إصنع الأمل بصراحة فكرة الكتاب ممتعة ، ان انت كمحاضر تعمل محاضرات رواية ، تحكى نقط البريزنتيشن فى قصة ، فدا قمة التمكن و الحاجة الحلوه شكرا محمد تهامى إستمتعت بالمحاضرة و إستمتعت أكتر بالرواية
قرأت الرواية من الكندل، فاستطعت المرور بها بسرعة، الرواية كعنصر تشويق وكعمل أولي روائي يبشر بخير، لأنه استطاع شد القارئ من البداية للنهاية، لكن مايفتقده المؤلف يكمن في عدة نقاط مهمة جدا: 1- عدم وجود مكنة لغوية، تحتاج للعمل بجد.(احكِ وليس احكي ص 455 عندها وليس لعندها ص 295 ..). 2- المنطق في الرواية دوما تقريبي، لكنه حاضر، لتكريس عنصر المفاجأة، لكن المنطق كان مهتز قليلا، فالحلم لايؤدي عموما للجنون : سأصاب بالجنون ص 167. 3- اختار المؤلف فكرة كبيرة جدا وعامة، تحتاج لمعالجة جزلة وقوية مناسبة. 4- لايمكن مقارنة رواية برواية، فلاهي الخيميائي التي أخذت شهرة بأكثر مما تستحق، ولاهي الطنطورية التي تحمل في بطنها قضية كبيرة، عولجت من عمق الألم وبواقعية مقنعة.لكن المؤلف تسعده لحمة الرواية عندما يفلح بجذب كم من القراء، وهذا لايكفي، فهناك أدب كتب له الخلود وهناك أدب اكتفى بفرقعة إعلامية قد تخبو نارها يوما. بكل الأحوال، إن كانت تلك البدايات فهو كاتب يستحق المتابعة وبالتوفيق. ذكرتني الرواية برواية قريبة معالجة : https://www.goodreads.com/review/show...
رواية رائعة تبدأ أحداثها لتجذبك من الصفحة ال 38 تتحدث بكل ما يدور في رأسك من مخاوف إذا ما يوما أردت التغيير و ترسل لك الحلول واحد تلو الآخر العجيب في الأمر أن هذه الحلول كانت في غاية البساطة مما يذكرني بمحاضرة حضرتها للكاتب حين قال من لا يستطيع أن يأخذ الأمر ببساطه فهذه المحاضرات لا تنفعه قصة نوح خير مثال اتمنى أن تكون قصة حقيقية لكثير ممن ينوي التغيير و أنا أولهم
ربما كان الأستاذ محمد تهامي محاضرًا بارعًا، لكن كتابة هذه الرواية كانت مخاطرة كبيرة، ربما أصابت محاضراته في مقتل! (على الأقل بالنسبة ليّ) الرواية عبارة عن مزج لأفكار متفككة ضمن قالب قصصي رديء (يُشبه المحاولات الأولى لطالب في الابتدائي)، الحوار غريب وغير متجانس، والأحداث فيها الكثير من المثالية.
الرواية لطيفة بشكل عام، التشويق وسرعة الأحداث مع كثرتها جعلاني أنهيها بسرعة علي عكس قراءاتي مؤخراً. ولكن ذلك كما هو لطيف ظاهرياً إلا إنه يوضح ما ينقص الرواية من بلاغة لفظية تجبر القارئ للتمهل والاستمتاع بالكلمات وتركيباتها ومحسناتها المفترض تواجدها في عمل أدبي عربي. اللغة السردية لا يشوبها ركاكة حتى لو كانت سطحية قليلاً وسريعة كتيمة الأدب الأجنبي الحديث والعصر الحالي ككل. لا يجب أيضاً إغفال المباشرة التنموية لمسار وهدف الرواية العائدة لطابع المؤلف ذاته كمؤثر تنموي، والغير مستحبة تماماً مؤخراً بعد الإنفتاح الفضائي والآثيري علي جميع ثقافات أهل الكوكب والخروج من عباءة تقديس المعلم والمُربي والأسلاف لأدوارهم التوجيهية في عالم لا نهائي الأفكار والإتجاهات والمعتقدات، ولكن بحكم إن الرواية كُتبت مما يقارب العقد من الزمن فذلك وقتها كان مازال مستحباً. لقد كان لدي شوق لقراءة الرواية منذ عد أعوام، ولم أندم على قراءتها، ولكن يبدو أن تطلعاتي بها كانت أكبر مما يجب.
فكرة الرواية لطيفة وبها تشويق، وإن كنت مع فن الرواية البحت والذي ليس بالضرورة أن يعطي معلومة كما فعل المؤلف. لكنها لم تكتب بحرفية. فاللغة عادية والحوار غير متقن. الشخصيات لم ترسم مسبقا بشكل جيد، والبطل لايصل إلي شئ في حقيقة الأمر، فجده الذي يفكر ويوجهه في الطريق الذي يريد وأصدقائه هم من يحلون الألغاز وما هو إلا منساق، في المجمل لم ترسم شخصيته بالشكل الأمثل. الرواية أحداثها كانت تحتاج لترابط ومنطقية؛ ولقد شعرت أنها ملخص لمحاضرة كان من الأفضل أن لا تصاغ في قالب أدبي. في المجمل المعلومات مفيدة لكنها أيضا غير منطقية مع الوتيرة الزمنية للأحداث.
رواية مسلية ومشوقة فيها الكثير من افكار التنمية البشرية والتغيير في قالب قصصي ملاحظاتي: 1- القصة مشوقة لكنها ضعيفة البنيان الادبي وركيكة في الاسلوب والسباكة 2-كثرة الاخطاء النحوية وشيوع العامية في الحوار 3-حديث الطفلة لارا بنت 3 سنوات كأنها قي سن 18 -كلامها غير منطقي وغير مناسب لسنها 4-نهاية القصة غيرموفقة بعودة مريم لزوجها -كان الاجمل والاقرب للواقعية زواج نوح من الفتاة التركية 5- لان القصة اسطورة تبقى احداثها غير واقعية ولا يمكن ان تقع في عالم الواقع ضمن التسلسل في الرسائل
كتاب خفيف وجميل المعاني والقيمة ملخصه حياتك بدون شغفك لا معنى لها مهما وصلت لأعلى المراكز كل انسان مهما كانت امكانياته فهو خليفة الله على الارض .. خلق لرسالة واحياء قيمة عليا ابحث داخل صندوق ذكرياتك او حتى اكتشفه الآن .. شغفك هو الشئ الذي تنسى الوقت معه وتهرب ممن حولك إليه تشعر به ويشعر بك ويملأ روحك سعادة ومتى وجدته ادرس طرق التوغل اليه ثم توكل على الله وابدء وكلما اقترن الشغف بقيمة عليا .. كلما تعمق وازداد خلودا وانار الكون وكنت خير خليفة ستقابل تحديات .. ولكن استمر شكراً تهامي❤️
لست عاشقة للروايات ولكن هذه من نوع مختلف تماما فهى قصة تجمع بين التشويق والاثارة و الاحاسيس المختلفة الممزوجة بين الخوف و القلق و الترقب والفرح و الانتصار وتحقيق الحلم. بها الكثير من الرسائل المهمة على الرغم من بساطتها وحبكتها الروائية. استمتعت بقرائتها كثيرا لدرجة انى لم استطع تركها وانهيتها على جلستين فقط فى يومين! رواية مشوقة اكثر من رائعة
قصة قصيرة تهدف إلى تعزيز قيمة الشغف ، ولكنها تقتله بالبساطة المتناهية وركاكة الأسلوب والأفكار ؛ مما أوهن من هدف الوصول لمعنى قيمة الشغف ومكانته ومدى منطقية الوصول إليه .. محاولة لا تستحق الثناء لو من راوٍ أو مؤلف ولكنها من مدرب ومحاضر تحفيزي ، فربما لو تم نشر تلك الكلمات على منشور على وسائل التواصل لانتشرت أكثر ونالت استحسان من يتذوق هذا النوع السريع من المحفزات الخفيفة
علي الرغم من ان الكاتب محاضر بارع لكنه لم يكن موفق في كتابة الرواية، ولكني احترم انها محاولته الأولي. الفكرة صيغت باسلوب ركيك وحوار ممل في الكثير من اجزاءه كذلك بها الكثير من الأحداث المبتذلة. وزاد احترامي له عندما اقر واعترف ان كتابة الراوية كان عمل شاق جدا بالنسبة له وانه لن يكرر المحاولة مستقبلاً معترفاً انه ليس بارعاً في هذا المجال.
حضرت مع مؤلف الرواية كورس من بضعة سنوات عن ال��غف وحين قرأت الرواية أعجبني بشدة قدرته علي تحويل محتوي في اكتشاف الذات الي رواية شيقة، ما يدل على وسع الافق والمرونة الرواية لغتها بسيطة وعامل الجذب فيها جيد
ليس من الإنصاف مقارنة هذه الرواية بالروايات الأدبية لرضوى عاشور مثلاً.. لكن هي من الروايات اللطيفة الموجهة لشرح معنى معين بأسلوب بسيط يفي بالغرض... ذكرتني بكتاب our iceberg is melting
قرأت الكتاب فقط لأني اشتريته فكرة لطيفة لكن المعالجة سطحية جداً و مفيش أي غموض أو مفاجآت كل الاحداث متوقعة و مفيش عمق في رسم الخيال حساه ينفع مسلسل اكتر من رواية