أولا مستغربة من قدرة الكاتبة ع دمج كل الشخصيات دي من بعض و تحكمها فيهم كلهم .. وكل واحد باللى بيدور جواه عجبتنى شخصية رحمة في الاول خالص و شخصية عهد لما بدأت تغير من نفسها و عجبتنى شخصية رؤوف من الاول للاخر .. كرهت شخصية مايا و معانى لان الاتنين شخصيتين ضعاف جدا و كمان بيحاول يبرروا الغلط من غير ما يصلحوا نفسهم .. كرهت شخصية عمر لانه شخصية متسلطة و شكاكة .. ثانيا معجبتيش النهاية وحسيتها نهاية من للى بيتقال عليهم "كلام روايات" مش واقعية خالص ولا تمت للواقع بأي صلة .. اللغة ماشية طول الرواية علي نفس المستوي ما بين العامية و بدائيات الفصحي يمكن ده راجع لان الحوار غالب علي الرواية لكن كانت اللغة ممكن تبقا أقوي من كده خصوصا انى شوفت قدرة الكاتبة انها تعمل كده في رواية " #لو_كانت " .. تقييمي للرواية 3 من 5 ..
كان أفضل لو تخلت الكاتبة عن هذه النهاية التي جاءت ضعيفة وغير مقنعة، لم يعجبني انها اعطت نهاية سعيدة لجميع الابطال وظلمت رؤوف، و معاني ماتت ولم يهتم بها أحد لمجرد أنها فتاة فقيره بينما أمجد وعهد عاشا بسعادة كأن شيئا لم يحدث!! لم أستطع أن أفهم وجهة نظر الكاتبة التي تغفر الخيانة بينما تعاقب الكاذب!!
انا قرآت لنسمه ( لو كانت) و( احتواء) ودي تالت مره اقرآلها..بصراحه دي الاروع والاجمل ع الاطلاق..فاجئتيني يا نسمه بهذا المستوي، مكنتش متوقعاه بصراحه منك، اتمني تستمري ع هذا المستوي..( لاني احبك) ستجعلني ابحث عن رواياتك بالاسم.. كنت اتوقع نهايه افضل.. حزنت لحال رؤف لاني مش شايفه انه ارتكب جريمه بشعه يستحق عليها هذه الحماقة من رحمه، هو كذب ليحافظ علي حبه وليس ليخسره، وان كان الكذب مرفوض بس هو في هذه الحاله كدب ابيض، تفاجئت من زواجه بوعد!!اما رحمه فلم اقتنع بعدم مواجهتها لرؤف منذ البدايه، وان تنهي سعادتهما بيدها لمجرد كبريائها في عدم مصارحته وايضا لرغبه منها في تعذيبه بالمثل..فهذا ليس حبآ..وايضآ عندما علمت بآنه لم يخونها تقسو عليه اكثر فهذا شئ مستفز حقآ..انما باقي الشخصيات كلها مقنعه.باستثناءايضا معاني التي سلمت نفسها لامجد بمحض ارادتها! فطبيعي انها تهرب منه وتتمسك بعذريتها،،فكيف ايضا تريد منه الانتقام بعد ذلك وهو لم يغتصبها وايضا لم يكن بوعيه..كنت لا اريد ان تنتهي الروايه لشدة اعجابي بيها..الاسم كان بسيط ولا يتناسب مع عمق الروايه إلي حد كبير
نسمه فاجئتني جدا عكس ما كنت متوقعه بكتيير ، قضايا جريئه جدا لامسه المجتمع بجد واتعرضت بمتنهى الاحترام اللي يناسب السن الصغير اللي بيقرأ ليها ، مكنتش عايزاها تخلص ، مكنتش عايزه ابطالها يمشوا ، كلهم كانوا ابطال كل قضيه فيها كانت مهمه ، محستش ان فيه قضيه احسن محستش ان فيه بطل وبطله بيدور حواليهم القصه بالعكس ، انا كنت ما بين احساس اني بطير بين السطور واحساس اني لا الصفحات هتخلص واحساسي بيها هيروح ، أبدعتي يا نسمه دايما انتي اد ثقه قرائك محترمه عقولك قبل اي شئ ، نسمه قدمت حاجه متقدمتش قبل كده حاجه مش مبتذله مميزه فعلا
روايه مسليه استمتعت بها كثيرا لا انكر انها مشوقه و ناقشت قضايا حساسة كثيره في العلاقات الانسانيه ووصفت مشاعر كثيره لولا التكرار و التمطيط التي شعرت به في بعض اجزاء الروايه اكثر شئ استفزني في الروايه هي الاصرار علي التحدث في اللهجه الخليجيه في الروايه بطريقه مضحكه لهجة الخليجي ظهرت كما يظهر في الافلام لهجه مضحكه لا اصل لها و لا لها علاقه باللحجة السعوديه كان ممكن انها تكتفي بالغه العربيه في تلك الاجزاء بدل من اختراع لهجه جديده
قبل كل شئ أحب أن أشكر الكاتبة " نسمة الجمل " على تلك الرواية الرائعة
لا أعلم كيف إستطاعت الكاتبة دمج كل هذه الشخصيات معاً بشكل أقل شئ يقال عنه أنه إمتياز فنحن نتحدث عن ست شخصيات أساسية و بعض الشخصيات الفرعية التى لبعضها دور هام فى الأحادث ، حقاً أبدعت الكاتبة فى وصف كل شخصية ، إلا شخصية رحمة فلم تعجبنى على الإطلاق فهى تستند على قناعات غير مبررة بالنسبة لي لكن و إحقاقاً للحق فهى تحدث و واقعية و لكن رغم هذا فلم أحبها
حسناً تلكمنا عن الكم الهائل من الشخصيات ، إذا دعونا نتكلم عن الكم الهائل أيضا من القضايا التى تناقشها الرواية فلكل شخصية قضية تعرضها عليك و تناقشها معك بكل سلاسة ، فهناك قضية الأب الصعيدى و إن كانت شخصية فرعية و لم تظهر كثيراً لكنها عرضت قضية هامة ، و هذا ينطبق على كل الشخصيات فستجد أن كل شخصية تمثل قضية نعيشها جميعاً
بالنسبة لى كانت أحداث الرواية متوقعة و هذا ما لا أراه عيباً فى هذه الرواية خاصة فهى واقعية و لهذا فهى متوقعة ، ولكن يعيب الرواية تلك النهاية السازجة كأن الكاتبة لم تجد ما تكتبه فكتبت أي شئ و ليتها لم تفعل
الرواية متوسطة حكاية رحمة ورؤوف كانت منطقية وحلوة فى الاول بعدها كل الاحداث كانت غير منطقية ليه واحد يخبى وجود اخته على حبيبته اللى هتبقى مراته ولما رحمة تفتكره بيخونها متيدلوش حق الرد والدفاع عن النفس لو كانت قوية وشجاعة كانت واجهته ولو كانت ضعيفة من حبه زى مالكاتبة مصوراها كانت سامحته لكن ولا ده ولا ده وتتطلق وتتجوز واحد كانت طول عمرها شايفاه زى اخوها وفجأة تبقى سعيدة وتنسى رؤوف بعد الحب الأفلاطونى ده مش طبيعى أبدا وليه معانى تموت وتدفع التمن لوحدها ويفضل أمجد وعهد عايشين سعداء وابنهم يعيش حتى لو مكانش قاصد بس غلط ليه هى لوحدها اللى تشيل الغلط عشان بنت وفقيرة الحكاية الوحيدة المقنعة جدا من بدايتها لنهايتها رغم صغرها هى حكاية عمر ومايا كلها منطقية ومقنعة جدا
الروايه رائعه من قلم محترم اتعودت منه على مناقشة قضايا جريئه باسلوب محترم تناول الأحداث والربط مابينها تحفه ورغم كثرة الشخصيات الا انك صعب تتوه لبراعة الكاتبه المزج بين الفصحى والعاميه كان رائع لدرجه انك متعرفش تفرق بين الاتنين النهايات رغم قسوتها بالنسبه ليا الا انها واقعيه جدا قصيده حسناء رائعه ومبدعه وموجعه فى نفس الوقت الغلاف رائع الاسم اكتر من رائع لو فى اكتر من خمس نجوم مكنتش هتردد للحظه لانها تستاهل
بعد أن أغلق الستار و وحدي .. قريت لاني احبك تقريبا كان العمل الاول لنسمه الجمل .. الروايه حلوة كبدايه لكن قصه قصيره بالنسبالي الي مش توقعته حقيقي أن امجد وعهد يفلتوا من العقاب وان مايا تتطلق برضه مع أنها حاولت تكون كويسيه .. الغريبه وعد قبلت ازاي تبقي مرات حبيب صديقتها سابقا وكمان حبيته !! اعتقد أن رؤؤف اتعاقب عقاب شديد ع كدبه بأنه خسر حبه الوحيد .. ف العموم الروايه تستحق القراءه لطيفه وخفيفه الظل ... مستنين الروايه الجديده بفارغ الصبر
طريقة سرد الرواية ولغة الكتابة كان ضعيفة مقارنة بعمر الكاتبة بصراحة ؛ كانت تستطيع تقديم الأفضل أعتقد ، هذه أول رواية أقرئها لها ولا أظن أنها أعطتني فضولًا لقراءة رواية أخرى لها ، كانت طفولية بعض الشيء لكن نهايتها كانت واقعية قليلًا عكس توقعاتي تمامًا ؛ مما أثار دهشتي بشكل إيجابي ، أكثر ما أعجبني هو طرح موضوع ختان البنات و هي قضية مهمة جدًا وأشكر الكاتبة لذلك لولا أنني تمنيت أنها تعمقت بها أكثر ، تقيمي للرواية 2 من 5
This entire review has been hidden because of spoilers.
طيب مبدايا مفيش حد بيحب بالدرجه اللي رحمه ورؤوف بيحبوا بعضهم بيها دي ويحصل سوء التفاهم ده+ المفروض ان رحمه انسانه رقيقه استحاله تقدر تستحمل كل ده من غير ما يبان عليها انها متغيره وهي بتخطط انها تنفصل عنه كان هيبان عليها ومش هتعرف تخبي دا ع حسب وصف الشخصيه وشايفه ان رؤوف غلط بس العقاب كان اكبر وحاسه ان الكرامه مش موجوده ف الروايه بين الشخصيات وان معاني تموت وميجيش حقها لمجرد انها فقيره برده وحشه اوي وفي الاخر كله سعيد او بيدعي السعاده الا رؤوف مع انه اكتر حد محتاج العيله والدفا
الرواية تتلخص في: ❞ كُل واحِد راح مكانهُ وكُل مُخطئ لهُ جزاء. ❝ رواية تفك البلوك بجد، حزنت واتأثرت بالعلاقات التوكسيك كلها، يمكن أكتر علاقة كانت توكسيك بالنسبالي هي اللي نجحت في الآخر، والعلاقة اللي كنت عايزاها تكمل مكملتش، بس أعتقد دة كان خادم الرواية من ناحية الواقعية شوية وأن كل شخصية ليها دور مش موضوعة هباءً
مفيش شك انها ناقشت قضايا بتحصل في الواقع .. شخصية مايا و معانى بجد استفزونى جدا و استفزونى لانهم واقعين بشكل لايوصف لان فعلا في ناس كده الضعف مسيطر عليهم و بيستسلموا للغلط .. النهاية كان ممكن تكون واقعية اكتر من كده بس overall مسلية .
مع إني خلصت الكتاب في كام ساعة بس متبسطتش خالص ١. متوقع جدا ٢. أخطاء إملائية ٣. النقل ببن الأزمنة طريقته سيئة للغاية ٤. ليه "عهد" و "وعد" يعني ليه اسمين قريبين أوي كده من بعض ممكن يلخبطوا القارء ٥. في أخطاء كمان بين الشخصيات في نص الكلام
ستة من الأصدقاء يشكلون ثلاثة ازواج، ولكن شكل كل علاقة مختلف ما بين حب وعلاقة غير شرعية وزواج، لكن ما يجمع الثلاثة هو أن كل علاقة منهم مختلة بسبب مشكلة نفسية، بين معتر من أهله، وشكاك ومخون، ومعقدة جنسيا.
لأنى أحبك - نسمة الجمل -اجتماعى رومانسى تدور حول علاقة ثلاث شباب وثلاث بنات فى اطار الصدقه بالجامعه حتى الزواج والصراعات بينهم الحدوته حلو قوى وخفيفه وعجبتنى جدا \الغلاف تحفه والعنوان يدل على المحتوى الخلاصه الكدب وعدم الصراحه بين المتحابين يمكن ان يودى الى كوارث بينهم اسلوب الكاتبه سهل وبسيط ومشوق اىل جانب تعرض الكاتبه لقضايا جريئه جدا لامسه المجتمع بجد من خلال كل شخصيه بالروايه