Jump to ratings and reviews
Rate this book

ياسمين الشام يقبل يديك

Rate this book
رواية

109 pages, Paperback

Published January 1, 2016

1 person is currently reading
74 people want to read

About the author

رزان الزيود

2 books19 followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
3 (15%)
4 stars
5 (25%)
3 stars
6 (30%)
2 stars
4 (20%)
1 star
2 (10%)
Displaying 1 - 9 of 9 reviews
Profile Image for Dr Nabeha ♡.
97 reviews212 followers
March 7, 2020
الوطن هو جزيرة الذكريات التي لا تغرقها أعتى الأمواج...💙
الوطن هو حبات الرمل التي تتشكل منها ملامحنا...مشاعرنا ..ومستقبلنا...وقبل هذا كله أحلامنا ...👑💙

شام وانت فتاتي وأمي...💙
حضنتي صبايَ...♡فهل فيك أكبر ...♡
فيا ليت قبري وفستان عرسي ...♡ب ياسمينك يعمُر...🌺🍀👑💙

قصة لطيفة...♡♡
Profile Image for Hajar Tareq.
102 reviews58 followers
Read
January 27, 2020
أشعرُ لوهلة أنك تتحدث عن فلسطين ، تلك التي تستطيع أن تلمح معالمها خلف تلك الجبال لم أرَ فلسطين سوى في مشاويرنا إلى الغور و السلط حيث يشير الكبار إليها : "هذه فلسطين " لكنني أحفظها عن ظهر قلب 💚🇵🇸
Profile Image for Dana Al-Basha |  دانة الباشا.
2,360 reviews988 followers
February 28, 2020
هذه قصة قصيرة جداً فالخط كبير وبين كل سطر مساحة كبيرة. القصة لكاتبة أردنية شابة وتحكي قصة فتاة تحب بلادها الأردن جداً وهي طالبة جامعية وتعيش مع جدتها لأن عائلتها تسكن في الخارج. تقرر هي وجدتها زيارة الشام قبل وقوع الأحداث. وتقع في حب الشاب السوري الذي يكون حفيد صديقة جدتها. تعود الى الاردن ولكن يبقيان على تواصل وبعد ان تندلع الحرب في سوريا تعمل في الجمعية الامريكية للاغاثة علها تلقاه مرة أخرى.

الكتابة حلوة ولكنها تحتاج الى التلقيح كما تحتاج القصة الى عمق أكثر في تنمية الاحداث. الفكرة جميلة والكتابة جميلة ولكن العمل ككل ضعيف. العمل مليء بالجمل الدافئة والحلوة... أحسست أنني في عمان وكم أشتقت لها.

3 reviews2 followers
December 21, 2016
"الوطنُ هو جزيرةُ الذكرياتِ التي لا تغرقها أعتى الأمواج، هو حبّات الرمل التي تتشكل منها ملامحنا، ومشاعرنا، وحاضرنا، ومستقبلنا وقبل ذلك كله.. أحلامنا..

فما زلتُ لا أؤمن باختلافنا أو حتى باختلاف ثقافتنا كعرب، ولا باختلاف طبائعنا، هي الوجوه نفسها تختلف بدرجة اسمرارها، هي الصورة ذاتها التي تُبكي قلوبنا أينما كنا، هي الحشود الثائرة ذاتها، هي العروبة المستهدفة ذاتها، نحن لا نريد سوى حياة، لا نريد سوى سلام فينا، نحن لا نريد سوى أمل يرتقي بنا أو نرتقي به، لا نريد سوى وطن يجمعنا ونوحّده.."

رواية ياسمين الشام يقبل خديك-
لامست روحي كما لم تفعل أي قصة أو رواية ، فلم أستطع تركها قبل إنهائها في جلسة واحدة.
قرأتُ العديد من الروايات من قبل، وكلٌ منها تركت أثر ما في داخلي، ولكن في رواية -ياسمين الشام يقبل خديك- وَجدتُ نفسي التي كدت أن أفقدها، واستعدت شريطاً من الذكريات وأيامي التي قضيتها في الشام..

ما أجملها، وما أنقى كلماتها.. جَمَعت بأحداثها جمالَ كل
شيء.. جمال الحزن والوطن والحب..
Profile Image for ولاء الجعفري.
9 reviews2 followers
August 19, 2024
رواية جميلة … تصف عمان بشوارعها وأهلها وبساطتهم … بأصالة الالة شعبها ..تشير إلى فلسطين ونكباتها المستمرة و مأساة الحرب السوريةو هجرة السوريين إلى الأردن لنرى كيف هي عمان بعيون الأردني
شكرا رزان على هذه الرواية 🌹 وكل التوفيق
Profile Image for Walaa Othman.
49 reviews16 followers
September 13, 2017
لا أعلم لم نصفها ب"رواية" فهي أقرب إلى خواطر متفرقة عن الأوطان وأوجاعها, فقط.
وأسلوب السرد ضعيف.
لا أنكر أن كلامها عن الأوطان موجع بشكل أو بآخر.
11 reviews
October 16, 2023
الفكرة جميلة و لكن الأحداث مستبقة و كيف أنها احبت ضياء فجأةً من اول مقابلة و لكن لم تشرح لنا كيف . اللغة ليست أقوى شيء و لكن اذا كانت الكاتبة في بدايتها فبالتوفيق!
This entire review has been hidden because of spoilers.
8 reviews
Read
February 14, 2025
النهاية غير موفقة. ... انسجمت في القراءة وكنت انتظر نهاية واضحة وليس غامضة
Displaying 1 - 9 of 9 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.