عُهد بتسعين في المئة من إحتياطات النفط في العالم إلى شركاتٍٍ تملكها الدولة. وهذه الشركات التي أُنشئت لتكون أدواتٍ سياسية في الأساس ودُعيت شركات نفط وطنية، تواجه متطلبات جديدة في ظل تضاؤل الإحتياطات النفطية وتزايد الضغوط الإجتماعية. وبشكل متزايد، أصبح لزاماً على شركات النفط التي تملكها الدولة-ولاسيما في الشرط الأوسط-إحداث توازن بين المتطلبات السياسية لحكوماتها والحاجة إلى أن تكون تنافسية على الصعيد التجاري. وفي هذا الكتاب الجديد الذي يفتح آفاقاً جديدة، تمنكت فاليري مارسيل من بلوغ سياسيين، ومهندسين، ورجال أعمالٍ يتولون إداراة شركات النفط الشرق أوسطية الخمس التابعة للدولة، لإلقاء الضوء على أحد قطاعات الصناعة الدولية الأكثر تكتماً والأكثر قوة.
ممكن ان يكون كتاب تاريخي لوحوش وعمالقة النفط في المنطقة لكن فيه الكثير و الكثير من المعلومات التي لن تفيد او تكون غير واضحه الى غير المتخصصين في البترول و حيثياته و الاقتصاديين المهتميين بهذه الصناعه
This book contains many interesting insights that I had not previously considered. I thought the conclusions were particularly useful, especially the discussion of different possible partnerships and the potential of IOCs in increasing sustainable development.
Very informative to learn about International verses National oil companies and the difficult relations between them. It also compares specific national oil companies.