كلما جاء العيد، تقلبت ذكريات (الكبار) عما كان عليه قديما لدرجة شعورنا بالغبطة لروعة معاني البهجة التي كانت تملأ نفوسهم بحلوله أوصي بالكتاب لكل من أراد أن يصقل مفهوم العيد في نفوس أبنائه ويخرجه عن الروتين والرتابة .. أعجبت جدا بطريقة طرح (العيد) في هذه القصة وكيف أنه حاكى خيال أي طفل بتناوله تساؤلات طفولية واقعية كما أعجبني الاخراج المحافظ على ثقافتنا الجميلة شكل الغرف، البيوت، المعمول
ككل الصغار الذين يعون قدوم العيد للمرة الأولى، تشاركنا الكاتبة أروى خميس أفكار “ساني” وتوقعاته عن ذلك العيد الذي ينتظره الجميع بلهفة آملين أن يتقبل الله منهم عباداتهم. ومع كل سؤال تصف الكاتبة طقوس العيد المختلفة في مدينة جدة من وجهة نظر الصغير وعلى لسانه للمراجعة الكاملة https://wp.me/paMrp9-Jh