What do you think?
Rate this book


Unknown Binding
First published January 1, 2013
الصلاة اعظم الأعمال فإذا صلحت صلح كل شئ للإنسان وفي اجواء الفتن التي نعيشها وشده الحاجة والازمات لا يحتاج الإنسان إن كان متقنا للصلاة إلا الله وبفضل الله يكون الفرج
وَقَالَ ٱللَّهُ إِنِّی مَعَكُمۡۖ لَىِٕنۡ أَقَمۡتُمُ ٱلصَّلَوٰةَ
الايام القادمة ان شاء الله ايام ذكر وتكبير وصدقة ومسابقة في الأعمال الصالحة وقد وصف الله المنافقين بأنهم
وَلَا یَذۡكُرُونَ ٱللَّهَ إِلَّا قَلِیلࣰا
وَلَا یُنفِقُونَ إِلَّا وَهُمۡ كَـٰرِهُونَ
فأحذر أن تشابهم في صفة من صفاتهم
إن القرآن ليحدثنا أن شعبا قد تعرضوا للعنة علي ألسنة الأنبياء وكان كل ذنبه حتي يستحق هذه اللعنة ان المجتمع لم ينكر علي بعض أعضائه فعلهم للشر
لُعِنَ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ مِنۢ بَنِیۤ إِسۡرَ ٰۤءِیلَ عَلَىٰ لِسَانِ دَاوُۥدَ وَعِیسَى ٱبۡنِ مَرۡیَمَۚ ذَ ٰلِكَ بِمَا عَصَوا۟ وَّكَانُوا۟ یَعۡتَدُونَ
كَانُوا۟ لَا یَتَنَاهَوۡنَ عَن مُّنكَرࣲ فَعَلُوهُۚ لَبِئۡسَ مَا كَانُوا۟ یَفۡعَلُونَ
إذا رأيت كافرا زاده الله ماله وذريه فلا تغتر به فإنما هي زيادة عذاب الدارين، وهو بكفره لا يزداد عند الله إلا مقتا وخسارا
فَلَا تُعۡجِبۡكَ أَمۡوَ ٰلُهُمۡ وَلَاۤ أَوۡلَـٰدُهُمۡۚ إِنَّمَا یُرِیدُ ٱللَّهُ لِیُعَذِّبَهُم بِهَا فِی ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا وَتَزۡهَقَ أَنفُسُهُمۡ وَهُمۡ كَـٰفِرُونَ
إذا انفتح لك باب معصية وتيسرت أسبابها فلا تفرح فقد يكون علامة علي هوانك عند ربك
كَذَ ٰلِكَ لِنَصۡرِفَ عَنۡهُ ٱلسُّوۤءَ وَٱلۡفَحۡشَاۤءَۚ إِنَّهُۥ مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُخۡلَصِین
وَقُل لِّعِبَادِی یَقُولُوا۟ ٱلَّتِی هِیَ أَحۡسَنُۚ إِنَّ ٱلشَّیۡطَـٰنَ یَنزَغُ بَیۡنَهُمۡۚ إِنَّ ٱلشَّیۡطَـٰنَ كَانَ لِلۡإِنسَـٰنِ عَدُوࣰّا مُّبِینࣰا
قال الله قولوا الاحسن وليس فقط الحسن ففيها إرشادا إلي انتقاء احسن الكلمات في التخاطب بينهم فإن الشيطان ربما نزغ في الكلمة الحسنة إذا كان يمكن التخاطب بأحسن منها
آيات الله الكونية للتخويف ليحذر الله بها عباده ولإشعار الإنسان بقدرة الله، الموفق يتذكر والمحروم يتكبر
وَمَا نُرۡسِلُ بِٱلۡایَـٰتِ إِلَّا تَخۡوِیفࣰا
وَنُخَوِّفُهُمۡ فَمَا یَزِیدُهُمۡ إِلَّا طُغۡیَـٰنࣰا كَبِیرࣰا