What do you think?
Rate this book
فقر المشاعر
صفحات حول ظاهرة تحتاج إلى القاء ضوء وعلاج وهي فقر المشاعر.
هذه الظاهرة عمت وكثرت الشكوى منها.
الحديث يتناول مظاهر فقر المشاعر بين الناس في المجتمع ثم يتحدث عن الأسباب التي ترتقي بالمشاعر وأمثلة عديدة خلال الكتاب.
هذه الظاهرة عمت وكثرت الشكوى منها.
الحديث يتناول مظاهر فقر المشاعر بين الناس في المجتمع ثم يتحدث عن الأسباب التي ترتقي بالمشاعر وأمثلة عديدة خلال الكتاب.
150 pages, Unknown Binding
5 people are currently reading
54 people want to read
About the author
محمد بن إبراهيم الحمد
80 books118 followersدكتور في قسم العقيدة - جامعة القصيم - القصيم
والمشرف العام على موقع دعوة الإسلام
www.toislam.net
والمشرف العام على موقع دعوة الإسلام
www.toislam.net
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 9 of 9 reviews
September 16, 2025
"كم من زوجة صبرت، وكم من ابن تألم، وكم من صديق ابتعد، لا لشيء إلا لأن لغة المشاعر غابت، وكلمات التقدير ضاعت"
نلاحظ في حياتنا اليومية أننا نعاني من فقر المشاعر الإنسانية الصادقة المعتدلة، فتجد من الناس من هو جاف لا تكاد تحظى منه بكلمة شكر أو ابتسامة محب أو دعوة مخلص.
فنحن نعيش اليوم أزمة في التعبير عن المحبة، عن الامتنان، عن الاشتياق، عن الفرح والحزن، وكأن المشاعر جرم نخفيه، لا نعترف به، ولا نُفصح عنه. وهذا – والله – من أعظم أسباب الجفاء بين الأزواج، والنفور بين الأبناء والآباء، والتباعد بين الأصدقاء.
والإسلام لا يُغفل المشاعر، بل يُنمّيها، ويحثّ عليها. فيقول الكاتب:
"إن الكلمة الرقيقة، والنظرة الحانية، والسؤال الصادق، جزء من العبادة… ومن لا يُحسن بثّ المشاعر، فقد فاته باب من أبواب الخير"
ألا ترى أن الشريعة في أوامرها ونواهيها، إنما تهدف إلى تهذيب النفس، وتزكية الشعور، وتوثيق حبال المودة بين المسلمين ، والربط بين قلوبهم برباط الإيمان والإحسان.
أفلا تأملتَ كيف يحثّنا الإسلام على ألا ننسى الفضل بيننا، وأن يحبّ أحدُنا لأخيه ما يحبّ لنفسه، وأن المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يُسلمه ولا يحقره.
ألا يأمرنا الشارع بستر العورات، والسعي في قضاء الحوائج، وتفريج الكرب، وعيادة المرضى، وتشييع الجنائز.
ألا يُحثّنا على إفشاء السلام، والرحمة بالخلق، والعطف عليهم، ومداراتهم، والصبر على أذاهم.
ثم ألا ترى في الأمر ببرّ الوالدين، وصلة الأرحام، وإكرام الجار، والوفاء للأصحاب، وحسن العشرة للزوج والأولاد، دعوة إلى إشاعة دفء المشاعر في محيط الأسرة والمجتمع.
وفي المقابل، ينهى الإسلام عن كل ما يُغلّ الصدور ويكدّر الصفو ويُبلي حبال المودة بين المسلمين، فينهى عن العقوق والقطيعة، وأذى الجار، والكبر، والحسد، والبخل، والفظاظة، والوقاحة، والغيبة، والنميمة، والسب، واللعن، والسخرية، وإفشاء الأسرار، والتخاطب بالألقاب السيئة، كما ينهى عن الجدال العقيم، والخصومة، والمزاح البذئ، والكلام فيما لا يعني، وينهى عن الخيانة، والغدر، والتجسس، وتتبع العورات، والتشاحن.
》يرصد الكاتب مظاهر فقر المشاعر بين الوالدين والأولاد، وفي الحياة الزوجية، وبين الزوجة ووالدي زوجها، وكذلك بين الجيران، والطلاب والمعلمين.
》ويورد في نهاية الكتاب بعض النصائح التي تعين على الارتقاء بالمشاعر، ومنها:
- استشعار الأخوة الإسلامية
- استعمال الثناء الصادق المعتدل.
- إظهار المودة - الإيثار
- البشاشة والبِشر - إفشاء السلام
- التزاور والتعاهد والسؤال
- حسن الظن، وإلتماس الأعذار - المواساة
- قلة الخلاف وإلتماس الرضا
- التبشير والتهنئة - الشورى
- إنزال الناس منازلهم - لزوم الإنصاف في الردود
- حسن التعامل مع الخلاف
- الحذر من احتقار أي جهد
وأخيرا ً.. إنّ المشاعر الطيبة إذا لم تُقال، ماتت في القلب، وخنقت الأرواح، وأفسدت الودّ.
فلا تبخل على من تحب بكلمة، فإن الكلمة حياة، وإن الابتسامة صدقة، وإن الاعتذار رفعة، وإن الشكر أُنس، وإن قولك "أنا معك" قد ترفع عن قلب غيرك جبالًا من الهمّ.
الكتاب صوتي على تطبيق منطوق
https://go.mantooq.com/main/bookDetai...
نلاحظ في حياتنا اليومية أننا نعاني من فقر المشاعر الإنسانية الصادقة المعتدلة، فتجد من الناس من هو جاف لا تكاد تحظى منه بكلمة شكر أو ابتسامة محب أو دعوة مخلص.
فنحن نعيش اليوم أزمة في التعبير عن المحبة، عن الامتنان، عن الاشتياق، عن الفرح والحزن، وكأن المشاعر جرم نخفيه، لا نعترف به، ولا نُفصح عنه. وهذا – والله – من أعظم أسباب الجفاء بين الأزواج، والنفور بين الأبناء والآباء، والتباعد بين الأصدقاء.
والإسلام لا يُغفل المشاعر، بل يُنمّيها، ويحثّ عليها. فيقول الكاتب:
"إن الكلمة الرقيقة، والنظرة الحانية، والسؤال الصادق، جزء من العبادة… ومن لا يُحسن بثّ المشاعر، فقد فاته باب من أبواب الخير"
ألا ترى أن الشريعة في أوامرها ونواهيها، إنما تهدف إلى تهذيب النفس، وتزكية الشعور، وتوثيق حبال المودة بين المسلمين ، والربط بين قلوبهم برباط الإيمان والإحسان.
أفلا تأملتَ كيف يحثّنا الإسلام على ألا ننسى الفضل بيننا، وأن يحبّ أحدُنا لأخيه ما يحبّ لنفسه، وأن المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يُسلمه ولا يحقره.
ألا يأمرنا الشارع بستر العورات، والسعي في قضاء الحوائج، وتفريج الكرب، وعيادة المرضى، وتشييع الجنائز.
ألا يُحثّنا على إفشاء السلام، والرحمة بالخلق، والعطف عليهم، ومداراتهم، والصبر على أذاهم.
ثم ألا ترى في الأمر ببرّ الوالدين، وصلة الأرحام، وإكرام الجار، والوفاء للأصحاب، وحسن العشرة للزوج والأولاد، دعوة إلى إشاعة دفء المشاعر في محيط الأسرة والمجتمع.
وفي المقابل، ينهى الإسلام عن كل ما يُغلّ الصدور ويكدّر الصفو ويُبلي حبال المودة بين المسلمين، فينهى عن العقوق والقطيعة، وأذى الجار، والكبر، والحسد، والبخل، والفظاظة، والوقاحة، والغيبة، والنميمة، والسب، واللعن، والسخرية، وإفشاء الأسرار، والتخاطب بالألقاب السيئة، كما ينهى عن الجدال العقيم، والخصومة، والمزاح البذئ، والكلام فيما لا يعني، وينهى عن الخيانة، والغدر، والتجسس، وتتبع العورات، والتشاحن.
》يرصد الكاتب مظاهر فقر المشاعر بين الوالدين والأولاد، وفي الحياة الزوجية، وبين الزوجة ووالدي زوجها، وكذلك بين الجيران، والطلاب والمعلمين.
》ويورد في نهاية الكتاب بعض النصائح التي تعين على الارتقاء بالمشاعر، ومنها:
- استشعار الأخوة الإسلامية
- استعمال الثناء الصادق المعتدل.
- إظهار المودة - الإيثار
- البشاشة والبِشر - إفشاء السلام
- التزاور والتعاهد والسؤال
- حسن الظن، وإلتماس الأعذار - المواساة
- قلة الخلاف وإلتماس الرضا
- التبشير والتهنئة - الشورى
- إنزال الناس منازلهم - لزوم الإنصاف في الردود
- حسن التعامل مع الخلاف
- الحذر من احتقار أي جهد
وأخيرا ً.. إنّ المشاعر الطيبة إذا لم تُقال، ماتت في القلب، وخنقت الأرواح، وأفسدت الودّ.
فلا تبخل على من تحب بكلمة، فإن الكلمة حياة، وإن الابتسامة صدقة، وإن الاعتذار رفعة، وإن الشكر أُنس، وإن قولك "أنا معك" قد ترفع عن قلب غيرك جبالًا من الهمّ.
الكتاب صوتي على تطبيق منطوق
https://go.mantooq.com/main/bookDetai...
February 25, 2017
فقر المشاعر للمؤلف محمد بن ابراهيم الحمد
صفحات حول ظاهرة تحتاج إلى القاء ضوء وعلاج وهي فقر المشاعر.
هذه الظاهرة عمت وكثرت الشكوى منها.
الحديث يتناول مظاهر فقر المشاعر بين الناس في المجتمع ثم يتحدث عن الأسباب التي ترتقي بالمشاعر وأمثلة عديدة خلال الكتاب.
الكتاب مقسم إلى:
أولا: فقر المشاعر بين الوالدين والأولاد
ثانيا: فقر المشاعر في الحياة الزوجية
ثالثا:فقر المشاعر بين الزوجة ووالدي زوجها.
رابعا: فقر المشاعر بين الجيران
خامسا: فقر المشاعر بين الطلاب والمعلمين
سادسا: مظاهر أخرى لفقر المشاعر
صفحات حول ظاهرة تحتاج إلى القاء ضوء وعلاج وهي فقر المشاعر.
هذه الظاهرة عمت وكثرت الشكوى منها.
الحديث يتناول مظاهر فقر المشاعر بين الناس في المجتمع ثم يتحدث عن الأسباب التي ترتقي بالمشاعر وأمثلة عديدة خلال الكتاب.
الكتاب مقسم إلى:
أولا: فقر المشاعر بين الوالدين والأولاد
ثانيا: فقر المشاعر في الحياة الزوجية
ثالثا:فقر المشاعر بين الزوجة ووالدي زوجها.
رابعا: فقر المشاعر بين الجيران
خامسا: فقر المشاعر بين الطلاب والمعلمين
سادسا: مظاهر أخرى لفقر المشاعر
August 4, 2025
رائع؛ ما أشد حاجتنا لمثل هذه الكتب التي تذكر الإنسان بإنسانيته في زمن انسلخت منه العواطف والمشاعر.
November 28, 2025
أوّلًا، العُنوان جذّاب صراحة؛ حسّيته كذا فَلسَفيّ ومُثير للاهتِمام، رُغم إنّي ما خمّنت المُحتوى صح.
ما اعتقدت إن المُحتوى بياخذ جانِب شرعيّ بالكُلّيّة؛ ما كنت أعرف المؤلِّف قبل كذا؛ فجاء ببالي إنّه بيشابه كتاب "عِبادة المَشاعِر"، وهذي طبعًا مُفارَقة عميقة، بالأخصّ وأن الكتابين كلّهم يعبّرون عن أفكار صحيحة ..
رُبّما الأدقّ أن نقول بوُجود خَلَل في مَنظومة المَشاعِر؛ أو بمَعنى آخَر .. يوجَد تَشوُّه في مَشاعِرنا؛ قد يكون آتٍ من نمط الحياة الحاليّ.
"مُمكِن إحنا فِعلًا نفتقر للمَشاعِر، بنفس الوقت هي تستعبدنا !"
الكِتاب استعرض المُشكِلات الشُعوريّة وأعقبها بما يُمكِن تسميته وَعْظ دينيّ، وأحيانًا استطرادات شِعريّة أو مَواقِف لَطيفة، ما شعرت بالمَلَل من هذي الطريقة رغم مُباشَرتها وعدم غطسها في أغوار هالظاهِرة.
الكِتاب ما رَكّز على أسباب فَقْر المَشاعِر، مع إنّي كُنت متوقّعة يخصّص للنُقطة ذي شِقّ من الكِتاب، هو عُمومًا ما استفاض في الحديث عن الظاهِرة نفسها قد ما كان يصبّ تركيزه على الصُوَر اللي تتمثّل فيها، وعلى عَرْض الجانِب الشرعيّ إلى جانِب استطرادات أُخرى.
الحاجة الأخيرة هي مُجَرَّد وِجهة نَظَر شخصيّة .. مو كُلّ اللي استعرضه الكِتاب من مُشكِلات كان من الدِقّة يُسمّى فَقْر في المَشاعِر؛ لأن ضِدّ أو نَقيض المَشاعِر هو البُرود والجُمود والقَسوة -هذا الانطِباع اللي أخذته من العُنوان-، لكِن المَعروض في الكِتاب من مُشكِلات كثير منّه كان تمثُّل واضِح للعَواطِف، لكنّه لا يُعبِّر عن العدم منها؛ نعم هي عَواطِف غير إنسانيّة، بس ما زالت صورة للمَشاعِر، حتّى إن بعض المُشكِلات نفسها لو نتفكّر فيها بنشوف إن مَنبَعها هو المَشاعِر.
أفهم إن قصد الكاتِب كان انعِدام المَشاعِر السَويّة أو الإنسانيّة، لكِن وصلني إيحاء مُختلِف لمّا قرأت العُنوان.
عُمومًا، كان كِتاب لطيف خفيف، وبمُناسَبة مَوضوع الكِتاب نشكر الكاتِب على جُهوده وعلى هالكِتاب اللّطيف ولتسليطِهِ الضَوءَ على ظاهِرة كهذه، ونقول له جَزاكَ اللهُ كُلَّ خَير.
ما اعتقدت إن المُحتوى بياخذ جانِب شرعيّ بالكُلّيّة؛ ما كنت أعرف المؤلِّف قبل كذا؛ فجاء ببالي إنّه بيشابه كتاب "عِبادة المَشاعِر"، وهذي طبعًا مُفارَقة عميقة، بالأخصّ وأن الكتابين كلّهم يعبّرون عن أفكار صحيحة ..
رُبّما الأدقّ أن نقول بوُجود خَلَل في مَنظومة المَشاعِر؛ أو بمَعنى آخَر .. يوجَد تَشوُّه في مَشاعِرنا؛ قد يكون آتٍ من نمط الحياة الحاليّ.
"مُمكِن إحنا فِعلًا نفتقر للمَشاعِر، بنفس الوقت هي تستعبدنا !"
الكِتاب استعرض المُشكِلات الشُعوريّة وأعقبها بما يُمكِن تسميته وَعْظ دينيّ، وأحيانًا استطرادات شِعريّة أو مَواقِف لَطيفة، ما شعرت بالمَلَل من هذي الطريقة رغم مُباشَرتها وعدم غطسها في أغوار هالظاهِرة.
الكِتاب ما رَكّز على أسباب فَقْر المَشاعِر، مع إنّي كُنت متوقّعة يخصّص للنُقطة ذي شِقّ من الكِتاب، هو عُمومًا ما استفاض في الحديث عن الظاهِرة نفسها قد ما كان يصبّ تركيزه على الصُوَر اللي تتمثّل فيها، وعلى عَرْض الجانِب الشرعيّ إلى جانِب استطرادات أُخرى.
الحاجة الأخيرة هي مُجَرَّد وِجهة نَظَر شخصيّة .. مو كُلّ اللي استعرضه الكِتاب من مُشكِلات كان من الدِقّة يُسمّى فَقْر في المَشاعِر؛ لأن ضِدّ أو نَقيض المَشاعِر هو البُرود والجُمود والقَسوة -هذا الانطِباع اللي أخذته من العُنوان-، لكِن المَعروض في الكِتاب من مُشكِلات كثير منّه كان تمثُّل واضِح للعَواطِف، لكنّه لا يُعبِّر عن العدم منها؛ نعم هي عَواطِف غير إنسانيّة، بس ما زالت صورة للمَشاعِر، حتّى إن بعض المُشكِلات نفسها لو نتفكّر فيها بنشوف إن مَنبَعها هو المَشاعِر.
أفهم إن قصد الكاتِب كان انعِدام المَشاعِر السَويّة أو الإنسانيّة، لكِن وصلني إيحاء مُختلِف لمّا قرأت العُنوان.
عُمومًا، كان كِتاب لطيف خفيف، وبمُناسَبة مَوضوع الكِتاب نشكر الكاتِب على جُهوده وعلى هالكِتاب اللّطيف ولتسليطِهِ الضَوءَ على ظاهِرة كهذه، ونقول له جَزاكَ اللهُ كُلَّ خَير.
May 25, 2021
نصف نجمة ،كتاب فقير جدًا بالإضافة إلى أنه مليء بالمثالية الخيالية.
August 13, 2021
كتاب خفيف، معظمه تكرار لمن ما يميزه اقتباسات الكاتب من السيرة وتاريخ الصحابة.
December 31, 2024
ظننت محتوى الكتاب أكثر عمقًا-من قراءتي للعنوان-.
لكن صدقًا ودك تعطيه بعض الناس :)
لكن صدقًا ودك تعطيه بعض الناس :)
January 31, 2024
ثاني كتب العام الجديد..
وقعت بالصدفة لمؤلفات الشيخ وطارت نفسي بها فرحًا وبعد قراءتي لأسلوب كتابة الشيخ لم يتسنّ لنفسي مكانٌ على الأرض من فرحي..
..أدركت بأن مؤلفاته ستكون غنيمة العام الجديد
"المرء يعرف في الأنام بفعله
وخصائل المرء الكريم كأصله"
الكتاب رقيق العبارة والسلوكيات ويحملك على الأدب ومراعاة المشاعر واستجلابه في العلاقات المهمة وجبر الخواطر والرفق بالناس ويبعث المرء على النُبل والندى مع ما حواه من المرجعية الشرعية، شعرت به يُخرج أفضل ما في الإنسان في علاقاته المهمة:
- الوالدين
- الزوجين
- أهل الزوج
- الجيران
- المعلم والطلاب
الكتاب رائع وقصير وعذب الأفكار ومهذب للنفس وجزل الألفاظ ومدرسة في المشاعر، ويجدر بأهل نجد خاصة قراءته
لكثرة ما نوصم بجفاف المشاعر :)
لا أظن بأن قراءة واحدة تكفيني.. وقد فاتني الكثير حين لم أقرأه في وقت أبكر
وقعت بالصدفة لمؤلفات الشيخ وطارت نفسي بها فرحًا وبعد قراءتي لأسلوب كتابة الشيخ لم يتسنّ لنفسي مكانٌ على الأرض من فرحي..
..أدركت بأن مؤلفاته ستكون غنيمة العام الجديد
"المرء يعرف في الأنام بفعله
وخصائل المرء الكريم كأصله"
الكتاب رقيق العبارة والسلوكيات ويحملك على الأدب ومراعاة المشاعر واستجلابه في العلاقات المهمة وجبر الخواطر والرفق بالناس ويبعث المرء على النُبل والندى مع ما حواه من المرجعية الشرعية، شعرت به يُخرج أفضل ما في الإنسان في علاقاته المهمة:
- الوالدين
- الزوجين
- أهل الزوج
- الجيران
- المعلم والطلاب
الكتاب رائع وقصير وعذب الأفكار ومهذب للنفس وجزل الألفاظ ومدرسة في المشاعر، ويجدر بأهل نجد خاصة قراءته
لكثرة ما نوصم بجفاف المشاعر :)
لا أظن بأن قراءة واحدة تكفيني.. وقد فاتني الكثير حين لم أقرأه في وقت أبكر
Displaying 1 - 9 of 9 reviews