في الطريق ألف لعنة وألف محنة .. حكايات بدأت وحكايات تنتهي، أشخاص نحبهم وأشخاص يمثلون لنا جرحاً لا يندمل، خسارات متلاحقة ومكسب يعوضنا كل شيء .. في الطريق لا يهم أن تصل أولا بقدر ما يهم أن تصل .. نحن لسنا الا هذا الطريق الطويل الذي نمضيه على هامش العمر ثم ننتهي ، لذلك إذا كان للطريق معنى سكون أجمل كثيراً.
مش فاكرة آخر كتاب قرأته بالعاميّة كان امته، كلهم على بعضهم يجو كتابين تلاتة مثلًا، وده ميقللش من محتوى أي كتاب مكتوب باللهجة المصرية لكني فقط مش بميل ولا بتحمس ليهم.
الكتاب جالي بدون ترتيب، خدته انهرده معايا الجامعة عشان أكسر بيه زهق بعض المحاضرات اللي مبحبهاش. الغلاف غريب شوية، لكن عجبني إسم الكتاب. أول شئ لفت إنتباهي "صراحة الكاتب".. واعترافه بإنه عارف قَدر نفسه، وإصراره إنه يفهمنا إن الكتاب ده مجرد "فضفضة" لا أكثر، والحقيقة.. وفَّر على نفسه نقد كتيرجدًا :)
كمحتوى، مش قوي، قصة حياته مش هتهم ناس كتير، منهم أنا مثلًا، فعلًا مش مهتمة أعرف إشتغلت ازاي وغيرت الشغل كام مرة واتعرفت على مين في حياتك. الدروس المستفادة من القصة مُكررة ومعروفة، لكن كويس اننا نفكّر نفسنا بيها تاني وتالت :))
في بعض المفاهيم الجميلة اللي حكى عنها في مواقف حياته زي حُب العلم، والانفتاح للتجارب الجديدة، واستغلال التكنولوجيا، وتقدير الأهل، وحُب الله والتقرب له.. وممكن أكتر حاجة لفتت نظري كان شغفه المُتغيّرمع مرورالسنين، إنه مش عارف هو بيحب إيه وكل شوية يجرب حاجة ويقنع نفسه إنه بيحبها، ويحبها فعلًا، بعدين يفكّر تاني.. لمست جزء مُعين من حياتي، وحركت شئ جوايا.. لا أعلم ماهو :)
محاولة لا بأس بها. أنا مؤمنة إن كل كاتب مبيوصلش لمستوى عالي في الأسلوب من أول ولا تاني ولا خامس مرة، ومؤمنة إن كل واحد من حقه يمسك القلم ويحكي للعالم عن أفكاره وخياله، بس مؤمنة كمان إنه لازم وهو بيحكي يضيف شئ جديد، مفهوم جديد، معنى جديد، أو ربط جديد.. لو قعدنا نتكلم عن الحجات اللي اولريدي ناس متكلمين عنها، بنفس الأسبوب بتاعهم، مش هنغيّر من نفسنا، ولا هنغيّر من اللي بيقرأولنا للأحسن.. وشكرًا.
من الكتب اللى بتعيشك جوا تفاصيلها اوي ، و احساس انك بتعيش مع الكاتب كل المعاني اللى بيقولها و بيحكيها ، صادق اوي مع نفسه و شجاع انه يقدر يحكى كل التفاصيل دي مش كل الناس عندها الجرأه انها تتكلم عن ماضيها بالاسلوب ده ، الكتاب أقر فيا و شجعني في حاجات كتير ، شجعني اغير اسلوب تعاملي كل اهلي و ازاي انتقي صحابي صح و ازاي يبقى عندي اراده اني احقق الحاجه اللى بحلم بيها ، شكرا حسام هيكل على الكتاب و على كل حاجه اتعلمناها منه
كتاب من شاب إلي الشباب...من وجهة نظري هذا الكتاب لا يصلح للكبار وإنما للشباب فقط...يسلط الكاتب الضوء علي كثير من المراحل التي يضل فيها الشباب الطريق ويحاول بقدر استطاعته الكلام عنها وعن تجربته الشخصية فيها...هو ليس كتابا دسما إطلاقا وإنما هو من الكتب التي يمكن الانتهاء منها في جلسة واحدة...كتاب لطيف ومحفز
كبسولة سريعة للتحفيز لشباب صغير لم يصطدم بعمق الحياة وتعقيدها. محاولة من الكاتب انه يحفز الشباب الصغير ناحية العلم والبحث ع الانترنت واكتساب المهارات. قد يكون الكاتب حقق إنجازات لا يمكن إنكارها ولكن لم أري ان سيرة حياتة الذاتيه لابد ان تٌنشر وتكون مثال يٌحتذي به. الكتاب في المجمل معقول ويدي دفعة للامام ممكن يفضل تأثيرها في الدماغ يومين بالكتير.
يمكن الكتاب يستحق تقييم احسن يمكن يعجب ناس تانية .. ماعجبنيش علشان اولا عامي بالكامل ثانيا موضوع الكتاب مش من اهتماماتي ثالثا مابهتمش بكتب الفضفضة -زي ما الكاتب مسميها-
قمت بمراجعته الكتاب على اليوتيوب رابط الحلقة: https://www.youtube.com/watch?v=TSDkv... وعمومًا لا أرشح الكتاب، وكذلك لا أرشح الكاتب، إن سمي كاتبًا. والتقييم أقل من نصف نجمة ولكـن ليس هذا متوفرًا في الجودريدز.
عايز تحب كتب حسام هيكل اقرا كتابه بصوته بعفويته.. مع أن الوصية أحلى منه و دة طبيعي شوية لأن المعنى في طريقي التجربة الأولى لحسام إلا ان دة ميمنعش انه مكتوب بصدق جدا و من قلبه عشان كدة بيوصل للقارئ لقلبه باردو (و دة قاله في المقدمة) حسام هيكل الشاب اللي دايما بنشوفه بيدي محاضرات بلبسه الشيك و شعره الحلو😊...كان في يوم من الايام شغلته بينضف في محل كشري.. و اشتغل بيمسح زجاج العربيات في بنزينة.. و يوم ما فرح اوي اشتغل يحط البنزين بدل ما يمسح عربيات.. تعب كتير و كل ما يوصل لحاجة طموحه يكبر اكتر... الجميل كمان انه فاكر كل حد ساعده بالإسم و دايما بيدعيله عجبني كلامه عن الأهل و عن تجربته الشخصية معاهم
نقدي في الكتاب كمية الآيات القرآنية و الدخول في الدين في كتاب مش ديني .. فكان احسن لو اتكلم عامةً بدون تفاصيل.. الكتاب عفوي للشباب لو أنت بتدور على اسلوب و لغة متقرأش دة
الكتاب مفيد جدا في العموم لكنه يدور حول محور واحد و هو تخصص الاستاذ حسام هيكل .. في مجال التسويق و ما شابه سيكون مفيد جدا لكل من يحب هذا المجال و لكن لا يوجد عنصر التشويق لتكملة الكتاب .. الجميل انه يستعين بالقرآن و الاحاديث النبوية.. كنت اتوقع ان يكون الكتاب افضل من ذلك بكثير بقدر ما احب ان اسمع من الاستاذ حسام هيكل و لكن خاب ظني .. لن تكون اخر تجربه لقراءة كتب للأستاذ فأنا احب الاستماع الي ما يقول دائما بشده فهو مثل اعلى لكثير من الناس و انا منهم
قصة حياة لشخص تتناول مراحل الصعود والهبوط والصعود مرة اخرى لكن لا يمنع انه يحتوى على العديد من النصائح المفيدة والتى يجب ان نتذكرها دائما او كل فترة على اقل تقدير اكثر جزء عجبنى هو علاقته بالله سبحانه وتعالى اتمنى ان اكون هكذا قريبا جدا
ملخص تجارب بسيطة للكاتب علي مراحل حياته وبيقول نصايحه علي كل حاجه حصلتله لكن مليان حشو ملهوش لازمة من وجهة نظري، حتي النصايح بديهية شوية لكنه أفضل من كتاب الوصية
محتوى الكتاب على الرغم من بساطته لكنه مؤثر ومحفز فى رأيى ويناقش أفكار وتساؤلات تدور بداخل كثير منا، اللغة عامية، المواضيع قريبة لكل شباب العشرين والثلاثين، عنوان الكتاب للأسف غير مميز ولكن الغلاف ملفت جدا.
#قرأت_لك_هذا_الكتاب #المعنى_في_طريقي #حسام_هيكل " أصبحت شخصاً جديداً تذوق الألم وتعلم كيف ينجو "
كتاب رائع فعلاً وخفيف وتخرج منه بمعنويات مرتفعه وطاقه إيجابيه لتحقيق الذات، و من دواعي شرفي أن أقوم بكتابه ريڤيو عنه، الكتاب يحكي فيه صاحبه قصته لتحقيق أحلامه وكيف أنه جازف بالدخول لثانوي صناعي ومنها إلى الجامعه العماليه ثم تدرج في عده مناصب في عالم التسويق والمبيعات حتى أصبح مدير إداره تطوير المبيعات ثم مدير البرامج التسويقيه، استشاري لعده شركات، مدرب مبيعات حر وصاحب مبادره " عيل يشرف" وكعادتي أبدأ بالحديث عن بعض السلبيات بالكتاب ( مما لا ينفي أهميه الكتاب ولا يقلل من قيمته)
- تكلم الكاتب بالعاميه بالكتاب وبمنتهى العفويه ونوّه عن ذلك عند بدايه كتابته و ذلك سلاح ذو حدين، فعلى قدر بساطه الحديث وصل إلى قلب وعقل القارئ سريعاً ولكن من رأيي كان الكتاب بحاجة لبعض الترتيب فعلى سبيل المثال أسرد الكاتب قصه حياته وتدرجه بين الوظائف فى ثُلثيّ الكتاب الأول ثم تحدث عن قيم ومفاهيم كثيره يجب أن يدركها المرء مثل العلاقه بالوالدين والأصدقاء وبالله و الرضا وغيرها، لقد شعرت كقارئه ببعض الملل عند قراءة الثلث الأخير من الكتاب وكان رأيي المتواضع أن يوزع الكاتب قصته كاملهً على صفحات الكتاب كلها ثم تتخلل تلك القصه الرائعه القيم التي أراد بثها للشباب منعاً للملل - تحدث الكاتب عن بعض أخطائه وانجرافه لبعض المعاصي مثل الحبوب المخدره وغيرها، و أنا ضد ذلك وكنت أرى ألا يتحدث عن تلك الأمور إطلاقاً وذلك لأن تلك المعاصي هي من ستر الله عليه وكان يجب ألا يكشفها، في حين أني أعلم أنه لم يوردها في كتابه إلا لهدفٍ نبيل بنفسه وهو أن يبين للشباب الذين تُعرض عليهم تلك الفتن بسوء تلك المخدرات وما شابهها، ولكني كنت أرى بأن إظهارها قد يؤدي بعكس ذلك بأن يفكر الشباب في إمكانيه تجريب تلك الأمور طالما أن صاحب نجاحات كهذا قد جربها وتمكن من الاقلاع عنها واستمر في نجاحه.
أما عن مزايا الكتاب فهي عديده: - قصه نجاح متميزه وقدوه رائعه لكل شاب يشتكي من عدم وجود فرصه عمل مناسبه له فيظل جالساً بالبيت في إنتظار الفرصه المناسبه له، حسام هيكل لم يكن مثل هؤلاء الشباب، لم يستسلم لتلك الشماعه بل تقدم في عده وظائف حتى أنه عمل كعامل نضافه في "بيتزا أنا ميشو" بالإسكندرية مرتبه آنذاك ١٨٠ جنيه شهرياً ثم رجلاً يلبس ملابس ضخمه لشخصيات كرتونيه ثم أخذ يترقى في عمله حتى وصل إلى ما وصل إليه، لم يجلس إنتظاراً للوظيفه المثاليه، كان كل همه أن يترقى وألا يجلس بدون عمل كما يفعل الكثير من شباب اليوم يشتكون قله الفرص ويسبون البلد دون فعل شىء والجدير بالذكر أنه كان يتفانى في العمل الذي يتواجد به حتى وإن كان عاملاً للنظافه فإنه يؤدي عمله بإتقان وإحسان. - كما يحث الكاتب القارىء على التعلم وأن العلم لا يتوقف مع انتهاء مرحله دراسه معينه بل على الإنسان مواصله التعلم طول الوقت - من أجمل المعاني التي قدمها الكاتب هو إرجاع الفضل لله " إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً" يجب على الإنسان أن يكون على يقين بأنه طالما بذل مجهوداً فإن الله سيوفقه وسيُسخر له الأصدقاء حتى يجد طريقه في المكانه التي تليق به.
الكتاب جميل فعلاً وأتمنى من كل الشباب قرائته لعله يكون الشمعه التي تضيء لهم الطريق
كتاب " المعنى في طريقي" ل " حسام هيكل" كتاب رائع أوصي بقرائته 👍
بالنسبه لاول كتاب لمدرب محترم زي حسام هو كتاب جيد لكن يناسب فئة معينه، بجانب انه سيره ذاتيه وبيعبر عن اسلوب حسام العفوي عجبني الرسايل اللي بالآيات القرآنيه بالاخر ومفهومه عنها كشاب عادي
🌼 المحتوى رائع.. لكن فيه سلبيات ومشاكل كتير هقولها بس خلينا نبدأ بالايجابيات لإن بالرغم من كمية المشاكل اللي فيه إلا أني بنصح بقراءته وخاصة الناس اللي بتحب القراءة بالعامية 🌼 الكتاب من عنوانه وغلافه هو عبارة عن خلاصة تجارب حسام هيكل ومعاني كتير في حياته طريقة عرضه حلوة بياكل دماغك كدا وهو بيحكي فيه طاقة إيجابية حلوة وتحفيز من الكتاب فيه شوية حجات كتير مفيدة خصوصا للناس اللي ماعندهم أي خبرة في سوق العمل والبزنس 🌼 بيحكي تجارب كتير ليه وازاي قدر يوصل للنجاح اللي وصله بالرغم من انو معاه دبلوم صنايع (وهي فئة مع الأسف في مصر بيصنفوهم فاشلين وضايعين ومالهومش مستقبل بل مع الأسف ناس كتير بتبصلهم نظرة دونية) 🌼 الحلو في الكتاب انو باللهجة العامية.. مع اني مابشجعش على الكتابة بالعامية بس هو هنا عرف يستغلها لان أهم ناس لازم يوصلهم الكتاب دا هم اللي مش بيحبو القراية والناس اللي مستواهم في اللغة مش أحسن حاجة 🌼 السلبيات بقا انو مش منظم أوي مش متقسم وحجات كتير داخلة في بعض مش بس دي المشكلة.. المشكلة انو عارف دا وقال دا وقال انو حتى ماراجعش الكتاب انو عارف انو مش منسق ومش ناوي يظبطه ف حقيقي دي حاجة تضايق! تمام حلو ان اللي كتبته عفوي وتلقائي بس ماتحسسناش اللي هو يلا خدو شوية تجارب أهي ياكش تفيدكو😂💔 ف مشكلة انك عارف وجود المشكلة وكمان سايبها! ومشكلة تاني فيه جزء لما اتكلم عن حجات دينية كان كلام جميل وتحفة.. بس اخر جزء في الكتاب لما اتكلم عن حجات دينية تاني أنا زهقت.. حسيت انو شوية كلام لازم يحطهم وخلاص.. شوية آيات وشرحها.. منا مش جايبة كتاب تفسير!! ف حسيت ان مفيش أي إضافة حقيقية في آخر جزء 🌼 هل بعد كل دا أنصح بقراءته؟ اه لأن أكيد هتستفيد حتى لو بحاجة بسيطة.. وحلو انك تقرا تجربة شخص تاني وكإنك عشت حياة تانية غير حياتك في شوية الوقت اللي هيعدي في قراية الكتاب دا 🌼 سوري لو طولت بس حسيت اني محتاجة أدى الكتاب حقه لانو الناس في رأيها عنه اتقسمو لمهاجمين جدا ومعظّمين جدا.. عشان كدا قررت أقراه وعشان كدا قولت أقول رأيي بمنتهى الأمانة 🌼
"في الطريق لا يهم أن تصل أولًا بقدر ما يهم أن تصل .. نحن لسنا إلا هذا الطريق الطويل الذي نمضيه على هامش العمر ثم ننتهي، لذلك إذا كان للطريق معنى سيكون أجمل كثيرًا."
كتاب المعنى في طريقي .. يقع في ١٥٧ صفحة.
يتكون الكتاب من ٤ فصول، يحاول الكاتب بين طيات هذا الكتاب أن يحفز الشباب ناحية العلم واكتساب المهارات والعمل وبدأ خطوات بسيطة نحو النجاح. جميل أن ترى طريق الناجحين وخطواتهم وعثراتهم، جميل أن تشعر بقربهم منك وأنهم كانوا في يوم ما في نفس مكانك، جميل أن تقتبس منهم نورًا يمهد لك الطريق. الاسم والغلاف مميزون جدًا، جرعة تحفيز وخبرات ونصائح وخطوات لمن هم في مقتبل العمر، حيث يبث الأمل في نفوسهم ويضعهم على بداية الطريق.
لم تكن الأفكار منظمة بشكل كافٍ على الرغم من المعاني الجميلة التي يحملها الكتاب، وعلى ذِكر كلمة كتاب .. المحتوى المكتوب لا يُصنف أن يكون كتابًا في رأيي، ربما لو كان معروض في شكل سلسلة من الڤيديوهات لكان أفضل. عدم ترتيب الأفكار، ا��كتابة العامية، العفوية في السرد، عدم مراجعة الكتاب، كل هذه الأشياء أشار إليها الكاتب أنها "فضفضة"، لم ترق لي هذه الفضفضة أن تكون كتابًا، ولكن هذا لم يقلل من المضمون والمعنى مطلقًا. أتوقع أن تكون الأعمال الأخرى مُتقنة أكثر، لا ننسى أن المعنى في طريقي كان التجربة الأولى للكاتب.
التقييم: 2.5/5 .. أنصح به لمن يريد أن يضع قدمه على أول الطريق.
سيرة ذاتية لانسان بداء بسيط وقدر يشتغل على نفسة وكبر فى مجاله وبقى حاجة تشرف ده مختصر الكتاب الكتاب عدة فصول بيتكلم فيها فى عن حاجات كتير زى . فصل عن درسته وازى كان مهمل فيها وكان مش بيحب المذكره والمواقف اللى حصلت له فى الدراسة . وفصل اخر بيتكلم عن الاعمال اللى اشتغلها بعد التخرج وازاى كانت صغيره لحد ما ربنا رزقه بانسان قد يحطه على الطريق الصح. فصل بيتكلم فيه عن الشغل وصراعته وازى ما تخليش اللى حوليك يشدوك لتحت.فصل بيتكلم فيه عن الاصحاب واصدقاء السوء.فصل بيتكلم عن الاهل وعلاقتك بيهم وازى تحسنها .فصل بيتكلم عن ازاى تشتغل على نفسك وازى تعمل على تطورها .فصل بيتكلم عن علاقتك بنفسك وربنا وازى تخلى نفسك ترتقى وتقرب من ربنا وتسمو فى علاقتك بيه الكتاب مليان معانى كتير ممكن تفكر فيها كتير جدا واهم الحكم اللى خرجت بيها من الكتاب اى خلل فى حياتنا من نفسنا مش من الظروف والمجتمع ولازم احنا اللى نغير المجتمع ونحاول نعاند الظروف الصعبه اللى حولينا اننا نشتغل على نفسنا ام الاسلوب بالعامية وسهل جدا وكانك قاعد بتفضفض مع صحبك على القهوه .والعنوان معبر عن الهدف من الكتاب واخيرا الخص الكتاب فى كلمتين كتاب ملهم
لما تبدأ من الصفر وتوصل لحاجة انت مكنتش متخيل انك توصلها، لما تعافر وتتعب وتشتغل، وتشوف أصحاب وقفوا جمبك عشان توصل، وفي أصحاب السوء اللي كانوا عايزين يدمروك، لما توصل وتبقى ناجح ويبقى عندك career، لما تبقى حاجة مشرفة، ولما تبقى حاجة الناس بتتعلم منها، لما تقرب من ربنا فيديك اللي انت عايزه وممكن يديك حاجة مكنتش تتخيلها أو تحلم بيها.... حسام هيكل عنده حاجة وتلاتين سنة أو في أواخر العشرينيات، مؤسس مبادرة عيّل يشرف، بدأ من الصفر ووصل للي هو عايزه، أو اللي مكنش متخيل انه ممكن يوصله، تعب بس نجح، وهو اللي كاتب الكتاب اللي انا عاملة عليه review اللي ممكن يبقى للبعض ممل، بس هو مش ممل فيه كمية تفاؤل، وان تعبك مرحش كده وخلاص... بالنسبالي الكتاب يعتبر فادني وحبيته جدا.. "في الطريق ألف لعنة وألف محنة .. حكايات بدأت وحكايات تنتهي، أشخاص نحبهم وأشخاص يمثلون لنا جرحاً لا يندمل، خسارات متلاحقة ومكسب يعوضنا كل شيء .. في الطريق لا يهم أن تصل أولا بقدر ما يهم أن تصل .. نحن لسنا الا هذا الطريق الطويل الذي نمضيه على هامش العمر ثم ننتهي ، لذلك إذا كان للطريق معنى سكون أجمل كثيراً."
الكتاب أسلوبه سهل جدا، و قرأته بصوت الكاتب بعد اطلاعي على مجهوداته في السوشيل ميديا و قناته على اليوتيوب لخفة دمه و بساطة أسلوبه. أتمنى يصل لأكبر عدد من الشباب لاحتياجهم الشديد للكلمات المكتوبة بكل حرف حتى النهاية. الشيء الوحيد الذي لم يعجبني هو أسلوب الحوار، لكن سبب استخدامه لهذه الطريقة واضح و هو التبسيط و التسهيل للقراء، نسبة لعزوف الغالبية لصعوبة كلمات معظم الكتاب. السبب مفهوم، لكنه لا يغلب. ولكن في المجمل استفدت جدا، و عملت كوت و هايلايتر كتير، ربنا يجعله في ميزان حسناته. نتطلع للمزيد من النجاحات، و للكثير من الكتب مثل هذه.
الكتاب جميل اوي صحت قراءتكم للكمة بس مشكلتها في البدابة لتعدد اللهجة العامية و اختلافتها الكثيرة لكن بعد قراءة عدد معين من الصفحات تنخرط بها و تجد صورة حسام هيكل بجانبك كما قال يفضفض ستجده يتحدث بجانبك هي ليست قصة النجاح العظيمة نعم و ليست المملوءة بالكثير من العبر لكن بها نصائح عظيمة لحياتك العائلية و الدينية وتحدثك عن مشاكلك وبس كده عزيزي القارئ المطلوب:- تدي الكتاب وقت و مجهود بسيط و هستمتع مع الكاتب
مش عارفة كان عندى توقعات عالية للكتاب ده بحكم انى كنت متابعة للكاتب حسام هيكل على السوشيال ميديا لفترة بس للأسف خاب أملى لأن محتوى الكتاب كأفكار لم يضيف شئ جديد و بأسلوب الكتابة العامية كان ممكن يتقدم بأسلوب و طريقة عرض أحسن فى شكل فيديوهات لكن الكتاب كمحتوى و أسلوب كتابة ضعيف جدا أدى ان الكتاب ذات نفسه مش متناسق فى طريقة سرده و لا أفكاره الجزء اللى عجبنى الصراحة واللى شفته مفيد فى الكتاب كله هو الكلام عن الصلاة و القرب من الله كأول و أهم خطوة فى طريق النجاح