About 1 in 20 individuals are dyslexic. This figure also applies for dyspraxia and ADHD. This fully revised edition of David Grant’s thought-provoking, insightful book develops our understanding of these specific learning differences and considers the further challenges presented by these overlapping conditions.
This new edition includes a brand-new chapter on dyscalculia. New sections also explore updates in the study of dyslexia, dyspraxia and ADHD as well as visualisation and synaesthesia, in the light of new data and research. These updates enable the reader to gain a fuller understanding of the sensory experiences and thoughts of individuals with specific learning differences.
The author takes a life-style approach to explain many of the everyday experiences and choices of individuals with specific learning differences, including sleep, sports, visualisation and creativity, and uses real life examples explained in the words of those with specific learning differences.
The accessible style of this book will immediately strike a chord with anyone with first or second-hand experience of specific learning differences. It is invaluable and insightful reading for those with specific learning differences as well as their parents and/or partner, teachers, teaching assistants and SENCos.
يعتبر عسر القراءة "الديسلكسيا" واضطراب التأزر الحركي "الديسبراكسيا" من أخطر الأمراض التي تسبب صعوبات التعلم حيث ترتبط بطريقة معالجة اللغة دون وجود أي مشاكل سمعية أو بصرية مما يؤثر علي القراءة والكتابة والتهجئة في الأولي والمهارات اليدوية الدقيقة كالتنسيق والتخطيط في الثانية. كتاب غير أكاديمي يتناول التجارب اليومية المعاشة لبعض من المصابين للوقوف علي مدي التأثير علي حياتهم
هذا الكتاب من النوع العلمي الشيق الذي تحدث عن نوعين من الاضطرابات لا يعرفهم الكثير، ولكنهم في غاية الأهمية.
تحدث الكتاب عن عسر القراءة، ويطلق عليه بالإنجليزية Dyslexia | الديسلكسيا، وقام بتوضيح العديد من المفاهيم الخاطئة التي تدور حوله، فمجرد أن نعرف أن هنالك أحدًا يعاني من عسر القراءة، يكون أول ما يخطر بذهننا بأنه لا يستطيع القراءة، وهناك البعض من يعتقدون بكونه متخلفًا عقليًا، ولكن الحقيقة هي أن أدمغة المصابين بهذا العسر تكون غير قادرة على معالجة اللغة بصورة طبيعية، كما أنهم يمتلكون ذاكرة قصيرة المدى ذات مساحة صغيرة للغاية، لا تستطيع تخزين نشاط عقولهم الكبير، ولكنهم يمتلكون جوانب أخرى يستطيعون الإبداع فيها، لأنهم يمتلكون مهارات إدراك بصري ممتازة وقد أصيب العديد من العباقرة والمبدعين بهذا الاضطراب، ومنهم: توماس إديسون، وألبرت أينشتاين، والكثير غيرهم، وهو ليس وصمة عار بقدر ما هو اختلاف في الطبيعة البشرية.
كما تحدث الكتاب عن عسر المهارات الحركية أو اضطراب التآزر الحركي ويطلق عليه بالإنجليزية dyspraxia | الديسبراكسيا وهو يشبه عسر القراءة في نفس الأعراض، ولكن يزيد في أن الشخص تظهر عليه علامات عدم تناسق في الحركة، فتجده يتعثر بكل شيء ودائم السقوط، ولكن أغلب المجتمع يظن أن المصابين به فقط يعانون من مشاكل بالحركة، ويتناسون بأنهم يعانون من صعوبات القراءة والتعلم. وعلى الصعيد الشخصي استفدت الكثير من الكتاب وأي شخص يعاني من أحد هذين الاضطرابين ستتغير حياته بعد قراءته لهذا الكتاب، وسيستطيع معرفة نفسه بشكلٍ أفضل، كما سيجعلك هذا الكتاب قادرًا على مساعدة أي شخص يعاني من هذه الاضطرابات وتقديم يد العون له.
فتح هذا الكتاب مداركي تجاه هذا الإضطراب الذي يصعب على الشخص السليم فهمه فأصبحت أعي مدى صعوبة هذا النشاط الذي نقوم به بشكل يومي و إن لم تتضح الصورة بشكل كامل. و ربما لن أستطيع فهم أبعاد هذا الإختلال أبدا. يلاحظ الأساتذة و المعلمون أن أعداد الطلبة الذين لا يستطيعون و لا يجيدون القراءة بشكل سليم، كبيرة جدا بحيث لن تستطيع عسر القراءة تفسير الأمر، ثم يحاولون عبثا إصلاح الأمر. و الخطير أن من يعاني حقا من هذا الإضطراب لا يلتفت له و لا يشخص المرض أصلا، فيواصل الطالب بذل مجهود كبير. كلنا آثمون في التغاضي عنهم.
لغة الكتاب سهلة والوصف بسيط للغايه يختلف كثيرا عن أغلب الكتب العلميه، تنقلت بين فقراته بكل يسر وسهوله .شعرت وانا اقرأ الكتاب بتشابه كبير بيني وبين الحالات التي ذكراها الكاتب،من يدري لعلي مصابة بالديسلكسيا "عسر القراه" لم يتحدث الكتاب عن عسر القراءه كمرض بل على انه طريقة تفكير،طريقة حياة .واوضح الكاتب العديد من المميزات الابداعيه لدى المصابين، بيد انه لم يغفل عن المشاكل التي يواجهها المصابون بعسر القراءة واصظراب التآزر الحركي .
العنوان: هكذا افكر عنوان فرعي: عسر القراءة واضطراب التآزر الحركي النوع : كتاب الكاتب: الدكتور ديفيد جرانت ترجمة: عبلة أحمد بصة عدد الصفحات : 148 الطبعة الأولى 1433 ه 2012 م عدد الصفحات: 148 الناشر: هيئة ابوظبي للسياحة والثقافة "مشروع كلمة"
يتكلم الكتاب عن حالتي عسر القراءة (الدسلكسيا) و اضطراب التآزر الحركي (الديسبراكسيا) عن اعراضهما واسبابهما عن مظاهر الإختلاف والتشابه بينهما عن نمط الحياة المختلف الذي يعيشه المصابين بالعسرين معا او بأحدهما.
الكتاب جيد ومفيد وهو غني بالمعلومات عن هاتين الحالتين فكاتبه الدكتور ديفيد جرانت عالم نفس مجاز ومتخصص في تشخيص عسر القراءة وتحديد صعوبات التعلم لدى البالغين. حيث شارك في العديد من المؤتمرات، ولديه خبرة ثلاثين عاما ونيف في مجال التعليم العالي ورعاية الطلاب كما كتب في سيرته. لهذا المعلومات موثوقة .
الكتاب يؤلم القلب عندما تقرأ عما يعانية المصابين بأحد العسرين فما نراه طبيعيا عاديا يرونه بصورة مختلفة تماما. حركات جسدية سهلة واعتيادية بالنسبة لنا وهم يبذلون جهداً جبار ليقوموا بها.
نرى الحروف طبيعية منتظمة واضحة بجوار بعضها البعض وهم يرونها اما مبعثرة او متراقصة او متراكمة فوق بعضها البعض او متكومة في زواية الصفحة واشكال كثيرة اخرى! وحيدون في مجتمعاتهم متألمون مهما يشروحون ما يعانوه لايفهمهم من حولهم ويعزوا من حولهم تأخرهم الدراسي إلى الغباء والكسل.
عالمهم غريب إبصارهم مختلف عنا وذاكرتهم كذلك
وانا اقرأ مرت عليّ ذكريات مؤلمة من الماضي والطفولة لزميلات دراسة يتعرضن للقسوة والصراخ ودفع الرأس بأطراف الأصابع الحادة من قبل المعلمات.
( إقرأي ياغبية! ) ( من اين انبثقت هذه الكلمة يا حمقاء ! لما تضيفين كلمات من اختراعك اثناء القراءة ؟! ) ( لما تقلبين الحروف اعيدي الكتابة يا ... )
وسبب قرائتي لهذا الكتاب انه في العام الماضي تم تشخيص حالة ابنة اختي الصغيرة بأنها تعاني من الدسلكسيا وفرط النشاط اتضحت الأمور فجأة لما هي مختلفة عن اخويها المتفوقين؟ لما لا تستطيع حفظ الحروف وتقلبها؟ لما لاتستطيع التميز بن الأرقام الصغيرة والكبيرة؟ لما هي دائمة الحركة
اخيرا اميط اللثام عن تعاسة طفلة في السابعة لم يكن يفهمها احد قررت ان افهمها وافهم عالمها ولهذا قرأتُ هذا الكتاب وبإذن الله سأقرأ المزيد من الكتب التي تتكلم عن مشكلتيها بإذن الله.
هنا في هذا الكتاب وصف لطريقة تفكير عقولهم وكيف ان عقولهم تفكر بوتيرة اسرع من حركة ايديهم، التي لهذا السبب تقفز لتتخطى بعض المقاطع من الكلمات وكلمات بأكملها احيانا.
وجعل الدكتور فهم حالتهم اسهل عندما شبهها بالحاسوب : " فالعقل اشبه بالحاسوب، والاستيعاب الشفهي اقرب لبرامج معالجة الكلمات، بينما الذاكرة العاملة (الرام) وهنا يمكن اعتبار التنظيم الإدراكي بمثابة بطاقة الغرافيكس، وسرعة معالجة البيانات اشبه برقاقة المعالجة. "
ويتطرق عن تأثير حالتهم على الانشطة البدنية وصعوبة القيام بالألعاب الرياضية او العمل تحت ضغط وكيف ان العمل بمفردهم يكون سبب لهم ليحرزوا نتائج جيدة.
ويفرد فصل لشرح تأثير الألوان لديهم وكيف ان الأبيض والأسود وهو اللون المستخدم بشكل شبه دائم للطباعة يسبب لهم الإجهاد البصري. وان بعض مرضى الدسلكسيا يكون وضع شريحة شفافة ملونة لهم قد يجعل الحروف تنتظم امامهم ولا تتراقص فقط بهذه البساطة! ولكنه لا يكفى لحل مشاكل الأعراض الأخرى.
وتكلم في احد الفصول عن الإبداع وكيف انه ارتبط حاليا بهذه الحالة، فهناك تصور قوي عام ان كون المرء يعاني من عسر القراءة فأنه من المرجح بأن يكون مبدعا، حيث ان اديسون والكثير من العلماء البارزين كانوا يعانون من عسر القراءة . وفي هذا الفصل يتحدث عن الاسباب التي تجعلهم مبدعين.
طبعا يغطي اسباب اصابة الناس به والنظريات المتعددة التي وضعت لذلك وتأثير الطعام والوراثة وكيف تم ضحد نظرية ان نسبته لدى الذكور اكثر من الإناث و أوضح الاسباب لذلك. في النهاية عسر القراءة ليس فقط قلب الحروف بل انه حالات متعددة وكذلك اضطراب الحركة التآزري ليس فقط عدم تناسق في الحركات. إنهما اكثر من ذلك بكثير.
انصح بقراءة الكتاب للجميع قد يكون من بقربكم مصاب دون ان يعلم حتى ولو كانوا كبارا في السن وكذلك للأباء والأمهات حتى لايظلموا صغارهم وبالذات لمعلمي المراحل الدراسية الأولى ليستطيعوا تميز المصابين من البداية ودعمهم .
#هكذا_افكر عسر القراءة واضطراب التآزر الحركي الكاتب الدكتور #ديفيد_جرانت ترجمة : عبلة أحمد بصة عدد الصفحات : 148 الناشر: هيئة ابوظبي للسياحة والثقافة "مشروع كلمة 2012 📚📚📚📚📚📚📚📚
ما قد يكون عندك أمرا بديهيًا قد يشكل تحديا لآخر! كتب و فقرات قد تلتهمها التهاما و اخرون يعانون لتنظيم بعض الحروف داخل أدمغتهم ضمن كلمات بسيطة... رياضات و حركات مركبة تجيدها بل و متفوق فيها ، في حين أن ابسط الحركات الجسدية والاعتيادي منها بالنسبة لنا قد تحتاج لجهد جبار منهم... حملت الكتاب لأتصفحه ليس الا! فضول اعتراني لأعرف كيف تناول الكاتب كل من الديسليكسيا ( عسر القراءة) و الديسبراكسيا( عسر اضطراب التآزر الحركي ) بحكم اطلاعي على كتب تهم المجال ، ومع كل صفحة كنت اتمنى في قرارة نفسي لو كتب عن التوحد ايضا! ليس لشيء سوى انه قدّم المفاهيم و الحالات باستخدام لغة سهلة مع شرح بسيط للغايه يختلف كثيرا عن أغلب الكتب العلمية، اذ تنقلت بين الفصول دون ملل و بكل يسر وسهولة ، وما كان تصفحًا مني بداية اصبح قراءة ! وجدتني ضمن دائرة تعاطف كبيرة ، فقد كان من الصعب ان اكون موضوعية وحيادية . باختصار ، اطفال و شباب ، وحيدون وغرباء عن المقربين منهم ، يتألمون في صمت ، وحتى ان استطاعوا الشرح له�� فلا احد سيفهم ، معاناة يومية وعقبات تحد من تقدمهم و تأخرهم الدراسي دائما ما يفسر غباء و كسلا. اضطراب يؤثر بشكل مباشر على اسلوب حياتهم و كيفية تواصلهم و تعاملهم مع الاخرين و نظرتهم للحياة. هو صراع خفي عن المحيطين بهم، بين القراءة و البحث عن التوازن ؛ حروف مبعثرة ، متداخلة، متراكمة فوق بعضها البعض، ضعف الذاكرة المؤقتة ,اضطراب في الحركة والارتطام دائم بالاشياء، مع صعوبة واضحة في التركيز المستمر .
عالم قد تراه غريبا ،مع ادراك وإبصار مختلف عما ألفته ، وحتى ذاكرتهم لا تسهل الأمر عليهم! كتاب كأنه اقتطع جزءا بسيطا من عالم صغيري يحيى🥰
#اقتباسات
نحن جميعاً نعيش في عالمنا الحسي الخاص بنا".
"وتعد القدرة على التذكر و النسيان أمرًا ضروريا لبقاء الإنسان. فمن دون القدرة على التذكر، فكل شيء سيولد لدينا شعورًا جديدا ، ومن دون القدرة على النسيان سنصبح مغمورين بالمعلومات . "
كتاب انصح به الاباء و المدرسين , انا شخصيا" اعاني من هذه الحاله و لكثير من الوقت لم اجد اجوبه واضحه لتساؤلاتي خلال مراحلي الدارسه ,في الفرق الشاسع بين تركيزي و تعاملي في الفصل مع نتائج الامتحانات و خصوصا في المواد الانشائيه و اللغويه ..
و كما اشار الكاتب اخترت الطريق الاقل و عوره الى دراسة الهندسه , و لكن الامر اكثر تعقيدا من كونه مستوى اكاديمي فهو يؤثر على اسلوب حياتك و كيفيه تواصلك و تعاملك مع الاخرين ,,, كيفيه تقلبك للمعلومات و طريقه التعليم و نظرتك للحياه ...
حقاً مع المعرفه يأتي التصالح , اي عندما وجدت تفسير علمي لهذا الشيئ استطعت تقدير ما لدي و معرفه كيف استطيع استخدام قدراتي بأكمل وجه
ضعف الذاكرة المؤقتة ,اضطراب ف الحركة والارتطام بالاشياء , مشقة المذاكرة وصعوبة شديدة ف التركيز ..كل ما له علاقة بالقراءة , بالتوازن . بالذاكرة وبتحليل الافكار والتعامل مع اكثر من معطى هو كابوس ف حد ذاته تتقافذ افكارهم هنا وهناك حيث يشعرون ان عقلهم اسرع من مقدرتهم ع التعبير
الكتاب غير تقليدى مع ان الترجمة سيئة بعض الشئ لم يبدأ كالمعتاد بالحديث عن المرض ونشأته وانما ادخلهم تدريجيا ف السياق وهو يتحدث عن مرضاه .ومشاكلهم .بدأت مصادفة ضنا منى انه كتاب اخر ولكنها كانت مصادفة جيدة
الكتاب بسيط اللغة والطرح خاصة لمن يبحثون عن المعنى الأول والأسهل لظاهرة عسر القراءة (الديسلكسيا) واضطراب التآزر الحركي (الديسبراكسيا)
تدرّج الكاتب في تقديم المحتوى واستند بشكل كبير على عيّنة الدراسة وقد أدخل القارئ إلى عالم المصابين بهذين العسرين أو أحدهما
وقد تبادرت إلى ذهني فكرة بعيدا عن الديسلكسيا والديسبراكسيا فأنا أرى بأنّ انهيال المعلومات المحيطة من حولنا وارتفاع ايقاع وتيرة الحياة ككل والحركة هما سبب رئيسي في التشتّت الذهني بغض النظر عن القدرات والمزايا التي يمتلكها البعض خاصة في مسألة التذكّر
ف زخم المعلومات وتسارعها يشكّل ربكة للدماغ في تلقي واستقبال هذا الكم العملاق من البيانات، والمسألة تقاس على الآلات حتى وهي المعقدة مثل أجهزة الحاسب والهواتف النقّالة ف لو قمنا باعطائها اكثر من أمر واحد بنفس الوقت فلن تنفذه وسيحدث خلل ما في الرامات
ذكر الكاتب اختبار تقييم مقياس وكسلر وأرى بضرورة استخدامه في المدارس حتى المعلّم يستوعب المعنى الحقيقي لعبارة: اختلاف الفروقات الفرديّة وأنّ الطالب الدي لم يستوعب المهام دفعة واحدة هو ليس بطالب غير منتبه أو غبي إنّما لديه صعوبات في الذاكرة العاملة وقدرته محدودة في تلقي اكثر من مهمة في نفس الوقت
بالنهاية بطء عملية المعالجة وضعف الذاكرة العاملة يعيقان القدرة على الفهم والتفكير فيما تم قراءته للتو وبسبب عدم التوازن بين سرعة المعالجة وسرعة التفكير تُقرأ الكلمات بشكل خاطئ لأن جزء من العقل يريد المضي قدما بسرعة تفوق تلقيه للمعلومات فيبدأ بالتكهن حول الكلمة اللاحقة
(ديفيد جرانت)، أخصائي علم النفس وخاصة في مجال العُسرين (عُسر القراءة والتآزر الحركي). والمعرفان باسم (الديسلكسيا والديسبراكسيا). عالج "ديفيد" في كتابه هذا العُسرين، قام بسردهن في أبوابٍ؛ كل عُسرٍ باب مستقلٍ. وكذلك قام بذكر بعض التجارب التي خاضعها للتجربة، ليسهل على القارئ فهمه واستيعابه. وكذلك أيضًا استعان ببعض الرسومات البيانية، وبعض الرسوم كنوعٍ من التسلية للقارئ. إلا أنَّ مشكلة الخطأ في الكتابة وتهجئة الحروف، تعود بالدرجة الأولى إلى المعلم، وليس إلى الطالب ذاته. من صغره، إذا تعلَّم تعليمًا صحيحًا فإنه يستطيع فك الخط دون أدنى صعوبات؛ كذلك الكتابة بالشكل الصحيح. ويُعزى ذلك إلى كون المعلِّم نفسه.
كتاب يسلط الضوء على تأثير عسر القراءة على التفكير والإبداع، حيث يقدم فهمًا عميقًا لهذا التحدي وكيف يمكن تحويله إلى فرصة. يستعرض الكتاب قصص نجاح ملهمة لأشخاص يعانون من عسر القراءة، مما يبرز قدرتهم على التفكير بطرق غير تقليدية وتحقيق إنجازات بارزة. بأسلوبه السلس والواضح، يشجع جرانت على قبول الاختلافات في أساليب التعلم ويؤكد على أهمية الدعم النفسي والاجتماعي، مما يجعل الكتاب مرجعًا قيمًا لكل من يسعى لفهم هذا الموضوع بشكل أفضل. أنصح به وبشدة خصوصاً للمعلمين والمعلمات.
I was recommended this book by a colleague and I am so glad I read it. It provides information defining dyslexia, dyspraxia and ADHD, how they have common ground and the challenges presented by these overlapping conditions. Neurodiversity.
Written by a chartered psychologist who specialises in the identification of specific learning differences in adults, this is a book that looks at a group of related conditions, some commonalities, as well as unique characteristics of each. He speaks at length about use of the Wechsler Adult Intelligence Scale to understand cognitive profiles and makes the point that one thing people with any specific learning difference have in common is that their cognitive profile is spiky. He speaks particularly about problems with working memory being key here, and cites papers (his own and others) and other research to make this point and other observations he makes throughout the book.
Very interesting stuff, and I have a number of highlights in this book. One point he makes:
"It is important to note that dyslexia, dyspraxia and ADHD are not clear-cut categories. Each has a spectrum, and the decision as to whether a specific learning difference is present is a clinical judgement rather than a statistical one."
This spectrum thing is important, particularly when you see statistics that 30% of people with dyspraxia also have ADHD. Where does one thing end and another start? It is not always clear.
He also has a great quote from Andrew Ellis (1985), who said ‘Whatever dyslexia turns out to be, it is not a reading disorder’.
By which he meant that dyslexia may affect reading but for most of human history/prehistory we have not read anything but the neurodiversity that is now identified in dyslexia was always present. Indeed he makes a case that this neurodiversity has a positive selection bias, citing the higher numbers of dyslexics involved in certain elite sports.
That point was maybe a bit speculative (and he admits as such) but it was an interesting thing to note that it only *presents* in the modern world as a reading disorder.
"نحن جميعا نعيش في عالمنا الحسي الخاص بنا" "تعلمت أن أتعايش مع ما أنا عليه" . موضوع متشعب كشف من خلال دراسة العينات خصوصية فردية للمصابين رغم القواسم المشتركة الذي ركز عليها المؤلف بين المصابين بعسر القراءة و التهجئة Dyslexic و عسر التناسق الحركي Dyspraxic ,و بأسلوب مبسط غير أكاديمي موجه لكل من يهمه أمرهم بدءا من الأسرة إلى إدارة المدرسة و لعامة القراء يشرح في الفصلين الأول و الثاني تعريف كلا من العسرين حسب النظريات و أبرز علاماتهما على حده ثم يذكر القواسم المشتركة بينهما في المصابين، كما يدحض اﻹعتقادات الشائعة في المجتمع بخصوص أحدهما أو كليهما....يفسر ربط الإصابة بأحد العسرين أو كلاهما بالإبداع و النجاح في مجالات معينة. ....يأتي ببعض الحلول العملية التي تساعد على تحسين الإدراك البصري من خلال الشرائح الملونة للقراءة المناسبة لكل مصاب الفصل السادس يناقش عدة فرضيات تسهم في الإصابة بأحد العسرين أو كلاهما و تحسنهما لدى ( البعض) من خلال الغذاء الغني بالأحماض الأمينية،و يفسر سر إهتمام و تميز فئة منهم بالرياضة الفصل السابع يحدد الأسباب التي أهملت تشخيص الفتيات و طرق تعاملهن مع الإصابة في محيط الأسرة و المدرسة الفصل الثامن يشرح سبب صعوبة النوم لدى البعض منهم و يذكر تجارب البعض لتخفيف الضغط و القلق لما قبل النوم و أهمية تسجيل الأفكار . عسر القراءة و التهجئة و عسر التناسق الحركي لا يتطلب أدوية و لا يتطور لﻷسوء كالأمراض بل هو نمط حياة يعيشه المصابون محاولين فهم ماهيته و من خلال التجارب و الدعم المناسب تحسن جودة معيشتهم مقارنة بالأسوياء و تصنع من البعض منهم أفراد مبدعين
*** I read 'That's the Way I Think: Dyslexia, dyspraxia and ADHD' but couldn't find that version on goodreads***
My only issue with this book was that it placed an emphasis on dyslexia. I liked the way in which the three were discussed simultaneously (because they all involve limited working memory and thus involve many similar problems resulting from this) since it's possible to pick out symptoms of the other specific learning differences and understand yourself a bit better i.e. having dyspraxia but also some level of synaesthesia, which is something people with ADHD tend to have. The fact they're all discussed together is also helpful for people who have combinations of ADHD, dyspraxia and dyslexia too. I liked how David Grant goes beyond the challenges that these three neuro-diversifications can cause for studying, and he also comprehensively explores how they impact daily life for instance, when playing sports, falling asleep and feelings of being different. The recommendations and solutions are incredibly helpful. I liked the fact that he cites individuals' experiences since these are relatable and also inspiring.
عسر القراءة ليس معناه لدينا مشكلة في التهجئة أو القراءة و السلام لا معناه نمط حياة معين هذا المرض يصاحبك طوال عمرك بامكانك تحسن من نفسك لكن لا يعني انك سوف تشفى كتاب كان جميل تعرفت على حياة المرضى و كيف يفكرون و التشابه بين العسرين عسر القراءة و التآزر الحركي أو يمكن يكون لدى الشخص العسرين معا لكن لم أحبب الاحصائات و المقارانات التي يقدمها الكاتب ﺷﻌﺮﺕ انه لخبطني شوي او تفقد تركيزي ، الجميل انه تعرفت على اسماء معروفة مثل ونستون تشرشل،بابلو بيكاسو، ألبرت آينشتاين، محمد علي كلاي، ليوناردو دافنشي، أديسون،أجاثا كريستي،توم كروز،ريتشارد برانسون،والتر ديزني،جراهام بل و صاحبة محلات ذا بودي شوب أنيتا روديك جميعهم ابدعوا مع أنه لديهم مرض لا يشفوا منه هذا اذا دل دل على المجهود جبار الذي قدموه في مجالاتهم من أجل إثبات ﺫﺍﺗﻬﻢ وأن المرض ليس بعائق على أي ﺷﻲء تريد الإقدام ﻋﻠﻴﻪ
This book was a fantastic look at neurodiversity. The entire book was really accessible turning academia into an inclusive product every mind can access. I especially liked the chapter that looked at the superpowers of learning differences. At the start of human existence a brain that was alert to every sound would have been a necessary character trait for survival. That is why our brains have not evolved out of their differences. This book not only helps non-dyslexics understand the difficulties people with learning differences face in life outside of reading, but it helped me embrace myself, accept my neurodiverse brain and understand myself better.
Excellent! I couldn't recommend this more highly. I'd say it's a must read for anyone in the teaching profession and anyone who has or knows some one with these learning differences. Grant makes this book accessible to all and dispells many of the myths surrounding learnin differences in a very positive light. I hope that more research and writing continues this way and that awareness and understanding can happen without discrimination.
7.5\10 كتاب مهم ليس فقط لمن يعاني من عسر القراءة، بل للجميع حتى يستطيعون التعرف والتفاهم مع من يعاني من هذه المشكلة، بالأخص الآباء والمدرسين أنصح كل من يعاني من عسر القراءة أن يقرأ هذا الكتاب أو أي كتاب يتكلم عن حالته ، فهذه المعرفة تجلب الراحة وعدم لوم النفس، فكم من شخص يعاني من ديسليكسيا قد يلوم نفسه على بعض تصرفاته وأخطائه باعتقاده أنها تقصيرا وإهمالا منه
This is a must have book for anyone working with or having a near diverse condition. Grant's style of writing is highly accessible and engaging. Hugely enlightening for any of us who have struggled to understand how we think and access information - and furthermore why we often get to answer before there have thought of the question.
This book gives a psychological perspective of Dyslexia, Dyspraxia and ADHD. Good for anyone who has one or more and anyone who knows someone with one or more conditions.