إلى كل من أضاء بالأمل حياة الآخرين.. وإن كان لا يدري. *** إلى أين يأخذنا الحب ومتى يمكننا أن نتوقف أو نُشفى منه أو به؟ *** - هل تؤمنين في الحب؟ كان سؤاله جريئًا، فردت على الفور كأنه يتهمها: - بالطبع لا.. أعتقد أن الأمر مجرد كلام. رد عليها بثقة ووضوح: - حسنًا.. تأكدي إذًا أنني سأغير ذلك. اتسعت ابتسامتها واحمر وجهها، وهذا ما يحبه كثيرًا، أحيانًا يتعمَّد أن يُخجلها حتى يورد وجهها بهذا الشكل. *** علمت لماذا أعشق تلك البسمة.. علمت لماذا تعلَّق قلبي بتلك الأميرة الصغيرة.. هي من كنت أراها دومًا في أحلامي.. حتى من قبل أن أراها شاخصة في أيامي.. هي من كانت تأتيني دومًا في أحلامي.
في ذلك الحي الفقير.. حي شبرا ولد محمود أمين.. اعتاد على حياة العزلة منذ صغره وفضلها فوجد في الكتاب ضالته وصديقه.. عندما انتقل للعيش في حي الظاهر بالقرب من الفجالة عندما كانت لا تزال تعج بالمكتبات كان ذلك افضل يوم في حياته.. عاش فترة طفولته و مراهقته بين المؤسسة العربية الحديثة ودار المعارف ونهضة مصر ومكتبة مصر.. التحق بكلية العلوم جامعة عين شمس ثم عين معيدا بقسم الرياضيات وهو الآن يشغل وظيفة مدرس مساعد بالقسم.. وبالرغم من عمله اللصيق بالعلم إلا أن ذلك لم يشغله عن هوايته.. وعشقه للأدب لم ينطفئ فكانت أولى محاولاته مجموعته القصصية (نظرات دمية) و التي كان الفضل في ظهورها بعد الله للأستاذ محمد سامي مدير دار ليلى الذى شجعه على طباعتها
الحب ليس قراراً، لا يمكنك أن تجد شخصًا بصفات معينة، وتبحث ما إن كانت ظروفه ملائمة أم لا، ثم تراه مناسبًا لك .. فتقول: "هو ذاك، سأحبه: .. لو كان هكذا لارتاحنا جميعًا ..
الحب هو أن تجد نفسك تنساق خلف شعورٍ غريب .. ولذيذ، قد تجد الظروف شديدة التعقيد، فارق السن الكبير، وجود شخصٍ أخر هنا أو هناك، معانادات من الأهل، مع قدرٍ، يعبث بكما معًا .. تجد الدنيا شديدة السواد من حولك، ولكنك تتشبث به على الرغم من كل شيء .. لا تفهم لماذا هو، وتتسأل كيف؟ ومتى؟ فتتهاوى التفاسير أمام ما تضمره من مشاعر، تقول في نفسك: "يجب ألا يحدث كل هذا" ولكن تسقط كل المفروضات أمام ما بداخلك، لا تستطيع الفرار، ولا تستطيع البقاء .. قلبك وعقلك يتنازعان داخلك، ولا تجد للقرار سبيلاً ..
أحببتها، على الرغم من كآبتها، وأكثر ما أعجبني فيها هو النهاية، لنقل أنها قلبت الموازين جمعاء، وأنا في المنتصف كنت أفكر في أن كيف يمكن لهذه الرواية أن تنتهي؟ إن تركها، فسينكسر قلبها .. وإن تزوجها، فسينكسر قلب الزوجة .. ولكن في أخر عشر صفحات، انقلبت التوقعات، وأصبحت النهاية ملائمة ومرضية للجميع :")
لم استطع ان اترك الكتاب حتى انهيته… في الربع الاخير من الرواية انتابني نوع من الاحباط أيعقل ان يستمر هذا التأخير ؟ هل سأستمر بقراءة تقلبات افكار الشخصيات ونزاع عقولهم مع قلوبهم؟ لكن النهاية كانت مفاجأة غريبة من نوعها وغير متوقعة رغم رغبتي بان يستمر الكتاب وتكون معالم النهاية اكثر وضوحاً ولكن ان تنتهي الرواية بعكس توقعاتي هي اكثر ما قد يخلدها في ذاكرتي
" دائما مايفعل بنا الحب ذلك … يجعلنا نتحين الفرص لرؤية من نحب حتى نشعر أننا على قيد الحياة "
" البعد اختبار حقيقي للمشاعر ، لكنه لو زاد تعَّلم القلب الجفاء "
" من البلاء ان ترضى بمكانه دنّية عند من تحب ، ليس ذلك لشئ غير ان وجودك في حياته على دناءة هذا المكان المكانة قد يكون ارحم بك من فقد اتصالك به "
" غريبة تلك الحياة ، نحياهه بلا اشخاص ما كانو فيها حتى اذا ما باتو بها ما تعود الحياة حياة الا في وجودهم "
" عندما ابتعدت عنك يا حبيبتي أول مرة كنت اظن انني بذلك افر منك ، لم اكن اعلم انني اربي اشتياقي اليك … لكن ما كان يصبرني انني كنت اعلم انك بخير "
هي -محمود أمين ممدوج دكتور جامعى يتعلق قلبة بطالبة لدية اصغر منه بـ 15 عام فيقع فى حيره بين زوجته وابنه وبين حبه لسمر الطالبة فهل يترك زوجته ام يترك سمر قصه اجتماعية عاطفية لطيفة وفكرتها بسيط جدا ... وأنا في المنتصف كنت أفكر انها روايه متكرره وعادية ومش محتاجه قصه اصلا وكتاب ولكن النهاية هى التى جعلتى ارفع تقيمى لها وقلبت الموازين.... الاسلوب سهل وبسيط الغلاف تحفه والاحداث بسيطه وتخلو من التعقيد
هييييييييييح ❤️ كانت منذ اللحظة الاولى لقراءة اقتباستها رواية الهييييييح رواية خفق قلبي في كل صفحاتها.. أكره التصنيف ولكنني أعتبر رواية " هي" رواية رومانسية من الدرجة الاولى ❤️📕رواية عن الحب.. الفقد.. التعلق. أن الحياة مازالت قائمة مادام بالقلب حلم جديد. رواية كتبت بلغة وسرد رائعان .. كنت مستغرقة تماما . رواية مليئة مشاعر جميلة التي أيقظت مشاعر داخلي. احمرت وجنتاي مع ممدوح وسمر.. بكيت مع كريم وسلمي.. عشت ثلاث أيام معهم من أجمل أيام حياتي. شكراً 🌹🌹🌹🌹🌹
روايه من اجمل الروايات اللى قريتها من فتره .. انك ماتقدرش تسيبها قبل ما تخلصها .. و كمان تتفاجأ فى الآخر .... و ده مش غريب على الكاتب الكبير محمود أمين اللى عودنا على اسلوبه الرائع فى كل كتاباته
حيث انني ليس لدي مرارة للرومانسيه فقد راودتني نفسي علي اترك الروايه ولا اكمل قرأتها ولكن ثقتي بلكاتب من روايات سابقة دفعت مرارتي لتحمل سهوكة المحبين ثم جاءت اللحظه المنتظره وحدث التحول الدرامي الذي جعل بدني يقشعر وعيناي تدمعان تحياتي للاستاذ محمود امين وثقت بك ولم تخذلني
روايه جميله وخفيفة جدا واحداثها سريعه. وانا بقرأها للحظه حسيت اني بشاهد فيلم عربي لايت كنت محتاجه اقرأ روايه خفيفه لاني كنت بقرأ كتاب دسم جدا ف كان لازم افصل بروايه خفيفه وهي حققتلي الغرض 😌
عندما يشاء القدر و تقابل صدفة شخص يجعلك تشعر بالحياة التي لم تكن موجودة من قبل. يصبح كل شئ في حياتك بل يصبح حياتك. لا تجد سببًا لما تشعر به تجاهه و لا لماذا تفعل كل هذا من أجله و تصل إلي حد أنك تعزم علي فعل أي شئ من أجله حتي لو كان فيه موتك لأن سعادته أصبحت سعادتك أصبحت لا تشعر بنفسك. تعيش بأنفاسه و تسعد برؤيته ابتسامته تحييك صوته يجعلك قادر علي تخطي كل مساوئ الحياة. ألمه يؤلمك أكثر منه. شعور بالقلق تجاهه عندما يغيب دون أسباب يجعلك تفقد عقلك. و تتوسل بكل ما تملك من دعاء إلي الله أن يحفظه لك و لكن في النهاية تعلم أن بقاؤه شئ بعيد المنال فتدرك وقتها أنك ميت لا مفر من ذلك و إذا عشت ستعيش علي الذكريات ستتحرك و تتنفس و تتحدث و تفعل كل الوظائف الحيوية للكائن الحي و لكن روحك صعدت إلي مثواها الأخير و قلبك ذهب مع من ذهب و لم يعود. و من يموت مرة لا يمكنه أن يعود للحياة مرة ثانية.......
" دائماً ما يأتي الحب بغتة تتعلق فيه الأرواح ببعضها لتصبح روح واحده إذا إفترقت يتحول المحب إلي نصف ميت جسد بلا روح (هي) ليست رواية وإنما تجسيد وإستحضار الذكريات لمن عاش هذا الحب وتعلقت روحه وأصبح أسير هذا الحب يستعيد ذكرياته كل لحظه والأخري"
" وما شعر به عندما تلاقت العيون شئ آخر، شئ جمده مكانه، يرحل ويترك هاتين العينين البنيتين سقط في حبائلهما؟ لم يكن يعلم من قبل أن للعيون ذلك السحر." "الحب يغير من كيمياء جسم الإنسان ، يغير من اتساع حدقة العين ؟ اللمعة التي نراها في عيون المحبين هي لمعة حقيقية ليست شيئاً مجازياً ، حب أي شئ يجعلنا قادرين علي احتمال أصعب الأشياء من أجله ... مشكلة الحب أنه يجعلنا باستمرار في حاجة لمن تحب ، الحب يكملنا بما أو بمن نحب ، ولكنه يجعل لنا نصفاً آخر، لا نحيا إلا به " " هي بالفعل أولي أولوياته ، ليس بمراده، بل الحب يجعلنا نضع من نحب علي رأس أولوياتنا...الشمس تشرق فقط إذا ألقينا عليهم تحيه الصباح ..العيد لا يأتي إلا بسعادتهم ... الحزن لا يقطع نياط القلب إلا إذا كان همهم " " كان يشعر من دونها أنه فقد الوطن ... كان يشعر بأن انتماءه إليها ، فلما احتجبت عنه صار بلا وطن" " ربما يكون الفراق قد اختبر فيه حبه ، وجعله يختبر صدق مشاعره ، الآن هو متأكد من أنه ليس فقط في حاجه إليها ، لكنه لا يستطيع أن يحيا من بدونها ... سيتنفس ويأكل ... يمشي ويتحرك ...ولكنه لن يكون حياً ، ولن يكون حيا حياة القلب" " ومن البلاء أن ترضي بمكانه دنيه عند من تحب ، ليس ذلك لشئ غير أن وجودك في حياته علي دناءه المكانه قد يكون يكون أرحم بك من فقد اتصالك به " " أنهم يكونون في الفراق مشتاقين ، وفي اللقاء هائمين لا هم يرتاحون ، يتقلبون بين شوقهم وشرودهم، حتي إنهم ينسون أنفسهم فلا يكون لهم حل يرتاحون عليه" " هي ليست كتلك الأشياء الباليه التي مررت بها وظننتها هوي. هي ليست شيئاً يمر بالحياة ليصير ذكري هي ليست شيئاً مهما في الحياة ..بل هي عندي كل شئ. سلام علي من مر طيفها بقلبي فتبسم له وجهي سلام علي من ذكر اسمها في نفسي ينشرح له صدري سلام عليك حبيبتي ... ما جرؤت علي قولها لك بصوتي الواهن ولو لمرة ، لكن قلبي قالها لك ألف مرة. تخذلني تلك الكلمات الفقيرة في أن أعبر لك عما يحمله صدري يحمل لك حباً يجعلني أتشبث بالحياة ، لتبقي أنت ذلك الشئ الذي يجعلني أتشبث بالحياة"
انا مش هتكلم عن أي حاجة تخص الرواية فقط حتي لا احرقها علي القراء لانها تستحق القراءة... رواية خفيفة و لذيذة بالرغم من حزنها و لكن حقا ابدع الكاتب في هذا العمل و لو ان لدي نصيحة بسيطة للكاتب كان من الممكن ان تستحق هذه الرواية الخمس نجوم لو انها كانت اقصر بعض الشئ لانها كانت تبدو رتيبة لا يوجد بها ما يشد و كنت بانتظار دوما ان يحدث شئ لانها لا يمكن ان تكون رتيبة هكذا حتي النهاية اعترف ان جزئية بدء اللعب مع الاولاد كانت مثيرة و غالبا هو ذلك الجزء الذي شجعني علي التكملة بعد ان كنت اعتقدت ان الرواية لن يتغير رتمها و لكنها اذا كانت اقصر كانت ستنال امتيازاا عمل جيد جدا
لصعوبة ذهابي للمعرض هذا العام جعلت صديقتي تشتري لي روايه هي كنت متشوقه فعلا لقراءتها لأني كنت متابعه من فترة الخواطر من الرواية على صفحه الكاتب د.محمود امين على الفيس بوك مجرد ان وصلت لي الروايه وفتحت أولي صفحاتها من باب الفضول والاطلاع وجدتني لم أتركها الا فى أخر كلماتها من أجلها هى" من الصعب أن تبدأ وتتركها حتي تنتهي منها السرد والفكره تجذب والكلمات تأخذك بشكل سلس جداً حتي أني وجدت نفسي أنتقل بين الصفحات بسهوله ومتعه في ذات الوقت الروايه علي قدربساطتها في الأحداث وبعدها عن التعقيد لكن فى كلماتها واسلوب ولغة الكاتب ، لمست عمق كبير فى مشاعري وأفكاري فى عده مواطن أحببت ممدوح عبد الرحيم وأشفقت عليه رغم أني تعجبت من نفسي فهذة المرة الاولي التى أشفق فيها علي رجل يحب أخري علي زوجته احببت صحوه ضميرة فدوماً مايجد الحجة لتذكر واجبه اتجاه سلمى ، عند ايناس ، وفى دار الايتام،،وزاد اعجابي اكتر مع النهايه احببت الخواطر التي يدونها دكتور ممدوح كلما ضاق صدره بهذة الكلمات فى البدايه تعجبت من عدم ذكر أي تفاصيل له مع سلمي واعتقدت أنة ظلم لصالح سمر ولكن النهاية صدمتني وعرفت سبب أختفاء التفاصيل أعجبت بصداقته مع دكتور محمد انا بالفعل استمتعت بقراءة تلك ،،هى،، وشعرت أني فى حالة من الاكتفاء الأدبي حاليا علي الاقل ،، أريد ان أقراها ثانياً لأتعلم منها هل من الممكن أن يكون الكتاب بسيطا وعميقاً فى نفس الوقت ...أهنئك يادكتور محمود علي تحفتك تستحق الانتظار بأنتظار الجديد وكل التوفيق☺
رواية " هى " ⁃ عندمآ تضرب بعآطفتك المعآنى ، وتطرق أبواب قلبك الكلمآت .. وتصبح أنت جزء من الروآيه التى تتلاعب بهآ أمواج القدر مدًا وجزرًا ، حينهآ تصبح أنت والروآية جزءًا وآحدًا وهذآ ما شعرت به مع أولى صفحآت هذا الابدآع الذى لم يعد جديدًا على كآتب ف براعة " محمود أمين ". ⁃ " هى " روآيه تخآطب النفس ، تصف حبًا صآدقًا نقيًا حد الجنون ، حبًا لا يتخلله شگ ف وفآء المحب أو فى امكآنية فراقه ، ما نشأ بين " ممدوح " و " سلمى " أقوى من أن تصفه گلمآت أو أن يُسطر على صفحات ، ولكنَّ الگاتب استطاع أن ينقل إلينا هذة الجمرة من العواطف التى أشعلت جزء ليس بقليل بين جناباتنا ، لتتركنا هائمين ف أحدآثهآ. ⁃ بعض الاقتبآسات من الروآية التى اعتبرها الأقرب إلى قلبى :- ⁃ " صدفة حملتها إلىِّ ، وكم من صدفة يمگنهآ أن تغير حيآة الإنسان ، هو القدر الذى يحمل لنَّا ما قد يغيِّر حيآتنا ويقدم لنا فرصة جديدة ف الحيآة ، ربمآ يكون السبب أننى نظرت أول ما نظرت إلى عينيها ... " ⁃ " حرمت نفسى من النظر إليهآ لثوانٍ ، فوجدت كل شئ أصبح گئيبًا .. كنت راضيًا من قبل أن أراها ، والآن لا يرضينى سوآها .. " ⁃ " تلك النظرة التى كتب عنها الشعرآء قديمًا دون أن يروهآ ، فمآذا لو رأوها ؟! سيغيِّر ذلك كل ما گُتب من شعر .. سيغير وجهة نظر الشعراء والأدباء ف الجمال .. " ⁃ " جلست وقلبى يقوم واقفًا ف محرابهآ .. أهو الحب من أول نظرة ؟! "
هى معيدان بكليه العلوم جمعتهم الصداقه وهى اصبحت نادرة تلك الايام تبدأ الروايه بوفاه كريم الاخ الاصغر للممدوح اللذى تأثر كثيرا بوفاته وتغيرت شخصيته محاولا التشبه باخيه والتقاها ذات يوم طالبه لديه وبدأت تنشا قصه حب بينهما لكن كانت مستحيله نظرا لانه متزوج ولديه ابن تتوالى الاحداث سريعه حتى نهايه الروايه بمفاجأه غير متوقعه روايه رومانسيه دراميه اجتماعيه بلغه فصحى جميله وبسيطه وسرد للاحداث بصورة رائعه بعيدا عن الملل تحياتى للمبدع وتمنياتى بالنجاح والتفوق فى اعماله المقبله
من اجمل واحلى الروايات اللى قرأتها فى حياتى اسلوب سهل وبسيط جدا وخفيف وكمان لذيذ ... حب له مذاق خاص قلّّ مايوجد مثل ذاك الصفاء والجمال احداثها جميلة جدا بل رائعة وايضا مشوقة جدا ......مع جمالها ورقتها لاتستطيع ان تتركها حتى تنهيها ..وبالرغم من ذلك تحزن على فراقها تريدها ان تظل وتظل مرافقة لك لوقت ااطول بكثيررر...مابين دفتيها تاكد انك ستعيش حياة رائعة تتمنى ان لاتخرج منها..اما نهايتها فهى ماتستحق رفع القبعة تقديرا واحتراما . .. تحياتى وفى انتظار الاعمال القادمة ان شاء الله ...كل التوفيق
اول مره اقرآ لمحمود امين، واكيد مش هتكون الاخيره ابدا، احببت حبك لها هي جداااااا، ان يعبر عن هذه المشاعر كلها رجل فحقآ ابدعت، اخر صفحتين الجمل فيهم اكثر من رائعه. ادمعت كثيرا، الروايه كان فيها بعض المط والملل خاصة في الجزء الخاص بلعب الورق ووفاةاخيه.احببت الحكايه فهي غير تقليديه..وطبعا النهايه مفاجآه مدويه
أسلوب السرد فيه شيئ يجذبك ويشجعك على القراءة، أسلوب سلس وممتع رغم محافظته على الكتابة باللغة العربية الفصحى. وهتلاقي جمل كتير هتؤثر وتعلم فيك. ولكن حسيت بتشتت في بعض الأحداث وعدم وجود حبكة درامية جيدة، كما إن النهاية غير متقنة وحسيت إن الرواية لسة فيها جزء كبير مفقود ولم تكتمل بعد.
هذه ثاني قراءاتي للكاتب محمود امين رواية اعتيادية طويلة و احداث ممطوطة تشعر بحشو الاحداث ثم تسارعها فجاءة و النهاية الغير متوقعة و التي اقرب ما يكون الي نهايات المسلسلات الدرامية العربية سلاماً لاصحاب القلوب المنيرة كل شيء من دون عينيك صار اغترابا كل شيء من قبل رؤياك كان زيف السراب كل ما كان قبلك الان اعلم انه تحت التراب تقييمي للغلاف 10/10 تقييمي للرواية 6/10
ممدوح يقع في غرام سمر احدي الطالبات لديه في كليه العلوم يموت اخوه كريم فيتعرض لصدمه ويغرق في حب سمر لخوفه من غضب زوجته يشجعه صديقه محمد علي الارتباط بسمر وفي النهايه يكتشف ان زوجته وابنه قد ماتوا!! من سنوات وهو مازال موهوم وغير مصدق
رواية هي: روايه رومانسيه واقعيه تتحدث عن دكتور في كليه العلوم وطالبه في كليه العلوم احبها الدكتور من اول يوم رآها، القصه جميله اخر جزء بالكتاب صدمتني الروايه ومن سلبيات الروايه كانت النهايه مفتوحه للاسف..