Jump to ratings and reviews
Rate this book

الملحمة الحسينية

Rate this book

1047 pages, Hardcover

Published January 1, 2009

2 people are currently reading
26 people want to read

About the author

مرتضی مطهری

597 books716 followers
مرتضی مطهری (۱۲۹۸- ۱۳۵۸ش) مشهور به شهید مطهری یا استاد مطهری، فیلسوف، مجتهد، خطیب و نویسنده شیعه در قرن جهاردهم هجری و از مهمترین شاگردان علامه طباطبائی و امام خمینی بود. مطهری از افراد تأثیرگذار و از رهبران فکری انقلاب اسلامی ایران به شمار می‌رود.

مرتضی مطهری، از سال ۱۳۲۵ش آغاز به تألیف آثاری در زمینه‌های مختلف فلسفی، اجتماعی، اخلاقی، فقهی و تاریخی کرد و بیش از ۷۰ اثر از او انتشار یافته است. برخی از آثار او در زمان حیات و برخی دیگر پس از درگذشت وی توسط انتشارات صدرا چاپ شده است. سخنرانی‌ها و درس‌های مطهری هم در مجلد‌های مختلف چاپ و منتشر شده است. علاوه بر موارد ذکر شده، نزدیک به سی هزار برگ یادداشت و فیش تحقیقی نیز از مطهری باقی مانده است. «مجموعه آثار شهید مطهری»، مجموعه‌ای ۲۸ جلدی حاوی تمامی آثار منتشر شده از وی است که کتاب‌های با موضوعات مشابه، در مجلدات پیاپی جمع‌آوری شده است. این آثار به تفکیک موضوع عبارتند از:

اصول عقاید، از جلد یک تا چهار: حاوی آثاری مانند عدل الهی، علل گرایش به مادیگری، جهان‌بینی توحیدی، جامعه و تاریخ، ولاها و ولایت‌ها، مدیریت و رهبری در اسلام، و توحید.
فلسفه، از جلد پنج تا ۱۳: حاوی آثاری مانند سیر فلسفه در اسلام، شرح منظومه، اصول فلسفه و روش رئالیسم، مسئله شناخت، و نقدی بر مارکسیسم.
تاریخ، جلد ۱۴ و ۱۵: حاوی کتاب خدمات متقابل اسلام و ایران، و همچنین فلسفه تاریخ.
سیره معصومین، از جلد ۱۶ تا ۱۸: حاوی آثاری از جمله سیری در سیره نبوی، جاذبه و دافعه علی(ع)، سیری در نهج‌البلاغه، صلح امام حسن(ع)، حماسه حسینی، و داستان راستان.
فقه و حقوق، از جلد ۱۹ تا ۲۱: حاوی آثاری از جمله نظام حقوق زن در اسلام، مسئله حجاب، اخلاق جنسی، امر به معروف و نهی از منکر، نظری به نظام اقتصادی اسلام، و اسلام و نیازهای زمان.
اخلاق و عرفان، جلد ۲۲ و ۲۳: حاوی آثاری از جمله حکمت عملی،‌ فلسفه اخلاق، تعلیم و تربیت در اسلام، آزادی معنوی، احترام حقوق و تحقیر دنیا، و دعا.
اجتماعی-سیاسی، جلد ۲۴ و ۲۵: حاوی آثاری از جمله نهضت‌های اسلامی در صد ساله اخیر، آینده انقلاب اسلامی ایران، آزادی عقیده، مشکل اساسی در سازمان روحانیت، رهبری نسل جوان، و روابط بین‌الملل اسلامی.
تفسیر، جلد ۲۶ تا ۲۸: حاوی کتاب آشنایی با قرآن.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
5 (38%)
4 stars
6 (46%)
3 stars
2 (15%)
2 stars
0 (0%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 2 of 2 reviews
Profile Image for AHMED JABBAR.
28 reviews2 followers
November 3, 2017
مراجعة الجزء الثاني ( الملحمة الحسينية )

استعرض مرتضى المطهري في هذا الجزء عوامل النهضة في الملحمة الحسينية اذ قسم هذه العوامل الى ...

الاول : رفض الامام لبيعة يزيد والخضوع للتهديدات التي تعرض لها

الثاني : دعوة أهل الكوفة للأمام الحسين للقدوم اليهم

الثالث : الامر بالمعروف والنهي عن المنكر

وبين أهمية كل عامل من العوامل ، وسيتضح للقارىء ان عامل الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ؛ هو العامل الأهم والمحفز للنهضة الحسينية والأساس والدافع الموجه لها .؟!

اما العاملان الآخران فهما مرتبطان ببعضهما وان بشكل غير مباشر ، فاهميتهما في النهضة الحسينية وقيمة تأثيرهما لم تكن كبيرة ، بمعنى حتى وان لم يكونا موجودين فإن الحسين سوف يقوم بنهضته ؟!

ثم يوضح فيما بعد كيف ان هذين العاملين لم يكن لهما التأثير الواضح والكبير على النهضة ؟
ويُشكل على من يُروَّج لفكرة ان الحسين قام بنهضته رفضاً لبيعة يزيد واستجابة لدعوة أهل الكوفة ، بقوله هذا الطرح يُظهر ان الحسين لو لم يفرض عليه يزيد البيعة ولولا دعوة أهل الكوفة لما خرج وقام بثورته

في حين ان عامل رفض البيعة ليزيد من قبل الحسين هو نتيجة العامل الثالث وهو عامل الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ، اما دعوة أهل الكوفة فجاءت مكملة لنهضته فهم دعوه بعد ان علموا برفضه للبيعة ، واستجابته لهم لم تكن سوى نقل لميدان الصراع مع العدو لانه ظاهراً قد وجد البيئة الحاضنة لنهضته ، فلو دعاه غير أهل الكوفة لاستجاب لدعوتهم

وعن أهمية هذا العامل الأخير يقول المطهري حتى لو لم يطلب منه البيعة ليزيد فإن الحسين سيقوم بنهضته نتيجة لفسقه وفجوره وعدم أهليته للقيادة والحكم من باب تطبيق لفريضة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وان دعوة أهل الكوفة لم تكن لولا علمهم برفض الحسين للبيعة وقبوله للدعوة جاء من باب نقل صدى رفضه لأوسع بقعة ممكنة ولاتمام الحجة عليهم وعلى التأريخ حتى لا يقال ان الحسين تمت دعوته من قبل أهل الكوفة لكنه ورفض !!

وبعد استعراض عوامل النهضة ينتقل ليوضح شروط الامر بالمعروف والنهي عن المنكر باعتباره العامل الأساس في هذه النهضة ، وكيف أصبحت هذه الفريضة لا تتعدى متابعة الناس ومحاسبتهم على مظاهرهم السلوكية من لباس وهندام وهيئة عامة وتم إفراغها من محتواها كالوقوف بوجه الظلم وفض الطغيان والعيش بالذل والهوان ...

وعن شروط القيام بهذا الفعل فجعل المعرفة وامتلاك البصيرة شرطاً اساسياً واجب توفره في الآمر والناهي ، حيث لا يمكن للجاهل ان يقوم بهذه المهمة كما هو منتشر الان بيننا ، إذ كل من هب ودب أخذ يأمر وينهى وينصب نفسه وصياً على الناس بدون معرفة .
في حين ان الامر بالمعروف والنهي عن المنكر عند هؤلاء لا يتعدى المظاهر والتدخل بحياة الناس الخاصة ، بعيداً عن المعنى الحقيقي لهذه الفريضة !!

بعد هذا كله يشير مرتضى المطهري في هذا الجزء الى مراحل الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وأقسامه ، ودور رجال الدين والعلماء في انجذاب الناس او نفورهم عن الدين ويستشهد بقصص واقعية معبرة جداً . وكيف يكون هذا الدور سلبي ما يؤدي الى ارتداد الكثيرين عن الدين وكفرهم ، نتيجة جهل وسوء تصرفات من يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ؟!
ويذكر بهذا الخصوص قصة معبرة حدثت معه شخصياً عندما التقى ذلك الشاب المزدري للدين والكاره لرجاله ، وبإمكان القارىء الاطلاع عليها في هذا الجزء بالتفصيل

نهاية هذا الجزء ينتقل المطهري ليوضح دور أهل بيت الحسين بعد مقتله في مواصلة مهمة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ، العامل الأساس في النهضة الحسينية ، ليصورهم للقارىء بعكس الصورة التي اعتدنا سماعها في مجالس الندب والنواح على الحسين ، حيث الانكسار والذل والخضوع هو المشهد المسيطر على هذه الصورة ؟!
ولم اجد ابلغ من هذا التعبير الذي كتبه مرتضى عن مرحلة ما بعد مقتل الحسين
" فهم ظلوا يتابعون المسيرة الحسينية في نفس السياق ولم يكن مقتل الحسين الا بداية للنشاط والعمل ...." !!

بعد قراءة الجزء الاول والثاني ورغم الكثير من الملاحظات والإشكالات التي سجلتها على الكتاب ، لكونها تتعارض مع ما أؤمن به من أفكار علمانية حداثوية ، لكني أرى ان قراءته مهمة على الأقل لمن هم مؤمنين باحياء ذكرى الحسين او ما تسمى اليوم بـ ( الشعائر الحسينية ) لإعادة النظر في كثير مما يطرح اليوم في مجتمعاتنا بإسم الحسين وقضيته والتي بموجبها تم اغراق المجتمع بالغيبيات والخرافات لينتج لنا مجاميع كسولة خاملة يقودها الجهل والتخلف غير صالحة للعيش ، ولا تنسجم مع قيم العصر الحديث وضرورياته .







Displaying 1 - 2 of 2 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.