نصوص متميزة للمدونة الشابة غادة محمد محمود يصدر هذا الكتاب ضمن سلسلة سلسلة مدون@الشروق وهي سلسلة جديدة تصدرها دار الشروق للمدونات العربية المتميزة.
"الطبخ فعل حب.. هذا هو ما عرفته، وهذا هو ما شعرت به حينما كنت أعد لك كيك الشيكولاتة بالأمس أو فطيرة التفاح قبلها.. لم أستطع الوقوف في المطبخ دون أن أسمع موسيقى هادئة.. حرصت على أن أعمل بيدي وأن أمزج المكونات وكأنني أربت على ظهر طفل.. برفق بالغ.. كثيرا ما كنت أفكر في رائحة بيتنا.. فبعض البيوت ـ كما تعرف ـ لها رائحة مقبضة وغير مرحبة، وأنا أرغب في أن يفتح بيتنا ذراعيه لكل من نحبهم ويحبوننا.. أنا لا أرغب في أن تكون رائحة بيتنا برائحة العطور، أو معطرات الجو، سيكون من الأفضل أن يكون البيت برائحة النعناع أو القرفة أو الشيكولاتة الذائبة أو التفاح.. والأهم من هذا أن تكون الرائحة دافئة.."
غادة محمد محمود من مواليد 1984، وخريجة كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية لعام 2004. محررة ومترجمة ولها مدونة على الإنترنت تحمل اسم "مع نفسى". تحب الكتابة والشيكولاتة وفيروز وتكره النفاق واللوبيا (أم عين سودا).
وانا رايح اسئل علي شغل ف فرع الشروق اللي كان في سان ستفاينو لقيت الكتاب دا ف وشي فتحت صفحة بعشوائية كنوع من الاختبار ومش فاكر قريت ايه بس عيني دمعت واشتريته ولسبب مجهول لحد اليوم ادوني وردة ومتقبلتش ف الوظيفة والكتاب فيه حد استفله مني ومرجعهوش لغاية دلوقتي الكتاب حلو قوي قوي قوي بجد وياريت ترجع تكتب تاني بقي
كعادتى,,, أترك تعليقا على صفحة الكتاب الأولى، حين يوصلنى الكتاب لحالة نفسية فريدة ممتعة كانت أو متعبة أو حتى مملة. الكتاب بسيط لدرجة الروعة. هو قريب منى للغاية. تركت تعليقا عليه؛ "غادة ... شبهى , بس على أحلى"
احببت هذ الكتاب!. الكتاب جميـــــــــل جدااا و هادئ! ممكن وصفه بإنه كتاب "دافئ". زي ما يكون حد اعرفه و قريب مني بيحكيلي علي اللي بيحصل فى حياته بأسلوب رائع. الاسلوب يخليك تحب الجو اللى جوا الكتاب.
المدونة هاتكون شئ اساسي هاتابعه أول بأول بعدما قرأت هذاالكتاب.
انا فعلا استمتعت بقرأة هذا الكتاب لأني شعرت وكأني أعرف الكاتبة أو كأنها تعرفني : )) عبرت عن احاسيسها و مشاعرها وذكرياتها ببساطة شديدة جدا وجاذبية كانت السر وراء اصراري أن انهي الكتاب يوم بدأته
وكذلك اختيارها لما هو مكتوب على الغلااف الخلفي للكتاب اختيار موفق جدا حقيقي كلمات جذابة جدا
ربما لو كنت أصغر سنًا لأعجبني. فلم أعد تلك الصغيرة التي يطرب قلبها لحكايا "مجّ النسكافيه" و"بائعة المناديل" و"يد حبيبي وكيف يكون ملمسها" ، و"يوم كتب الكتاب" .. تصيبني تلك التدوينات الآن بالغثيان! .. ولا شئ غيره.
الكتاب دا لطيف جدا ، وغادة بتلعب بالكلمات لعب وبتستخدم تعبيرات جميلة دخلت قلبى بكل سهولة . الكتاب كان حلو جداا واضايقت لما خلص ، كان كتاب المواصلات وأوقات الفراغ اللطيفة ، بسيط ودى اكتر حاجة ممكن تشدنى للكتب. ❤
بحثت عنه في شم الشيخ ودبي و لم أجده و أخيرا صدفة وجدته أمس عندنا في جدة .. أسرعت ووضعته في حقيبة العمل من أجل قراءة ممتعة في الطريق كنت محتاجة لقراءة كتاب جيد.. ولم يخيب ظني رقة المشاعر و الأحاسيس تنقلك بعذوبة لتحس و تتخيل الأحداث أمام عينيك أثرت بي كثيراً ذكريات غادة عن أبيها و جدها و جدتها.. دقت وتراً حساساً في نفسي أحببت يوم كتب الكتاب بعض المواضيع لم تستهوني , لكن الاجمالي راق لي شكراً على قراءة راقية ممتعة .. أنصح به للنقاش مع مجموعة المدونات الأخرى
الكتاب الوحيد تقريبًا الذي أحببته قبل أن أقرأ حرفًا فيه!
اكتشفت فيه بالصدفة بعض العبارات التي أحببتها واحتفظت بها لسنوات ولم أكن أعرف مصدرًا لها.
وجدت فيه ما وجدت من ضعف اللغة، والتكرار، والرومانسية المفرطة لحد الرتابة والملل، وغيرهم الكثير.. وعلى رأس تلك الأشياء؛ لم أحب المقال الذي ٱخذ عنه عنوان الكتاب. ورغم ذلك كله لم ينقص مقدار حبي له. في المجمل.. الكتاب خفيف ويصلُح كمعاهدة صلح مع النفس وبداية مشوار جديد في عالم القراءة الجميل جدًا.
كتاب ممتع جداً. فعلت معه مثلما فعلت في بقية كتب المدونات: القراءة على فترات. "غادة" تمتع بقوة لفظية متميزة، ولديها تعبيرات مدهشة. لديها القدرة على التعمق في التفاصيل، وحكي خواطرها في أسلوب جيد للغاية. لامسني أغلب أجزاء الكتاب رغم صغره.
كتاب من كتب مدوانت الشروق شبيه بـ أرز باللبن لشخصين نوعا ما نفس ثيمة الكلام و المواقف و طريقة الكتابة رغم أن هنا معظم المواضيع رومانسية نوعا ما :) جميل و رقيق جدا! و مناسب لمحبى نظام المدونات و لكل من قرأ أرز باللبن لشخصين و عجبه :)
.. بشكلٍ ما هذا كتاب برائحة النعناع أو القرفة أو الشيكولاتة الذائبة ..أو التفاح ... .... عائداً أنا من مكتبة مصر بالدقي""" 'جامحاً المترو من ظلام 'الشهداء' لشمس 'غمرة مُتراقصاً الضوء الحاد المُفاجئ على صفحات هذا الكتاب مُبتسماً أنا, شاعراً أنني نجوت للتوّ من الحر و البرد معاً """..مُتمتّعاً بدفء هذا الكتاب .. بشهادةِ شمس ذلك اليوم #21-2-2013
الكتاب ده مينفعش غير مع مج كابتشينو ، موسيقى "بيانو و كمان مع بعض" و يا سلام لو إضاءة تشوف يا دوبك بس الكلام ... اللغة ممتازة جدا! هي مجموعة قصص مأخوذة من "مدونة" تقريبا ، عشقت كل قصة لوحدها و عشقت الكتاب بطريقة غريبة! أنا عمري ما حسيت أن في كتاب حروفه بتطبطب عليك و أنت بتقرأ ... أنا مبسوط أني لقيته بعد ٣ سنين بدوّر عليه و ياريت أُستاذة غادة ترجع تكتب تاني :-)
انا لسه في نصه بس فكرني بحاجات كتير ..فكرني بفرع ديوان جامعة القاهرة ...فكرني بالسهر لحد الساعة اربعة الفجر و طلع ملوش اي لازمة في الآخر ..فكرني اني المفروض اعرف ان كل مسافر و كله بيروح و محدش بيقعد لحد .. : وفكرني انه لو فيه حد بيحب كده المفروض مسيبهوش !
"كل ما كان يدور في ذهني وقتها هو ألا أقترب.. ألا أستغرق في تفاصيل الآخرين وألا أدعهم يغرقوا في تفاصيلي. كنت أخاف على نفسي، من مرارة فقدهم. أردت فقط أن أحمي نفسي من ألم عرفته، وأحمي من حولي من ألم لم يعرفوه .. حتى شفيت.. وبدأت زهوري تتفتح على العالم من حولي.. حاولت أن أكون لطيفة مع الناس، فنجحت.. ونجحت ابتساماتي الواسعة الودودة في تقريبهم مني.. ونسيت خوفي الأول.. وتذكرته فتناسيته.. ونسيته مرة أخرى وأعجبتني اللعبة!"
تمنيت هذا الكتاب منذ قرأت عنوانه و جزءا من فصل أما هذه فرقصتي أنا تمنيت حقا الحصول عليه وبحثت كثيرا عن نسخة الكترونية له ولكني لم أجد لذا سعيت لشرائه ونجحت يوم الاحد الماضي في التمسك به بين يداي و قد حاز اعجابي بشدة منذ قرأت بدايته حتى الاهداء أعجبني جدا "إلى حامد .. الذي قرأ سري وفتح ابواب الكلام"
وأكثر ما أعجبني فيه هو الفصل الذي تم اختياره ليكون عنوانه أما هذه فرقصتي انا
وجذبني أسلوب غادة الرائع في الكتابة والتصوير والصور الجمالية واختيارها رائع لعناوين ما كتبت فجميعها أفضل من بعض خاصة أنسكب الوانا وانفرد مدنا
لم أعي من ثم أغترب جيدا فقد وجدتها انتهت فجأة دون الوصول الى المعنى المقصود منها
اما بالنسبة للغلاف فرسمته غريبة ومختلفة لذا هي جيدة اما لونه الازرق فأرى انه يمكن اختيار لون آخر غيره
أحببت الكتاب بشدة ولم اندم لحظة على شراءه
أتمنى لها ان تكتب ثانية كي أقرا لها واسعى وراء الكتاب
لم أتوقع هذا القدر من المتعة وأنا أقرأ هذه المدونة. أعتقد بأن فكرةنشر المدونات ناجحة وجميلة، أتاحت لنا مجموعة لابأس بها من القراءات الخفيفة المنوعة المتميزة. لغة الكتاب رائعة بعض الصفحات أمسكت قلمي الرصاص وبدأت أعدد الأشياء المتعلقة بي، كما هي كتبت الأشياء المتعلقة بها. بِلُغَتِهَا أعطت لجوانب الضعف "قوة هائلة تحيطك شعوراً" حقاً أرشحه لجميع من يريد الارتقاء بحروف بسيطة لأحاسيس جميلة
لقيت في كتب عايزة اتجوز وارز بلبن لشخصين واما هذه فرقصتي انا نوع مختلف من الكتابة
فالكاتبات شابات من عمرنا ..واحنا اصلا معندنش كاتبات بنات كتير ... ولقيت في كل كتاب جزء من روحي ... جزء من يومي .. مش عارفة بس على قد بساطة الافكار وسلاستها على قد ماهي قوية وتؤثر بالروح
كنت قد أمسكت به للاطلاع فقط وإذا به يجذبني حتى أنهيته في ذات الوقت رغم أن فكرة المدونات على الشبكة العنكبوتية لاتروقني إلا أنني أحببت قراءة هذه الصفحات جداً كم هائل من المشاعر الصادقة
شعور غريب من البهجة والدفئ ! عجبنى اوى حسيت انى عارفة الكاتبة طريقتها قريبة من القلب والكلام بتاعها وصل ليا علطول لانه صادق حسيتها شبهى فحاجات كتير ! مش قادرة اديله اقل من 5 مع انه ممكن يكون ادبيا وتقييميا مش عارفة ايه بس الكتاب اسعدنى جدا !=)
This entire review has been hidden because of spoilers.