كنت جريئة فى انتظارى لك، ولم تتحل يومها بالجرأة التى انتظرتها، كان عليك ألا تتردد لأن تلك اللحظات لا تُنسى، فمادمت طرقت باب قلبى، ادخل واحتل عالمى كله، ليلى ونهارى، صحوى ومنامى، فأنا منذ رأيت وميض عيناك وقد أصبحت انتمى لعالمك. هل تخشى أن تنتمى لامرأة، حتى ولو وهبتك قلبها ؟!.. تفكر كثيرا يا حبيبى، والعشق لا يحتمل كل هذه المقدمات
لا اعرف هل هي روايه سطحيه ام انها لا تروقني فحسب ،، اراها مبتذله مليئه بالكلمات التي كان من الافضل اقتطاعها ، قصتها معروفه وكأنك تشاهد فيلم هندي وبها عده اسقاطات منها ان لينى قالت في مذكراتها انها كانت حزينه لان وصال لم تسافر معها وانها تسافر لأول مره خارج القاهره ثم تقول انها لاتدري هل هي صدفه انها اختارت السفر بالقطار وليس بالسوبرچيت كما اعتادت
للأسف رأيتها قصه حب تصلح لفتاه في سن المراهقه وهذا ما احزننى *الغلاف لا يعبر عن الروايه تماما
هذه الرواية تذكرنا بالمشاعر الخالصة الإنسانية التي قلما نلتقي بها في عالمنا الحالي قصة رائعة قصة عن العطاء عن الحب الوفاء في هذا الزمان قصة عن كيف تقودنا الاقدار لما لا نرغب ولكننا نكتشف وأخيرا أن الخيرة دائما فيما اختاره الله لنا اعجبني كثيرا جمال وسلاسة اللغة وتواتر الاحداث بشكل جميل في حين أن النهاية فاجئتني ولكنها جاءت كتتويج جميل لقصة جميلة
ك اسلوب: حبيتها سهله و سلسه و مش عاميه لاني بتعصب من العاميه لكن ك مضمون مناسبه ل مراهقين مفيش ابداع فالقصه قصه مكرره و حتى التعاطف مع الأبطال مكنشي موجود عندي