الحجر الحي

by Léonor de Récondo, لينا بدر (Translator )

مايكل أنجلو، في ربيع 1505 يترك قلب روما وقد اكتشف للتو الجثة الهامدة لاندريا، الراهب الشاب الذي فتن بجماله. انه يغادر الى كارارا لاختيار قطع الرخام التي كلفه البابا يوليوس الثاني بتجهيزه. لمدة ستة أشهر، هذا الفنان الثلاثيني، والذي حصلت منحوتاته على الشهرة والمجد، يعيش على إيقاع المهنة.

خلال المساء وحيدا في النزل، مع الرفقة الوحيدة في كتاب، يبقى تحت أثر السؤال عن سر وفاة الراهب، مع الرغبة في تخليد جماله في الحجر. وعلى مدى الأيام، النحات المعذب يستمر في عمله محاطا بزملائه عمال المحاجر، كافالينو، ولكن أيضا من قبل ميشيل، وهو طفل يبلغ من العمر ست سنوات توفيت أمه فجأة. سذاجة ومودة الصبي سوف تجلب الى السطح الذكريات التي ظن أنجلو أنها دُفنت عميقا.

وجوده في كارارا، في قلب الطبيعة، سيمثل تغييرا عميقا في عمله. الآن يجد أولئك الذين أحبهم في قلب حياة الحجر.

Genres: Art, Roman, Italy, France, Historical Fiction, Novels, French Literature

177 pages, Paperback

First published January 1, 2013

About the author

Léonor de Récondo, née en 1976, débute le violon à l’âge de cinq ans. Son talent précoce est rapidement remarqué, et France Télévisions lui consacre une émission alors qu’elle est adolescente. À l’âge de dix-huit ans, elle obtient du gouvernement français la bourse Lavoisier qui lui permet de partir étudier au New England Conservatory of Music (Boston/U.S.A.). Elle devient, pendant ses études, le violon solo du N.E.C. Symphony Orchestra de Boston. Trois ans plus tard, elle reçoit l’Undergraduate Diploma et rentre en France. Elle fonde alors le quatuor à cordes Arezzo et, grâce au soutien de l’association ProQuartet, se perfectionne auprès des plus grands maîtres du genre (Quatuor Amadeus, Quatuor Alban Berg). Sa curiosité la pousse ensuite à s’intéresser au baroque. Elle étudie pendant trois ans ce nouveau répertoire auprès de Sigiswald Kuijken au Conservatoire de Bruxelles. Depuis, elle a travaillé avec les plus prestigieux ensembles baroques (Les Talens Lyriques, Le Concert d’Astrée, Les Musiciens du Louvre, Le Concert Spirituel). De 2005 à 2009, elle fait partie des musiciens permanents des Folies Françoises, un ensemble avec lequel elle explore, entre autres, le répertoire du quatuor à cordes classique. En février 2009, elle dirige l'opéra de Purcell Didon et Enée mis en scène par Jean-Paul Scarpitta à l'Opéra national de Montpellier. Cette production fait l'objet d'une tournée. En avril 2010, et en collaboration avec la chanteuse Emily Loizeau, elle crée un spectacle mêlant musique baroque et musique actuelle.
Léonor de Récondo a été premier violon sous la direction de Vincent Dumestre (Le Poème Harmonique), Patrick Cohën-Akenine (Les Folies Françoises), Enrico Gatti, Ryo Terakado, Sigiswald Kuijken. Elle est lauréate du concours international de musique baroque Van Wassenaer (Hollande) en 2004.
Elle fonde en 2005 avec Cyril Auvity (ténor) L’Yriade, un ensemble de musique de chambre baroque qui se spécialise dans le répertoire oublié des cantates. Un premier disque de l’ensemble paraît chez Zig-Zag Territoires autour du mythe d’Orphée (plusieurs fois récompensé par la presse), un deuxième de cantates de Giovanni Bononcini en juillet 2010 chez Ramée.
Léonor de Récondo a enregistré une quinzaine de disques (Deutsche Grammophon, Virgin, K617, Alpha, Zig-Zag Territoires) et a participé à plusieurs DVD (Musica Lucida).
En octobre 2010, paraît son premier roman, La Grâce du cyprès blanc, aux éditions Le temps qu'il fait. Chez Sabine Wespieser éditeur, elle publie en 2012 Rêves oubliés, roman de l’exil familial au moment de la guerre d’Espagne. Pietra viva (Sabine Wespieser éditeur, 2013), plongée dans la vie et l’œuvre de Michel Ange, rencontre une très bonne réception critique et commerciale.
Avec Amours, son nouveau roman paru le 8 janvier 2015, Léonor de Récondo, dont on retrouve la phrase juste et précise qui conduit le lecteur au plus près de ses émotions, fait exploser les cadres de la conformité bourgeoise pour toucher à l’éclosion du désir, la prise de conscience de son propre corps, la ferveur et la pureté d’un sentiment qui balayera tout, et impressionne par l’amplitude de ses sources d’inspiration.

Reviews

[Pakinam Mahmoud · Rating 2 out of 5]

الحجر الحي رواية للكاتبة الفرنسية لينور دي روكوندو تنقل لنا فيها جزء من حياة النحات الإيطالي المشهور مايكل إنجلو ...
الرواية لا تعتبر سيرة ذاتية و لا تركز علي أعماله ولكن الكاتبة أهتمت أكثر أن تتوغل داخل شخصيته و ذكريات طفولته وعلاقته مع الحجر وكيف يحاول أن يعيد الحياة للأخرين بأزميله وموهبته...

" أنا كتلة من الرخام أضم في داخلي جسد شخص آخر..يناضل كي يخرج منه ليكون في الهواء الطلق، جسد سيتخذ شكل تمثال إلي الأبد..."

الرواية سلسة وترجمتها ممتازة بس الصراحة هي معجبتنيش أوي..حتي شخصية مايكل انجلو التي ركزت عليها الكاتبة ،جوانب كتير منها لم تكن مفهومة بالنسبة لي سواء علاقته بوالدته أو حتي تعلقه الغريب بالراهب الذي قتل في بداية الرواية مما جعلني أتسائل عن ميوله الجنسية وعرفت حاجات أكتر بالبحث عن شخصيته علي جوجل..

رواية متوسطة ..محسيتش إنها أضافت لي حاجة و لا إستمتعت بقراءتها أوي...
التقييم ٢.٥

[Araz Goran · Rating 4 out of 5]

تقدم لنا الكاتبة (لينور دي روكوندو) رواية شاعرية لطيفة ومغرية وبسيطة في نفس الوقت ، وقطعة جميلة عن حياة النحات الإيطالي " مايكل أنجلو " ، إطلالة على حياة هذا الفنان البديع الذي مزج النحت بالحياة، ذاب في قلب الحجر ليصنع منه تحفاً فنية خلابة ، إمتزج بروحه مع فنه ومنحوتاته وعالمه الخاص الذي أبتكره ليسد النقص والعجز عن إطلاق الكلمات المناسبة والتعبيرات الفضفاضة ..

فهم الحياة عن طريق النحت، كان صامتاً جامداً ومفارقاً لحركة الواقع ولكن فنه أحياه طويلاً حتى عادت الرواية لتسرد لنا جزءاً من حياته وأحلامه وهواجسه وشخصيته التي رسمها الكاتب هنا بكل براعة ، نجد شخصيات أخرى أكملت نحت الرواية، جعلتني الروائية أنتقل إلى ذلك العالم الذي عاش في " مايكل أنجلو " ، إيطاليا في عصر النهضة ، الحدائق، الفنون، التماثيل، اللوحات، الجمال في كل مكان ، والهدوء والصخب يجتمعان في كل مساء لصبغا وجه العالم هناك ، وحينذاك كان "مايكل أنجلو " يكمل منحوته بكل شغف وبكل ما أعطاه الله من قدرة على الإبداع وممارسة للفن ..


ليس هنالك أجمل من أن يكتب أديب حياة فنان، هذا الإمتزاج الناعم بين العالمين، الأدب والفن، الحكاية والمغزى، الحلم والشغف، يجيد الأديب سبر أغوار الفنان يطلعنا على أعمق مافي فنه وعالمه وأحلامه وبواعثه وهذياتانه المتلعقة بالعالم الحي، العالم المجرد الذي يتشكل إما على شكل لوحة او منحوتة أو لحن يعيد إلى الأذهان علاقة الإنسان بالطبيعة والعالم، وعلاقة الكلمة بالفن والخيال والجمال أيضاً ..

[فايز غازي Fayez Ghazi · Rating 3 out of 5]

ليس من العسير أن تعطي. يكفي أن تفعل مثل الجبل: استسلم للسقوط.

"الحجر الحي" رواية سلسة هادئة، بلغة شاعرية سردًا وشعرًا، تنتقل برشاقة موازية للحن الكمان (الذي تبدع به الكاتبة) بين الحزن والغضب والإكتئاب ثم الرؤيا فالسطوع والتذكّر وتدمجه بنقرات الإزميل على سطح الورق (من حيث المشاعر المتضاربة في لحظات قليلة او فن مايكل ذاته). رواية بسيطة من حيث الفكرة تركّز على فترة من حياة مايكل انجلو بعد صدمته بموت أندريا وهروبه في مهمة البحث عن أحجار لقبر البابا، الهروب من ذاته من طيف اندريا من الموت .. لكن التذكّر والحنين يعودان اليه لينبشا في اعماقه عن تلك الذكريات التي دفنها يومًا ليشعّ فرحًا من جديد ولتبدع يداه أكثر.

ما بين الحجر الذي قد "يصبح" حيّا بين يدي مايكل، وما بين الحي الذي لن يستطيع اي حجر تصويره بتلك الدقة تتأرجح الكثير من الأفكار في هذا النص، وبعض الأطياف تظهر لتؤكد رغبتها بخلودها كحجر، وكان ثمّة اشارة الى التقارب ما بين اندريا وأمه من جهة وتمثال "الشفقة" او "الرحمة" المشهور الذي نحته مايكل!

انسدل شعر المطر.
من العاصفة، ولد أمل لا ينتهي
بعودة حبّ، خرج من النسيان
ليعيد إحياء ذاكرة الطفل
في قلب الرجل."

[Odai Al-Saeed · Rating 3 out of 5]

لست من أولئلك الذين يحبذون الصور المتخيلة في غير قوالبها … رواية لم تكتب لذائقتي ولا يهم المهم انها لم ترق لي

[Amani Abusoboh (أماني أبو صبح) · Rating 4 out of 5]

Such a masterpiece !

[Mashael Alamri · Rating 4 out of 5]

لا تنسى أين وضعت ذاكرتك، لأنك ستنسى معاها ذاتك، ولن تجدها إلا برحلة طويلة مع الحياة، مايكل أنجلو ورحلة البحث عن الصخور التي سينحت بها تماثيل قبر "جول الثاي" لكنها كانت أكثر من مجرد انتقاء للصخور، في تلك القرية النائية حفر النحات ليجد كل الأسرار التي خبأها وكل ما احتاجه ليجد ذاته هي أرواح بريئة تلاحم معاها في رحلته.
علاقة الفنان بما يصنع هذا ماشدّني في هذه القصّة، علاقته بأعماله السابقة، كيف تعود لزيارته، الحوارات الداخلية التي يبقى يحدث ذاته فيها، وكيف ينظر بترقب لأعماله القادمة.

لطالما كانت لغزاً أود لو أعرف جوابه، كل الأعمال التي خطفت أنفاسي بماذا فكّر الفنان وهو يخلقها؟ .

[HasaN · Rating 5 out of 5]

استمتعت كثيراً بهذه الرواية. أحببتها. شاعرية ومرهفة. تلامس شغاف القلب. تعرّفت من خلالها على بعض سمات الفنّان والنحّات الإيطالي مايكل أنجلو. شخصيته ومسارها الفني والمهني. منحوتاته التي ملأ بها روما. تفاجأت بأنّه كان يشرّح جثث الموتى!
مايكل. شخصية نزقة نوعاً ما، صعبة المراس، انعزالي، لا يحب الأولاد. علاقته مع الولد (ميشيل) تسترعي الإنتباه.
تعامله مع الحجر مذهل حقّاً. يأنس به أكثر من أُنسه بالبشر.

راقت لي كثيراً هذه الرواية.

[Pere · Rating 4 out of 5]

Una magnífica obra para entender cómo funciona el proceso creativo de un genio como lo fue el gran Miguel Àngel en el Renacimiento. En las páginas se asoma el alma del artista, sus miserias y sus pasiones. Emociona ver como la inocencia de un niño y la ingenuidad de un adulto que se cree un caballo, tienen la capacidad de transformar la amargura del artista en alegría y pasión vital.

“¿Por qué me lleváis tan dulcemente hacia la felicidad de aquellos años, para después clavar el cuchillo en la herida del olvido?”

Porqué, tras la muerte de su adorado Andrea, Michelangelo ha perdido la ilusión y su vida se ha vuelto gris, rutinaria y falta de sentido. En un viaje a las canteras de Carrara, en busca de los bloques de mármol que necesita para el conjunto de esculturas que le han encargado para la tumba del Papa Julio II, entra en relación con diversos personajes que tendrán en el artista una influencia decisiva. Su amigo Cavallino que representa la ternura, la mirada inocente del mundo que le rodea y, especialmente, un niño, Michelle que pone ante los ojos de Michelangelo la inocencia, el candor y la ilusión perdida por el propio artista. Y serán Cavallino y Michelle quienes con su ejemplo e influencia harán que vuelva a brillar la esperanza en los ojos del artista. Y todo a partir de recuperar la memoria perdida del artista: El perfume, la risa, el sabor y el tacto le devuelven sus recuerdos y la vitalidad perdida.

“Aquel olor, ahora embriagador, es de la mujer de la que Michelangelo ha olvidado todo, aquella cuyos rasgos y suspiros encerrara en una cajita enterrada bajo un gran árbol. El perfume como primer recuerdo.

Su risa invade primero sus oídos, después todo su ser. Se vuelve y grita: ¿Dónde estás? La ofrenda de la risa como segundo recuerdo.

De repente, Michelangelo está sentado sobre grandes losas. Tiene cuatro o cinco años. Su madre le da un trozo de torta muy caliente. El rostro está desdibujado, pero oye su voz que dice: harina de garbanzos, agua, aceite, tomillo y amor. Muchísimo amor. Su risa resuena nuevamente. El sabor como tercer recuerdo.

El niño Michelangelo está subyugado de amor, esculpe con sus manitas las capas sucesivas de tela. Sus Sabios dedos no olvidarán jamás la emoción trémula de aquellos instantes. El tacto como cuarto recuerdo.

Después de un silencio, Michelangelo prosigue. Su voz se quiebra: Escucha, cuando yo era niño, tenía una caja parecida a esta, pero se me ocurrió la mala idea de cerrarla con llave y enterrarla bajo un árbol. Por culpa de eso, perdí la memoria. Aquí, gracias a tu risa, la he recuperado, y mis recuerdos han vuelto. Te los regalo para que los mezcles con los tuyos.”

[Perrin · Rating 5 out of 5]

Pietra Viva de Léonor de Récondo (182 pages)

Quand on me demande de choisir mon instrument préféré c'est le violon qui revient plus souvent dans mes réponses, cet instrument capable de susciter une joie immense comme une profonde mélancolie au rythme de l'archet. C'est donc avec une certaine surprise que j'ai appris que Léonor de Récondo, écrivaine de l'excellent Pietra Viva, était également violoniste.

Résumé

Pietra Viva raconte l'histoire de l'artiste sculpteur et peintre Michel-Ange lors de la création de ce qui sera le tombeau du pape Jules II. En proie à des émotions vives après un évènement tragique, on suit sa vie lors de la phase du choix des marbres à Carrare pour la sépulture du pape. Le roman nous propose ainsi de nous faire ressentir les émotions de Michelange mais également de nous plonger dans ses doutes, tourments et pensées qui viennent l'habiter tout au long de cette période.

Avis

Après avoir lu Pietra Viva je me suis tout d'abord demandé comment je décrirais ce livre à quelqu'un si je devais lui conseiller tant j'en ressentais l'envie, Pietra Viva fait partie de ce genre de livres qui vous font réfléchir après les avoir lu tant ils dégagent une telle profondeur et une telle poésie. Cette poésie justement, c'est ce qui fait la beauté du livre ; De Récondo nous offre une expérience de lecture hors normes grâce à sa qualité d'écrivaine et à ses phrases oniriques. Ici il n'y a pas de trop ou de pas assez mais justement un tout qui se suffit de lui-même tant il est bien construit et apporté.

Pietra Viva n'est pas un roman qui vous berce doucement mais plutôt un bouleversement continu dont il est impossible de se détacher. Quand j'ai choisi de lire ce livre quelques heures plus tôt je ne me suis absolument pas douté qu'il m'entraînerait dans une lecture qui me ferait perdre la notion de temps, et pourtant je voulais me retenir afin de garder le plaisir de cette lecture pour un autre moment. Mais Pietra Viva fait également partie de ces grands romans dont il est presque impossible de se détacher tant ils sont captivants.

Captivante c'est précisément la façon dont on peut décrire la relation de Michel-Ange au monde, passant du statut d'un ermite plongé dans son art à d'un homme conscient de sa solitude et de ses défauts. Je pense que ce qui m'a particulièrement marqué dans cette histoire c'est justement cette proximité que j'ai assez vite développé avec le personnage principal, notamment grâce à la façon qu'a Michel-Ange de décrire ses relations avec les autres. Son cynisme omniprésent et son narcissisme l'amènent ainsi souvent à se plonger dans ses mémoires, oscillant entre le souvenir lancinant de la perte d'un de ses proches, sa relation vis-à-vis de sa mère mais aussi son rapport à l'art et à ses propres créations.

Si la tristesse, la colère et la mélancolie sont les sentiments qui dominent cette œuvre, ils ne permettent que d'apprécier avec une ardeur redoublée les moments de joie, de contemplation et d'observation du monde. Ce que l'on éprouve au travers de cette lecture c'est une claque philosophique et artistique qui nous invite à nous questionner sur notre rapport à nos créations, notre motivation, nos relations ou encore à la nature. Cette dernière symbolisée par les montagnes de marbre et la mer est tant décrite qu'elle apparaît comme un personnage du récit, nous invitant tantôt à la contempler ou à la craindre.

Il est assez juste de faire une comparaison entre la mélodie d'un violon et ce roman, les deux nous entrainant à ressentir de fortes émotions et nous transportant au travers d'un rythme lent ou rapide. De Récondo joue de son œuvre comme on joue une partition et il ne reste plus au lecteur qu'à écouter la mélodie du livre, la recevoir et essayer de l'assimiler.

Au final, je pense qu'il est assez dur d'écrire un résumé et un avis qui reflète totalement la qualité de Pietra Viva, mais si quelque chose est sûr c'est qu'il faut absolument lire ce livre.

[Nadia · Rating 3 out of 5]

العمل يسلط الضوء على الحياة الداخلية للفنان مايكل انجلو و عن بحثه عن ذكرياته من خلال رحلته إلى كارارا للحصول على قطع الرخام التي يمنحها الحياة بإزميله .

[Yaqeen · Rating 4 out of 5]

"كان يقول لنفسهِ إنه حين يتعلم الإمساك بالحجر، سوف يتعلم الإمساك بالعالم، وبشكل أدقّ، أن ينحته كما يشاء، والله وحده أعلم إن كان يملك الخيال حينئذ."

الحجر الحي📚

[Noor A. Muhammed · Rating 5 out of 5]

رواية مبهرةً جدًا بالشكل الذي يجعلك تأخذ رُكنًا تنطوي أنت وصفحاتها تلتهمان بعض، أنت تلتهم أسطرها وهي تلتهم قلبك بالدفء الذي تبعثه.

مايكل أنجلو نحاتٌ ماهر أختير من قبل البابا كي ينحت قبرهُ قبل موته، ولذلك يغادر مايكل ويذهب إلى الجبال لاختيار الرخام المناسب، وما أن يصل حتى يبدأ بملاحقة ذكرياته التي غابت عنه، ينفصل عن نفسه مرةً في وضح النهار ومرةً يخوض غمار الخيال في غضون الليل.
إنّ مايكل قد أخذني معه في الطريق الذي لا أحبه، طريق الذكريات المنسية، والتي ما زالت منسيةً وتعجزني، إن بعض الاشياء والأحداث ما هي الا شرارةٌ تذكرنا بما نسيناه فكيف إذا كانت سلسلة من الأحداث تقودك نحو الذكرى التي عمدت إلى نسيانها.

[Sundos · Rating 4 out of 5]

بعض الروايات عليها الانتظار سنوات على الرف كي يُفتح غلافها البلاستيكي وينفض عنها الغبار. وهذه الرواية إحداهن. ولولا انخراطي في مساق النحت، لما فكّرت بقراءتها!

رواية شاعرية، خفيفة تطير بك إلى جبال المرمر ودواخل مايكل أنجلو، النحات الصلد الذي صاحب الحجر فأصبح حجرًا إلى أن التقى بمن استطاع نحته ليُخرجه من حَجَر نفسه وجمودها. فكأنما هو الحجر الحي بذاته.

لا أعرف عن مايكل أنجلو سوى بعض أعماله الفنية المشهورة، لذلك بدا لي التعرف عليه من خلال الرواية مثيرًا للاهتمام. فالعمل الفني أمر، ونفس الفنان وأفكاره أمرٌ آخر، وليس بالضرورة يعكس بعضهما الآخر..

الموهبة التي يملكها مايكل أنجلو تفوق ما يمكنني تصوره. أذهلتني، بالأخص عندما أمسك قطعة الحجر وبدأ بنحت يدٍ مباشرة، دون تخطيطات أولية! لربما درسنا عن فنون عصر النهضة وسمعت أكثر عن أهمية تلك الحقبة، لكني لم أتوقف يومًا لتأمل الإتقان، والصبر الذي صاحب فناني النهضة. هذه الرواية دعتني لذلك من خلال مايكل أنجلو..

رواية يرقُّ لها القلب، ويبتسم..

[Tabark Purple · Rating 3 out of 5]

رواية الحجر الحي | لينور دي روكوندو❤️

📌-الي لاحظته الفنانين المعروفين غالبًا تكون كدمة المأساة مطبوعة على تاريخهم

📌-طفولة مايكل وحرمانه من والدته
والطريقة الي حاول يدفن بيها ذكرياتها جانت مؤلمة، وشلون طفولته والطريقة الي ظن بيها انه تخطى اثرت على مايكل البالغ

📌«علاقة اندريا ومايكل»
شلون اندريا ترك اثر بهذا العمق بنفس مايكل!
وهم علاقتهم مجانت عميقة
السبب هو الموت، رهبة الموت
(الذهاب بلا عودة) هي كانت السبب الي يخلينا نمجد الذكريات الخاصة بالموتى، ولفتتني العبارات الي رددها اندريا بالمنام💚
وبالمناسبة لما ذكر مايكل تفاصيل اندريا لان عين الفنان لا تُبصر مثل الإنسان العادي، حدقة الفنان اعمق واعمق مما نتصور، حرفيًا يعني
حتى الجسد العاري امامه ( اي ان كان جنسه) تختلف نظرته عن الإنسان الطبيعي واكيد مو الكل

📌-جزئية مايكل مع الطفل
كانت الاجمل ونقطة التحول وبداية التعافي.
🧡والاخت انتونيلا جان الها دور جبير خصوصا بعد رد فعلها تجاه مايكل من شافته تصرف بنفور مع اخوها الاصغر
جان اله سبب جبير بتأنيب ضميره وان يعيد النظر.

📌صديقه الي (يشعر انه) ينحدر من سلالات الخيول

بينت النا من هذاك الوقت اكو ناس شاذة عن الطبيعة الانسانية بس الفرق بهذاك الوقت جانت الناس يشوفوهم غريبين جدًا، اما الان صارت حريتهم
وهالجزئية عميقة.

بالنهاية احب اكول انها جانت اختيار موفق، ونشكر نسوة على اختياراتهم الرائعة دائمًا🌸.
واشكر شهد الي كانت سبب بنشر هذه المراجعة

[WaliD · Rating 4 out of 5]

رواية من الأدب الإيطالي 🇮🇹

رواية الحجر الحي - ليونور دي روكوندو

روايه عن "الرسام و النحات و المهندس و الشاعر و خبير التشريح و …. شوية حاجات تانية 😂😂 مايكل أنجلو بوناروتي
ذلك الفنان الايطالي الموهوب الذي أثارت موهبته كل من رأي أعماله و بلغت بالبعض منهم حد إنكارها و ادعاء ان شيطاناً يسكنه هو من يتولى تنفيذ هذه الرسومات و التماثيل.
تتناول الرواية فتره قصيرة من حياة مايكل أنجلو (عام 1505) و تقترب اكثر من شخصيته النزقة الكئيبة في سرد سلس و لغة شاعرية مرهفة.

من أشهر أعمال مايكل أنجلو :

تمثال داوود/داڤيد
تمثال بيتا / الرحمة
لوحة العائلة المقدسة
اللوحة الجدارية لسقف كنيسة سيستين في الفاتيكان

من الرواية ؛

- لماذا يتجمد الزمن هكذا ، بينما يجعل إندفاعي للإبداع الجبل ينثني.

قال في رثاء الراهب الشاب أندريا :

- أندريا أنت الجمال السرمدي في أكمل صورته، أود لو أن جسدك يغدو حجرا. العنصر الوحيد الذي أحسن معالجته و أعرف كيف أتملكه.

- أندريا … أنت الجمال الذي لن أبلغه أبدا بإزميلي. أنت الآية الأخيرة علي تفوق الطبيعة علي فني … رؤيتك تذكرني بعدم جدواي.

WaliD - Sept. 2021

[Julay · Rating 5 out of 5]

C'était juste époustouflant, si beau et si doux !

[Hanane'S Archaeology · Rating 5 out of 5]

اسم الكتاب📚 : الحجر الحي
اسم الكاتب ✒: لينور دي لوكوندو
عدد صفحات الكتاب📄 : 175 صفحة 
نوع الكتاب : إجتماعي /فلسفي
تقييم الكتاب 🌟: 5/5

نوع القراءة : إلكتروني 💻

إنطباعات شخصية ✉ :
رواية ستلمس شغاف قلبك و لا تسألني كيف ؟ فقط دع نفسك تهيم بين الصفحات و تأكد من أن قلبك مفتوح على مصراعيه.
و ألف تحية و شكر للمترجمة لينا التي صقلت الجوهرة دون خدشها ، زادت الرواية جمالا فوق جمالها الأصلي بأسلوبها الرائع ؛ إنتقائها للمفردات و لمستها الشعرية .


كارار




تمثال الشفقة لمايكل انجلوا


تمثال داوود




📌 ملخص الكتاب :
هو لم يكن يبحث عن الرخام فقط بل كان يبحث عن ذاته ، هارب من ذكرى جسد اندريا المسجى على الرخام ؛ فار من مشاعره المتضاربة إلى الملاذ ؛ كارار حيث الرخام قطعة من الجنة ؛ حيث تصدح موسي��ى الأزاميل السرمدية ، وحيد كان يحتمي من البشر بباب و أربع حيطان ؛ محب للعزلة ؛ كاره للأطفال ؛ و متردد القرار كان هو مايكل أنجلو الشهير .
يتوارى في الظلال مشوش البال ؛ يتصارع مع خيالاته ؛ أندريا من جهة و خيال أمه من جهة أخرى كلاهما متوفيان و كلاهما تركا هوة في نفسية مايكل ؛ كلاهما تعفنا في ذاكرته ؛ لكنهما ككل الأموات عادوا الى الذاكرة عادوا حينما عرفت الرقة طريقها إلى قلبه ؛ حين لمس الدفئ الذي بثه الصغير ميشيل به و السعادة اللحظية التي أحسها داخله بين أسرة الحجار و أغنة كيارا الدافئة المبتكرة ؛ مايكل لم يعد كما كان شرارة وجدت طريقها إلى قلبه الجاف كالقش فأشعلت نار الأمل المهيبة ؛ شرارة ترجمت لخيالات راودته ؛ زيارة أندريا له ليلا بمخدعه و يده الممسكة بالإنجيل المقدس لم تفارقاه لحظة ؛ ما إن طلعت الشمس إقتاد جسده للمقلع حيث تعانق ازميله و الرخام الصلد فولد ابداعا على هيئة يد تمسك بكتاب ؛ يد باباوية لا تخطأها عين فاحصة ؛ لكن الحجار أخطأها و تسلمها كهدية تمثل يد زوجته و كتاب الأغاني المبتكرة .
تتوالى الأيام في كرار بين البحث عن رخام يصلح و لقاءات فلسفية بريئة مع ميشيل ؛ الطفل الذي لم يعد كذلك؛ ميشيل رمز الإستقرار لدى مايكل ؛ يحمل في إبتسامته منبع ذكريات دافئ و عطر الطفولة ؛ يعود به للوراء أيام طفولته ؛ يعود به إلى أقاصي الذاكرة ليجد صورة أمه مخبأة هناك بعناية ؛ فتعود و يعود معها الأمل و يعود مايكل محملا بها إلى روما تاركا كرار و جبل القمر و ذكريات الرخام و الحجر .

إقتباسات 🔖 :
يثني الموت على الحياة ؛ كما يقرض الليل النهار
عليك نسيان الآخرين و الغوص في أعماق ذاتك
إن الفرح العميق دائما موجود في متناول القلب
أحيانا يشعر حين يقترب من الآخرين أن روحه متسخة

upload pictures



upload pictures

[Ahmed Saleh · Rating 4 out of 5]

الحجر الحيّ ، ما يشبه السيرة الذاتية ، مايكل آنجلو بعد نحته تمثال الشفقة ، يتردد اسمه بين فناني روما العظماء فيكلفه البابا بتصميم قبره . يسافر الى مدينة كارّا ، الى المقلع ، الى الجبل وهو يمارس سقوطه على أيدي الحجارين الذين يقطّعون الكتل حتى تصبح جاهزةً ليد النحات ، المعلّم الكبير . وهناك في غرفته التي تقبع في الدور الثاني ، يفكر في أندريا ، الذي فارق الحياة دون أن يعلم سبب موته . الراهب أندريا الصموت ، يترك له انجيلاً صغيراً بقايا من حياته ، فيتردد وجهه وجسمه الناصع البياض على أحلام النحات ، ليتفاقم الحب الأفلاطوني في صدره تجاه الراهب الميت . توبولينو الحجار ، كاڤالينو الهائم على وجهه كحصان بري ، الطفل ميشيل الذي يعيده الى طفولته بعد أن كان يعاني من النسيان . المرأة الحلم وهي تجيء وتروح دون أن يظهر وجهها كاملاً في الصورة . يقول مايكل مخاطباً أحد الحجارين " لا تنظروا إلى وجهي ، إنه قبيح . حريّ بكم أن تنظروا إلى يديّ ! هما على قدر من القوة يسمح لهما بتشكيل الحقيقة ومنح الحياة إلى الحجر . داخل الثلم الذي يحزه إزميلي تنبض عروق المرمر بالدماء " يصدقه الحجار إذ أنه يعلم مدى عظم موهبة النحات ، يحترم كلٌ منهما الآخر ، فبعد تقديس الحجر وهو ينفصل عن جسد الجبل ، تنهض الموهبة من الداخل وتبدأ بالتعبير عن نفسها . تنهض الشخوص التي كانت مختبئة بالحجر كما لو أن الحياة دبت في العروق الرخامية . ففرقعة الرخام والنحت هما الوحيدان اللذان يجعلناه يشعر بأنه ذو فائدة كبيرة ، بكل بساطة لا شيء غيرهما يملك أن يشعراه بالحياة . حجر صلد ، ونحات خبير ، فأيهما يفعل فعله بالآخر ؟ هل يتم العبور ويمتلىء الخواء ؟ هل تعبر الروح من الفنان إلى الحجارة ؟

[yildiz · Rating 3 out of 5]

قلما يحدث هذا للكتب المترجمة;أن يكون أثر المُترجم جلّي بشكل ايجابي ومستحسن بل أضاف قيمة زادت المحتوى رهافة. انتقال مايكل انجلو من المرحلة التي عبّر فيها عنه الراوي"أحياناً يشعر عند اقترابه من الآخرين بأن روحه اتسخت"،إلى "كانت نظرته في غاية الرقة هو المعتاد على صلابة الرخام لم يكن يظن نفسه قادرا يوما ما على أن يحمل في داخله كل هذه الخفّة. في ضوء الفجر كان الرجل ذو القدمين الحافيتين يشق الريح وقلبه مفعم بالسعادة...هذا ماكان يشعر به في تلك اللحظة :إنه يطأ السحب وجسده في خفة الريشة".استوقفني هذا التحول من الجملة الأولى الزاخرة بالنأي عمن حوله إلى شعور عارم بالتحليق في سماءات الفرح المتسبب فيه هم ذاتهم من ابتعد عنهم. حُري بنا أن نعترف اننا نشاطر مايكلو لحظات التقوقع التي صورها لنا في البداية وتنطعنا بمقدرتنا على الاستغناء عن الجميع والعيش بمفردنا لكن علينا أن نصل للحقيقة التي وصل إليها هو، ثمة من هو جدير بالمحاولة لنقترب منهم فالحياة أزهى بهم

[Bookish Dervish · Rating 4 out of 5]

الحجر الحي.
رواية أشبه ما تكون بنسيم عليل في يوم ربيعي رائق. تقدم لنا فيها الروائية الفرنسية لينور دي ريكوندو فترة من حياة الرسام المبدع و النحات الشهير مايكل أنجيلو.
مزيج بين الشعر و تذوق فن رفيع يتمثل في تحويل و تحميل صورة ذهنية في مخيلة النحات إلى حجر صلد يتحول بموجبهما إلى تمثيل حي لشخصية محبوبة. بين هذا و ذاك، يظهر مايكل أنجيلو و هو يصارع لايقينياته، متمثلة بعلاقاته المهنية سواءا مع مسؤولي الفاتيكان أو مع عمال قدّ الرخام من الجبل. هؤلاء البسطاء الطيبون الذين سرعان ما نندمج معهم في كارار
Carrare. كارار التي يقدم عليها مايكل أنجيلو بحثا عن ملاذ تستقر بها روحه المتعبة.
جنون كافتلينو و براءة ميشيل، ماريا و أندريا
، و يتمثل أيضا بحضور ذكرى كئيبة عن حب مايكل أنجيلو المفقود.

[AnaisCouloigner · Rating 4 out of 5]

J'ai eu peur de ne pas finir ce livre tellement j'ai eu du mal à entrer dedans (malgré le fait qu'il ne soit pas très épais). ça ne m'avait pas fait ça avec Amours et Point Cardinal. Mais j'ai fini par être touchée par la poésie de certains passages, et la fin justifie à elle seule la lecture tant elle m'a touchée !

[سما . · Rating 4 out of 5]

-تبدأ السماء حين تنتهي الارض
-تركت الموت حرا يخرج من صدري.
كيف كان الهروب هو الحل الوحيد للانشغال عما جرى، ولكن البهت حينما اصبح بحجة ..ارى انها بقت واهيه

[Annaëlle · Rating 4 out of 5]

Je viens de relire ce livre. Je n’ai aucun souvenir de ma première lecture. Mais il est bien écrit et se lit facilement!

[عبداللطيف القرين · Rating 5 out of 5]

أسرتني هذه الرواية، تأسرني بشكل عام هذه اللغة التي تشبه الموسيقى، وهذا العمق وهذا الإبداع في السرد. تشعر أن روحك وعقلك تطربان للرواية.

[Lujain]

جميلة

[shahoodat14 · Rating 5 out of 5]

ما اعرف منين ابدي اكتب رأيي حرفياً اريد اناقش كُلشي بالرواية من اللذة والاستمتاع بالاسلوب بالشخوص لينور ابدعت واريد اقرألها بعد وميكون هذا الكتاب الوحيد الها
شخصية مايكل لو ميشيل لو كافالينو
وخيال أندريا والمواضيع الي وصفتها تذوب المشاعر واخذتنا برحلة رائعة وايطالية ب امتياز
أهمية وجود الناس حوالينا
تجسيد وتقدير الجمال البشري وصنع الخالق
ضحكة طفل تعيد شعور الحياة ل رجل قاسى ما قاساه ورجع للطفل الداخلي وتوصل لأعمق نقطة ب نفسه
الصداقة بمختلف الأعمار وشكد تنتشل
وصف النحت والإتقان بالعمل
وصف الطبيعة وعلاقتنا بيها
وصف الخيل وانتشال كافالينو من همه
اعجبني للسماء🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🪄
يبدع كي يشعر الحياة تعتمل في داخله | .

قهقها ضاحكين في الوقت ذاته. كلّما نظر أحدهما إلى الآخر، ازدادت ضحكاتهما جنوناً، وباندفاع مباغت، مد النحات ذراعه كي يضم الطفل وقد احتمى به حينئذ استسلما إلى دفق من المرح المعدي لم يجعلهما متواطئين فحسب، بل حملهما بعيداً عن حيرتيهما وآلامهما | .
عن مايكل وميشيل🥹

[Zainab Alhaitham · Rating 5 out of 5]

” كنت على يقين أنّني متعدّد. لستُ واحدًا،ولا اثنين، إنّما المئات. “
يمكنني القول الآن، أنّني ما عدتُ واحدة، ولا اثنتان، إنّما اصبحتُ المئات.

هذا ما تفعله الرواية الجيدة، هي تأخذك مِنْ عُمق ذاتك، تنهي تأرجحك مابين الفرح والخوف، تحس مجددًا بالضّحكة تتفتّح في داخلك.

[Manon · Rating 3 out of 5]

La relation entre le petit Michele et Michelangelo est vraiment touchante. C'est un roman de l'ordre de la poésie, où la folie n'est pas perçue comme une différence. La folie entoure les personnes avec une conscience plus grande et plus développées du monde.

[Razan · Rating 4 out of 5]

"لم يكن يفهم البتة سر حاجته الدائمة للبقاء وحيداً، ولا لماذا كان عدم التفاهم بينه وبين باقي العالم يطمئنه بل ويحميه."

[nuha hu]

مشهد صندوق الذاكرة لأمه وموت الأخ أندريا ولما وصف نفسه بالحجر الحي كانو محض دهشة