What do you think?
Rate this book


The book 'How to stop worrying & start living' suggest many ways to conquer worry and lead a wonderful life.
The book mentions fundamental facts to know about worry and magic formula for solving worry-some situations.
Psychologists & Doctors' view:
The book suggests basic techniques in analysing worry, step by step, in order to cope up with them.
A very interesting feature of the book is 'How to eliminate 50% of your business worries'.
The book offers 7 ways to cultivate a mental attitude that will bring you peace and happiness. Also, the golden rule for conquering worry, keeping your energy & spirits high.
The book consists of some True Stories which will help the readers in conquering worry to lead you to success in life.
The book is full of similar incidences and narrations which will make our readers to understand the situation in an easy way and lead a happy life. A must read book for everyone.
321 pages, Kindle Edition
First published January 1, 1944

"ويحسن أن أخبرك أنك لن تجد في هذا الكتاب شيئاً جديداً ولكنك ستجد الشيء الكثير مما يتجاهله الناس. وهذا هو المهم.. فلا أنت ولا أنا, نحتاج إلى شيء جديد يقال... فإننا نعلم ما يكفي لأن يجعل حياتنا كاملة من جميع نواحيها. فعِلّتنا ليست الجهل, وإنما هي التجاهل . ومهمة هذا الكتاب هي تكرار حقائق قديمة معروفة مع تجسيمها , وإبرازها, لتحفزك على تطبيقها"
"ليس علينا أن نتطلع إلى هدف يلوح لنا باهتاً على البعد, وإنما علينا أن ننجز ما بين أيدينا من عمل واضح بيّن"
"إني أريدك أن تنظر إلى حياتك كأنها ساعة زجاجية كتلك التي استخدمت قديماً لتحديد الوقت. أنت تعلم أن هناك آلافاً من حبات الرمل توضع في نصف هذه الساعة الأعلى فتمر ببطء, وفي نظام دقيق من خلال الرقبة الضيقة إلى نصفها الأسفل, فلا أنت ولا أنا نستطيع أن ندفع بأكثر من حبة واحدة إلى عنق الساعة دون أن نصيبها بخلل. وأنت وأنا والناس جميعاً كهذه الساعة الزجاجية. فعندما نصحو في الصباح نجد مئات الأعمال في انتظارنا, فإذا لم نصف الأعمال كلاً بدوره, وعلى حده, في بطء وانتظام, كما تنزلق حبات الرمل من عنق الساعة الزجاجية, فإننا نعرض كياننا الجسماني والعقلي لخطر التحطيم"
التفكير المتزن يعالج الأسباب والنتائج, ويفضي إلى خطة منطقية إنشائية, وأما التفكير الأحمق فيفضي إلى التوتر والانهيار العصبي.
"ما أعجب الحياة! يقول الطفل: متى أشب فأصبح غلاماً؟.. ويقول الغلام, متى أترعرع فأصبح شاباً؟.. ويقول الشاب: متى أتزوج؟ .. فإذا تزوج قال: متى أصبح شيخاً متفرغاً؟ .. فإذا واتته الشيخوخة , تطلع إلى المرحلة التي قطعها من عمره, فإذا هي تلوح كأن ريحاً اكتسحتها اكتساحا . إننا لا نتعلم إلا بعد فوات الأوان, أن قيمة الحياة في أن نحياها, في أن نحيا كل يوم منها وكل ساعة"


For every ailment under the sun
There is a remedy, or there is none.
If there be one, try to find it,
If there is none, never mind it!