What do you think?
Rate this book
القرآن والحديث: مقارنة أسلوبية
أول دراسة من نوعها في تاريخ الفكر الإسلامي
569 pages, Paperback
Published January 1, 2000
57 people want to read
About the author
إبراهيم عوض
96 books29 followersحاصل على ليسانس اللغة العربية وآدابها عام 1970 من كلية الاداب جامعة القاهره
عّين معيدا في جامعة عين شمس عام .1972
حاصل على الماجستير في الادب العربي الحديث عام 1974 من جامعة عين شمس
حاصل على الدكتوراه في النقد العربي عام 1982م من جامعة اكسفورد – بريطانيا
يشغل وظيفة استاذ في النقد في كلية الاداب جامعة عين شمس
التخصص الأدبي: ناقد أدبى ومفكر إسلامي
كاتب دوري في جريدة الشعب المصرية
كاتب دوري في رابطة ادباء الشام
مؤلف العديد من الكتب والتي تعتبر مراجع لطلبة اللغة العربية وآدابها
كاتب يومي للعديد من المقالات على الانترنت والتي تهتم بقضايا الامة الساخنة
عّين معيدا في جامعة عين شمس عام .1972
حاصل على الماجستير في الادب العربي الحديث عام 1974 من جامعة عين شمس
حاصل على الدكتوراه في النقد العربي عام 1982م من جامعة اكسفورد – بريطانيا
يشغل وظيفة استاذ في النقد في كلية الاداب جامعة عين شمس
التخصص الأدبي: ناقد أدبى ومفكر إسلامي
كاتب دوري في جريدة الشعب المصرية
كاتب دوري في رابطة ادباء الشام
مؤلف العديد من الكتب والتي تعتبر مراجع لطلبة اللغة العربية وآدابها
كاتب يومي للعديد من المقالات على الانترنت والتي تهتم بقضايا الامة الساخنة
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 3 of 3 reviews
February 26, 2019
هذا الكتاب استثنائي وفريد في بابه كما وصفه مؤلفه, فلم نعهد من قبل بحوثًا مركّزة في هذا الباب وهو الفرق الأسلوبي بين القرآن والحديث وإن أشار إلى هذه الفروق بعض علماء السلف والخلف ولكن لم يُكتب فيها بحث كامل متخصص على هذا الوجه وبهذا العمق.
قد جمع فيه المؤلف رحمه الله جمعا هائلًا جدًّا من العبارات والتراكيب والألفاظ المستخدمة في القرآن وفي الحديث وذكر أوجه الإختلاف بينها نحويًّا ومعنويا, جمع هائل يجعلك تدرك فورًا الفارق الشاسع جدًّا بين لغة القرآن ولغة الحديث, بما يستحيل تمامًا على كل ذي عقل مدرك أن يتوهم أن مؤلفهما هو نفس الشخص أو أنهما من نفس المصدر, وسيظهر لك من طيّات هذه المقارنة ما معنى الإعجاز اللغوي في القرآن, أنه حتى الرسول صلى الله عليه وسلم لا يستطيع أن يأتي به من عند نفسه, وإنْ هو إلا كلام الله عزوجل أوحاه إليه ونقله الرسول بحرفه ومعناه إلى الناس.
هذا الكتاب يجعلك بعد ما يربو على ألف وأربعمائة عام تدرك ما قاله الكفار واعترفوا به في أنفسهم من أن هذا ليس بكلام بشر ولا يستطيعه البشر, وأنه ليس بكلام شعر ولا يستطيعه الشعراء, قالوا هذا لأنهم أهل اللغة وأربابها ويعلمون أنه بكل بساطة لا يمكن لإنسان مهما أوتي من لغةٍ وبلاغةٍ أن يصنع مثل هذا الإعجاز, هم أدركوا ذلك رغم أنهم أنكروه واتهموا الرسول بأنه كاذب وأنه شاعر وأنه ساحر, وقالوا يُعلِّمه بشر, لكن جحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلمًا وعلوًّا.
وعلى مدار الرسالة بكاملها ثلاث وعشرين سنة, لو كان الرسول هو مؤلف القرآن, لماذا لم يُخطئ ولو مرة واحدة فيخلط بين الأسلوب القرآني والأسلوب الحديثي؟! لأنه وبكل وضوح كوضوح الشمس في كبد السماء : القرآن ليس من عنده, القرآن من عند الله, لكن البشر الضالون استصعبت عقولهم الفاسدة إدراك مثل هذه الحقيقة البسيطة والواضحة, هكذا يفعل من ركبه الشيطان.
إذن, لماذا النجمة الناقصة وليس العلامة الكاملة؟
ذلك لخطأ عقائدي لاحظته في الفصل قبل الأخير من الكتاب "الله والشيطان" من صفحة 528 إلى صفحة 536, بعض العبارات تستشعر منها نزعة إلى تعطيل بعض صفات الله عز وجل, والمنهج الحقّ في هذا منهج أهل السنة والجماعة أنهم يؤمنون بها ويثبتونها كما جاءت في القرآن والسنة، ويمرّونها كما جاءت؛ بلا تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل, كما أن عبارة "الله مطلق" هي عبارة خاطئة شرعا لا يجوز وصف الله بها, ومن أراد الإستزادة فليراجع هذا الرابط أيضا فيه تفصيل عن هذه العبارة. ودونكم هذه الصور فيها بعض المخالفات التي أتحدث عنها ..
قد جمع فيه المؤلف رحمه الله جمعا هائلًا جدًّا من العبارات والتراكيب والألفاظ المستخدمة في القرآن وفي الحديث وذكر أوجه الإختلاف بينها نحويًّا ومعنويا, جمع هائل يجعلك تدرك فورًا الفارق الشاسع جدًّا بين لغة القرآن ولغة الحديث, بما يستحيل تمامًا على كل ذي عقل مدرك أن يتوهم أن مؤلفهما هو نفس الشخص أو أنهما من نفس المصدر, وسيظهر لك من طيّات هذه المقارنة ما معنى الإعجاز اللغوي في القرآن, أنه حتى الرسول صلى الله عليه وسلم لا يستطيع أن يأتي به من عند نفسه, وإنْ هو إلا كلام الله عزوجل أوحاه إليه ونقله الرسول بحرفه ومعناه إلى الناس.
هذا الكتاب يجعلك بعد ما يربو على ألف وأربعمائة عام تدرك ما قاله الكفار واعترفوا به في أنفسهم من أن هذا ليس بكلام بشر ولا يستطيعه البشر, وأنه ليس بكلام شعر ولا يستطيعه الشعراء, قالوا هذا لأنهم أهل اللغة وأربابها ويعلمون أنه بكل بساطة لا يمكن لإنسان مهما أوتي من لغةٍ وبلاغةٍ أن يصنع مثل هذا الإعجاز, هم أدركوا ذلك رغم أنهم أنكروه واتهموا الرسول بأنه كاذب وأنه شاعر وأنه ساحر, وقالوا يُعلِّمه بشر, لكن جحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلمًا وعلوًّا.
وعلى مدار الرسالة بكاملها ثلاث وعشرين سنة, لو كان الرسول هو مؤلف القرآن, لماذا لم يُخطئ ولو مرة واحدة فيخلط بين الأسلوب القرآني والأسلوب الحديثي؟! لأنه وبكل وضوح كوضوح الشمس في كبد السماء : القرآن ليس من عنده, القرآن من عند الله, لكن البشر الضالون استصعبت عقولهم الفاسدة إدراك مثل هذه الحقيقة البسيطة والواضحة, هكذا يفعل من ركبه الشيطان.
إذن, لماذا النجمة الناقصة وليس العلامة الكاملة؟
ذلك لخطأ عقائدي لاحظته في الفصل قبل الأخير من الكتاب "الله والشيطان" من صفحة 528 إلى صفحة 536, بعض العبارات تستشعر منها نزعة إلى تعطيل بعض صفات الله عز وجل, والمنهج الحقّ في هذا منهج أهل السنة والجماعة أنهم يؤمنون بها ويثبتونها كما جاءت في القرآن والسنة، ويمرّونها كما جاءت؛ بلا تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل, كما أن عبارة "الله مطلق" هي عبارة خاطئة شرعا لا يجوز وصف الله بها, ومن أراد الإستزادة فليراجع هذا الرابط أيضا فيه تفصيل عن هذه العبارة. ودونكم هذه الصور فيها بعض المخالفات التي أتحدث عنها ..
February 7, 2017
مقارنة أسلوبية بين لفظ القرآن ولفظ السنة، وما يشير من دلائل على صدق نبوة محمد صل الله عليه وسلم، لإستخدام الكلمات بطريقة مختلفة جداً.
العبارات التي اعتادها النبي ليست في القرآن.
والتي تكررت في القرآن ليست ظاهرة في أحاديث النبي.
كيف يختلق الرسول القرآن -كما يزعم المكذبون- وهو في القرآن يبدو بإسلوب مختلف جذرياً.
وكيف حتى لا يسهو ولو مرة واحدة أو قليل ويأتي بأسلوب مقارب.
هذا القرآن معجز .. حتى في أدق التفصيلات .. وفي وجه جميع البحوث والدراسات، وكل ما ازداد الغوص فيه أكثر .. برق إعجازه نوراً للناظرين.
فتبارك الله أحسن الخالقين .. وجلّت آياته.
January 15, 2022
يبدو أن هذه الدراسة هي الأولى من نوعها، فللكاتب فضل السبق في هذا الموضوع. لكن للأسف هي دراسة غير علمية فالكاتب من البداية يصرح أنه يكره الحواسيب ولذلك اعتمد على ذاكرته!
الكتاب مفيد لمن لديه اهتمام في هذا المجال، وله فضل السبق لكنه عيبه أنه ليس علميا.
يصدف أني قرأته بعد قراءة كتاب "المعجزة : إعادة قراءة الإعجاز اللغوي في القرآن الكريم" لأحمد بسام ساعي، وسبحان الله كأن الكتابين يدعمان بعضيهما البعض وتقرأ الفكرة هنا فتجد ما يدعمها هناك أو العكس، هذا بالرغم من العيوب الموجودة هنا وهناك وعدم اتفاقي مع بعض النقط المطروحة.
أنصح بالكتابين لمن هو مهتم في هذا المجال.
الكتاب مفيد لمن لديه اهتمام في هذا المجال، وله فضل السبق لكنه عيبه أنه ليس علميا.
يصدف أني قرأته بعد قراءة كتاب "المعجزة : إعادة قراءة الإعجاز اللغوي في القرآن الكريم" لأحمد بسام ساعي، وسبحان الله كأن الكتابين يدعمان بعضيهما البعض وتقرأ الفكرة هنا فتجد ما يدعمها هناك أو العكس، هذا بالرغم من العيوب الموجودة هنا وهناك وعدم اتفاقي مع بعض النقط المطروحة.
أنصح بالكتابين لمن هو مهتم في هذا المجال.
Displaying 1 - 3 of 3 reviews