ماذا لو طردوا خمسة شباب من بيوتهم بدون سبب ! أو هرب بعضهم من بيته بفضيحة كبيرة ! و اجتمعوا بشاليه صغير بعيدا عن المجتمع ؟ ثم انتشرت لهم صورة بالخطأ ، فأصبحوا مشاهير جدا ، و الكل يريد قتلهم أو سجنهم أو الاعتداء عليهم .. هل سيهربون خارج الكويت ؟ أم يواجهون مصيرهم المجهول ؟
لأول مرة اقرأ لهذا الكاتب و الرواية جدا تعيسة لا حبكة و لا سرد جيد و اسلوب سيء ! لا أنصح بهذا الكتاب الذي شدني ملخصه ! القصة باختصار عن مجموعة شباب و أقتبس من كلام الكاتب جميلين ! و مشهورين عن طريق السوشال ميديا مغرورين يطمحون لأن يصبحون موديل عالمين !! هم طردوا او خرجوا من بيوتهم و عاشوا بالشاليه المطل على البحر بعيدا عن المجتمع ! لا احداث لا حبكة فالرواية لا تصلح للنشر لضعفها ! رغم عدد صفحاتها القليلة الا انني واجهت مشكلة بانهائها و السبب الملل الشديد
من أجمل القصص الكويتية التي قرأتها. ربما تستهوي ذوقيّة معيّنة فقط وهي فئة الشباب المهتم بعالم الشهرة والأزياء والجمال. فيها قيم رائعة عن موضوع الصداقة. ربما تكون صداقتهم مثالية أو أقرب إلى اليوتوبيا من وجهة نظري حيث أن كل صديق في القصة يسند ظهره صديقه في وقت آلامه وأحزانه ويفرح معه في وقت الفرح بشكل مثالي جداً. ربما تكون المثالية أسلوب مقبول لطرح نماذج إيجابية تصلح لأن تكون قدوة.
كتاب واقعي جداً وفيه إشارة رائعة للثقافة الشعبية مثل ركض الشباب وراء الشهرة والإعلانات ومواقع التواصل الاجتماعي، والصراع الذي يعانيه الجيل الجديد مع جيل الآباء النّاتج عن اختلاف الأفكار والثقافات.
احترت بين البدأ بالإيجابيات أو السّلبيات أوّلاً، لكن اخترت أن أترك السلبيات للنهاية.
مشكلة الكتاب الحقيقيّة بالرغم من روعة القصّة وشخصيّاتها وتصميم الغلاف هو ضعف أسلوب الكاتب. كل جملة تقريباً فيها أخطاء نحويّة وإملائيّة وأخطاء في علامات الترقيم. بل أن حتّى عنوان الكتاب فيه أخطاء. مثلاً "وربِّ" كتبت "ربّي" وأيضاً "يغفر لنا" كتبت كلمة واحدة بدون مسافة تفصل بينهما.
تعجبت كيف تقوم دار نشر مهمة مثل دار السلاسل بنشر الكتاب دون العمل على تصويب الأخطاء الكتابية والمطبعية. لا بأس أن يكون الكاتب ضعيف في صياغته، وهنا يأتي دور المراجع والمُصحح اللغوي والنحوي.
الكاتب خياله خصب وأفكارهه مدهشة لكن بحاجة لتدريب فني على الكتابة الصحيحة الخالية أو شبه الخالية من الأخطاء النحوية والإملائيّة وعلامات الترقيم. أنصحه بكل حب وود أن يبذل مجهود معين لتحسين الصياغة بطريقة فنيّة وجاذبة أكثر إذا أراد استحسان النقاد المتخصيين. ربما القارئ العادي مثلي يتفهم ضعف بعض الكتاب لغوياً، ويتقبل ذلك إذا كانت هناك أمور جيّدة أخرى تغطّي على ذلك الضّعف، لكن النقاد لا يرحمون.
عدا عن ذلك، قراءة تلك الرواية تجربة ممتعة جداً وغنيّة. أفكّر في شراء كتب أخرى لنفس الكاتب.
رواية رائعة جدا جدا لا اعرف كيف أصفها بصراحة شدني ملخص الكتاب من الخلف فأخذته ورحت اقرا فكرة جديدة تماما لم تطرح من قبل في الروايات على الاقل الشبابية المعاصرة ،،، كذلك الاسلوب رقم انه متواضع قليلا لكن مقارنة بجيله من الشباب فالكاتب يقع بالمقدمة مع كامل احترامي للأخرين بالطبع الوصف كان ممتاز حيث ينقلك من شخصية لأخرى كلٍ بمشاعرها وقصتها لاتشعر معها بالملل أبدا فالاحداث سريعة وممتعة اضحكتني وابكتني ،،، ونهايتها رغم سرعتها لكن كانت جميلة اعطيها اربعة نجوم وانقص واحدة بسبب عدم تعمق الكتاب في بعض التفاصيل وتحمست لقراءة كتبه السابقة
من اجمل الروايات التي قرأتها ..تطور اسلوب الكاتب من بداية ظهور مؤلفاته الى هذه الرواية هذه الروايه قصة ٥ شباب طردوا من بيوت اهلهم لاسباب مختلفه وقد عاشوا في شاليه نواف تناقش هذه الروايه علاقة الشباب باسرهم خصوصا اذا اشتهروا بالسوشال ميديا وكيف هي نظرة المجتمع لهم وايضا كيف يحاول البعض الاستفاده من شهرتهم لمكاسبه الشخصيه واحببت في هذه الروايه علاقة هؤلاء الشباب ببعضهم البعض وخوفهم على بعض ❤️❤️❤️❤️❤️
صراحة الكتاب يعطي الواحد حافز يسوي الي يبيه يعني اهوة صج حق مراهقين بس في أشياء واقعية و حلوة و في أشياء ما حبيتها من الكاتب و منها : انه وااااايد يمدح الأجانب بنقاط قد تكون خطأ في الغالب بس أقدر أفهم وجهة نظره حلوة بعض السوالف و حلو أنه بالنهاية ما استسلموا و سلموا نفسهم للمجتمع بالعكس صاروا أقوى و أكثر شهرة و حققوا طموحاتهم و عدلوا علاقاتهم الأسرية و هذا اهوة هدف الكاتب انه يحفزك جنه يقولك من هالقصة انه مافي شي مستحيل وانه اذا تسكر بويهك باب بإذن الله بينفتح غيره مليون وانه اذا كنت مو غلطان لا عليك لا بالمجتمع و لا بالاسرة الي تجبرك على المر و هذا اهوة المهم شكرا استاذ عبدالله على هذا العمل الرائع
This entire review has been hidden because of spoilers.
ما تراه ليس حقيقي ، ما نراه هو شعورنا فقط ، فعندما ترا أن الذي أمامك يكرهك ، ستعيش تعيسا ، وإن رايته يحبك عشت سعيدا.. كل شي يحدث لنا هو ترجمة شعورنا نحوه.. لذا عش سعيدا راضيا مقتنعا طموحاً ، حول كل مشكلة لك إلى فرح وإلى دعوة لأمر جيد ، لا تسمح لأحزان يوما أن تغرقك. كن أقوى وأنت أقوى بالحقيقة
الاغلاط الاملائيه في النسخه الموجوده معي كثيره و مستفزه و مضحكه احيانا احسست ان الكاتب اختصر اشياء كثيره لدرجه ان افكاره تداخلت مع بعض لم اعتد على قرائه كتب سيئه من الناحيه اللغويه لذا ازعجني هذا الامر القصه لم تلفت انتباهي رغم ذلك اكملتها للاخير
ليست اول مرة اقرأ للكاتب عبدالله العازمي برأيي إصداراته السابقة كانت اجمل، ليس لسبب معين ولكن احببت طريقة سرده في الكتب السابقة وتسلسل أحداثها، وهذا النوع من القصص ليس نوعي المفضل. ولكن لا يخفيكم الأخلاق الحميدة التي حاول الكاتب زراعتها في الكتاب مما زاد اعجابي في حبكة القصة. بعض الأحيان، يجب ان نكمل قراءة كتاب مهما كنّا لا نحبه وذلك لانه يصقل شخصيتنا ويرينا أين نقف في بعض المواقف. موفق واتمنى الاستمرار ومن نجاح الى نجاح ان شاءالله.