Jump to ratings and reviews
Rate this book

غيمة الصمغ

Rate this book
في هذا الديوان يصوغ الشاعر العراقي المتميز عدنان الصائغ رؤية إبداعية تستلهم الواقع في تجلياته السياسية و الاجتماعية و تستلهم أيضا - و بجدل خلاق - حراكه الوجداني الذاتي المتماس مع الظرف العام في فترة من أكثر فترات الحياة العراقية سخونةو اصطداما مما يضفي على الديوان خصوصية لافتة .

126 pages, Unknown Binding

First published January 1, 1993

3 people are currently reading
102 people want to read

About the author

عدنان الصائغ

24 books589 followers
شاعر عراقي ، ولد في مدينة الكوفة في العراق عام 1955.

عضو اتحاد الادباء العراقيين.
عضو الاتحاد العام للادباء والكتاب العرب.
عضو اتحاد الصحفيين العراقيين.
عضو اتحاد الصحفيين العرب.
عضو منظمة الصحفيين العالميين.
عضو اتحاد الأدباء السويديين
عضو نادي القلم الدولي في السويد.
عمل في الصحف والمجلات العراقية والعربية في الوطن والمنفى.
غادر العراق صيف 1993 نتيجة للمضايقات الفكرية والسياسية التي تعرض لها. وتنقل في بلدان عديدة، منها عمان وبيروت، حتى وصوله إلى السويد خريف 1996 ثم استقراره في لندن منذ منتصف 2004..
شارك في العديد من المهرجانات الشعرية في السويد ولندن وهولندا وألمانيا والنرويج والدنمارك وبغدلد وعمان وبيروت ودمشق والقاهرة وصنعاء وعدن والخرطوم والدوحة.

تُرجم الكثير من شعره إلى: الإنجليزية والهولندية والإيرانية والكردية والأسبانية والالمانية والرومانية والدنماركية والنرويجية والفرنسية والسويدية. وصدرت له بعض الترجمات

يقيم حالياً في لندن.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
5 (9%)
4 stars
15 (28%)
3 stars
23 (43%)
2 stars
10 (18%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 14 of 14 reviews
Profile Image for فايز غازي Fayez Ghazi.
Author 2 books5,134 followers
January 3, 2024
كنت ألملم أحلامنا عن رموش المصابيح
في آخر الليل
انسجها شرشفاً لآمانيكِ
في صالة القلب

عبثاً تحاول ان ترمم ما تكسّر من زجاج القلب
كي تنسى يديها في يديك
وتمضيان، الى المواعيد، التي ذابت كحبات المطر

أيها القلب
لا تطمئن لوعد الثياب القصيرة
والضحكات الغريرة
ان الثياب التي تتقاصر
قد تتقاصر اشواقها
والكؤوس التي تتخاصر
قد تتناثر أطباقها
فوق مزبلة الحانة المطفأة

ضعه فوق السندان
واطرقه بلا رحمة
أطرقه، أطرقه، قلت له:
أطرقه كي يتمدد هذا القلب
ويصبح جسراً يوصلني للنسيان
Profile Image for Amani Abusoboh (أماني أبو صبح).
541 reviews328 followers
December 30, 2020
عزلة

"أخيراً

سأختارُ لي كتباً

وأقولُُ: هي الأصدقاءْ

ورصيفاً أقسّمهُ بخطاي كما أشتهي –

وطناً،

ركنَ حانٍ،

سماءْ

سأرسمُ نافذةً في الجدارِ

وسربَ طيورٍ تحطُّ على غصنِ قلبي،

تشاغلني بالغناءْ

أخبّيءُ في شرشفي، حلماً للمساءْ

أتوهمهُ امرأةً لا تخونْ……

هكذا أنتقي عزلتي

وسأعتادها……

غير أنّي إذا اشتقتُ للآخرين

سأجلسُ قلبي إلى الطاولةْ

وأحصي له

الطعناتْ"
Profile Image for حيدر العبدلي.
Author 1 book197 followers
Read
August 5, 2018
أستميح الوطن
-لحظة-
وهو يجلس كالدمعة -القرفصاء-على عتبة العين
لألملم عن شرفة الذاكرة
حبال غسيل القنابل
تقطر بالدم
نفتح قمصان أيامنا، هكذا للرياح... تجففها
ثم نمضي...
نشق دروب المدينة بالثرثرات
والدهشة البكر
تعلوا العمارات، تعلوا.. وتعلوا...
لا مبالية
فوق أنقاضنا
ما الذي نفعل الآن،
تحت جدرانها
هل نبيع السجائر ؟....
ما هكذا يا مدينة
تنسين عمري الذي سرقت نصفه الحرب
والوجوه التي غيبتها الخنادق
ما هكذا يا مدينة .... نحن طعام المعارك
كم صدحت في الأناشيد
اسماؤنا ....

عدنان الصائغ ١٩٨٩
Profile Image for Samar Hshim.
140 reviews13 followers
May 23, 2022
هل خطأ ان نحب الحياة...؟
Profile Image for Zahra.
327 reviews58 followers
February 26, 2023
" في أقاصي الندم
أنت أورثتني كل هذا الألم "

قصائد شعرية كالغيمة تمطر بأنسياب على أرض مشاعرنا ..

Profile Image for Fatima.
189 reviews264 followers
July 2, 2012

" عبثاً تحاولُ أنْ ترمّمَ ما تكسّرَ من زجاجِ القلبِ "

كان خيطاً رقيقاً لرتق القلب!
Profile Image for Safana Nesrullah سفانة نصرالله.
14 reviews2 followers
April 12, 2020
ضعه فوق السندنان
و اطرقه بلا رحمة
اطرقه
اطرقه
قلت له :
اطرقه بشدة
اطرقه يا حداد
اطرقه
كي يتمدد
.. هذا القلب
و يصبح جسراً
يوصلني للنسيان ..
Profile Image for Qamar Mohamed.
Author 1 book143 followers
December 11, 2014
مالكِ مسكونةً بالتعلّلِ...!؟
ـ مالكَ منكسراً بالرحيلِ...!؟


طَرْقَتانِ على البابِ
لا......
طَرْقَتانِ..
ثلاثٌ...
ثلاثون...
أنتِ تمضين مسرعةً دائماً


أيها القلبُ
يا صاحبي في الحماقاتِ
يا جرحَ عمري المديدْ
أنت بادلتني الحلمَ – بالوهمِ
ثم..
انحنيتَ..


والنساءَ الجميلاتِ،…
...... تكرارُ آهْ


بين دمي ورحيلكِ – سيدتي-
وطنٌ لا يباعدنا أو يقرّبنا…
حلمٌ عالقٌ تحت أجفاننا…
زمنٌ...
ينتهي...
دائماً…
بخساراتنا


يا صاحبي
في الضياعِ الكبيرِ
أعنّي على غربتي


فكيفَ سأحملُ قلبي إليكِ
وقلبي نهرْ..



عبثاً تحاولُ أنْ ترمّمَ ما تكسّرَ من زجاجِ القلبِ
كي تنسى يديها في يديكَ,
وتمضيانِ، إلى المواعيدِ، التي ذابتْ كحباتِ المطرْ


أخيراً
سأختارُ لي كتباً
وأقولُ: هي الأصدقاءْ

أيها القلبُ
لا تطمئنَّ لوعدِ الثيابِ القصيرةِ
والضحكاتِ الغريرةِ
إنَّ الثيابَ التي تتقاصرُ
قد تتقاصرُ أشواقُها
والكؤوسَ التي تتخاصرُ
قد تتناثرُ أطباقُها
فوقَ مزبلةِ الحانةِ المطفأةْ

في المحطاتِ
في أولِ الحبِّ
يبدو الحنينُ غريباً
إذا ما تلامسَ ظلاّنِ
في زحمةِ العابرين
هكذا نلتقي:
القطاراتُ تعبرُ مسرعةً
والتذاكرُ تذبلُ مثلَ القُبلْ
هكذا نلتقي:
في الوداعِ الشهي
في التقاءِ الأصابعِ فوقَ رصيفِ الحقائبِ
في صدفةِ الرقمِ
في آخرِ الحانةِ المطفأةْ
…………
…………
أناملُ أشواقِنا
تتهامسُ
أو تتباعدُ… - حين تقاطعها النظراتُ -
فتنقرُ - في خجلٍ - طَرَفَ الكلماتْ
نتلفّتُ:
لا مقعدٌ فارغٌ
لا شوارع للبوحِ
لا بائعُ الكرزاتِ يكفُّ عن الكلماتِ البذيئةِ
لا زهرةٌ للـ…
قلتُ: نمضي سريعاً
إلى آخرِ الحبِّ

في غرفتي
كتبٌ تتناثرُ كالذكرياتِ
وفوضى سريرٍ
وأنتِ على طرفِ القلبِ، عاريةٌ
تقرضينَ الأظافرَ - من سأم ٍ-
وأنا… - أكتبُ الآنَ - آخرَ فصلِ القصيدةْ

هكذا نفترقْ



Profile Image for Yoka.
3 reviews
Read
March 16, 2018
أصدقائي الذين اضاعوا الطريق
إلي دمعهم و المنازل
أصدقاء القنابل
انا شخت قبل أوانى
ألم تبصروا رئتى سودتها الشعارات لا التبغ
ألم تبصروا قامتى حدبتها خطى العابرين إلي الأوسمة
آه.. مما يكتم قلبي...
Displaying 1 - 14 of 14 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.