doesn't even know that much about Obama and even mentioned that he failed at attemps to meet him. However, being a foriegn correspondent for many years I did learn a lot about almost everything else in the Middle East and Africa and the Phillipines that pertained to Islam.
Next time I'll do my research and find somebody that actually spoke with the man.
Profile Image for Dede.
15 reviews2 followers
October 6, 2015
An excellent book on Osama, his background, and the context in which he became the person he was. The biographical parts are good, but far better is the history and complexity of what has become the Jihadist movement, based on Saudi Wahhabism, and the way it has manifested throughout the world. Some of his specifics on the role of the US in fostering wahhibist Jihadism in the interest of regime change and anti-communism is of great interest to anyone wanting insight into the world today.
Profile Image for Jim.
91 reviews1 follower
February 28, 2020
In a nutshell, I expected upon finishing this book that I would know exactly what made Osama tick. Instead I learned more about what made various entities, countries and religious sects of the Middle East tick. In the end Osama was no less mysterious to me than he was before reading the book.
Profile Image for Marco.
37 reviews3 followers
September 2, 2011
Molto affascinante, pieno di dati, nomi, fatti ed avvenimenti imperniati attorno ad Osama, le relazioni americane (dilettantistiche e goffe) con il mondo arabo. Assolutamente da leggere. Chiarisce molte cose del presente.
Profile Image for Elwood Groves.
2 reviews5 followers
April 7, 2016
An engaging account of the political and religious cultures of the Middle East and Osama's place in it. Although the book bears Osama's name, its subject is much broader, and its author is a veteran Washington Post reporter who specialized in the Middle East.
Displaying 1 - 17 of 17 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.