Miral al-Tahawy (Arabic: ميرال الطحاوي) is an Egyptian writer of short stories and novels. Until she left for Cairo at the age of 26, al-Tahawy had never left her village (Geziret Saoud in the eastern Nile delta) without a male relative or guardian. She managed to avoid marriage by working as a teacher, and then by leaving without permission to study at the University of Cairo. Born in 1968 into the Bedouin al-Hanadi tribe, she credits her liberal-minded father with the fact that both she and her older sister (who is a pharmacist) obtained an education, although they lived in traditional seclusion. Her experience of coming to the city for the first time and gaining her freedom inspired her to write. In 1995, she published a collection of short stories Riem al-barai al-mostahila (The Exceptional Steppe Antelope) based on childhood memories and her grandmother’s stories. Three novels followed: Al-Khibaa (The Tent, 1996), Al-Badhingana al-zarqa (The Blue Aubergine) and Naquarat al-Zibae (The Gazelle's Tracks), the first two of which have been translated into English by the American University in Cairo Press.
قريتها زمان .. الي فاكره اني مكملتهاش.. واني كنت متضايق جداً من توهان الكاتبة.. مش عارفة بتتكلم عن مين ولا مين راح فين ولا مين الي الضمير ده بيقصده.. عندها أزمة ضمائر في العمل ككل.. متخلكش كقارئ تعرف هو البطل الي بيتكلم ذكر ولا انثى!.. وبتضيف فجأة ضمائر أخرى، بدون تبرير.. فمبتبقاش عارف هي بتحكي عن ابوها ولا اخوها ولا عمها ولا صاحبها... في تشتت بالغ جداً.. الكاتبة ممكن تكون عارفة هي بتتكلم عن ايه ومين... بس مش واخدة بالها ان في قراء هيقروا العمل ده بعديها والمفروض ان بعضهم عقلهم على ادهم زي حالاتي كدة
مجموعة قصصية شيقة بعضها أرهقني أسلوبها بسبب كثرة التشبيهات لكنها حكايا آسرة تأخذك لأجواء سحرية ومزيج من الألوان والروائح والمشاعر و تحمل متعة التجوال في البراري والحقول وغابات المدن المتوحشة
تتميز الكاتبة بتعبيرات مكثفة ومبتكرة تكثر من استخدامها في نصوصها، لكن القصص تبدو مفككة أكثر من اللازم، لم تنجح أي منها في شدّي أو ترك تأثير ثوي. ربما كانت تلك المجموعة نواة جيدة لكنها كانت تحتاج إلى أكثر من عين للمراجعة، والاقتراح قبل نشر النص النهائي.
رصدت بعين رسّام مشاهد و مواقف و شخوص معتادة و مكررة، و لكن لأنها تملك عين رسام و يديه إن كتب، فقد رسمت تلك الشخوص والمشاهد بريشة مختلفة جاءت في صورة تراكيب جمل و تعبيرات مختلفة أضفت تجديدا عليهم.
أنهيت الكتاب في يوم، برغم ما في طبعة مكتبة الأسرة من معوقات لإنهاء أي كتاب اي كان، بسبب اهمالهم لعلامات الترقيم التي يفقد غيابها من النص كثير من قيمته.
تجربتي الأولى في قراءة شيء من أعمال ميرال. مجموعتها القصصية هذه غارقة في التشبيهات والأوصاف، وهي ترسم المكان، والشخصيات بتفاصيل عميقة قد يكون مبالغ فيها في بعض الأحيان! الحبكة في القصص مألوفه وإن كان الأسلوب يعطيها بريقا أخاذا.
ميرال الطحاوى روائية ممتازة ازاى دى مش مشهورة و لا حتى خدت حقها . اللغة قوية و الاسلوب فريد و الافكار متشابكة بصراحة انا كنت فاكر انها مجموعة قصصية عادبة بس ذهلت تمام