أولى روايات الكاتب أحمد صلاح المهدي وصدرت في مصر عن دار الكنزي للنشر والتوزيع في نوفمبر 2016 وهي تنتمي لأدب الفانتازيا وموجهة بشكل أساسي لفئة اليافعين العمرية، إلا أن الكبار يستطيعون الاستمتاع بها أيضًا. تبدأ الرواية ببطل اسمه سيف يعيش حياة روتينية تقليدية حتى يقرر اقتناء قط أسود من أحد محال الحيوانات الأليفة، ومنذ هذا اليوم تنقلب حياته رأسًا على عقب ويجد نفسه عالقًا رحلة بحث غريبة عن سر القط الأسود.
كلمة الغلاف:
"أنت مجرد رجل غريب أوقعه حظه العاثر في أمور أكبر من إدراكه، أكبر من العالم المحسوس الذي يلمسه، هناك غلاف رقيق يعمي عيونكم عن أشياء تحدث تحت أنوفكم ولا ترونها، ولكن كل شيء سينكشف لك الآن."
Ahmed Salah Al-Mahdi is an Egyptian author, translator, and literary critic who specializes in fantasy, science fiction and children’s literature. He has five novels published in Arabic so far, two of them “Reem: Into the Unknown” and “Malaz: City of Resurrection” were translated into English. He has published many short stories, poems, and articles published in various languages.
i couldn't bring myself to read more of Reem it was way too slow-paced which pissed me off rather than keep me hooked, the story is about a lonely guy who adopted a black cat and realized that there's something wrong with him so he starts looking for his ower (a little girl) to return him home. i'm not the target audience for this book (in fairness it was beautifully written) but i'm sure kids will love Reem.
ARC provided by the author in exchange for an honest review!
رواية قصيرة فانتازية لليافعين القصة بسيطة وتقليدية ولكن النهاية لم تكن كذلك اللغة أيضاً بسيطة وغير معقدة ولكنها سليمة وجميلة وتناسب الفئة العمرية التي تتوجه الرواية إليها رواية أولى ناجحة للكاتب الذي أحييه على اهتمامه بأدب اليافعين, ذلك اللون صعب الكتابة وصعب النشر أيضاً في بلادنا مع أنه مهم جداً سأحاول قراءة روايات أخرى للكاتب لأنه كاتب موهوب وقراءته ممتعة أنصح بها
رواية مميزة أخرى للكاتب الواعد أحمد المهدي. في هذه النوفيلا القصيرة، واقعية سحرية تفضح رتابة الواقع، وتحفر لنفسها درب نحو الخيال الدارج في قصص العوالم السحرية الجميلة "fairy tales" لذلك يمكنني أن أضع هذا النوع من الروايات في مكتبات الأطفال وأرفف المراهقين، وطاولات الكبار؛ وهذا شيء مميز ان هذه الرواية تصلح كثيمة مميزة لقصص الصغار، وتصلح كفاصل مُريح، مُثير بين الكتب الثقيلة للكبار. وأظن أن هذا غرض الكاتب الأول هو النسبة والتناسب، وفي خضم هذا التناسب وضع شيء مُسلٍ يفتح أبواب الخيال المُغلقة، ويرد لنا الحنين إلى حكايات الجميلة والوحش وآليس في بلاد العجائب، التي فاضت إلى قبور عطنة بالنسبة لنا نحن الكبار الناضجين.
لغة الكتاب أكثر من سهلة، وأعظم من سلسة...تناسب كل الأعمار. بالإضافة إلى أن الحكبة مميزة، استطاع الكاتب بسهولة أن يلف الاحداث، ويحكي أقاصيصه بسهولة...فنجده يربط الأحداث بحرفية كبيرة. ورغم أن الرواية لليافعين ولكنها لا تخلو من المشاهد الصادمة. وإذا تحدثنا عن هذه النقطة فسنتحدث عن النهاية التي كانت شبه صدمة بالنسبة لي.
أنا أحب اللغة والكتاب أن يكون أكثر عمقاً من ذلك، ولكن هذا الكتاب يسحبك بإناقة من سحابة الضباب اللغوي ويشدك من بين التخوم الفكرية السوداء. ليضعك في عالم مُختلف. الرواية هي من الأنواع التي تنتهي في جلسة واحدة، وتستحق رواجاً أكثر من ذلك لأنها كما قلت تصلح للجميع. أحمد المهدي كاتب ينتظره مستقبل واعد، وكأول تجربة له فهي ممتازة. 3 نجمات
رواية قصيرة جميلة، تصلح للصغار ويستمتع بها أيضًأ الكبار... الحبكة رائعة والنهاية كانت أجمل ما في الحكاية... أتمنى أن يكتب الكاتب جزء ثاني لها به حكاية ريم الساحرة الصغيرة مع سيف، وماذا قد ينتج من هذا التحالف وأي مغامرات وعوالم خفية قد يدخلونها.
رواية ريم هي نصر لروح العالم القديم الذي قلّ من يذكره الآن، تجعلك تعود بالزمن لعقود كي تعيش بداخل الأكواخ الغامضة المنزوية مع الساحرات، حيث ينتابك شعور ساحر بالنوستالجيا كأنك تشاهد فيلما لهاياو ميازاكي.. تلك الروح الفانتازية ما عادت متواجدة بين روايات الزمن الحالي، على الرغم من أهمية ما تبعثه من رومانسية حالمة داخل وجدان كل منا.. آمل أن تفرض قراءتها على جميع طلاب المرحلة الإعدادية ففيها ما هم بحاجة إليه كي تتحرر أرواحهم عن كئابة عالمنا
I love this beautiful, slender, fast-paced, charming book.
It was short, fast-paced, and even though I could sense where it was going (I didn't believe the main characters would die), it managed to surprise me in the end! I particularly enjoyed the deftness with which Ahmed shifted between the characters' perspectives, showing us the same events more than once, yet without making us feel anything was repetitive. In this way it reminded me of that Fathi Ghanem novel...umm...The Man Who Lost His Shadow.
I hope we get to read what happens next in Reem's life...!
Ahmed Al Mahdi's imaginative story will keep his YA readers reading. This slightly dark tale should engage young lovers of fairy tales. It is a novel to be read in one sitting.
Reem reflects the struggle of a young man trying to adapt to his social environment. Al Mahdi takes as his inspiration the traditional storytelling of peasants in bringing the fairy tale back.
There are many reasons Al Mahdi will be known as one of Egypt's great masters of the fairy tale, and they're all evident in Reem.
And as my favorite line says, What secret surrounds you, Reem. What secret?
رواية اكتر من رائعه لكاتب فولاذي بيقدر يلعب بالكلمات لدرجة ان الرواية شدتني من اول ما بدات فيها وخلتني في وقت قليل اخلصها وكمان خلتني افكر اني ابعد عن القط واغنيله👿 التقييم اللغه٥\٥ السرد٥\٥ الحبكه ٥\٥ ولو في اكتر كنت حطيت الغلاف التقييم النهائي ٥\٥ ابداع مينفعش يتوصف في كلمات قليله و رواية من نوع صعب خلتني اتمني لو كانت طويلة عن كدة من كتر ما انا مش عايزها تخلص شابووووه بجد.
رواية ريم هي أولى روايات الكاتب أحمد صلاح المهدي وصدرت في مصر عن دار الكنزي للنشر والتوزيع في يناير 2017 وهي تنتمي للأدب العجائبي أو ما يعرف باسم الفانتازيا وموجه بشكل أساسي لفئة اليافعين العمرية، إلا أن الكبار يستطيعون الاستمتاع بها أيضًا. تبدأ الرواية ببطل اسمه سيف يعيش حياة روتينية تقليدية حتى يقرر اقتناء قط أسود من أحد محال الحيوانات الأليفة، ومنذ هذا اليوم تنقلب حياته رأسًا على عقب ويجد نفسه عالقًا رحلة بحث غريبة عن سر القط الأسود. كلمة الغلاف: " أنت مجرد رجل غريب أوقعه حظه العاثر في أمور أكبر من إدراكه، أكبر من العالم المحسوس الذي يلمسه، هناك غلاف رقيق يعمي عيونكم عن أشياء تحدث تحت أنوفكم ولا ترونها، ولكن كل شيء سينكشف لك الآن." #رفيوهات_ساحر_الكتب Ahmed Al Mahdi
ربما ينبغي أن نكتب ريفيو صغير هنا =) القصة لطيفة للغاية، وربما قصيرة للغاية فهي 110 صفحة. كانت مناسبة للقراءة في سفر قصير، تصلح للقراءة على مرة واحدة ولن تصيبكم بالاكتئاب. بغض النظر عن السهوات الإملائية، ربما كانت ثلاثة تقريبًا لم أكن احصيهم، فهي أقرب لأن تكون استعدادًا لعالم كامل. في قول آخر، تصلح كمقدمة ولكن هذا لا يمنع كونها جيدة وخفيفة في حد ذاتها دون أن يكون هناك بقية. ربما أنا من اعتادت على الروايات الطويلة لا أكثر.
بدأت أقرأ هذه الرواية لأني أبحث عن فانتازيا عربية وروايات يافعين بالعربية وعندما لاحظت المراجعات الإيجابية تحمست لقراءتها خصوصا أن الكاتب قام بترجمة الكتاب الإنجليزية وهذا يعني أنه يعمل على نفسه ويقوم بمجهود للتسويق لنفسه وكتاباته. وبمجرد أن بدأت قراءة الصفحات الأولى قررت أنني وجدت الرواية المناسبة لأني كنت أملك قط قمت بتبنيه قم تخليت عنه من خلال منحه لعائلة أخرى. ...
الملخص: رواية قصيرة فانتازيا عن سيف، شاب أعزب انطوائي يعيش في وحدة يقرر أن يشتري حيوان أليف ليؤنس وحدته. في محل الحيوانات الأليفة وبسبب طيبة قلبه وفضوله يختار قط أسود اللون يثير نفور الناس، يشتريه بثمن زهيد دون أن يلاحظ أن صاحب المحل أراد التخلص من القط بأي ثمن... بعد أن يعود إلى منزله في عطلة نهاية الأسبوع يلاحظ أن القط غريب جداً مما يثير رعبه.
لا داعي لحرق الأحداث.... هنا يبدأ سيف باكتشاف سر هذا القط الأسود. تظهر شخصية ريم أخيرا وشخصية أسامة وشخصية الجد العجوز.
الرواية عن حب الاستطلاع الذي يعرض الإنسان المغامرات وعن التضحية. لن تعجبني لأنها تكرس نفس الصورة النمطية السلبية عن القطط السوداء وعن الجدات الساحرات .. لا أحب هذا التفكير النمطي. والأمر الذي لم يعجبني أيضا في الرواية هو أنها تتكلم عن الوحدة وكأنها شيء سيء، يعرض الإنسان الجنون أو للأذى، علما أن سيف مشغول بعمله ولديه هوايات وأصدقاء.
نهاية الرواية جيدة ولكن ألاحظ أن الكاتب يقول لنا بطريقة غير مباشرة أنه توجد تتمة الرواية وربما هذه المرة سوف يركز على شخصية ريم وليس سيف. أتمنى أن يفعل ذلك.
سأقرأ رواية ملاذ والشتاء الأسود لنفس الكاتب لأن لغته جيدة وأرى أنه يستحق فرصة أخرى.
أنتهيت الرواية في ساعة الا عشر دقائق. هذه الرواية عبارة عن 110 تقريبًا تدور في قالب من أدب الطفل الممتزج بالفانتازيا -تناسب اﻷعمار حتي 14 سنة- عن سيف الوحيد اﻷنطوائي الذي يعيش حياة رتيبة مملة حتي يدخل حياته قط أسود، فتتحول حياته إلى مغامرة كبيرة تكن فيها حياته على المحك. استخدم الكاتب تيمة أو ايقونة الساحرات بشكلها التقليدي المعروف. يتسم أسلوب الكاتب بالبساطة و السلاسة، وأستخدامه للغة فصحى بسيطة، ولكنها تساعد على القراءة دون أنقطاع أو ملل، و أكثر ما يميز الكاتب هو قدرته على أنتاج عمل ممتاز لفئة عمرية غير مستهدفة من العديد من الكتاب لصعوبة الكتابة لها، ولهذا أحيه بشده علي استهدافه لتلك الفئة التي تحتاج أن نوليها أهتمام أكبر. نأتي لتقييم نواحي العمل اﻷخرى التصحيح اللغوي : جيد جدا لم أجد سوى ملحوظتين كتبت كلمة ركن بدلًا من صف وكلمة كومبيوتر بدلًا من حاسب آلي أو حاسوب التنسيق والخطوط: ممتاز الطباعة : جيدة جدًا الغلاف: مع اﻷسف سيء جدا فهو بلونين اﻷسود و البنفسجي القاتم يظهر علي شكل ظلال كئيبة هذا أول عمل أقرأه للكاتب و للدار .. اتمنى لهما التوفيق وفي انتظار عمل الكاتب القادم
ما يميز رواية «ريم» للكاتب المصري أحمد صلاح المهدي, ويجعلها أنيسة وسلسة, أنها بدأت بيوم عادي لشخص قد يكون أي واحد منا, رجل وحيد, انطوائي, يشعر بالسام ويرغب بالرفقة, لكنه لا يبحث عن الرفقة المعتادة, وبالتالي ستقوده تلك الرغبة إلى حيث ما لم يكن يتوقع, إلى عالم الساحرات والغابات الموحشة والقطط السوداء المسحورة, عالم يتمازج فيه الواقعي مع الخيالي بحرفية تحسب للكاتب, الرواية مشوقة وفيها من الإثارة ما يحيلنا إلى عوالم هاري بوتر, وأتصور أنها مرشحة لتكون فيلماً مشوقاً يلهب الخيال
Overall, I've liked the novel and the sense of suspense it seemed to have. I wanted to follow the main character and know what the black cat's actions meant. But, the ending came too soon and the promise of magic fell short. I wish the author would've delved more into the witches world of magic, since there was already the promise of it in the shape of black cat which is a known witches symbol. In short, I wish there'd have been more magic. In a sequel, may be?
كون الرواية موجهة إلى شريحة اليافعين فهي تحكي مغامرة تحفز خيالهم واستخدم الكاتب لأجل هذا الغرض تقنية سردية تقوم على السير بالأحداث إلى أن تصل إلى عقدة معينة ثم يقطع المشهد الروائي ليبدأ الأحداث من جديد مع شخصية أخرى حتى وصل إلى العقدة التي جمعت الشخصيات كلها وهذا ما أضاف على الرواية المزيد من التشويق.. وعمد إلى النهاية المفتوحة وغير المتوقعة لإثارة خيال القارئ وكسر أفق التوقع عنده.. غير أن اللغة هي لغة حدثية لا لغة روائية مما يقرب الرواية من فن الحكاية أكثر.
My first foray into the world of Arabic F&SF, this is a charming YA fantasy/fairy tale similar in tone to Neil Gaiman's "The Graveyard Book". A quick read with wonderful characterization, I particularly liked the air of mystery that quietly unfolds through the story -- like spices, sometimes a pinch of the fantastic goes a long way.
I only wish Ahmed Salah Al-Mahdi had more F&SF works in English :)
ريم.. في اللغة هي الظبي الحليبي ، ممشوق قوامه..خفيفة حركاته.. و في مرادف آخر...هي خضرة المياة..تسبح فوقها لتمنحها طبيعة آسرة..
أما ريمنا...ريم روايتنا اليوم...فهي أجمل من كلاهما ! من منا لم يكن له ريمه الخاصة ؟..لا أظن أحدنا كذلك ! و إن لم يكن..فقد خاب و خسر ! و فقد الكثير من سحر الدنيا !
لنحكي الآن عن ريم بالتفصيل.. منذ أول طلة..و لمسة و حتى آخر كلمة و همسة !
____________________________
لنبدأ بالغلاف ، أسود مفعم بالظلال...فتاة و أشجار ، ثم قط تلمع عينيه بخفر وسط الظلام ، الغلاف يحكي عن نفسه..أستاذي !..لوذعي ! ، يذكرني طبعًا بلعبة Limbo غير أن مدرسة الظلال معروفة منذ مسلسل خيال الظل على القناة الثانية ، المهم أنه أحدث التأثير المناسب ، قصة فانتازية بديعة الطلة ، حتى اسم ريم تم اختيار الخط المناسب له ، تحية بحق للمصمم لمجهوده و فكره.
القصة تبدأ هادئة ثم تقوى شيئا فشيئًا ، لدينا البطل و القط المشاغب و فتى السوق ثم تظهر ريم على استحياء و..ريم ! من هي ريم بالضبط يا سادة ؟!!
لا ليست هي بطلة القصة التي يتضح ان لها صلة بالساحرات الشريرات و خلافه ، لم تشغلني كل هذه التفاصيل ! ، أصدقكم القول..منذ ظهرت ريم و لا يشغلني سواها !..نسيت كل شيء إلاها !..لأن ريم عندي أكبر و أعظم !
ريم هي حب الطفولة البريء ، ذاك الحب الذي تحدث عنه كل أديب على طريقته ، بيكي..فرجيني..لانا ، ريم هي الحسناء الغضة ، فيها يمتزج كل شيء بديع نضر.. الطفولة و البراءة و هنا أيضًا الجمال ، بفستان أبيض و عيون زرقاء و..أنتم فهمتم ما أعنيه ! ، الكاتب قصد الجمال..لنهفو جميعًا إليه !
بلا شهوات..بلا نوازع آثمة ، ريم تحب..تكره الشر ، تسعى لكل جميل ، ريم أيقونة لعذرية الإنسانية و جمالها ، هي حلم كل طفل ذكر ، يحب الجمال فماذا لو رآه في صورة انسانة كهذه ؟..اجمل ما يمكن رؤيته !
لغة القصة البسيطة مناسبة للأحداث ، و لمن يرنو لمثل هذه الذكريات ، مغامرات الطفولة حيث غابة الأحلام و إنقاذك حسناء الصف هناك من الغول ، الكاتب أبى كذلك إلا ان يجعل النهاية مناسبة لجمال صاحبتها ، لا مزيد من الكدر و الكآبة..ريم الجميلة لن تتركنا و ترحل !..فلتذهب الدنيا و مآسيها إلى الجحيم !
إذن..فالخيال لو عنى البساطة و الجمال سيكون كما في ريم ، قصة تستشف كل جميل في بطلتها ، الواقع أنني تماهيت مع ريم حتى صارت القصة ريم فقط و لا شيء آخر ! ، حتى أنني أعتب على المصمم الآن اختياره لذاك الظل الطويل غير المناسب لصورة ريم في ذهني ! ، هي تستأهل ظلاً آخر بديعًا مثلها !
أنا بالذات عاشق لريم قبل معرفتها ! ، فشكرًا لريم و صاحبها ، ارجو ان اجد فرصة لعيش ذكرياتي مع (ريمي) الخاصة في عمري الحالي كما عشتها في الماضي ، شكرًا لله الذي جعل الجمال موجودًا كما القبح..نسعى إليه و نذكره و نكتب عنه !
I received the English version of 'Reem' that was sent to me by the author a few weeks ago and I am very thankful. This winsome novella is extremely well structured and beautifully written as well as genuinely gripping so that I was unable to put it down until I had reached the ending. The translation had been undertaken by the author himself which was to a very impressive standard and the plot flowed seamlessly maintaining a consistent tension that kept the story interesting and this reader guessing right up until the end of the last sentence.
This dark novella about a mean black cat and its owner who both gave me the creeps reminded me of the Brothers Grimm Tales that had fascinated and terrified me in equal measure when I had read them as a child, but it also evoked memories of the tales my late father used to regale my siblings and I with as children only to find out later as adults that they had been 'borrowed' from Sheherazade, the heroine of a 'Thousand and One Nights'. To this day, tales that hint at magical realism and the unreal continue to pull me and it's probably why I was glued to this one. The fairytale-style genre of the novella works in its favour ensuring its timelessness. It's one I predict will appeal to young adult readers as well as the older crowd.
تلك القصة الثانية التي أقرأها لأحمد المهدي والتي تنتمي أيضًا لأدب الطفل، لكنها أكثر نضجًا وتوسعًا. تستحق القصة ثلاث نجمات ونصف، لغتها جيدة وسهلة إلى حد كبير، الرسومات المصاحبة كانت جيدًا أيضًا للغاية الطباعة وتوزيع الفقرات جعلتني أقرأها بشكل سريع. نأتي للقليل من النقد القاسي... شراء البطل للقط الأسود بالنسبة لي جاء بلا مبرر هو فقط مر من أمام محل حيوانات وإذ فجأة رغب بشراء أحد الحيوانات.. كنت أرغب لو كان أراد ابتياع هدية ما حيوان أليف لأحد أصدقاءه ثم انتهى الأمر بالحيوان في منزله بشكل ما.. لكن ليكن السبب كان ضعيف بالنسبة لي. كذلك السبب الذي دفع الأم لحبس حفيدتها وتحويلها إلى ساحرة... لم أجده مبررًا قويًّا.. لكنه مناسب جدًا للأطفال على كل حال. النهاية وددت لو كانت سوداوية أكثر... لكنها جيدة جدًا. أعجبتني القصة ككل وأرى في أحمد المهدي كاتب أدب طفل جيد جدًا وبانتظار عمله الجديد.
الرواية مميزة بشكل جميل 💛 متماشية مع جميع الاعمار ..كبار ..مراهقين ..اطفال.. ممكن تقرأ في اي وقت ..تخلص في قعدة واحدة ليس لانها من الحجم الصغير ولكن لانها ممتعة بغباء كمان السرد يبعد كل البعد عن الحشو الفارغ ودي من اكتر مميزاتها ..فانتازيا مع الامتزاج بالواقع ✨ صور الساحرات واصواتهم ..انا مكنتش بأقرأ لا انا كنت بشوف 😂🧡🧡🧡 بجد والله ممكن اوصفها بجملة ( لم تصف المطر بل جعلتنا نتبلل) ..ترتيب الاحداث كان منطقي وأعظم بكثير من سلس 💛 والنقد الوحيد اللي بقدمه 👈ان طريقة تفكير ريم كانت أكبر وأوعي من تفكير طفلة وبالتوفيق في كل ما هو قادم ان شاء الله ❤️❤️
أعرف من أين أبدأ، أنها هذا النوع من الروايات التي تنهيها فى جلسة واحده من متعتها وتشويقها، وتلتهم الصفحات حتى تجد بأنك قد أنتهيت منها وتتمني لو أنها لم تنتهي، فعامل الأثارة والتشويق هنا يعمل جيدا وقد أستغله ا��كاتب أفضل أستغلال وأيضا الخوف من المجهول والذي لعب الكاتب عليه أوتاره. أنها رواية تقرأ ثم تقرأ من جديد. لقد أستمتعت كثيرا بهذا العمل الرائع وأتمني المزيد من هذا الكاتب الموهوب.
رواية شيقة جدا أتممتها في نفس واحد لفضل عنصر التشويق الذي وضفه الكاتب احمدوكان حاضرا في الرواية بقوة وربما اكثر مايلفت الإنتباه..هو استعمال الكاتب احمد للقط الذي يقود البطل سيف لكشغ عدة امور غامضة في الرواية..عموما لن أحرق عليكم الرواية وأدعوكم الى قراءتها بأنفسكم.
Saif (means ‘sword’ in Arabic) has everything in life. A good job, a house in the suburbs, and even some friends. But he dedicates all his time to his office work and has no one for him at his plush home. Taking a wrong turn on his way home one day, he finds a pet store and makes the mistake of buying a suspicious looking black cat. He thinks it’s the thing he needs in his life, to careful for another individual. Boy was he wrong. It’s the traditional black cat out of scare stories, apparently belonging to a sweet and innocent little girl named Reem, with blue eyes and blonde hair, but in fact belonging to the girl’s grandmother – a witch that trying to force her granddaughter into the profession. Saif crosses paths with the old hag, in attempt to get rid of the black cat, and discovers he is the hapless human sacrifice she needs to turn Reem into a witch. Reem’s mother ran away from the evil grandma, marrying a carefree wealthy boy, so Reem never knew anything about her grandmother. Then her mother and father died in a car accident and the wealthy grandparents want nothing to do with her – they objected to the marriage to begin with – and so she got dumped in her grand mama’s lap. Her one consolation, living in a lonely cabin in the woods, was a childhood friend she made Osama. (Osama is an only child too and lost his father at an early age, and he can’t handle the life of the souk, so he spends too much time by himself, inventing games or looking for friends). And he gets swallowed up in the grandmother’s evil plot too. Won’t spoil it for you here. The important thing is to know how nicely written the story is and how Ahmed Salah Al-Mahdi was able to take all these motifs – black cats, cabins in the wood, pentagrams and black magic – into a thoroughly Egyptian setting and with the trademark sense of Egyptian humour. I like to think of Ahmed as a science fiction author, since my favourite writings of his are in that genre – Malaaz, The Black Winter – but he’s really a fairytales writer at heart. He grew up, steeped in Arabic legend and the classics of European fantasy literature, and it really shows on the printed page. He writes these young adult yarns effortless, knowing how children look at the world, as opposed to us grumpy, cynical adults. And I’m not just talking about myself! You love the hesitancy of the two children, while laughing at how pensive and claustrophobic Saif is. The story is told from the perspective of several characters, but in the third person, which always you to switch from an adult perspective to that of a child – Reem and Osama – and it is quite an enjoyable transition. Innocence and ignorance of bad things in the world is what keeps them going, after all. The format of the story is Western, true, but the raw materials it’s made up of are thoroughly Egyptian. You have an easily recognizable Egyptian protagonist, the desk jockey type, living the good life in the suburbs, oblivious to the misery of the rest of the country. You also feel the novel is addressing issues in Egyptian society, in a tongue-in-cheek manner. (It is a children’s story, after all). The gap between rich and poor is in there, whether in the form of Saif and the working class people he has to rub shoulders with, or the ill-fated marriage between Reem’s mother and father and the aftermath of their death. The whole point of fairytales is to ‘empower’ children to make their own fate, and teach adults – especially their parents – a thing or two. And that’s the main thing you come out with in this novel, which makes it a rarity in Arabic literature and a worthy contribution to our way of ‘not’ thinking about things!!
هو العمل الاول لكاتبنا روايه مشوقه بالفعل تكاد ان تقفزبين الصفحات لتعرف النهايه وهى سمه مميزة للكاتب فان كان هذا هو العمل الاول له الا انه الاخير بالنسبه لى فى قراءة اعمال الكاتب وبالطبع هو ترتيب غريب ولكنه ما حدث بالفعل
تبدأ الروايه فى جو غريب من الغموض والاثارة فبطل العمل بصورة غير اساسيه هو قط ومعه بدأت سلسله من الاحداث الغريبه لبطل العمل الاول ان جازالتعبير فاشخاص الروايه جميعا ابطال للعمل بصورة اساسيه لمتكن هناك شخصيات ثانويه بالفعل الا من ورد ذكرة عابرا فى سرد او حوار احد الشخصيات
استخدم الكاتب فى السرد اسلوب الراوى المتعدد فعلى لسان كل شخصيه عرفنا دورها فى العمل ووضح عن طريق السرد بناء كل شخصيه ولم يتبقى امامنا الا وضع كل شخصيه فى مكانها وترتيبها الزمنى الصحيح فتتضح الصورة تماما
الحوار كان مناسبا تماما للشخصيات ولاحداث ووضح ذلك فى الفروق اللغويه لكل شخصيه تبعا لسنها وتفكيرها ولكن الكل بلغه فصحى سليمه وبسيطه للغايه
الوصف كان اكثر من رائع على الرغم من قلته فاحداث العمل سريعه بالفعل ولم يكن هناك اى مجال للاطاله
الحبكه الدراميه بدأت بسرعه ثم تماوجت بين السرعه والهدوء وليس البطء حتى قبيل النهايه تسارعت الاحداث بشده حتى النهايه الصادمه واللتى قد تنبئ بجزء أخر تحيه و اعزاز واحترام لكاتبنا الموهوب و امنيات من القلب بدوام الاستمرار فى التألق والنجاح والى لقاء جديد وعمل جديد .
"Reem" is a particularly endearing novel that skilfully mixes fantasy, adventure and witchcraft. History is within the reach of everyone, whatever our age, we can only enjoy and live wonderful moments. The author is undeniably talented because it takes us to the heart of a fabulous and touching story at a time. I loved it a lot :) :)
Too short to call it a novel, so a very fun novella it is. Super fast paced that I finished it in my work break. First time to read for Ahmad Al Mahdi but definitely not last. The writing is catchy, old school fantasy style that makes you think of classic fairy tales and childhood adventure stories. The story would certainly enchant young readers. I expected more witchy evil dos though!
The story told in Reem unfolds mysteriously chapter by chapter, until it reaches an unexpected end that indeed makes you want to know more about what will happen next. As for the fantasy in it, while I could identify some typical elements of this genre it still felt like reading something I hadn’t read before.