كنت برفقة خمسة من أفراد الشرطة وكانوا يسيرون أمامي طوال الوقت لحمايتي، فإن ركضوا ركضت وإن ساروا بهدوء سرت خلفهم. مررنا بصندوق نفايات كبير.. توقف أفراد الشرطة عنده وبدأوا يبحثون بداخله ولكنهم لم يجدوا شيئاً.. وأكملوا البحث ومشوا قليلاً إلى الأمام وقد كنت خلفهم، وفي لحظة سريعة لاحظت حركة خفيفة خلف الصندوق الكبير الذي كان ينحصر بين الأشجار.. توقفت للتأكد إن كانت هناك حركة فعلاً، وفي ثانية واحدة ظهر المشتبه به واقفاً على قدميه وأشار بسلاحه نحوي وقبل أن أفكر بماذا علي أن أتصرف وجدت نفسي قد سقطت على الأرض!
نادين بنت يوسف بن هلال السياط، مواليد ديسمبر 1985م، من أهالي منطقة الجوف، وُلدت ونشأت في مدينة الرياض. حصلت على درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة الملك سعود بالرياض عام 2007م ثم عملت كموظفة إدارية في قطاع خاص وحكومي لمدة ثلاث سنوات. عام 2014م حصلت على درجة الماجستير في العدالة الجنائية من جامعة كولورادو دنفر حيث حصلت رسالتها الماجستير على لقب المشروع المتميز لخريجي ماجستير العدالة الجنائية لعام 2014م وتم تكريمها كطالبة متميزة لنفس دفعة الخريجين. حظيت بالتدريب الميداني داخل فرع شرطة أمريكية لمدة ستة شهور خلال فترة دراستها للماجستير، وهي تعمل الآن محللة للمخاطر الأمنية بالهيئة العامة للطيران المدني السعودي.
الكتاب اشبه بكليشيه سواليف مبتعثييين ، مافيه جديد ! وفترة التدريب الميداني بالشرطة ما اخذت حيز بالكتاب الا 40% فقط. الكتاب بالنسبه لي مستفز لانه مايكفي انك تحمل تجربه فريده لازم انت تكون فريد بتفكيرك. يعني مثلا - كما ورد بالكتاب- عندما تسأل بالجامعة عن الانظمه السعوديه كانت لا تعرف الجواب لان ماعندها خلفيه قانونيه ولا عجب بذالك فهي خريجة ادارة اعمال! و غير ذلك نظرية ان الفتاه السعودية لا تعمل بسلك القضاء لانها عاطفيه و حساسه و قد تتأثر مشاعرها على معطيات القضيه !!!!!!!!!! #1920_ستايل كذا تهين نفسها قبل لاتعتقد انها جالسه تقول مبرر قوي و ملجم و عندما تم سؤالها لماذا لا تعمل الفتاه بالمجمل بقطاع الامن اجابت لانها ملكه انو جد لا تعليق بغض النظر عن رايي بس جواب لا يرقى انه يكون لطالبة بمرحلة الماستر و بتخصص يحتاج لجواب منطقي دقيق و ليس عاطفي و راي شخصي ونوعية اجوبة يسخدموها العامه بجلسات شاي الضحى و غير الكتاب مدجج بفكرة انا المسلمه المنبوذه اللي محد يكلمني عشاني مسلمه والكل يحاربني و عنصري ، محاولة استمالة عاطفيه ميته. و فيه مواقف عاديه جدا كنظرة الدكتورة بطريقة التقييم و مساواتها بالطلاب اللي لغتهم الام الانجليزيه ووصفتها بالعنصريه! شي غير عادل نعم لكن عنصري ايش مفهوم العنصريه اصلا لطالبة تدرس تخصص قانوني؟ اللي حبيته بالكتاب ان بينت ايش المواد اللي اخذوها و كيف الطريقه و المواقف القليله اثناء فترة التدريب. الكتاب بشكل عام ما يستاهل انه يكون كتاب كان ممكن انه يسطر بمدونه او على جنبات المنتديات.
الكتابة يحمل من عنوانه تجربة مميزة وفريدة من نوعها! فحصول امرأة سعودية بسيطة الخلفية التعليمية على درجة الماجستير في تخصص العدالة الجنائية (وهو تخصص غير نسائي لدينا) وحصولها ايضاً على فرصة التدريب بمركز الشرطة وهي فرصة لا ينالها سوى من يحملون الجنسية الأمريكية..هو بحد ذاته أمر وتجربة استثنائية مشوقة للقراءة! ما يضايق البعض في هذا الكتاب هو حرص الكاتبة في جميع المواقف على أن تكون سفيرة الوطن والمسلمين وهو أمر قد يستفز القارئ لمحاولتها بالظهور الموقف النيابي دوماً . الأمر الثاني أن تكرار استخدام اللهجة العامية في غير موضع المحادثات كان أمر مزعج بالنسبة لي.
لغته ركيكة أسلوبه إنشائي لطالب بالثانوي بدأت الكتاب بطريقة منفرة حين أبدت الوصاية على الطلاب المبتعثين في الملحقية،أجادت لعب دور الضحية في أول فصول الكتاب واضح عدم نضجها العاطفي بالرغم من تجربتها الثرية بأمريكا نحن لا نحترم الأمريكان أو غيرهم في بلدنا ولا نحترم دينهم ولا تقاليدهم ونفرض عليهم لبس الحجاب وعدم المجاهرة بالأكل في رمضان واحترام ديننا وهي تتهم الأمريكان بما فيهم مرشدتها بالعنصرية🙄🙄 حين سالوها لماذا لا تعمل المرأة بالشرطة ؟!؟!كان ردها:المرأة السعودية لدينا مكرمة جدا وتعامل كالملكة من باب التكريم لها عدم السماح لها أن تعمل في جهات خطرة. حين سألوها لماذا لا تعمل المرأة قاضية في بلدكم ,ردها كان كالآتي: المرأة عاطفية وذات مشاعر تتأثر بسهولة بناء على الطبيعة والغريزة اللتي خلقت عليها وأن مهنة القاضي تحتاج عقل وحكمة وقرارات رشيدة بعيدة عن المشاعر والعواطف لذا فإن مهنة القضاء ليست مهنة مناسبة للمرأة 🙄🙄🙄 ليتك آثرتي الصمت بدل الكلام الغير منطقي هذا عن بنات جلدتك ،يعني انت لست صاحبة قرارات رشيدة وما عندك عقل وحكمة ؟!؟!🙄🤔 ياعيب الشوم لما يكون هذا كلام مبتعثة سعودية لدراسة الماجستير في أمريكا خسارة الفلوس في الكتاب
رواية مملة جججدا العنوان والنبذة خلف الكتاب خدعة من وجهة نظري لانه ٧٠ بالميه او اكثر يتكلم عن ذكرياتها والمواقف اللي مرت فيها وهيا مبتعثة فكان الافضل العنوان يكون ذكريات مبتعثة او شي زي كذا
اخطاء لغوية وإملائية بالهبل هذا وانا مشتري الطبعة الرابعة!!!
دمج الفصحى مع العاميه !!!!!
حسيت في اشياء كثيييير مبالغ فيها و تأليف مادخلت راسي ابدا وسبحان الله من اول الكتاب لين اخره من اول يوم لها بأمريكا تصير لها مشكلة معقده جدا وتنحل وتتمدح
مادخلت راسي انه رسبت باختبار القبول بالجامعه ورسلت خطاب للجامعه وقابلت وكيل العميد وقبلتها بالجامعه اللي هيا نفس الدكتورة درستها وكانت عنصرية معاها اذا كانت عنصرية كيف قبلتك من الاساس وانتي رسبتي باختبار القبول اكثر من مرة؟؟؟!!!! تأليف وبس🙂
اغلب الشي تمدح بنفسها انا اول سعودية انا قالو عني احسن وحدة انا مدري ايش ووووو
حسيت الفصول الاخيرة تأليف برضو لزياده عدد الصفحات لا اقل ولا اكثر 🙂🙂🙂
اول واخر كتاب اشتري لها واتمنى ماتكتب اصلا بعد كذا 🤢🤮👎🏻👎🏻👎🏻👎🏻
تقول انه كل وقتها ع المذاكرة حتى بالويك اند بأخر الفصول تقول انها كل ويك اند تقابل صاحباتها اللي ماجابت اي شي عنهم ولا حتى اسم وحدة منهم الا بالفصول الاخيرة كييييييييف كذا؟؟!!
تمت القراءة بواسطة قارئ جرير بنسخة مجانية كاملة من الكتاب.
في البداية جذبني العنوان كثيراً وتحمست لقراءته...خيّب آمالي في البداية حيث ظننت أنها ستحكي فعلاً ما حدث لها كمحققة رسمية في الشرطة لكنها مذكرات طالبة تحكي حكايتها منذ بداية البعثة إلى نهايتها وحصولها على درجة الماجستير. وهناك فصل واحد فقط حيث تحكي تواجدها بمقر الشرطة ومرافقتها لهم في عملهم. بدا لي ذلك وكأنه نوعٌ من الغش خصوصاً بعد الاطلاع على سعر الكتاب وما كُتِب في الغلاف الخلفي لكن بعيداً عن كل هذا. هل أستمتعت او أستفدت ولو قليلاً من قراءة هذه المذكرات؟ نعم أستمتعت بها وأحب أجواء الشرطة والتحقيقات وأعطتني لمحة أعمق لحياة المبتعث ولو أني بدأت القراءة بهدف آخر وهذه أعتبرها سلبية كبيرة جداً وهي اختيار عنوان غير مناسب بالمرة. لا أستطيع نقد الأحداث فهي حقيقية ومشوقة في بعض الأوقات ونجحت الكاتبة في إيصال شعورها نحو القارئ. ولكن مالم يعجبني هو خلط الفصحة بالعامية والتكرار الممل لبعض الجمل فكان يمكنها أن تكتب بأسلوب أفضل، كما أن للأخطاء الإملائية نصيب في الكتاب. تظل تجربتها مميزة وممتعة ومفيدة وبالطبع تدعو مواقفها هناك سواء عند دفاعها عن الإسلام بعقلانية وتحملها للعنصرية وأخيراً حصولها على درجة الماجستير في العدالة الجنائية للفخر.
اشتريت هذا الكتاب لسبب واحد ، هو أحد أحلامي أن أصبح محققة ، الكتاب لامس مشاعري جداً ولامس إهتمامتي، كوني أقرأ عن تجربة شخص يحقق حلم مثل حلمي! ، قصتها ملهمة ، الأسلوب عفوي ولكن كان منمق ، أحسست أن الكاتبة قد أوفت وكفت بالتفاصيل الي ذكرتها عكس الأغلبية لما يذكر تجربة يكون يقصر من ذكر التفاصيل ، ضحكت ، دمعت عيني ، ابتسمت، جميع المشاعر مرت علي أثناء قرائتي لها ، نادين : شخصية قوية ومكافحة ، تتجاهل جميع ايحائات التعب كي تصل لهدفها ، اعجبني دائماً هدفها السامي في كل ماتقدمه ، ان هدفها ليس فقط " النجاح" ولكن هدفها تصحيح سمعة الاسلام التي اخذوا عنها الغرب فكرة سيئة ، موقفها جداً صعب كان لما احد يسب الإسلام لأنها كانت بين نارين، لو تصرفت ممكن تصدر ردة فعل تنفهم او تعبر عن الإسلام بشكل غلط ، لكنها قدرت تتحكم بردة فعلها وتجاوب وترد بطريقة بحيث تحسن سمعة الأسلام . إلى الأمام وإن شاءالله أقرأ مغامراتك بوظيفتك المحققة 💕.
هل هذه المذكرات تستحق النشر؟؟ فعلًا تمنيت لو اخذ من الكتاب فائدة واحدة ولكن لم اجد شيء، وتمنيت ان استمتع بلا فائدة اخرج بها ولم استمتع ايضًا! الكتاب مليء بالتكرارات المزعجة، السلبية جدًا عالية لدى الكاتبة، وشعرت انها هي من تحمل العنصرية والاستحقار في ذلك البلد وليس من يسكنها! لدي الكثير من التعليقات التي لا تنتهي بانتقاد هذا الكتاب لذا سأكتفي بذلك، فقد ضاع الوقت بما يكفي لقراءته.
تجربة فريدة مميزة *.* ، الكتاب عبارة عن سواليف لمبتعثه تدرس تخصص العدالة الجنائية . أيام الجامعة وبعض المواقف :) أسلوبها بسيط وجميل حسيت كأني أسولف مع وحده تقرب لي
كتاب خفيف كتب بالعامية، يتناول قصة الكاتبة خلال فترة ابتعاثها لدراسة العدالة الجنائية والتي تعتبر أول فتاة سعودية تخوض هذا المجال، وما صادفها خلال فترة ابتعاثها من مواقف التمييز العنصري سواء في الشارع الامريكي أو من خلال بعض الاساتذه في الجامعة، بالإضافة إلى زيارتها لمبنى FBI وتدريبها العملي في مركز الشرطة، تجربة ثرية تستحق القراءة من قبل الفتيات.
بطلة القصة مبتعثة حملت على عاتقها إصلاح الشعب السعودي في امريكا على اساس إنهم في البلد قمة في الورع و التقوى .. اسلوبها فيه تضخيم و مبالغة على مايعتقده الأمريكان حول المسلمين .. الأمريكان من وجهة نظرها ان كلهم عنصرين ضد المسلمين الا ما رحم ربي..اسم الرواية كان الأفضل يكون "يوميات مبتعثة" .. لان الكلام حول التحقيق آخذ بس ١٥ الى ٢٠٪ من الرواية .. لكن في نفس الوقت حق اكون منصفة .. الكاتبة بينت معاناة الطالب الجامعي من حيث اللغة و مواد التخصص و تعقيد بعض الدكاترة بس
كتاب أعجبني جدا يحكي عن تجربة الكاتبة في الابتعاث لدراسة الماجستير في تخصص العدالة الجنائية في الولايات المتحدة حيث مرت بمواقف عدة منها الحزينة ومنها المفرحة. استفدت من الكتاب بمعرفة نظرة الغرب تجاه المسلمين وتعاملهم مع المسلمين. كانت الكاتبة مثال جيد للطالب السعودي المبتعث وتداركت جميع العقبات باجتهادها وتركيزها في الدارسة للوصول لهدفها الذي تغربت من أجله.
من اروع القصص الواقعية اللي قريتها تحكي تجربة مبتعثة في الولايات المتحدة تدرس شي في الشرطة وعن العدالة فعلا انسجمت معاها ومع كل تفاصيل قصتها وتخيلت كل الاحداث المرعبة الحزينة والموترة فعلا قصة تستحق ان تقرأ ويصنع منها فلم ايضا اتمنى التوفيق للكاتبة اضافت لي معلومات وان كانت قليلة عن الابتعاث فالقصة تركزت حولها بالطبع وعن ما حدث لها من امور سواء شيقة محزنة او مخيفة
كتاب مميز ،لتجربة مميزة للابتعاث في تخصص العدالة الجنائية ومواجهة حرب "الإرهاب النفسية" لدى الجزء الاخر من العالم مع شخصية فتاة سعودية "تعتز" ب المذهب والدولة المتهمة
سَقَطَ الكتاب في يدي على محض الصدفة، من الصدف التي لا أتمنى حدوثها لأحد :). راح أحاول قد ما أقدر أذكر ايجابيات وليس فقط سلبيات الكتاب.. أتمنى يعني.
تبدأ أحداث الكتاب بفتاة مدللة، غير واقعية، تصدم بالواقع عند سفرها للدراسة، مع تطور الأحداث تتطور شخصيتها، تصبح شخص يصبر عند تعرضه للمضايقة أو مروره بموقف عنصري، الصبر على الوحدة لكونها المسلمة الوحيدة في تخصصها المرتبط بمحاربة الإرهاب وأخذ أغلب الطلاب عنها فكرة الإرهابية، تصبح أكثر قدرًا على تحمل المسؤولية. تصف الكاتبة أيامها الدراسية وبعض المواقف التي مرت بها، بالإضافة لذكرها بعض المواقف عندما عملت مع الشرطة. لاتوجد مواقف كثيرة من ناحية القضايا التي مرت عليها، أغلب ماذكر كان وصف للأمور الإدارية وطريقة تنظيم العمل بالشرطة.
من الأمور المستفزة وأعتقد عدد لابأس به سيتفق معي عليه إصرارها على ربط كل ماتعمله وتقوله بتمثيل الوطن والدين، حتى أبسط الحوارات يتم ذكر كونها مسلمة وهذا ماعلمها إياه الإسلام.
الكتاب ليس سيء، في حال إن كان ماجذبك إليه هو العنوان فأتوقع أن يعجبك. العناوين اللي مثل عنوانه تنفّرني، لكنّي استثنيت هذا الكتاب ويبدو أنه الاستثناء الذي يؤكد القاعدة :)
قيمت الكتاب بـخمسة نجوم على الرغم من وجود الكثير من العيوب فيه ، افتقر الكتاب العديد من الأساليب الروائية البسيطة التي نجدها في أي كتاب من الكتب التي تروي قصة ما ، ولكني لا أريد التطرق لسلبيات الكتاب الأخرى حيث أن الكاتبة ليست متمرسة ،وقد اوضحت ذلك في بداية الكتاب .. كان سبب تقييمي للكتاب بالنجوم الخمسة تلك هو أنه يحمل رسالة مهمة جداً لكل طالب و طالبة أو لكل شخص يسعى لتحقيق هدف معين ، ومحتوى الكتاب الهادف قد جعلني اتغاضى عن جميع الأخطاء التي لاحظتها فيه ، ليس الغرض من الكتاب التسلية بقدر تطرقه للمواضيع المهمة و المفيدة و المحفزة للجميع ، أثارت الكاتبة إعجابي في جميع المواقف التي تعرضت لها و في نجاحها و إصرارها رغم كل ماتعرضت له من عقبات ..
كتاب ممتع وجعلني أتعاطف مع معاناتها في دراستها ربما لأني طالبة ماجستير مثلها فشعرت كأنها تحكي عني.
+ مواقف الطالبة في التدريب جميلة وحماسية وكأني أشاهد فلم أمريكي، مدافعتها عن الإسلام وغيرتها على الدين. - اللهجة العامية مزعجة بالنسبة لي وأفضل الفصحى، قلة المواقف والقصص التي في الشرطة ووصف الكاتبة لها بدون تفصيل كبير، اختلاف مدة التدريب فذكرت أنها تدربت ٤ أشهر وفي آخر الكتاب كتبت بأنها تدربت ٦ أشهر!
استمتعت بالكتاب جداً، قصصها ومواقفها وطريقة سردها غير مملة ابداً ماشاءالله تبارك الله وفقك الله في الدنيا والآخرة وزادك الله علماً ونوراً، نحن كمسلمين وكعرب وكسعوديين فخورين فيك وبانجازاتك.
أُعجبت كثيراً بالأشخاص اللي قدمتي لهم شكر بالنهاية، جزاهم الله خير الله يسعدهم. حتى السنجاب أحببته وحزنت عليه عندما ودعتيه :(
يوميات جميله جدا فيها معلومات وخبرات تفيد المبتعثين .. عشت مع نادين لحظات الفرح والحزن والانجاز .. اجمل لحظة " .. باسمي وباسم اللجنة أبارك لك حصولك على درجة الماجستير في العدالة الجنائية .." فرحت كثير عشانها ..
المواقف والقضص تدفعك أنك تكملها وحدة ورا الثانية تمنيت ان الكاتبة تستخدم أسلوب مشوق أكثر من كذا وتفاصيل مشوقة اكثر من بعض الاشياء اللي مالها داعي وتعتبر حشو
الكتاااب روعه ويجذب حييلل تمنيت اجرب تجربتها وحبيت حيل انه عاشت فتره بامريكا اللي كان فيها يعتقدون انه المسلمين ارهاب وحاربت هالشي وماتنازلت عن مبادئها اهنيها من كل قلبي وشدتني حق هالدراسه وهالمهنة
كتاب ممتع استطاعت الكاتبه ايصال مشاعر��ا للقارئ لكن ضايقني به اللغة الركيكة وربط الكاتبة كل ما يحدث لها بالعنصرية وشعورها انها في مؤامره والكل ضدها واخذ المواقف بشكل شخصي
قراءة الكتاب كانت عبارة عن تجربة إنسانية بامتياز... فريدة، غنية، وتحفيزية. يتحدث عن رحلة نادين السياط من ذهابها إلى الولايات المتحدة لنيل شهادة الماجستير في تخصص الأدلة الجنائية، مروراً بتدريبها الميداني في أحد أقسام شرطة ولاية كولورادو، وانتهاءً بتخرّجها وعودتها إلى السعودية، فهو عبارة عن مذكّرات؛ وقد اعتقدت في البداية أنها رواية. ويجب التنبيه أن الفصل الخاص بالتحقيقات هو قصير مقارنة بباقي أقسام الكتاب الذي يتحدث بمجمله عن دراسة الماجستير والصعوبات الأكاديمية التي واجهتها والمضايقات التي تعرضت إليها بسبب حجابها.
أحببت طريقتها في السرد التي مزجت فيها ما بين العامية، والفصحى، والإنجليزية. وأحببت كيف كانت أفكارها منظمة ومرتبة، ومتسلسلة، وكيف أنها سردت الأحداث بطريقة قصصية مشوقة تشبه الرواية (بالرغم من كونها أحداثاً حقيقية).
والكتاب يحتوي على أخطأ إملائية ونحوية ومنطقية ومغالطات وتناقضات، لكن رغم ذلك، بنظري استحق الكتاب تقييم 10/10 عن جدارة، وذلك للأسباب الآتية:
(1) أني وصلت لمرحلة التعلق الشديد حيث أن الصفحات تشدني إليها ولا أستطيع أن أترك الكتاب الذي سيطر على تفكيري حتى أثناء القيادة والاستحمام. (2) أبدعت نادين من ناحيتين، الأولى أنّها خاضت تجربة إنسانية فريدة تستحق السرد، والثانية هي التعبير عن التجربة عن طريق تأليف كتاب. برأيي أن كل الإنسان يمر بتجارب، وقليل فقط من يتعلم من تجاربه، وأقل من يستطيع التعبير عما تعلمه إما كتابة أو بوسائل أخرى. (3) الرسائل التحفيزية الإيجابية: أن يعمل الإنسان بجد وبإخلاص، وألا يستسلم أمام الصعاب، وأن يكون شغوفاً تجاه ما يحب ويعمل.
لا أتفق مع الكاتبة في كثير من الأمور (وخصوصاً فيما يتعلق بمنع النساء من العمل في القضاء والشرطة وتجاهل الوقائع أثناء الدفاع عن البلد والدين) ولكن أحترم كونها طالبة مجتهدة ونشيطة، تحب العلم والتعلم، وتعشق تخصصها بشغف، ومخلصة لدراستها لأبعد الحدود. وشكراً لها على مشاركتها بتجربتها الإنسانية الفريدة علها تكون مصدر إلهام للكثيرين.
كتاب متميز في طريقة طرح الأفكار وسردها، واستعمال عناصر الكتابة بفعالية أضفت على المحتوى الكثير، فقد برعت الكاتبة بتدوين تجربتها مما شدني لإنهاء الكتاب الذي يحتوي على قرابة ال٣٠٠ صفحة في وقت قياسي. بالإضافة، إلى تجربة الكاتبة الغنية بكل ما يضيف للمرأة السعودية في حياتها الشخصية والمهنية، لكن في الحقيقة ما كنت أفضل أنه لم يكن موجود في الكتاب هو استعمال بعض العبارات العامية التي فضلت لو أنها استبدلت بالفصحى.
The book is very nice I did read it in full and it gives impression that you did not easily get your master degree. I like it and it worth reading. You have some words and sentences can be replace and that is all.
Thanks for letting me know something about you.
I am very happy that after the tough study you get a good job and you deserve it.
كوني مهتمة بالعدالة الجنائية والقانون والمحاماة والتحقيق جداً اعجبني الكتاب حتى للي مايشدّهم هالمواضيع الكتاب جداً مشوق.. يوميات ويشابه المذكرات لشابه سعوديه حلمت وانجزت واعتبرها قدوه لي مرررره استمتعت بقرائة يومياتها وحياتها وكيف كانت مسيرتها للماجستير وكيف انها ماييأست وظلّت تحاول لما وصلت لحلمها كتاب رائع.
جذبني العنوان وكنت فخورة جدا فيها لكن بعد ماقريت اول الفصول بديت اتضايق واتنرفز .. يعني دور محور الكون اللي الكاتبه عايشته وانو الكل ضدها ومستقعدين لها ؟! ودور ان الكل عنصري معاك عشان مسلمة ؟! ومدخله الاسلام ودور هيئة الامر بالمعروف وانتي مفروض تركزي على دراستك مو زملائك ؟! الكتاب مع احترامي الشديد للقراء سيء جدا .. اتمنى من الكاتبه تقرا كتب اكثر واكثر قبل ماتفكر تكتب يومياتها في يوم من الأيام .