See also بهاء طاهر Shortly after graduating from the University of Cairo, he started work in Radio 2, the culture channel of the Egyptian Radio. In 1964, he published his first short story. Bahaa was active in the left-wing and avant-garde literary circles of the 1960s and was one of the writers of the Gallery 68 movement. A storyteller and social commentator Taher lost his job in radio broadcasting and was prevented from publishing in the mid 1970s in Sadat's Egypt. In 1981 he chose to leave for Geneva to work as a translator for the United Nations. After many years of exile in Switzerland, he has returned recently to Egypt and is very active in all cultural circles. He has received much recognition in the last five years. Apart from the translation into English of two of his novels, his collected works were published in Cairo by Dar al Hilal in 1992, and a film was made about him as a leading member of the 60s generation by Jamil 'At iyyat lbrahim in 1995. Quickly becoming one of the most widely read contemporary novelists in the Arab world, Taher has received in 1998 the State's Award of Merit in Literature, the highest honour the Egyptian establishment can confer on a writer. In 2000 he was awarded the prestigious Italian Guiseppe Acerbi prize for his widely acclaimed novel Khalti Safiya wal Dier (My Aunt Safiya and the Monastery) , and He was awarded the inaugural International Prize for Arabic Fiction in 2008 for his novel Sunset Oasis . ' to 'Bahaa Taher(Arabic:بهاء طاهر; also transliterated as Bahaa Tahir, Baha Taher, or Baha Tahir) is an Egyptian novelist. He was awarded the inaugural International Prize for Arabic Fiction in 2008 for his novel Sunset Oasis. Shortly after graduating from the University of Cairo, he started work in Radio 2, the culture channel of the Egyptian Radio. In 1964, he published his first short story. Bahaa was active in the left-wing and avant-garde literary circles of the 1960s and was one of the writers of the Gallery 68 movement. A storyteller and social commentator, Taher lost his job in radio broadcasting and was prevented from publishing in the mid 1970s during Anwar Sadat's government in Egypt. In 1981 he chose to leave for Geneva to work as a translator for the United Nations. After many years of exile in Switzerland, he has returned recently to Egypt and is very active in cultural circles. He has received much recognition in the last five years. Apart from the translation into English of two of his novels, his collected works were published in Cairo by Dar al Hilal in 1992, and a film was made about him as a leading member of the 60s generation by Jamil 'At iyyat lbrahim in 1995. Quickly becoming one of the most widely read contemporary novelists in the Arab world, Taher has received in 1998 the State's Award of Merit in Literature, the highest honour the Egyptian establishment can confer on a writer. In 2000 he was awarded the prestigious Italian Guiseppe Acerbi prize for his widely acclaimed novel Khalti Safiya wal Dier (My Aunt Safiya and the Monastery).
لا اجد افضل من كلمة الكاتب والناقد "فهد العتيق" عن شرق النخيل حين وصف اسلوب بهاء طاهر؛ "في حين وجدت في لغة بهاء طاهر نموذج اللغة الذي أحبه لغة الوضوح والهدوء والسكون والصفاء والعمق والقوة والبساطة". أربع مجموعات قصصية اروع اتنين "أنا الملك جئت" و "بالأمس حلمت بك" تحديدا مجموعة "أنا الملك جئت" الأروع على الاطلاق من بين كل ما كتب بهاء طاهر من أعماله القصصية الخمسة.
لبهاء طاهر أسلوب يتخطى الكلمات، فلا يمكن التقليل من شأنه بأن نقول ان اسلوبه رائع او فريد أو اي وصف آخر قد نستخدمه مع غيره. له تلك الطريقة في اختطافك بين دفتي كتابه بحيث لا تستطيع ولا ترغب الفكاك. سواء كانت قصة قصيرة او رواية. يصف شخصياته بدون كثير من التفاصيل ولكنها تتجسد بكلماته حية في خيالك بكل بنائها النفسي و الاجتماعي. لكن ... يبدو اني افقد ارتباطي ذلك في النهايات! يبدو لي وكأن شيئا ما ينقص، او غير واضح، او أن الرسالة لم تصلني برغم استمتاعي الكامل بكل حرف يسبق النهاية الا اني اتوقف مع آخر كلمة و انا أشعر بحالة من عدم الفهم! وهذا ينطبق على كل مؤلفاته تقريبا و ليست هذه المجموعة فقط. ربما أكون نمطية التفكير اكثر مما يسمح لي باستيعاب نهايات ملفاته .. ربما احتاج لخبرة أكثر في الحياة .. ربما احتاج عادة قرائته مرة أخرى . .ربما... و لكني لا انكر شديد استمتاعي بكل قصة قصيرة و بالروايتين جدا .. و يكفيني ما وصلني من صور لنفوس اشخاص و حيواتهم لم أكن لتعرف عليها بنفس القرب حتى في الحياة. شكرا بهاء طاهر
بعد ما خلصت الكتاب ده ...حسيت ان كلة اللي قريته قبل كده حمادة... و بهاء طاهر حمادة تاني خالص.......من اول قصة قصيرة في الكتاب (الخطوبة).الكتاب تحفة فنية......احساس عالي .
المجلد الأزرق إياه بتاع دار الهلال اللي فيه 5 أعمال ( الخطوبة - بالأمس حلمت بك - أنا الملك جئت - شرق النخيل - قالت ضحى ) .. بهاء طاهر كأسلوب لا خلاف عليه ، سهل وسلس وجميل الخطوبة : مجموعة غريبة جدا بأفكارها وطريقة كتابتها السهل الممتنع .. حبيتها قوى بالأمس حلمت بك : محبتهاش قوى ومفيش قصة مميزة فيها شدتنى أنا الملك جئت : من أجمل المجموعات اللى قريتها فى حياتي ، خصوصا الجو الفرعوني الساحر .. تحفة شرق النخيل : متوسطة المستوى معجبتنيش قوى .. حسيت بارتباك بتداخل الازمان فيها قالت ضحى : معرفش ليه وانا بقراها جت فبالي ( انكسار الروح ) رغم الاختلاف التام بينهم .. لحد نصها تقريبا او ازيد شوية كنت هعتبرها من أجمل اللى قريته في حياتى ، بس اللى حصل بعدها قلل ده
بعض من الفانتازيا مع كثير من العدمية والاحساس بالضياع والنهايات المفتحة البائسة كثير من التفاصيل و الشخصيات والحبكات المتداخلة فى كل قصة تجعلها تليق برواية او انها قصص قصيرة كتبت بطريقة الرواية وكلها تقريبا تصلح للتحويل لروايات طويلة ...شخصيات عديدة مستقلة داخل كل قصة وكل واحدة منها مرسومة بعناية ولها قصتها الخاصة التى لم تروى بعد نوع من الكتابة القصصية الغنية للغاية التى ضلت طريقها للقصة القصيرة و التى كانت لتصبح اروع و اروع لو تحولت لروايات
أولي تجاربي مع الأعمال القصصية. لم تجذبني فكرة القصة القصيرة مثل الرواية، في الأغلب يرجع ذلك إلي الأعتياد علي عيش حيوات شخوص الأعمال الروائية، إيصال الفكرة بطريقة مقتضبة لم أفهمه، تعودت علي الإسهاب و غرقت فيه حتي أصبح الركن الركين في تذوقي للعمل الأدبي. لذلك هذه تجربة أولي ممتازة لواحد من أساتذة القصة القصيرة، وستكون بابا لعالم الاختصار يشوبه رشة من الغموض.
الله يرحمك يا عم بهاء ،، انتقلت امس فقط ٢٧/١٠/٢٢ لحياه افضل وابقي ،، وهتفضل موجود في كل الاجيال بابداعك وخيالك وعالمك الذي لم يسبقك اليه احد ،، الله يرحمك .
تقييمي لمجموعات القصص القصيرة نصف نجمة كانت قليلا ما تعجبني فيها جملةأو عبارة لشخصية من الشخصيات وكثير منها نسيتها بعد أن أنتهيت منها
أما تقييمي لرواية شرق النخيل فنجمتين أعجبني فيها عندما كان ينتقل البطل بذاكرته إلى الصعيد وذكرياته فيه ووصفه لعمه وجده أما باقي الرواية فلا بأس بها النهاية مبهمة غامضة كالعادة ولكن أعجبني آخر سطور فيها عندما وصف كيف كافأته أمه على عدم تقبيله ليد شيخ الطريقة بأن أدخلته الغرفة التى فيها الأواني المنقوشة وجعلته يلمسها ويتأملها
رواية قالت ضحى تقييمها أيضا نصف نجمة أو أقل شخصية البطل فيها بائسة يائسة محبطة والبطلة ضحى فهى اللغز الذي رفض الكاتب أن يكشف لنا عن حقيقتها
"لو أن الناس كالزرع ينبتون معا و يحصدون معا فلا يحزن أحد على أحد و لا يبكي أحد على من يحب .لو يحصد زرع البشر الذي ينبت معا كله في وقت واحد .ثم يأتي نبت جديد يخضر و يكبر . لا يذكر شيئا عما سبقه و لا يفكر فيما سيجئ .فكيف تكون الدنيا اذا تحقق حلمك يا فريدة . و لكن هناك ما هو أفضل . ألا ينبت الزرع من أصله فلا يكون شقاء . " شرق النخيل
بالأمس حلمت بك للكاتب الكبير : بهاء طاهر مجموعه قصصيه تتضمن خمس قصص قصيره احداهم تحمل عنوان الكتاب بالامس حلمت بك يتجول بنا الكاتب بين الروح و الجسد ايهما الاهم للانسان وكيف انه اذا انجرحت الروح يهون علي صاحبها الجسد وقد يقرر ان يكتب النهايه لحياته في صياغه رائعه عن رجل يعيش خارج الوطن بالجسد و بلا روح و يقابل فتاه من نفس البلد تعيش ايضا بلا روح لانها تبحث عن الحب فلا تجده كلاهما يبحث عن شيء مفقود جعل الروح يائسه و الجسد ضعيف ينتظر رضاء الروح ليعيش ... و في قصه فنجان قهوه نعيش مأساه اسره تفقد عائلها لم يترك لها شيء سوي سمعه سيئه و عم مستغل و ارمله ضعيفه و اربع ابناء تائهين بين الفقر و الذل و المهانه... و في قصه سندس تري كيف انك تخسر الكثير حين تتهم شخص بأنه حسود ظلما فيضيع منك رحمتك و احترامه و حبه لك .. و في قصه رائعه تحمل عنوان النافذه تحكي عن مجموعه موظفين في مكان ما يطل علي مدرسه بنات يتبادلوا الاشارات التي تتحول الي مقابلات ويتصعد الموضوع للنيابه التي تكتشف انه لا ظالم و لا مظلوم الكل يقع في الخطأ و ربما في الخطيئه بملء ارادته و بتشجيع و موافقه الاخر... القصه الاخيره بعنوان نصيحه من شاب عاقل عباره عن حوار بين شاب و مسن وفي الواقع هو حوار بين الماضي و المستقبل بين شاب يتطلع الي مستقبل يضمن لاولاده حياه كريمه و مسن اضاع عائلته مقابل الكيف حوار راق و ممتع ... كتاب يستحق القراءه و التأمل
ذكرني هذا الكتاب بكتابات موراكامي ، نفس أبطاله المعزولين وربما المهزومين والغرباء . كانت فكرتي عن القصة القصيرة أنها تدور حول فكرة معينة أو رسالة يحاول الكاتب أن يوصلها لك من خلال الشخصيات والحكي ولهذا السبب أصابتني الحيرة في بداية هذا الكتاب فبعض القصص رغم جمالها الفني لا تؤدي إلى أية فكرة محددة ما يجعلها تبدو بالنسبة لي قصص ناقصة أو مبهمة أو فصولا من قصة أكبر وسياق أوسع ، ورغم ذلك واصلت القراءة لأصل إلى فكرة جديدة لي وهي أن القصة القصيرة ليست بالضرورة كما تصورت وإنما من الممكن جدا أن تكتفي بتصوير مشهد معين أو توثيق لحظة معينة في تيار الزمن أو حتى وصف شعور شخصي أو انطباع وقتي وتظل رغم ذلك قصة جميلة بل ومؤثرة وتستحق القراءة
This entire review has been hidden because of spoilers.
الكتاب مكون من اربع مجموعات قصصية لبهاء طاهر. المستوى بين المجموعات القصصية، اقلهن هل مجموعة الخطوبة، ويمكن يكون ده راجع انها اول مجموعة قصصية فيهن (١٩٧٢). اجملهن هي مجموعة "انا الملك جئت"، بديعة جدا.
من أروع الأعمال التي قرأتها في حياتي بعد ( ثلاثية غرناطة لرضوى عاشور ) .. مؤلمة ، مضحكة ، مبكية ، مثيرة للعصبية ، حزينة ، سعيدة .. كل شيء .. كل شيء .. حتى أنا !!!ـ
مجموعة الخطوبة سيئة جدا ,, مصدقتش ان بهاء طاهر هو اللى كاتبها ,, و مجموعة بالامس حلمت بك فيها قصص كويسة و قصص سيئة جدا برده النجمتين علشان شرق النخيل و قالت ضحى