"علام يعيش الإنسان" (الإنجليزية:" What men live by) هي قصة قصيرة حُبِكَت مادتها على يد المؤلف الروسي ليو تولستوي في عام 1885. وتعتبر واحدة من القصص القصيرة ضمن مجموعته القصصية المعنونة "علام يعيش الإنسان وقصص أخرى" والتي نشرت في عام 1885. تحتوي المجموعة كذلك على أعمال ومؤلفات أخرى أمثال "الأسئلة الثلاثة" و"دار القهوة في سورات" و"كم يحتاج الرجل من فدَّان؟".
Lev Nikolayevich Tolstoy (Russian: Лев Николаевич Толстой; most appropriately used Liev Tolstoy; commonly Leo Tolstoy in Anglophone countries) was a Russian writer who primarily wrote novels and short stories. Later in life, he also wrote plays and essays. His two most famous works, the novels War and Peace and Anna Karenina, are acknowledged as two of the greatest novels of all time and a pinnacle of realist fiction. Many consider Tolstoy to have been one of the world's greatest novelists. Tolstoy is equally known for his complicated and paradoxical persona and for his extreme moralistic and ascetic views, which he adopted after a moral crisis and spiritual awakening in the 1870s, after which he also became noted as a moral thinker and social reformer.
His literal interpretation of the ethical teachings of Jesus, centering on the Sermon on the Mount, caused him in later life to become a fervent Christian anarchist and anarcho-pacifist. His ideas on nonviolent resistance, expressed in such works as The Kingdom of God Is Within You, were to have a profound impact on such pivotal twentieth-century figures as Mohandas Gandhi and Martin Luther King, Jr.
العالم كله والناس أجمعون لا يعيشون في هذا الكون بمحض تدبريهم وإرادتهم وبما يعملون لحفظ كيانهم فحسب، ولكنهم يعيشون بعاطفة الرحمة التي أودعها الله في الإنسان؛ فهي التي تحفظ فيهم حرارة الحياة. «إن من يرحم فقد تقرب إلى الله؛ لأنه هو الذي خلق فيه الرحمة»
قصة قصيرة تحمل معني سامي واساس لأستمرارنا في الحياة.
"فالعالم كله والناس أجمعون لا يعيشون في هذا الكون بمحض تدبيرهم وإرادتهم، وبما يعملون لحفظ كيانهم فحسب، ولكنهم يعيشون بعاطفة الرحمة التي أودعها الله في الإنسان! فهي التي تحفظ فيهم حرارة الحياة. "إن من يرحم فقد تقرب إلى الله؛ لأنه هو الذي خلق فيه الرحمة"
علامَ يعيش الإنسان؟ ثلاثة أسئلة، ثلاثة بشارات، الرحمة في القلوب، احتياجات الإنسان وطول أمله، رحمة الله فوق كل شيء ففوق كل ذي علم عليم.. يعيش الإنسان بالرحمة وإلى الرحمة :)) ترجمة ممتازة أقرب لنص أصله عربي، وسؤال هل يصح أن نروي تلك القصة باعتباره ملكا مهم كذلك وأفعاله وكذا.. علي كلٍ القصة مست قلبي، ولا نعبد إلا الله ولا نعلم إلا من الله..
This entire review has been hidden because of spoilers.
بم يعيش الإنسان؟ ماذا يكمن في الإنسان؟ فعلمت أنها "الرحمة" وحدها. ما الذي لم يحط به الإنسان علمًا؟ فعلمت أنها "حاجيات نفسه". بم يعيش الناس؟ "الرحمة" التي هي سر الحقيقة الأخيرة.
وفي الختام " إن من يرحم فقد تقرب إلى الله؛ لأنه هو الذي خلق فيه الرحمة".
This entire review has been hidden because of spoilers.
قصة لطيفة أمر اللّه ملكا أن يقبض روح أرملة لها ولدان فأبى رحمة بها في ظنه ، فأنزله الله الأرض ليتعلّم من الإنسان ؛ ما الذي مُنِحَه ؟ و مالذي مُنِعه ؟ و علام يعيش أو مالذي يجعل لحياته معنى و اذ به يكتشف أن أعظم ما منح الله الإنسان الرحمة و حبّ الآخرين و مُنع عدم القدرة على تحديد المعاني و الغايات و بالتالي التيه و الضياع و أن العطاء و تقديم العون للآخرين هو ما يجعل لحياته معنى " و علّم آدم الأسماء كلّها " اللهم علما و رحمة"