Jump to ratings and reviews
Rate this book

الأعمال الكاملة للدكتور فرج فودة

Rate this book
يحتوي على الكتاب على مجموعة من كتابات الدكتور فرج فودة المتفرقة، التي جمعت من الجرائد وما إلى ذلك.

531 pages, ebook

1 person is currently reading
104 people want to read

About the author

فرج فودة

19 books1,603 followers
فرج فوده كاتب و مفكر مصري ولد في ببلدة الزرقا بمحافظة دمياط في مصر، حاصل على ماجستير العلوم الزراعية و دكتوراه الفلسفة في الاقتصاد الزراعي من جامعة عين شمس، متزوج ورزق بلدين وإبنتين، توفي في 8 يونيو 1992 في القاهرة، كما كانت له كتابات في مجلة أكتوبر و جريدة الأحرار المصريتين

أثارت كتاباته جدلا واسعا بين المثقفين والمفكرين ورجال الدين، واختلفت حولها الأراء وتضاربت فقد كان يدعو إلى فصل الدين عن الدولة، ويري أن الدولة المدنية لاشأن لها بالدين، حاول فرج فودة تأسيس حزب بإسم "الحزب المستقبل" وكان ينتظر الموافقة من لجنة شؤون الأحزاب التابعة لمجلس الشوري المصري ووقتها كانت جبهة علماء الأزهر تشن هجوما كبيرا عليه، وطالبت تلك اللجنة لجنة شؤون الأحزاب بعدم الترخيص لحزبه، بل وأصدرت تلك الجبهة في 1992 "بجريدة النور" بياناً "بكفر" الكاتب المصري فرج فودة ووجوب قتله، استقال فرج فودة من حزب الوفد الجديد، وذلك لرفضه تحالف الحزب مع جماعة الإخوان المسلمين لخوض انتخابات مجلس الشعب المصري العام 1984 أسس لاحقا الجمعية المصرية للتنوير في شارع أسماء فهمي بمصر الجديدة، وهي التي اغتيل أمامها.

تم إغتياله في القاهرة في 8 يونيو 1992 حين كان يهم بالخروج من مكتبه بشارع "أسما فهمي" بمدينة نصر إحدي ضواحي القاهرة بصحبة ابنه الأصغر وأحد أصدقاءه الساعة السادسة و 45 دقيقة، علي يد أفراد من الجماعة الإسلامية حيث قام شخصان بينهما مطلق الرصاص من بندقية آلية بقتله فيما كانا يركبان دراجة نارية، فيما أصيب ابنه أحمد وصديقه إصابات طفيفة، أصيب فرج فودة بإصابات بالغة في الكبد والأمعاء، وظل بعدها الأطباء يحاولون طوال ست ساعات لإنقاذه إلي أن لفظ أنفاسه الأخيرة، ونجح سائق فرج فودة وأمين شرطة متواجد بالمكان في القبض علي الجناة.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
7 (35%)
4 stars
3 (15%)
3 stars
6 (30%)
2 stars
1 (5%)
1 star
3 (15%)
Displaying 1 - 5 of 5 reviews
Profile Image for Eng. Mohamed  ali.
1,531 reviews146 followers
December 29, 2018
الله يرحمه شهيد الكلمة .اشهد الله انى احبه وكل ما اتهمه به جماعات الكره باطل
Profile Image for Mohammad Aboomar.
599 reviews74 followers
January 3, 2017
الكتاب بشكل عام يحتوي على المناظرتين اللتان أثارتا جدلا واسعا في أوائل التسعينات، ويحتوي كذلك على مجموعة من المقالات الصحفية التي نشرت (أو لم تنشر) في جرائد يومية أو أسبوعية.

يتضح من الكتب أن فرج فودة كان ابن عصره بامتياز، فواضح من كتاباته أنه مسلم ملتزم بدينه، وإن كان يتمسك بفصل الدين عن السياسة ويطالب بالحريات الدينية صراحة. ولكن فودة كمعارض ظهر خوائه من إعلائه لشأن الرئيسين مبارك والسادات، ودأبه على معارضة الحكومة مع اعتبار الرئيس "رمز الدولة" وخارج نطاق النقد.

يتضح كذلك "دولجية" فودة من معارضته الشديدة لغزو صدام حسين للكويت ومساندته لتدخل القوات الدولية، ثم تفضيله للإبقاء على صدام حسين على رأس العراق لأن إزاحته يهدد دولة العراق بالتفكك.

يحتوي الكتاب كذلك على دراستين أو ثلاثة هما أقرب إلى المقالات رغم محاولة الكاتب تبني اللغة والأسلوب البحثيين.
Profile Image for Hazem Essawy.
31 reviews8 followers
March 29, 2020

من المهم قراءة هذا الكتاب لتعرف هل كان الراحل جاني أم مجني عليه ؟ ومن هو الجاني الحقيقي ؟

لي مع الكتاب عدة وقفت:
الأولى: الابتعاد عن المنهج العلمي وخلوه من التوثيق الدقيق في كل ما انتهجه من آراء. وهو باستثناء الفصل الخاص بالمناظرتين العلنيتين يمثل نموذج للكتابة الصحفية التي تركز على الغاية التي يرجوها الكاتب (العلمانية وصفة سحرية لحل مشاكل المسلمين - تعطيل نصوص الكتاب والسنة مصلحة للوطن والمواطنين) وفي سبيل ذلك لا مانع من تسفيه آراء المعارضين واستعمال عبارات الهمز واللمز.

الثانية: القفز على النتائج واضطراب الفكرة فلن يخلو الكتاب من ذكر الشئ وعكسه، على سبيل المثال قد تجد في لغة الكاتب تمجيد للاسلام والشريعة السمحاء في العديد من المواضع، وذم وقدح في المسلمين والمنهج الاسلامي في مواضع أخرى لكن النتيجة واحدة الدعوة لتعطيل النصوص وعلمنة الدولة.

الثالثة: وضع التيارات الاسلامية كلها في كفة واحدة لا فرق بين معتدلين ومتطرفين، ووصمهم بالارهاب والتطرف واستبعاد الآخر،
واستعمال لغة السيف والمصحف .

الرابعة: مشكلة الكتاب الحقيقية والغائبة عن الوعي والفهم العام أن استعمال الكاتب لتعبيرات مثل (الديموقراطية والعلمانية) هي تجربة وسيرورة آلت إليها النظم الغربية من خلال المعايشة والواقع الخاص بأوروبا وعقائدها في القرون الوسطى، مما أدى لنتيجة مؤداها اتباع العلمانية بدرجاتها المتفاوتة، لذلك لن نستطيع مجاراة الكاتب في كل ما يرمي إليه لأن نزع تجربة تاريخية مرت بها المجتمعات الأوروبية وزرعها في بيئة مغايرة للبيئة التي نشأت فيها، فيه تجوز وتجاوز لعقود من عمر هذه التجربة. ولخصوصية المجتمعات العربية والاسلامية .

اعتبر العلمانيون والكاتب على رأسهم أن العلمانية وصفة سحرية سوف يدفعنا تطبيقها الى اللحاق بالدول الغربية في الحضارة والعلم والتقدم ، متجاهلين العوامل الحقيقية التي كانت السبب في تخلف العالم الإسلامي حضاريًا، وتقدم الغرب ... ويعتبر الكاتب أن الاسلام وتطبيقه أو التراث الإسلامي هو العائق أمام التقدم وهي نظرة غير موضوعية بالمرة.

الخامسة: أهم أوجه الاضطراب في منهج الراحل - مؤلف مواضيع الكتاب - مطالبته التيارات الاسلامية ببرنامج سياسي تفصيلي واضح المعالم ، في حين وقع هو في ذات الفخ فلم يعطينا من العلمانية سوى شعار العلمانية هي الحل، فانفتح الباب على مصراعيه أمام الجهال وأنصاف المتعلمين ليدلوا بدلوهم (لأن الجهل مفتاح التطرف )

السادسة: في سبيل سعيه لتكوين جبهة للترويج للعلمانية اتبع المنهج الذي ينهى عنه "الغاية تبرر الوسيلة" فانتقل عبر البلدان الاوروبية والامريكية للقاء اقباط المهجر لطمأنتهم على حد قوله أنه معهم في نفس الخندق مع أنهم كانوا اكثر منه صراحة ووضوح فهم يعانون من أمور تمس عقائدهم، ويطالبون برفع مظالم يرون أنها بسبب كونهم أقباط ، وشكاواهم تتعلق بمظالم حلت بهم في ظل نظام حكم مصري علماني لا ديني، ومع ذلك لا مانع لديه من تحويل المواجهة بينهم وبين الدولة لمواجهة مع تيار الاسلام السياسي على وجه الخصوص رغم ان ذلك التيار خارج دائرة الحكم والسطة، لا بأس لديه في سبيل ذلك من تبنى شعارات هي أقرب لدغدغة المشاعر على غرار (الدين لله والوطن للجميع - الوحدة الوطنية - تعدد الحقيقة ) والسؤال الذي كان على سيادته الرد عليه كمسلم (ونحسبه كذلك) كيف لا يستطيع الزعم بأن الاسلام والايمان بالله الواحد الأحد ليس حقيقة مطلقة وأن هناك حقائق أخرى ؟ مما يعطي القارئ شعور بأن سيادته كان يردد الشئ وعكسه فالمسلم الذي يعتقد في وجود عدد من الحقائق الأخرى مطلقة (في الايمان والمعتقد) عليه ان يراجع ايمانه فليس معنى الاعتراف بحقوق أهل الكتاب التي يكفلها الاسلام أن يتردى المسلم للشك في حقيقة الايمان والاسلام، بحجة الوحدة الوطنية رغم أن الطرف الآخر لديه يقين بأن ايمانه وعقيدته ان يهوديا او قبطيا هي الحقيقة المطلقة.
Profile Image for Yaser Al-Abdali.
24 reviews1 follower
January 7, 2017
الاعمال الكامله لشهيد الكلمة الدكتور فرج فودة ، قسم الكتاب الى ثلاث اجزاء(الدولة الدينية..والدولة المدنية& العلمانية&التطرف باسم الدين )
أثارت كتابات د. فرج فودة جدلا واسعا بين المثقفين والمفكرين ورجال الدين، واختلفت حولها الأراء وتضاربت فقد طالب بفصل الدين عن الدولة، وكان يري أن الدولة المدنية لاشأن لها بالدين.
Displaying 1 - 5 of 5 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.