قصص الأنبياء والصالحين دائمًا ماتحمل في طيّاتها العجب العُجاب والفائدة العظيمة والعبرة الحسنة والتذكير بالله وجنته وناره ورحمته للمؤمنين وعذابه للكافرين ————- ولكني وجدت خطأً الا وهو عندما نجّى الله ابراهيم وجعل النار بردًا وسلامًا عليه وخرج منها سالمًا معافى اقبل عليه والده ( آزر ) وقال " نعم الرب ربّك يا ابراهيم " وهذه جملة صريحة عن الإيمان لا اعلم مصدرها او هل هي روايةٌ صحيحة ان والد ابراهيم قال له هكذا أم لا وفي حال صحّت هذه الرواية وكان فعًلا والده قال له هكذا قد يكون قالها من باب العطف والشفقة اتجاه ابنه فخرجت لا شعوريًا من فمه