رفيو جديد لكتاب جديد وقراءة جديدة مع كاتب شاب محمود من الناس الى انا متابعاها من بدرى قوى من مالك الى برة الدنيا واخيرا الرحايمة الرواية بالمقارنة بالى فات اقوى وفكرتها احلى الحبكة الدرامية كمان جميلة وترابط الاحداث لطيف والفلاش باك ف مكانه بالظبط والشخصيات وصفها معقول ولكن العيوب من وجهة نظرى المتواضعة كانت كبيرة فكرة ان بنتين يبقو ف حياة نفس السؤال من غير م يعرفو هما الاتنين صعبة جدا مشهد رجوع البطل للقبيلة رغم انه مش قلبى بس م اقتنعتش ومشهد والنهاية اوفر فعلا رواية تخلص ف ساعتين بالظبط وتقييمى العام نجمتن ونصف انتهى الرفيو #الكتاب_رقم_٧_لسنة٢٠١٧ #كتاب_يمكن_الانتهاء_منه_بجلسة_واحدة #اصدارت_المعرض
رواية تتحدث عن مجموعة من الأشخاص في سياق درامي جيد إلى أن تصل إلى المنتصف ،ستجد أن الاحداث تجري بك للنهاية دون مراعاة حقك في حبكة مهمة أو حتى تطويلاً كما كان في السابق .. أعترف أنني لا أحب تطويل الكاتب في سياق سرد الأحداث مرتين مرة من رؤية كل طرف دون إضافة شيء جديد سوى بضع سطور الرواية جيدة وأقوى مما سبقها لكنها ليست متقنة .. أين فكرتها الرئيسية: الصداقة .. الحب .. الصدف أم القبيلة والتي سميت الرواية باسمها بعض الأجزاء تشعرك أنها قُرأت ألف مرة على مواقع التواصل أو في حياتك اليومية ومع ذلك فبداية الرواية قوية ولن تشعر بالملل طوال اليوم مطلقاً بعض العبارات لم تكن متقنة بشكل لغوي صحيحلكنها لم تخل بالمعنى قرأتها في صيغة pdf
الرحايمة - محمود بكرى كذا خط درامى لعدة اشخاص يوضوح لنا الكاتب العلاقة بينهم قرب النهاية - رحيم الهارب من ماضية ويبحث عن الحب .وعهود الهاربة من ماضيها وتبحث عن الامان وسلمى التى تبحث عن من يحتويها المهندسن الذى يتمنى ان يجد وظيفة بالشهاده ويعامله الجميع باحترام والخط الاخير الخلفية لانشاء قبيلة الرحايمةوعادتهم وتقاليدهم الاحداث سريعه وحلوه ولكن لا احب النهايات التى لا يقبلها عقلى ان تحارب قبيلة دولة اسلوب الكاتب حلو وبسيط ولا يحتوى على اى تعقيد -- الرواية بالمقارنة بالى فات فكرتها احلى الغلاف لم يعجبنى
نوع جديد وحلو حبيت الاسلوب والفكرة ، حبيت فكرة قبيلة الرحايمة، محبتش فكرة محاربتهم للدولة حسيتها مُبالغ فيها شوية ومش منطقية يعني إن "قبيلة" تحارب "دولة" حبيت قصة كل واحد من الأبطال جدًا، ولكن كان ممكن يبقى فيه تفاصيل أكتر شوية والنهاية بردو حسيتها متكروتة لو كانت طولت أكتر كانت هتبقى أحلى اتبسطت بقرائتها عامةً ومش هقول الحاجات اللي محبيتهاش عشان محرقش على حد😂 + حبيت الغلاف جدًا
مكنتش اتمنى أبدًا يبقى تقييمي للرواية كده خاصةً إن تجربتي مع الكاتب ده في رواية مالك وحور وحتى برة الدنيا كلهم كانت تجارب لذيذة
مش عارفة أبدأ منين بس حقيقي الرواية مليانة عيوب السرد كتير لقيت فيه وصف لحاجات ملهاش لازمة أدت للملل ده غير إن السرد مش واو، لكنه مقبول لو حد مبتدئ قرأ الرواية تاني حاجة محبيتهاش كترة الصدف غير المنطقية، بدايةً بصدفة القطر اللي مبتحصلش تقريبًا وصدفة لقاء عهود ورحيم وغيرهم ده غير شخصية رحيم اللي اعتبرته خاين من الأول، شخص كان على علاقة بواحدة حتى لو هو من جواه حاسسهم صحاب بس هو عارف أنها فاكراهم مرتبطين، فجأة يلاقي واحدة بتصور مظاهرات في الشارع فيروح يعرض عليها الجواز وهو في حياته واحدة معلقها بيه! حقيقي كرهته ومش شايفة له مبرر. وسرعة الأبطال في الوقوع في الحب حقيقي غير منطقية، واحد شاف واحدة فجأة عرض عليها الجواز، وواحد من تاني مقابلة جت صدفة اكتشف أنه وقع في الحب.. تيجي إزاي بجد؟ حتى نهاية الرواية كانت سريعة جدًت وحسيت فيها بكروتة.
ده غير إن البطل جرافيك ديزاينر مشهور حسسني أنه مفيش منه اتنين واغلفته من الوهلة الأولى هتبهرني مع إن غلاف الرواية كان عادي يعني مش مبهر للدرجة!
كمية السلبية اللي قريتها في الرواية قفلتني منها، حسيت أنها بتوريني بس الجانب المظلم من الحياة، سواء في قصة عاصم اللي أنا من وجهة نظري شايفاه عايش دور الضحية ورامي اللوم عالبلد ومستنيها تجيبله شغل بمجرد التخرج، وكمية السلبية اللي في الرواية عن أفراد الأمن والبلد حقيقي مقدرتش استحملها، للأسف محسيتش الكاتب نجح في أنه يكتب شيء سياسي وديني وحتى رومانسي المرة دي الرومانسية مكنتش لذيذة زي باقي رواياته.
بسم الله الروايه بسيطه الي أبعد حد .. الأسلوب مقبول لكنه بسيط بزياده لا يصلح مثلا لمحبي الاقتباسات أمثالي ..عادي الي أبد حد الحبكه تقريبا غير موجوده أصلا ..الtwist اللي الكاتب حاول يعملها نفس نفس نفس روايه هيبتا بل الفرق ان في هيبتا احنا متوقعناهاش لكن في الرحايمه الكاتب كاشفها في الصفحه المقابله علي طول منها فمش عارفه فايدتها ايه نقدر نقول مفيهاش حبكه اصلا كل حاجه بتتحل بمنتهي السهوله في الروايه مفيش مشكله خالص ف اي حاجه مفيش مشكله ان بنت مصريه تعيش لوحدها وتهرب من والدها اللي شخصيته متتناسبش خالص مع شخصيه أب يقبل ان بنته تعيش لوحدها مفيش مشكله خالص ان فتاه مسيحيه تقبل بالشاب المسلم ..طب نعمل منطق للنقطه دي وانهم اتفقوا او اتكلموا او خافوا الاول او او ..لا مفيش الكلام ده مفيش اي مشكله ان البنت تروح لصديقها البيت اللي عايش فيه لوحده مش عارفه الكاتب جايب الكلام ده منين مفيش مشكله اصلا ..حتي لما البنت بتهرب من السجن عادي الشرطه مبتقدرش ترجعها سبحان الله رغم علمهم بمكانها معنوش مشكله خالص ان عهود تترك صديقه عمرها فاكره انها ماتت وتنعزل في يوم وليله مع رحيم مفيش اي مشكله لدرجه ان الغلاف غير مناسب بالمره صوره المسيح المرسومه مثلا ع الغلاف توحي انه هيكون عقبه كبيره ف زواج البطل و البطله و بعدين تتحل لكن طالما الدنيا سهله كده مش عارفه ايه لازمه الجزء ده ف الغلاف او صوره البدو اذا كان الاب اول ما شاف ابنه واخوه سامحهم في اقل من مقدار رمشه العين الواحده للأسف لا تصلح الا كفيلم بسييييط لتضييع الوقت
قبل اى حاجة ده مش ريفيو ، هو سوال نفسي اوجهه للكاتب " هو ايه حكاية قصص القطر عندك ، هو مينفعش واحد يركب جمب واحدة القطر وينزلوا عادي من غير ما يحبوا بعض " لا بجد يعني نفس القصة الموجودة فى مالك بتتكرر مفيش تغيير ، وبحبكة خيالية ، مشكلتي انى كائن فضولي ، بفضل اقرا للكاتب حتى لو كان مستواه ضعيف بديله فرصه علشان اعرف وصل لفين محمود بكرى تقريبا الوحيد اللى واقف فى مكانه ، مفيش اى تغيير لا فى الحبكة ( خيالية تنفع لروايات فانتازيا ) ولا فى اللغة ( معظم الكتاب الشباب الى اتشهروا بكتابات عامية تخلوا عنها ، هو لسه مش عاوز يطور من نفسه،
رغم أن أحد أبطال القصة متخصص في تصميم أغلفة الكتب، لكن غلاف الرواية لم يكن جيداً أسلوب القصة لم يكن قوي، والسرعة التي أراد لكاتب أن تسير بها الأحداث جعلت بعض الأحداث غير منطقية أو غير مبررة النهاية غير مرضية تماماً
من الروايات اللي اجبرتني اني اخلصها ف نفس اليوم مع ان ده مش بيحصل من سنتين تقريبا عجبتني قبيلة الرحايمة حبيت عهود صعبت عليا سلمي استغربت رحيم السرد جيد واللغة عامية ف الحوار بس المجمل القصة حلوة وشيقة
اللي بيتابع محمود بكري من اول مالك لحد الرحايمة .. هيعرف قد ايه كل حاجه اتغيرت واتطورت بسرعة ،، قد ايه هو استفاد من النقد وحسّن من نفسه ،، الرواية عظيمة .. احداثها مترابطه .. فكرة جديدة .. بدأت في قرأتها مقدرتش اسيبها غير وانا مخلصاها ،، انا من محبي ومشجعي محمود بكري ويارب تفضل رواياته علي هذا النهج واحسن كمان ..
انا من متابعين محمود بكرى من ايام رواية مالك اسلوبه اتغير واطور بسرعه فعلا المحاولة والاجتهاد دائما يصلوا بصاحبهم للامتياز
الرواية جميلة جدا وبتناقش فكره وقضيه بقت منتشرة جواز حب مسلم ومسيحية واول مره بكرى يتكلم فى السياسة ويربط روايته بواقع بيحصل فعلا فى مصر ... ومن احسن الاقتباسات اللى عجبتنى فى الرواية لما رحيم الاب طلب من مارية الام الجواز قالته .. بس انت مسلم وانا مسيحية قالها .. بس انا ادم وانتى حواء♥