في هذه الرواية أشخاص حقيقيون، أحداث واقعية وخيالية في آن واحد، عن شخص يريد أن يعيش، يحاول هنا وهناك، تصادفه الصعوبات فيتأرجح من موقف إلى آخر بطريقة ساخرة أحياناً
كاتب من الإمارات بكالوريوس هندسة اتصالات ،شخص مستفز يكتب في صحيفة البيان أحياناً، مهندس يدعي انه يفهم كل شيء،تأثرت بالابطال فأصدرت كتاب (بطل رغم انفي)، وكتاب (بطل من ورق)
من قراءتك لهالروايه ! بتعرف انه ها اُسلوب خالد السويدي لا محاله .. و تقريبا مب النوع الي احب اقرأ له لانه مرات اتضايق و كلامه دايما صح و احس بإحباط من الواقع فاترك الكتاب .. بس هالمره و هالروايه غير خاصه لما يدور البطل على حبيبته .. حسيت بدأ الأكشن اهني .. انصح فيه .. لأني جد استمتعت .. وبالتوفيق لكاتبنا ...
رواية ممتعه ادخلنا الكاتب باسلوب سلس الي دهاليز المجتمع الذي يعيشه لينقل لنا الواقع باسلوبه الساخر الجميل و تأتي قصة الحب المنسيه و كانها حنين للشخص الذي كانه و الرومانسيه التي التهمتها طبيعة العصر الذي نعيشها و رحلته لاسترجاعها
كوني متابعة لاصدارات الكاتب في الادب الساخر فكانت مغامره ان انظر لانتاج ادبي من نوع الاخر كروايه انتظرت عددت مرات حتى انسجم في الاحداث حيث ان بدايتها حتى المنتصف كروايات التي قرأتها في التسعينات وبداية الالفيه النهايه غير متوقعه والاحداث سريعه احببت تغير شخصية البطل وهذا ما جعلني اعطيه النجمة الثانيه
انتهيت في جلسة واحدة من قراءة الرواية الأولي للكاتب الساخر المبدع خالد السويدي. الرواية رغم ببساطة وسلاسة اللغة وطبيعة خطها الدرامي والقصصي إلا إنها تحمل من واقعية المجمتع الكثير بأسلوب بسيط، عميق، وساخر ببصمة الكاتب المميزة في طرح العديد من قضايا المجتمع الإماراتي من خلال قصة جمال الرجل الإماراتي الأربعيني اللذي ينصدم فجأة بحياته الرتيبة والمملة ما بين زوجته وعمله وصديقه غانم ويأخذنا في كل المراحل اللتي يمر خلالها من شخصية هامشية ليتحول لشخصية من شخصيات السوشيل ميديا اللذين يسمون أنفسهم مشهورين . أعتقد أن الكاتب قدم أول محاولة روائية له بطريقة وأسلوب جيد وأعتقد أن روايته الثانية ستكون بشكل أفضل وأعمق. ربما يأخذ عليه البعض التطرق لمواقف وأحداث الخاصة بشكل دقيق نوعاً ما ولكني أجده ذكرهم بشكل يخدم الخط الدرامي للراوية بدون ابتذال بالاضافة لواقعية تلك الأحداث رضينا أم أبينا. تجربة روائية أولى ناجحة
هي رواية من الأدب الساخر كعادة مؤلفات السويدي.. تحكي عن جمال الأربعيني وحياته المملة الرتيبة بين عمله وزوجته.. يتم توقيفه لمدة يوم في السجن بالخطأ مما يؤثر على نفسيته ويجعله يعيد حساباته ويقرر تغيير حياته.. فيسعى لإسترجاع شبابه بالبحث عن حبه القديم.. وخوض مغامرات ورحلات جديده يغير بها اسلوب حياته المملة.. ~ . . اسلوب الكاتب سلس بسيط وتسلسل القصة جميل ولكني شعرت بالملل مع الشخصية وتفاصيل يومه وحياته وكثرة الاحاديث المملة الا في بعض المواقف القليله.. صحيح انه تطرق لمواضيع وقضايا موجوده حاليا في مجتمعاتنا العربية وسلط عليها الضوء بإسلوب ساخر الا انني لم اجد الأسلوب الفكاهي الجميل الذي كان عليه كتابه السابق (راحو الطيبين) والذي بسببه قررت القراءة اكثر لقلم الكاتب..
الرواية جميلة ،، اُسلوب ساخر ،،، الكاتب متميز قرإت إصداراته السابقة. ولكن نحتاج ان نلمس تطوير اكثر في كتاباته ،،، فقد اعتدنا أسلوبه ،،، أتمنى لك التوفيق كاتب اماراتي نفتخر فيه
الرواية تتحدث عن رجل يريد التغيير في حياته ولم. يستطع إلا أن ظهر هدف في حياته .. بعدها تغير تغيير كامل .. تحدث عن أصحاب السوشال ميديا وكيف هم يهرجون فقط لكسب النقود .. ننتظر من الكاتب المزيد ...
روايه من الادب الساخر - ممتعه جدا في قرأتها - اسلوب المؤلف سلس و ممتع و غير ممل اطلاقا.
اعجبني فيها الواقعيه - فهي تشرح حال المجتمع الاماراتي وما اصبح عليه كميه لا بأس بها من أفراد المجتمع في الاونه الاخيره.
طرح فيها المؤلف بعض القضايا مثل تعامل البعض مع صلاة الفجر و مع والديه و اهله - مثل حال المعلم في هذه الايام و بعض التصرفات في الدوامات. اعجبني جدا ما كتب عن الصحف و الصحافه. تطرق ايضا الى بعض التصرفات الخاطئه التي انتشرت بين فئه تثير الفساد. و طبعا موضوع التواصل الاجتماعي و الذين يسموون انفسهم مشهورين.
اعجبني جدا وجود بعض الذكريات القديمه.
اما كروايه فلم تعجبني الاحداث كثيرا- يمكن لانها سلبيه بعض الشي، بس في نفس الوقت السلبية كانت مطلوبه لان فعلا في عينه نفس الروايه في مجتمعنا.
كتبت الروايه بأسلوب سرد الشخص الاول - و جمال هو الراوي - جمال رجل اماراتي اربيعيني وصل مرحله في حياته اصبح على الهامش- يريد ان يعيش فقط- يتعامل مع ما حوله بسلبيه و لا مبالاه مما اثر على حياته من جميع النواحي.
في بعض المواقف يثبت انه لم يتطور مع المجتمع و ردات فعله فيها بعض السذاجه -
لا يبذل اي جهد لانقاذ زواجه لكنه يفعل المستحيل ليخون هذا الزواج.
لكن هو نفسه من نقرأ على لسانه ارآء تخص قضايا عديده في المجتمع يناقشها مع نفسه بمنطقيه حتى اني قمت بتصوير اكثر من اقتباس منها.
يتغير جمال قرب نهاية الروايه لكن للاسف ليس للافضل - ولكن النهايه تجعلني افكر - هل جمال الجديد سيحاول ان يصلح حياته و زواجه و علاقته بأبنائه
ازعجني التطرق الى بعض الامور التي وان كنت على درايه بوجودها الا اني افضل ان لا اقرأ عنها.
مع أن شخصية البطل و حياته مملة و رتيبة ألا أن الكتاب بسيط و ممتع، أحداثه سريعة فلا تشعر بالملل أثناء قراءته، شخصية البطل تمثل شريحة كبيرة من الرجال في مجتمعنا ، تسلسل الأحداث جيد و تغير شخصية البطل في النهاية غير متوقعة
رواية لاتقفل الخط .. تحكي عن رجل كانت حياته بائسة تمام البؤس ، غيرت مواقع التواصل الاجتماعي حياته لكنه لم ينجرف مع القطيع لقد كان ينتقد المشاهير الذين اتخذوا متابعينهم قدوة في حياتهم ، وانفقوا المال لأجل الشكل ، وفي لمح البصر أصبحوا مهمين في مجتمعهم ..
رائع أسلوب الكاتب ، وباذن الله نشاهد الأروع في إصداراته القادمة