رواية اجتماعية سياسية مبنية على أحداث حقيقية حول أخطر محاولة إرهاب مسلح في دولة الإمارات. تدور أحداثها حول عوائل إماراتية تجد نفسها فجأة في وسط عملية مسلحة تقوم بها جماعة شباب المنارة الإرهابية والتي تم الحكم في قضيتها في محاكم دولة الإمارات منتصف عام 2016. تدور أحداث الرواية في الإمارات و إيران وسوريا بناءً على الأماكن والدول الحقيقية التي حصلت فيها القصة .
هناك بشر مثل جهنم، مهمتهم العذاب، ولا يكتفون، بل يتساءلون دومًا؛ هل من مزيد؟ يسيرون بحذر، يستشعرون الخطر، يحاولون طمس الأثر، يتخفون عن جهاز أمن الدولة من أجل تنفيذ أخطر عملية إرهابية مسلحة في الإمارات! يعلمون أن هذا العالم مليء بالمفاجآت، ولهذا لا يكون البقاء للأقوى دائمًا، ولا ينتصر الحق دائمًا، ولا تكون الحقيقة التي نراها هي ما حصل بالفعل دائمًا. يؤمنون أن الضياع الحقيقي لا يأتي من المصائب التي تصيبنا بل من المصائب التي نحاول إخفاءها. يعرفون الفرق جيدًا بين قلوب حية وقلوب حية تسعى. يتحدثون عن مئات الآلاف من البشر في مكان لا يكاد يسعهم، عن عملية كبرى ستهز العالم بأكمله! يعملون من أجل ثلاثاء أسود لن ينساه الإماراتيون أبدًا!
الدكتور حمد الحمادي كاتب وروائي إماراتي حصل على جائزة أوائل الإمارات (2016) التي أطلقتها حكومة الإمارات كأول كاتب لرواية سياسية عن الإمارات وأول من دشن الأدب السياسي على الساحة الإماراتية.
وصدرت له عدة إصدارات أدبية تتمحور في مجال التطوير الذاتي والرواية. ففي عام 2012 صدر له كتاب "يساراً جهة القلب" الذي يدمج الأدب بمفهوم التطوير الذاتي والتغيير نحو الأفضل. ويتحدث الكتاب عن مفهوم التفكير العاطفي والتفكير العقلاني من خلال مقالات وقصص قصيرة تأخذ القارئ في رحلة لاستكشاف ذاته وتحديد الصنف الذي ينتمي إليه وكيفية استغلاله لإحداث تغيير إيجابي في حياته.
وفي عام 2014 صدرت له روايته الأولى "ريتاج"- بناءً على أحداث حقيقية.. رواية الحب والأمن والتنظيم، وهي أول رواية سياسية عن الإمارات، وتتناول قضية التنظيم السري للإخوان المسلمين لتوثيق هذا الحدث السياسي الذي مرت به الدولة. وبعد إصدار الرواية تم ترشيحها من قبل عدد من المنتجين لتحويلها إلى عمل درامي، وتبنت شركة أبوظبي للإعلام الرواية لتكون أول رواية عن الإمارات تتحول إلى عمل درامي، وقامت الشركة بتحويلها إلى مسلسل "خيانة وطن" وهو أول مسلسل وطني سياسي في تاريخ الدراما الإماراتية، وقد لاقى إقبالاً منقطع النظير خلال عرضه في رمضان 2016 مما جعله يتصدر أكثر البرامج مشاهدةً في الإمارات، بالإضافة إلى تصدره قائمة الترند في تويتر، كما حظي المسلسل بتركيز مجتمعي وإعلامي وصفه الكثيرون بأنه نقطة تحول تاريخية للدراما الإماراتية.
وفي عام 2015 صدرت له رواية "لأجل غيث" - إماراتي في داعش..رواية الحب في زمن الإرهاب. وتعتبر أول رواية إماراتية تتناول قضية انخراط الشباب في التنظيمات الإرهابية.
وفي عام 2016 صدرت له رواية "هل من مزيد" – بناءً على أحدث حقيقية.. رواية أخطر محاولة إرهابية مسلحة في الإمارات التي تتحدث عن قصة اجتماعية حول العمل الإرهابي الذي كانت تخطط له جماعة شباب المنارة، ليكمل بها الحمادي سلسلة من الإصدارات السياسية التي تهدف توعية المجتمع.
وفي عام 2017 صدرت له رواية "استشراف القلوب" وهي رواية سياسية اجتماعية تتناول استشراف المستقبل وتأثير الذكاء الاصطناعي فيما يسمى بإرهاب المستقبل.
وفي عام 2019 صدر له كتاب "سواداً جهة القلب" – 30 خطة للانتقام ممن ظلمك من دون ترك أي دليل. وهو كتاب في التطوير الذاتي يتناول تحويل التحديات إلى مؤثرات إيجابية في حياتنا.
لماذا حمد الحمادي مأخوذ بفكرة تكرار عبارة رنانة عبر الصفحات والفصول! كان يكفي إزعاج العبارة المكررة في روايته "ريتاج": شيء مثل القدر لا يتكرر مرتين. والآن يكرر "هل من مزيد" في روايته هذه :( حقاً الفكرة ليست لطيفة ولا مؤثرة على الإطلاق. ثم لماذا الاقتباسات الجاهزة في مقدمة كل فصل وكأننا نقرأ مقال في جريدة! أيضاً لم يعجبني أسلوب السرد الذي يعتمد على تاريخ ثم العودة لتاريخ أقدم، ثم تاريخ ثم تاريخ أقدم وهكذا.
أما بالنسبة لأحداث الرواية فكانت مملة ومبالغة في مركزية الشر فيها. فصول اجتماعات المسجد تكررت برتابة، والتحدث على لسان الشخصيات الداعشية بدا لي من وجهة نظر معينة ناقدة لها، صحيح حاول الكاتب أن يبرر للشخصيات هذه دوافعها، لكن التبرير سلبي ولا يقنع القارئ بموقفهم الحقيقي وليس موقف مسرحي ما.
متى سيكف العالم من انتاج سلسه خيانه وطن !!! متى سيكفون من هذه الانانيه و يفتحون قلوبهم و عقولهم للناس .. متى سيفهم،ن ان الحقد و الكره الذي في قلوبهم لا تمت لاي ديانه بأي صله .. متى سيكفون عن نشر سمومهم باسم الدين و الرب ... حمانا الله و اياكم من الشرور و الفتن .. فالاسلام و المسلمين جميعا بتبرؤن من هذه الجماعات و تفكيرها !!!
روايه رائعه .. انصح فيها بشده .. العتب فقط على الجمل المكرره فيها .. ابدع الدكتور حمد الحمادي من اول حرف الى اخر كلمه .. واختم تعليقي ب " اللهم اجعل هذا البلد آمنا و سائر بلاد المسلمين " ...
وانتهيت في ٧٥ دقيقة بالضبط من قراءة ابداع الكاتب الدكتور حمد الحمادي
قصة مبنية علي احداث حقيقة لبشر مثل جهنم مهمتهم العذاب وخيانة الوطن تروي أخطر محاولة إرهابية مسلحة في الإمارات. قصة تتشابك شخصياتها بين نفلى، عصام، هنادي، حسن، عبدالجبار، عزك، نادر، راشد، سهير، يوسف، مخلوطة، والزعيم.
وللمرة الثالثة علي التوالي أبهرني الكاتب بأسلوبه السلس، الفريد والمتميز في كتابة الرواية وما تحمله من بساطة العرض ودقة الحبكة وجذب القارئ من أول كلمة وحتي آخر كلمة لدرجة أني لم أستطع وضعها من يدي حتى انتهيت من قراءتها في جلسة واحدة. الرواية تحمل الكثير من الإثارة في كل جزء بأسلوب السهل الممتنع في العرض اللذي يجبر القارئ عن طيب خاطر أن يكمل القراءة رغبة في فك الحبكة القصصية اللتي تنتهي بمفاجآت تفوق التوقعات بكل المقاييس وأبقتني مصدومة. ربما النقطة الوحيدة اللتي لاحظتها هي سرعت الأحداث بشكل واضح وعدم التعمق في الشخصيات اللذي أعتقد أنه كان سيضيف بعد وعمق أخر للقصة.
وللمرة الثالثة رفع الدكتور حمد الحمادي سقف توقعات القرّاء وأضاف رصيد قيّم لنفسه في ساحة الرواية الإمارتية بكل قوة وجدارة.
احببت الرواية كثيرا .. اسلوبها مشوق كأنه فيلم عبارة عن مشاهد متسلسلة تعرض احداث تدور في عدة اماكن .. احببنا طرح الكاتب من خلال هذه الرواية و رواياته السابقة و نتمنى ان يخرج الكاتب من هذه الدائرة .. و انا متأكده انه سوف يبدع في مواضيع اخرى غير هذه المواضيع السياسية ..
رواية مبنية على قصة حقيقة حدثت في المجتمع الإماراتي على يد مجموعة من الخونة حاولوا زعزعة أمن البلاد بالتستر بعباءة الدين و لكن ابناء زايد و رجال خليفة كانوا لهم بالمرصاد
رواية مشوقة كتبت بسلاسة و بألفاظ بسيطة .. تناولت موضوعا مثيرا و مهما .. الأيادي الخفية التي تلعب بأرواح الناس و أمن الوطن .. كتابة الرواية مثل مسلسل بوليسي و توالي الأحداث و الإثارة.. أعجبني أسلوب الكاتب في ثاني رواية أقرأها له .. ليسلم الوطن يسارا جهة القلب ❤
يا وطن..لا تسن سيوف الغدر إلا في الظلام..الوطن..أولم يدركوا معنى الوطن؟!آه يا وطن..وآه يا زمن.."زمن أصبح فيه من يدافع عن وطنه، يقذع بأبشع الأوصاف"!! هل من مزيد؟ رواية للدكتور الإماراتي حمد الحمادي، رواية تدل على عمق الثقافة، غزارة الاطلاع، الخبرات المتراكمة، الروح الوطنية، الولاء والانتماء وإدراك الالتزام في إطار عام من التشويق والغموض عوامل مهمة أنتجت نصاً جميلاً محكماً، حلّق الروائي الدكتور حمد الحمادي بعيداً عن خضم المعارك فوق الصحاري الشاسعة وأشجار الغاف ليبتعد عن الدرس المتعمق ليجعل للقارئ حرية الاختيار بين سعادة الدنيا والآخرة والخسران المبين، اكتفى الحمادي بالإشارات التي تفهم خارج سياق النص، وفي سطور العقل، ليؤكد نضوج قلمه كروائي إماراتي استطاع تجاوز حدود المحلية ليصل إلى أبعد نقطة في العالم العربي، جعل الوطن همه الأول، ليخاطب قلوب وعقول الشرفاء في كل أنحاء العالم، ليعلمنا أهمية الرواية ودورها البارز في المجتمع في رد صريح وواضح لكل من ينتقد الرواية، وليؤكد لنا بأن الروائي قد خلق من أجل المخلوقات.الفعل مرآة أفكار الإنسان وإن حاول أن يخفيها، والمسار موجه بدوافع الغاية، و(العاقل) من يهمه خير الفرد والجماعة والوطن، والنفس محفوظة في الشرائع السماوية والقوانين الوضعية، وفي هذا السياق أذكر بيتاً للشاعر أبي العلاء المعري حيث أنكر قتل برغوث: تسريح كفك برغوثاً ظفرت به أبرّ من درهم تعطيه محتاجا فكيف بمن يضر الوطن ويكون هدفه إسالة الدماء وتدمير الممتلكات وتهميش المنجزات والإنجازات، ما يضر الوطن يضر كل فرد فيه، ومالا يفيد السرب لا يفيد النحلة، الأمن والأمان مظلة يفيء بها الجميع، والحمادي يعلم بأن المحصلة الكلية تقتضي الفعل، فانبرى مدافعاً بقلمه في بطولة الشجعان، سما بعقله ليحفز العقول السليمة ويظهر خطأ تفكير المعتلّة منها متزوداً بمهارته في فن الرواية بأسلوب نصح يخاطب العقل الباطن حتى لا ينفر المخاطب، اتخذ الحمادي من فن الرواية سلاح ناعم ماضٍ لبتر الأفكار المتطرفة.. وزرع مكانها براعم الأمل في مستقبل أفضل، بالحكمة حارب الحمق، وبالمعرفة حارب الجهل، وببيان الوحدة والنظام والعناية ألقى الضوء على الفوضى والاضطراب والتشتت، ليعلنها واضحة جلية: موت المبادئ، موت للعقل.يحسب للدكتور حمد الحمادي الأسلوب البسيط الذي اتخذه سبيلاً في الرواية لإيصال أفكاره (المهمة)، فابتعد عن الأسلوب البحثي - رغم أن الرواية مستقاة من أحداث حقيقة وملفات التحقيقات- لنشر المعرفة، فاستخدم الحمادي أسلوب البحث والتحليل والاستنباط، حيث تمكن من إيجاد معلومات وأفكار جديدة من معلومات موجودة موثقة، أو من أحداث حصلت في الواقع، ولم ينس أن يشرك القارئ معه في نهاية الرواية عن طريق فتح باب التنبؤ للاستفادة الكلية بتفعيل القدرة على التوقع بنسبة عالية من الدقة لأحداث المستقبل مستنداً على استقراء وتحليل دقيق للمعلومات ليربطها بأحداث الماضي والحاضر.
( هناك بشر مثل جهنم مهمتهم العذاب و لا يكتفون بل يتساءلون دوماً هل من مزيد؟، يسيرون بحذر، يستشعرون الخطر يحاولون طمس الأثر، يتخفون عن جهاز أمن الدولة من أجل تنفيذ أخطر عملية ارهابية مسلحة في الإمارات!، يعملون من اجل ثلاثاء أسود لن ينساه الاماراتيون ابداً)
رغم إن فكرة الرواية متوقعة والنهاية متوقعة لكن ظل عنصر المفاجئة موجود، رواية سياسية لكنها رغم هذا حملت تناقضات وأفكار متعددة وشخصيات كثير
رواية جميلة وطريقة سرد الأحداث مشوقة. النهاية لم تكن متوقعة بالنسبة لي. الرواية تحتاج الى تركيز فشخصياتها كثيرة واحداثها متسارعة. نهج جديد من الروايات في الأدب الإماراتي. شكرًا للكاتب المبدع د. حمد الحمادي.
بعد رواية "لأجل غيث" ... هاهو الحمادي يستمر في ابداعه و تألقه برواية أجمل و أروع تأخذك في رحلة من المتناقضات بين الزعيم و مخلوطة و عبد الجبار و المحامي و عصام و نفلى و عزة و غيرهم !!! أحداث متفرقة محبوكة بطريقة أكثر من رائعة ... أتقن الحمادي في الانتقال بين احداث الرواية المختلفة و لو اني اظن ان ادخال كفاح البلوش ضد النظام الملالي في بداية الرواية لم يكن ذا فائدة كبيرة و هدف الكاتب كان فقط لشرح موضوع جلب مخلوطة للسلاح ...
في النهاية نحمد الله أن لدينا قادة و رجال أمن يسهرون لتبقى دولتنا واحة للأمن و الأمان و رمز للاستقرار و الرخاء ...
في انتظار ابداعات أكثر من الحمادي ...
و تبقى يا وطن دائما و أبدا ... يسارا جهة القلب !!
لمتابعة مراجعات الكتب و الروايات .. تابعوني على سناب جات: ahmed-ad10
الرواية عن أحداث حقيقية حدثت في دولتي الامارات ، لذلك أعطتها نجمه اضافية.
لغة الرواية العربية الفصحى البسيطة والمفهومه. أسلوب الراوي ينم عن قلم متمكن في هذا اللون من الروايات.
حبكات الرواية بسيطة يمكن التنبئ بها ، بأسلوب الكاتب فقد تطور شخصيات الرواية في اثناء الحوارات والخواطر . يحسب للكاتب أنه عرف بالأحداث والزمان و الشخصيات.
راوية رائعه واسلوب الكاتب كالعادة مميز ورائع، رواية جمعت بين الغموض والتشويق والمفاجأ، احداثها تجبر القارئ على الاستمرار في القراءة لمعرفة تكملة الاحداث ..
رواية رائعة يُمكن إتمامها في يوم واحد ولربما في جلسة واحدة رواية تحوي أحداث مُثيرة شيقة، بتفاصيل المكان والزمان ما يضفي للرواية واقعيتها أحداثها تخالف التوقعات.. مما يُدهش القارئ بحقائق الأحداث بسيرها رواية تشد قارئها.. حقيقةً لم أندمج بهذه الطريقة من قبل.. حتى أنني كُنتُ أنسى الزمان والمكان.. كُنتُ أحيا حُلماً.. وأفوق منه عودةً للواقع فجأة.. كانت الرواية بمثابة مسلسل أشاهد حلقاته بخيالي.. رواية رائعة جميلة تستحق القراءة ندُرت فيها الأخطاء المطبعية..
الرواية تدور حول منظمة تهدف لقتل المحتفلين برأس السنة في دبي.. لنصر الإسلام على حد قول أفكارهم.. وتتداخل في هذه الأحداث، جريمة قتل.. وسأترك لكم متعة اكتشاف الأحداث بأنفسكم
نبذة الرواية مبنية على احداث حقيقية على يد خونة يحاولون هدم أمن وامان و استقرار الامارات. رواية رائعة بحبكتها و تسلسل احداثها و تشويقها احداث تبين ان الخونة مثل جهنم مهمتها العذاب. رواية جعلتني انتهي من قراءتها في جلسة واحدة اعرف كيف تنتهي الرواية وانصدم من نهاية الغير المتوقعة.
كلام مؤثر من الكاتب (يرحل الأشخاص و يبقي الرطن يسار جهة القلب )
الأحداث رائعة والسرد دقيق و ممتع. انهيت الرواية في بضع ساعات. كم مخيف ان نعلم أن هناك بشر من جهنم حولنا يهددون أمننا وكم يريحنا ان نعلم أن هناك رجال لم يغمض لهم جفن حتى ننام نحن بسلام وامان. هذه الرواية كرواية لاجل غيث ... جعلتني استشعر جهود الأمن في الدولة واحمد الله عليها
الوطن هو الأم والأب والابن والحبيب... ومن يخون الوطن فقد خان كل هؤلاء!!! إن خيانة الوطن ليس لها درجات بل هي عملية انحدار وانحطاط دون الخط الأدنى للإخلاص. فعندما تسمع من يقول : سوف أضحي بوطني من أجل ديني .. فاعلم إنه لم يفهم معنى الدين ولا معنى الوطن . أين هؤلاء من قول الشاعر: وطني إن شغلت بالخلد .. نازعتني عنه بالخلد نفسي ...
رواية بشكل عام جميلة و خفيفة ... أحداثها متسلسلة أرخ الأحداث لربط الأحداث في أماكن متفرقة ... الشخصيات متصلة ببعض لكن لم تكن عميقة في تواصلها مع ذاتها كانت ستكون الرواية اجمل من وجهة نظري لو تعمق الكاتب في الشخصيات اكثر