شجون تراثية

سلسلة الشجون

by Youssef Ziedan, يوسف زيدان

شجون تراثية

Genres: Nonfiction

195 pages, Paperback

First published November 1, 2016

About the author

(Arabic: يوسف زيدان)

Director of the Manuscript Center/Museum, the Bibliotheca Alexandrina.
Professor of Philosophy and History of Science.

Awards and Grants:
- 2009 International Prize for Arabic Fiction (IPAF) In Association with the Booker Prize Foundation
- Imam Muhammad Madi Abul-‘Aza’im Award in the field of Islamic studies in 1995.
- ‘Abdul-Hamid Shuman Prize in the field of social studies in 1996 for his book Fawā’ih al-Jamāl wa Fawā’ih al Jalāl- ‘Fragrance of Beauty & Revelations of the Magestic’ by Nijm al-Dīn Kubrā.
- A special Award from the International Academy of Learning in 1996 for his academic corpus.

Reviews

[Ahmed Gohary · Rating 3 out of 5]

الكتاب الثالث بعد شجون مصرية وشجون عربية
الكتاب مقسم الي 6 أقسام لكنهم في الحقيقة ثلاث مواضيع فقط
الجزء الأول وهو الأهم عن القضية التي آثارها الدكتور يوسف عن الإسراء والمعراج والتي أثارت جدلا شديدا
علي مدار تقريبا 80 صفحة استفاض الدكتور بالحديث عن هذا الموضوع مع التطرق لتاريخ هذة المنطقة وكيف أخذت هذة المكانة في الديانات الثلاثة
مع عرض وجهة نظرة في قضية الإسراء التي قد تكون وقعت بين مكة وفلسطين أو بين مسجدين بين الطائف ومكة أو قد يكون الإسراء قد حدث لسيدنا موسي وليس سيدنا محمد
وقد اتي الدكتور ببعض الاستنتاجات أيضا التي تدحض قصة المعراج التي علي حسب ما كتب الدكتور لم يأت ذكرها في القرأن
وان عبد الملك بن مروان هو الذي اختلق قصة القدس لشغل المسلمين بقصة أخري تلهيهم عن قصفة للكعبة أثناء احتماء صحابة النبي بها

الموضوع الثاني هو التراث العربي
وتطرق فية الدكتور للمشاكل التي تواجه محققي التراث وهو جزء من كتاب قديم تم نشرة من قبل وتشعر انة بحث يهم الأكاديميين وليس القارئ العادى
وبعدها جزء خاص بفصوص النصوص
عن بعض النصوص المجمعة من كتب التراث لعلماء وصوفية العرب العظام مثل ابن سينا والحاج وغيرهم
وهو جزء جيد جدا
والجزء الأخير الخاص بالتراث كان عن بعض النصوص لأبن النفيس التي توضح منهجة العلمي في التفكير ومع لبعض المصطلحات الطبية لأبن النفيس أيضا

الموضوع الثالث عن الصوفية ودورها في المجتمع

الكتاب جيد لكن بة بعض المواضيع المكررة وبعض الفقرات التي من وجهة نظرى لا تناسب القارئ العادي وقد تسبب لة بعض الملل

[Ahmed Hussein Shaheen · Rating 5 out of 5]

كتاب لطيف وجميل ومفيد
إلا أنني لم أحب آخر فصلين فيه لصعوبة اللغة المستخدمة من قبل ابن النفيس

[Raya راية · Rating 4 out of 5]

"وربما أوجب استقصاؤنا النظر عدولاً عن المشهور والمتعارف، فمن قرع سمعه خلاف ما عهده، فلا يبادرنا بالإنكار، فذلك طيش، فرُبَّ شنعٌ حق ومألوفٌ محمودٌ كاذب، والحق حقٌ في نفسه، لا لقول الناس له، ولنذكر دومًا قولهم: إذا تساوت الأذهان والهمم، فمتأخرُ كل صنعةٍ خيرٌ من متقدمها”

ابن النفيس

[Rabab Ibrahim · Rating 5 out of 5]

دائما ما يتخذ الدكتور يوسف زيدان سبيل "المعالجة بالضد" لمواجهة وعلاج كثير من الإشكالات التي يعج بها وعي المواطن العربي، والتي بدورها تؤثر سلبا على العقل الجمعي ومنها الى سلوكيات على أرض الواقع الذي أصبح مريرا ويكأنه شباك صائد لا يمكن التخلص منها أو منه. ولكن يظل الأمل مع يوسف زيدان في فك الشباك والتشابك عن طريق توجيه العقل والوعي الجمعي الى التفكر والتساؤل عما أصبح راسخا ولا يقبل الإعتراض عليه أو التشكيك فيه أو حتى البحث في حقيقته، فيظل بذلك الأناس في متاهات الوهم يتخبطون ويقدمون من أنفسهم قرابين جاهزة للفتك بها أو يتحول منهم الى الحالة البدائية الأولى فيفتك بغيره سواء لحماية ماهو معلوم من الدين بالضرورة أو لحماية أنظمة سياسية ترعى وتعيش على تسلق وسحق أظهر الجهال .
يأتي كتاب "شجون تراثية" وهو الكتاب الثالث في سلسلة "شجون" لدكتور يوسف زيدان كنور يضيء ظلمات الجهل والخطل المعرفي فقط لمن أراد الى نور الفهم سبيلا. يطرح "شجون تراثية" مشكلتين إحداهما دينية والأخرى تدور حول تراثنا القديم.
المعضلة الدينية تتمحور حول المسجد الأقصى والإسراء والمعراج التي طالما ذهب ضحية قضيتها المزعومة موتى كثر بالمجان وسيظل يموت أناس نتيجة الإستعمال الديني والسياسي للثلاث ديانات اليهودية، المسيحية، والإسلامية (والتي يعتبرها دكتور يوسف زيدان دين واحد في مضمونه ، وأشاركه نفس الرأي) . ويقدم الكتاب الطرف الثاني المؤدي لهذه الإشكالية وهو "فوضى المعاني في النصوص الثواني" وهو التلمود في اليهودية ، أعترافات الأباء في المسيحية والحديث النبوي في الإسلام ، فيعرض الكتاب خطورة النصوص الثواني من حيث هيمنتها على العقول بالأخص المتشدد منها الذين أغفلوا إعمال عقولهم فيما بين أيديهم من نصوص مشكوك في صحة متنها بالإضافة لكثرة الإختلاف فيها (وإن كان منها ماهو جيد لأخذ النصيحة أو حسن الأخلاق) فيقدس النص الثاني ويتخذ كمصدر لمعلومات أو أحداث تتناقض في الأصل مع النص الأول .
يأتي بعد ذلك أهم جزء من وجهة نظري المتواضعة في هذا الفصل وهو فهم سياق أية الإسراء وارتباطها بالمسألة المقدسية من خلال سبعة أسئلة منطقية تستفز عقل القارئ في محاولة للفهم الصحيح عن حقيقة هذه المعضلة عدولا عن المتعارف عليه، يليه موضوع العروج المشهور بين الناس "المعراج" وفهم حقيقته في أنه ليس سوى تأويل متعسف لنص قرآني وقصة مختلقة لاستعمالها سياسيا. ولكن لا يغفل دكتور يوسف زيدان عن أهمية طرح القضية الفلسطينية وعدالتها التي يجب أن تنحى عنها التوهمات العقائدية والأستغلالات السياسية والدينية لها لمن يرد حل إشكالها.
الجزء الثاني من "شجون تراثية" يدور حول حالة الجهل والإستهانة بالتراث القديم سواء مخطوطاته ذات القيمة العلمية والتاريخية الهائلة التي لم تسلم من يد الإهمال ، أو عدم الوعي وفهم الصوفية وطرقها والذي انحصر في فكر العوام على الصورة الفلكلورية الشعبية للموالد ظالمين أنفسهم بالبعد عن حقيقة الصوفية التي من شأنها خلق التوازن الروحي في عالم يعح بالصراعات والمادية وينضب رويدا رويدا من الإنسانية السمحة التي يدعمها التصوف. كما يفرد دكتور يوسف زيدان صفحات من كتابه لتسليط الضوء على بعض من نصوص العالم الجليل "ابن النفيس" غير المنشورة في محاولة لجعل القارئ يتذوق جمال اللغة التراثية وبلاغتها وكمثال للتعرف على مابذله علماء التراث المغفول عنهم من جهد يجب الوقوف عنده وتأمله وأخذ إشراقات الفهم منه في محاولة للتقدم وليس التخلف كما يظن البعض.
الكتاب على الرغم من صغره إلا أنه ثري جدا ويحتاج الى قراءة متأنية .
شكرا دكتور يوسف زيدان
دمت لنا نورا

[ابوشريف محمد عبدالله · Rating 4 out of 5]

“و ربما أوجب استقصاؤنا النظر عدولاً عن المشهور والمتعارف، فمن قَرَعَ سمعه خلافُ ما عهده فلا يبادرنا بالإنكار، فذلك طيشٌ. فرُبَّ شَنِعٍ ( غريب ، غير معتاد) حَقٌّ، ومألُوفٍ محمودٍ كاذبٌ. والحقُّ حقٌّ فى نفسه، لا لقول الناس له ، ولنذكر قولهم : إذا تساوت الأذهان والهمم ، فمتأخر كل صناعة خير من متقدمها ”.
ابن النفيس..
د زيدان الجرئ الباحث المجتهد الشجاع المؤمن ، من ينقب عن الذهب الخالص في تراثنا المجيد ،،
ممتع في كل ما يكتب ، ويحولك للباحث عن كل ما يذكره من مراجع في كتبه ،
كتاب مزلزل ولابد أن تكون هكذا الكتب تغير قناعاتك وموروثاتك وتهدم تماثيلك المتهالكة .

[ahmed bendary]

قال ابن الهيثم فى كتابة " الشكوك على بطليموس " مقولة بديعة انطلق منها الدكتور يوسف زيدان فى كلامة وراية الشخصى حول مسالة المسجد الاقصى وقضية الاسراء والعروج (المعراج) ، تقول المقولة " طالب الحق ليس هو الناظر فى كتب السابقين المسترسل مع طبعة فى حسن الظن بهم بل طالب الحق هو المتهم لظنة فيهم ، المتوقف فيما يفهمة عنهم ، المتبع الحجة والبرهان لا قول القائل الذى هو الانسان " انتهت عبارة ابن الهيثم البديعة التى تدعونا الى ضرورة النظر واعمال العقل فى الخبر طالما كان ناقل هذا الخبر هو الانسان الذى من الممكن فى كثير من الاحيان ان يخطا لاسباب كثيرة ، انطلق الدكتور يوسف زيدان فى الفصل الاول من الكتاب شارحا مسالة المسجد الاقصى والقدسية الموهومة تجاة هذا المبنى الموجود فى فلطسين وكيف تم استخدام هذا القدسية من اجل اغراض سياسية بحتة تحت مصطلح " التحميس بالتقديس " ، وخلال صفحات الفصل الاول من الكتاب يشرح يوسف زيدان وجهة نظرة هو من خلال توصلة هو لنتائج وادلة ترجح كفتة هو مع الاخد قى الاعتبار بانها وجهة نظر قد تصيب وقد تخطا وعندما يطرح باحث ما وجهة نظر ما حول قضية معينة يجب الاخد فى الاعتبار بانة يقدم راية الشخصى بناء على ما توصل الية من نتائج وانة لا يطرح باى حال من الاحول معلومات يقينية الصدق .

[Turki · Rating 3 out of 5]

ستّ فصول، ما شدّني أكثر من غيره هو فصل مسألة الإسراء والعروج، ومسألة التراث والمخطوطات، فالأولى كانت ثريّة، والثانية على أشارت لبعض مشكلات، ولم يتطرّق لتفصيل، ولعلّه فعل في كتابه "إطلالة على التراث". أما الفصل الخاص بالصوفية والتصوّف فقد مرّ عليّ من مؤلفات أخرى له ومن محاضراته، والباب الأخير الخاص بابن النفيس هو إعادة نشر لبعض مما جاء في " إعادة اكتشاف ابن النفيس".
كتاب خفيف لطيف.

[أحمد السكري · Rating 3 out of 5]

أنا أشتريت الكتاب دا خصيصا دونا عن باقي السلسة عشان موضوع الإسراء و المعراج اللي كان أثاره د.يوسف زيدان من بضعة سنين في أحد البرامج عشان أعرف فكره بالضبط بيقول إيه ، وجدته طرح اسئلة بالفعل وجيهه في بعضها و البعض الآخر قد يتم نسفه بأبسط الردود و الحجج ، الموضوع بالتأكيد ليس بالهين تحتله صفحات قلائل كهنا و لكنها محاولة و بداية جيدة للبحث و تشغيل الدماغ .

هنا أثار الموضوع مع خيري رمضان :

http://bit.ly/2I37WgM

و هنا رد للدكتور على جمعة هنا : http://bit.ly/2I6KNtO
مفندا حجج الدكتور يوسف و ناسفا بعضها و موضحا العور في منهج بعض الأسئلة .

و هنا رد يوسف زيدان على رد على جمعة :
http://bit.ly/2I5RNY0

مما أعجبني أيضا بالكتاب الفصل المعنون بــ فصوص النصوص ، أورد فيه بضع نصوص جميلة جدا من تراثنا على إختلاف مناسباتها و مناهج قائليها و مجالاتهم و لكنها كانت شاعرية جدا و على قد علمي عال ، النصوص المورودة كانت لــ : ابن سينا ( القانون في الطب ) ، عبد القادر الجيلاني ، الحلاج ، ابن الأثير ( الكامل في التاريخ ) ، ابن عربي ( الفتوحات المكية ) ، ابن الهيثم ( كتاب المناظر ) ، ابن النفيس ، القاضي البيساني ، عبد الكريم الجيلي ، أبو بكر الرازي ، ابن الهيثم ، و أخيرا ابن سبعين .

[Amira A. Raouf · Rating 1 out of 5]

في بعض الأحيان يكون الغرق هو النتيجة المستحقة للسباحه عكس التيار، كما ان ليس كل تفكير خارج الصندوق يعتبر ابداع، ففي بعض الاحيان يكون رائحة هذه الافكار كريهه.

[عمرو العروسي · Rating 4 out of 5]

الكتاب يتكون من جزئين بحيث يختص كل جزء بمسألة كما جاء في مقدمته، فالجزء الأول يتناول لمسألى أثارت الكثير من الجدل وهي مسألة المقدسية ومعضلة الإسراء والعروج، أما الجزء الثاني فيتناول للمسألة التراثية وتحرير الخلاف حول التراث وبيان فضله وعدم إمكان الاستغناء عنه...

أولاً: المسألة المقدسية ومعضلة الإسراء والمعراج.



يوطئ الدكتور زيدان للمسألة من خلال ذكر تاريخ القدس فيقول...

اليهود في حدود سنة ألف قبل الميلاد كانوا ينقسمون بفلسطين إلى مملكتين، واحدة شمالية هي "إسرائيل" وعاصمتها السامرة، والأخرى جنوبية امسها مملكة "يهوذا" وعاصمتها أورشليم، وقد استطاع داود توحيد المملكتين بعد حروب طويلة يهودية/يهودية وأورث الحكمك من بعده لابنه سليمان الذي أنجبه بعد علاقة زنا مع امرأة بيضاء جميلة، يقوولن: وأثناء حكم "سليمان" انحاز كثيراً إلى عاصمته أورشليم وبنى فيها الهيكل، بعد مئات السنوات ... دخل نبوخذ نصر بيت مقداش للمرة الأولى غازياً واستطاع أن يسبي اليهود ويحولهم إلى بابل لبناء الحدائق المعلقة وكان ذلك عام 597 ق.م.، جاء من بعده "قورش العظيم" الذي حرر اليهود وغيرهم من أسرهم وترك للجميع الحرية في أن يدينوا بما يريدون، ويقال أنه فعل ذلك حتى يبقى اليهود وغيرهم على حدود دولته فيواجهون بداءة أي عدوان من الممالك المجاورة أولاً فيكون ذلك بمثابة إنذار لقورش، ولد السيد المسيح وتحول بيت مقداش ليكون تحت الولاية الرومانية، فقام اليهود بالعديد من الثورات ضد الحكم الرومان، ورداً على تلك الثورات قام القائد الروماني "تيطوس" بالزحف بجيش جرار لقمع الثورة الكبرى التي قام بها اليهود سنة 66م وحاصر عاصمتهم أورشليم، ودمر "تيطوس" مباني وأسوار مدينة أورشليم بالكامل وحرقها ومحى المعبد اليهودي "الهيكل" من الوجود، فلم يبق منه تحت الركام إلا الجدار وهو الذي سوف يسميه اليهد لاحقاً حائط المبكى، لأنهم عنده يبكو ماضيهم وآمالهم التي أجهضها الرومان، وفي عام 132م قام ايهود بثورة أخرى قام من خلالها الإمبراطور هادريان بقمع تمرد اليهود حتى مسح من فوق الأرض كل آثار وأطلال المدينة، وغير هادريان أسم المدينة لتكون "فلسطين" المشتق من اسم جماعة أخرى غير يهودية كانت تسكن هناك، وكان الواحد من أفرادها يسمى باليونانية القديمة "بلستي، فلسطي" أي وافد عن طريق البحر، وإمعاناً في إذلال اليهود أقام "هادريان" بدلاً من الهيكل الممسوح من فوق الأرض تمثالاً كبيراً للإله جوبيتر..
المسيحيون تعاطف معهم الإمبراطور قسطنين، واعترف لهم بحرية العبادة فيما يسمى تاريخياً باسم مرسوم ميلانو، وآمنت أمه هيلانة بالديانة المسيحية، وهو الذي أشرف بنفسه على تحرير الخلاف بين رؤساء الكنائس سنة 325م المنعقد ببلدة "نيقية" وطرد "آريوس" من حظيرة الإيمان فمات كمداً أو تم اغتياله بالسم الزعاف، اما هيلانة فقد آلت على نفسها البحث آثار صلب المسيح في بيت مقداش، فقامت بعمليات تنقيب للبحث عن الموضع الذي صلب فيه المسيح والخشبة التي صلب عليها، وهي قطعة الخشب التي ستعرف لاحقاً باسم "صليب الصلبوت"، وعندما عثرت عليه أمرت بتنظيف المكان وإقامة كنيسة فوقه هي التي ستعرف عند المسيحيين بكنيسة القيامة، وكان اليهود يطلقون عليها كنيسة القمامة لأن موضعها الأساسي كان مخصصاً لرمي القمامة الخاصة بهم، بعدها قامت حروب بين الفرس والروم غلب فيها الفرس في بداية الأمر، واستطاعوا الاسيتلاء على بيت مقداش وأخذوا صليب الصلبوت فبكى العالم المسيحي، وهي الواقعة التي نزلت فيها الآيات الأولى من سورة الروم القرآنية، ونلاحظ هنا أن بيت مقداش وصفت بأنها أدنى الأرض وليست أقصاها في القرآن، فكيف نطلق من بعد ذلك على المسجد ببيت المقدس أنه الأقصى!! حدث من بعد ذلك أن قام هرقل بهزيمة الروم مرة أخرى واسترد صليب الصلبوت ففرح العالم المسيحي.
المسلمون كانوا يمرون بأزمة سياسية عميقة، فهذا عبد الله بن الزبير يرفض البيعة لعبد الملك بن مروان، وقام بالاستيلاء على مكة، فوقع عبد الملك بن مروان في أزمة سياسية عميقة ... فما عاد المسلمون من رعيته يستطيعون الحج إلى المسجد الحرام، فبنى لهم مسجداً آخر في القدس ونسج حوله الأحاديث وعظم من شأنه حتى يحج الناس إليه إلى حين إحكام قبضته على مكة مرة اخرى، وفي سبيله إلى ذلك قام بإرسال الحجاج الثقفي لينصب المجانيق على جبل أبي قبيس ويبدأ بقصف الكعبة.
وبالطبع فالسنة بوصفها نص من النصوص الثواني تدعم الاتجاه الخاص بالمعراج، وفي ذلك يقول ابن القيم "وكل حديث ف الصخرة، فهو كذب مفترى، والقدم (أثر النبي) الذي فيها كذباً، موضوع مختلق مما عملته أيدي المزورين، وأرفع شئ في الصخرة أنها كانت قبلة اليهود أبدل الله بها الأمة الإسلامية الكعبة البيت الحرام. وقد أكثر الكذابون من الوضع (الدس والكذب) في فضائلها وفضائل بيت المقدس.

أورد د. زيدان ما يسمى بالاسئلة السبعة، وهي التي قد تعن لأي شخص يتسائل عن حقيقة المسألة المقدسية ويجيب عنها...

السؤال الأول: هل المعراج معجزة إسلامية؟ هي ليست كذلك لأن من شروط المعجزة الاستعلان وأن تتم على مشهد من الجميع والمعراج لم يحدث أمام أحد.

السؤال الثاني: لماذا أوجز القرآن في ذكر الإسراء؟ فعل ذلك لأنه الأمر ليس بمعجزة.

السؤال الثالث: من هو الذي أسرى به وكيف كان مسراه؟ قد يكون من أسرى به هو موسى عليه السلام عندما رأى النار وذهب ليلتقط منها قبس.

السؤال الرابع: أين يقع المسجدان الحرام والأقصى؟ المسجد الحرامهو الكعبة، والمسجد الأقصى قد يقصد به موضعين في سيناء أو يكون المقصود به ما هو كائن في ناحية الجعرانة.

السؤال الخامس: كيف يجتمع الأدنى والأقصى؟ سبق وأن تم التنويه إلى أن فلسطين كان يشار لها بأدنى الأرض فكيف يكون المسجد الذي سوف يتم بناءه على أرضها هو الأقصى.

السؤال السادس: لماذا أفاض الحديث النبوي في تفاصيل المعراج وأوجز القرآن فيها؟ أغلب تلك الأحاديث مدسوسة لإضافة قداسة على المكان حتى يحتل قيمته الروحية عند المسلمين عندما كانت البيت الحرام في قبضة عبد الله بن الزبير.

السؤال السابع: ما الذي جمع بين الإسراء والمعراج؟ جاءت كلمة المعراج لتتناسب عطفاً مع كلمة الإسراء، مع أن المعراج هو خطأ من حيث فصيح كاللغة، فهو اسم آلة مشتق من الفعل عرج، مثلما تشتق من الأفعال الأخرى أسماء آلات، فنقول "مفتاح" من الفعل "فتح" ومثقاب من الفعل "ثقب" والأصوب هي كلمة العروج.

أما ما ورد في سورة النجم في قولة تعالى "عند سدرة المنهى عندها جنة المأوى" فمن الجائز جداً أن يكون هذا المكان على الأرض وليس في السماء.



ثانياً: الأزمة التراثية



يرى الكثيرون أن التراث بات في حاضرنا عبئاً وحملاً وجب علينا التخلص منه حتى نستطيع احراز تقدم في مجالات الحياة، وهو قولاً خاطئاً وجاهلاً، فكيف يتخلص الإنسان من ذاته، ومن التبجح أن يقوم أناس بمهاجمة التراث بكلمات منه وهم يجهلون، فلن نستطيع التخلص من تراثنا ما حيينا لأن التراث هو في الحقيقة مرتبط بنا وجوداً وعدماً، والتراث في جملته مشرف ومستنير ويعكس مدى التقدم والرقي الذين اتصف بهما أذهان القدامى، وفي ذلك يورد الدكتور ما أسماه فصوص النصوص، أي جواهر النصوص القديمة لنطلع عليها ونعرف مدى الرقي الفكري الذي حققه القدامى ونحن الآن في منأى منه ومع ذلك نُعيبُ عليه.

ثم يتبع ذلك بفصل صغير عن نصوص ابن النفيس الغير منشورة والتي عرفها الدكتور من خلال المخطوطات الخاصة به، فيعرض لنا في هذا الفصل ما أورده ابن النفيس من حيث الفرق بين الدليل العقلي والدليل البصري وأيهما أقوى، وكذا كيفية بناء الحمامات، وأسماء بعض الأمراض والتي صنفها في معجم منفرد.

[Hussein Ebeid · Rating 5 out of 5]

أعشق الموضوعية .....
الفصل الأول من الكتاب هو بالكتاب كله
حديث مشوق و مثير للغاية

[Omar Hasan · Rating 5 out of 5]

Informative book

[Heba Elkhwaga · Rating 2 out of 5]

#شجون_تراثية
#يوسف_زيدان
#كتاب .. 185 صفحة
هو الكتاب الثالث فى سلسلة الشجون
وشجون ليش معناها احزان .. بل معناها الامور المتشابكه المتداخلة .
الفصل الاول منه بيتناول تاريخ القدس او اورشليم او ايليا .. وكيف تم استغلال هذه المدينة دينيا لاسباب سياسيه على مر الديانات الثلاثة . اليهوديه والمسيحية والاسلام ..
ومنها بيتطرق ل شرح واقعة الاسراء والعروج .. بالتحليل والاشارة لتدبر ايات القرءان فى سورتى الاسراء والنجم .
الفصل الثانى عن المخطوطات وصعوبات تحقيقها وفهرستها .. واهميتها لما تحويه من قيم التراث
الثالث عن الصوفيه السمحه .. وبرائتها من الخزعبلات الملصقة بها هذه الايام . صلح شوية من صورتها فى نظرى .
بعد كده فى فصل اسمه فصوص النصوص ... فقرات قيمة مستخرجه من بعض المخطوطات
وفى النهاية فصلين عن ابن النفيس .. احدها لاشهر اقواله والتانى تعريفات لبعض الادوية والامراض المشهورة فى عصره
كتاب حلو مثير للتفكير والبحث واعمال العقل اللى امرنا بيه ربنا سبحانه وتعالى وخصوصا اول فصل منه طبعا
ممكن اقيمه 2.5 / 5 ... نظرا لكم الموضوعات المهمة بالنسبالى

[Ahmed Ali · Rating 3 out of 5]

الكتاب من وجهة نظري به فصول قيمة جدا مليئة بالمعلومات الموثقة كعادة الدكتور.. و لو ان بعض هذه القضايا اختلف مع رأيه و فهم المراد منها و لكن مما لشك فيه انها تفتح للقارئ مجالات بحث يجب البحث فيها بشكل متأني لانها تمس العقيدة و الدين الذي يدين به القارئ
ما اخذته علي الكتاب هو احساسي بإدخال بعض المواضيع للوصول لعدد صفحات معينة.

[Mohammed Fawzi (BookTuber) · Rating 4 out of 5]

الكتاب كان بيتكلم عن الأسراء والمعراج و القدس من منظور ثلاث ديانات سماوية مسيحية يهودية إسلام و حديثه عن النصوص الثواني الي هيا الحديث الشريف و لمخطوطات

اختلفت او اتفقت معه هو أستاذ بردو
ينصح بقراءة الكتاب لكن بحذر

[Monaelsallamy · Rating 4 out of 5]

سأحتفظ برأيي لنفسي .. و دمتم.

[Mohamed Elkashef · Rating 3 out of 5]

في فصل عن الصوفية، بيدي مدخل ليها بطريقة مبسطة و جميلة. ل حد لسة بيحاول يفهم يعني ايه صوفية كان حلو اوي. غير كدة الكتاب مجمع لمقالات قديمة معجبنيش اوي بالذات في النص التاني مفهمتوش.

[Omar khaled · Rating 3 out of 5]

كعادة دكتور زيداني يذكرني بمن ينقبون عن البترول وكل خبئ تحت الارض.. ولكن دكتور زيدان ينقف عن ماخفي من تاريخنا القديم...ويحاول ان يضبط المفاهيم وما فيها من خلط لدي العقل الجمعي...
من اكتر الموضوعات التي اثارتني كلامه عن الاسراء والمعراج او العروج كما قال
احببت في الكتاب وفي الثلاثية كلها اسلوبه الخفيف نوعا ما لشخص يتكلم في مفاهيم تراثية
ولكني لم احب تحدثه عن نفسه كتير في الثلاثية
فانا لدي نهم لاعلم كل ماهو مخفي وضائع في تراثنا ولذلك كنت اتمني ان اري معلومات اكتر...

[Mahmoud Haggui · Rating 1 out of 5]

لا جديد، يوسف زيدان يعيد نفسه، يجمع مقالات و فصول من كتبه السابقة مع تعديلات بسيطة فى الشروحات . يدافع فيه عنه نفسه و كأن من يهاجمه سيأخذ ما يكتب على محمل الجد. عظًم الله أجر مصر فى النخبة.

[Ehab Shaaban · Rating 3 out of 5]

# شجون تراثية ؛ هو الكتاب الثالث المتمم لمجموعة الشجون التي هي ذاتها تعتبر تجميع وإعادة نشر لمجموعة مقالات سباعية أو أطروحات فكرية لبعض الموضوعات ، وهو ما قد يمثل عبئاً لمتابعي كتابات الدكتور يوسف زيدان ، حيث يجد القارئ نفسه أمام لا جديد ، كذلك فعل في ثلاثية (دوامات التدين، فقه الثورة، متاهات الوهم) ، وفعل ذلك في هذه الثلاثاية (شجون مصرية، عربية، تراثية) ومثالاً واضحاً محدداً لذلك (قضية اليهود) ، فقد خصص الدكتور يوسف زيدان موضوع اليهوديات في صالوني القاهرة والإسكندرية على مدار العام ، ثم طرح بعض الأفكار في موضوع اليهود في البرامج التليفزيونية، ثم هاجمه بعض الصحفيين الذين لم يتقبلوا هذه الآراء المغايرة لما استقرت عليه أفهام المجتمع، فطرح الدكتور هذا الموضوع مرة أخرى في كل كتاب من المجموعة مع بعض الفروقات القريبة، وربما كان من الأفضل أن تكون هذه المجموعة برمتها كتاب واحد يضم هذه الأفكار مسلسلة ومجمعة بديلاً للشتات ، وأما بالنسبة للمستحدث في أمر الإسراء والمعراج فهو اجتهاد محمود لا أظنه مدمراً لمستقر العقيدة المجتمعية كما تلقته الصحافة والأشخاص المرعوبون من إعادة التفكير، وخيراً فعل بأن أوضح أن ذلك رأي واجتهاد يمكن أن يصيب أو يخطئ.

# أعي تماماً أهمية السجال والأخذ والرد عن طريق الأطروحات الكتابية ، فهي لا شك أرقى وأفيد من البرامج التليفزيونية، ولكن أعتقد أن العبرة هنا بالكيف لا الكم ، فحبذا لو كانت الكتب التي يطرحها الدكتور يوسف زيدان أكثر إجمالاً وتركيزاً، خير من التشتت وقالوا وقلنا، والإحالات المتعددة للكتابات السابقة.

# وأخيراً ثلاثية جيدة على كل حال ، كخطوة في طريق لإعادة التفكير في حالنا وما استقر وتشكل به وعي مجتمعاتنا.

[معاذ اليماحي · Rating 5 out of 5]

ما لفت نظري هو التأثير السلبي جدا المجهول لدى الاغلب، الذي تسببت فيه الثوراث العربية في فشل وتأخر مشاريع فهرست وتصنيف وتدقيق المخطوطات التراثية التي تبلغ مليون مخطوطة لم ينشر ويطبع منها إلا ٥٪؜ فقط، معنى ذلك أن التراث لا يزال مخطوطا اغلبه ولم يبحث فيه.

يشير يوسف زيدان فالكتاب وفي أغلب محاضراته إلى ضرورة ضبط الدلالة اللفظية للمصطلحات، نجده في الاقتباس: فإن شيوع اللفظ وترديده المستمر، قد يخفي معناه! ولذلك فقد وصف هذا المفكر (الأركيولوجي الثقافي) بأنه: بحثٌ عن الأشياء التي اختفت، من فرط تواجدها فوق السطح.
يقصد بالمفكر ميشيل فوكو

يشير في ختامه لفصل المخطوطات: "وبطبيعة الحال، فقد استحدثت في السنوات الاخيرة وسائل جديدة من شأنها ان تسهم بشكل ايجابي في دفع العملية التراثية إلى الامام قدمت. بيد ان حالة الإهمال العام للتراث العربي، خصوصا بعد النتائج المريعة للثورات العربية الأخيرة، انعكست على الامر بشكل بالغ السوء، مما بدد حالة التفاؤل التي كانت تتملكني ايام كتبت هذه الاطلالة، واضفت إليها الاضافات. وربما يؤدي التنبيه إلى (خطورة) الحال الجديد، إلى بعض الاهتمام بالتراث العربي، او ما بقي منه. لا من اجل تأصيل معرفتنا بأنفسنا فحسب، وإنما ايضا لام مفردات واقعنا المعقدة لا يمكن لا يمكن فهمها والاحاطة بها والتعامل معها على نحو رشيد، بدون الرجوع الى جذورها التراثية".

[Ahmed Elshafee · Rating 3 out of 5]

* يعتاد الناس شيئا ً فيعدونه اليقين الذي لايجوز الشك فيه أو إعادة النظر ،و كلما كان هذا المعتاد أقدم كان في نفوسهم أرسخ .
* فلسطين سماها الامبراطور ايليانوس هادريانوس و الاسم مشتق من اسم جماعة أخري غير يهودية كانت تسكن هناك ،و كان الواحد من افرادها يسمي باليونانية القديمة " بلستي – فلسطي " أي الوافد عن طريق البحر .
* أحبوا أعدائكم و أحسنوا إلي الذين يبغضوكم – يسوع عليه السلام .
* الإرث المتروك لنا من الاجيال العربية السابقة ، و هذا التراث أغلبه إن لم يكن كله ، مكتوب في كتب قديمة بخط اليد ، وهي المعروفة بالمخطوطات المدونة علي الورق .
* إن الحقائق كامنة في العالم ،و علي الذهن البشري و حركة العلم اكتشاف هذه الحقائق الكامنة .
* المعرفة دوما ً هي الشئ المتاح ، ولكنها اليوم في يد الغرب سلاح .
* اللهم إنك المتجلي من كل جهة ، و المتحلي عن كل جهة .. ، وكما أن ناسوتيتي مستهلكة في لاهوتيك ، غير ممازجة إياها ، فلاهوتيتك مسئولية علي ناسوتيتي ، غير مماسة لها ، و هؤلاء عبادك قد اجتمعوا لقتلي تعصبا ً لدينك و تقربا إليك ً .. فاغفر لهم . فإنك لو كشفت لهم ما كشفت لي ، لما فعلوا ما فعلوا .. ، و لو سترت عنهم ، لما ابتليت بما ابتليت . فلك الحمد فيما تفعل ،و لك الحمد فيما تريد . الحلاج – مناجاته يوم مقتله
* أوجب استقصاؤنا النظر ، عدولا ً عن المشهور و المتعارف . فمن قرع سمعه خلاف ما عهده ، فلا يبادرنا بالإنكار . فذلك طيش .فرب شنع حق و مألوف محمود كاذب . و الحق حق في نفسه لا لقول الناس له ، و لنذكر قولهم : إذا تساوت الأذهان و الهمم ، فمتأخر كل صناعة خير من متقدمها – ابن النفيس – شرح معاني القانون .
* من كان يعقوبي الحزن ، جلي عن بصره العمي ، بطرح البشير إليه بقميص يوسف . عبد الكريم الجيلي

[Ahmed Anwer · Rating 4 out of 5]

بالنسبة للفصل الأول الذي يتحدث عن معجزة الإسراء والمعراج والمسجد الأقصى والحجج، إن التوجه البحثي للكاتب في مقاربة هذه الأحداث الدينية يعتبر مجددًا ومبتكرًا. يستخدم الدكتور يوسف زيدان نقدًا للمصادر التاريخية والتفسيرية والأدبية لإعادة تقييم بعض الروايات والمعتقدات المتعلقة بتلك الأحداث الدينية. هذا النوع من المنهجية يثري المعرفة ويفتح بابًا للتفكير النقدي والاستدلال العقلي. فيما يتعلق بالفصل الثاني الذي يتحدث عن نشأة الصوفية، يقوم الكاتب بتسليط الضوء على جذور وتطور الحركة الصوفية في التاريخ الإسلامي. يقدم زيدان تحليلًا شاملاً للعوامل الاجتماعية والثقافية والسياسية التي أسهمت في ظهور وانتشار الصوفية كتوجه ديني. يقدم وجهات نظر مختلفة ويناقش الآراء المتنوعة حول الصوفية، مما يساعد القارئ على فهم جوانب مختلفة للحركة. من خلال تقييمه الإيجابي لكتاب "شجون تراثية"، يمكن للقارئ الاستفادة من رؤى وتحليلات جديدة قد تعيد تقييم فهمه لتلك الأحداث الدينية والحركة الصوفية. يُثنى على خطوة الدكتور يوسف زيدان في تقديم رؤية بحثية جديدة والاستناد إلى المصادر الثقافية والتاريخية في قراءة تلك الأحداث

[Badr El Din · Rating 3 out of 5]

كتاب جميل ومفيد خاصة في جزئية المسألة المقدسية والتقاليد الصوفية وفصوص النصوص
أما مشكلات التراث فلم أستطع القول اني استفدت منها ربما لأن الموضوع لا يثير فضولي بشكل شخصي
أما آخر فصل الخاص بابن النفيس فلم أستطع استعيابه ربما لصعوبة اللغة أو لعدم اهتمامي بذلك المجال

لكن هنا شيء يدور بذهني لماذا أصر د.يوسف زيدان على نشر صفحات ابن النفيس والمصطلحات الطبية فحتى وإن كانت هذه المعلومات متقدمة جدًا بالنسبة لتاريخ النصوص فأعتقد أن الطب الآن قد تقدم وتجاوز هذه النصوص؟

هو كتاب ممتع ومفيد وجميل وربما عدم فهمي لما ذكرت اني لم أفهمه يرجع إلى أسباب شخصية ليست بالضرورة أن تكون متعلقة بالكاتب ⁦❤️⁩⁦❤️⁩

[Mariam Magdy · Rating 4 out of 5]

اديته ٤ نجوم لانه كتاب اضافلى الصراحة
قريتا مخصوص عشان قضية الاسراء و العروج الشائكة و الضجة اللى اثارها
لكن انا شخص اتعلم و نضج مع يوسف زيدان و لا زلت معنديش مشكله اسمع لاى رأى جديد و لو ضد التيار

و للعلم و دى معلومة ممكن تفيد بعض القراء، كلمة شجون المقصود بها الاشتباك و ليس الاحزان و دا وضحة يوسف زيدان فى المقدمة
دا لو حد متخيل انها مجموعة من الاحزان التراثيه و كتاب اخر تعيس
فدا خطأ لزم تصحيحة

[Mohamed Abdelwahab · Rating 2 out of 5]

يتحدث الكتاب في اوله عن قضية شائكة وهي المسألة المقدسية ومعضلة المعراج "العروج" التي اثار الكاتب جدلا حولها ، ثم يتحدث عن مشكلات الفهرسة والنشر في المخطوطات وينتقل بعد ذلك للحديث عن التصوف والحياة الصوفية

[Hosam Shalash · Rating 4 out of 5]

Rate: 4/5 .
لو كنا في زمن النبي او عرفنا معني الامام المعصوم لكفينا العناء في تجشمنا الفحص بالبرهان العقلي , ولامكنا اخذ الحق منه في كل ما يمكن وصول القدرة الانسانية اليه .
(ابن النفيس)
اعتقد افضل عبارة لوصف الكتاب .

[Zain · Rating 4 out of 5]

الكتاب بسيط وممتع ومتنوع ، عدا فصل التراث الذي يمكن وصفه بالصعوبة للمتلقي العادي غير الباحث ولو كان فيه دعوة لجعل القارئ العربي مُدرِكاً لحجم التُراث المفقود.

[Amr Ahlawy · Rating 2 out of 5]

كتابٌ سيَشغلُك أوله، وستحب أوسطه، وستَملُ من آخره.

[آلاء إيهاب · Rating 2 out of 5]

مبحبش اللعب في الاساسيات والمسلمات والدينيات، وهو فضل يلعب بيهم كورة طول الكتاب