الترانسيرفينج هي تقنية فعالة لإدارة الواقع، ما أن يطبقها الإنسان حتى تبدأ بالتغير وفقاً لرغباته بالتحديد. عند تطبيق ترانسيرفينج فإنك لا تصل إلى هدفك ، لكنك تجعل هدفك يتحقق من تلقاء نفسه. من المستحيل أن تصدق هذا الكلام.
من النظرة الأولى فقط سوف تكتشف أن الدلائل العملية على صحة هذه الأفكار النظرية التي يتبناها هذا الكتاب موجودة بالفعل.
إن أولئك الذين مارسوا ترانسيرفينج قد أصيبوا بالدهشة الفائقة من النتائج التي حققوها، حيث يبدأ العالم المحيط بالتغير فوراً أمام عينيَّ الإنسان بشكل لا يستطيع تفسيره .
Vadim Zeland is a contemporary Russian mystic and writer. Little is known about Vadim Zeland. He states in his autobiography that he used to be a quantum mechanics physicist and later a computer technologist. He prefers not to become a well-known celebrity, shielding personal details. Zeland's main goal is to present a set of techniques which he calls "Transurfing of Realities" for the attainment of practical goals. These techniques are of a mental and metaphysical nature, which Zeland supports by presenting a model of the universe that combines the elements of quantum physics with the idea of parallel worlds. As Zeland states, the use of the techniques is not dependent on the acceptance of his theoretical model.
استغرق مني الكتاب شهرين تقريبا من القراءة، فهو كتاب دسم وعميق، الترجمة ظلمته، الترجمة سيئة للغاية وبسببها احتجت إلى وقت طويل لفهم النص، استعنت بعد ذلك بكتاب مقروء باللغة الانجليزية ذلك أن المفاهيم جدا جميلة، كتاب سيغير الكثير من نظرتك لنفسك، وما حولك، أحدهم حذرني بأنه قد يؤدي بقارئه للالحاد ان لم يكن واعيا، على العكس تمامًا الكتاب جعلني لله أقرب.
جعلني أفهم القدر سبحان الله، ومفهوم الدعاء كما لم أفهمها من قبل.
عدت لقراءة الكتاب مرة أخرى، عملت ملخص لأهم النقاط فيه، وعملت جلسات نقاشية عليه أو بالأحرى جلسات تغيير حقيقية، لأن كل من دخل الجلسات معنا خرج مختلفا تماما عن الشخص في بداية الجلسة
الحرية الوحيدة التي تملك هي حرية الاختيار، بامكان أي شخص أن يختار ما يريد في فضاء الاحتمالات كل ما كان، ويكون، وكل ما سيكون مصيرك تحدده بالاختيارات التي تتخذها قانون التوازن هو أقوى قوانين الكون، أي فائض احتمال ينشأ من إعطاء الأمر أهمية سيأتي ما يزيل هذا الفائض
أنصح بقراءته لكن بلغة أخرى غير العربية، أو بالأحرى بترجمة مختلفة عن هذه، لكن تحتاج أن تفرغ الكأس قبل القراءة
you can't treat this book like any other book you've read before.. I'm a very fast reader but yet it took me over a year to finish it..some of the ideas was so hard to swallow.. I needed to experience everything myself..the first month I started reading it.. it made me awfully mad.. I thought there was no way I can apply this transferring method.. I'm not a robot without feelings.. so I threw it away and I couldn't believe it anymore.. then my life was getting worse day by day.. I was dealing with severe depression and suicidal thoughts..and somehow something inside me led me to this book again.. and this time I decided to get rid of my stubborn resistance to change my life for the better.. I gave it another chance and I read a few pages everyday before going to bed.. until that I became obsessed.. and I couldn't put it down.. I followed all the instructions and wrote them in my notebook..then my life changed completely... I'm so grateful for this genius author for helping me on this journey..
LIFE CHANGING BOOK. Quantum Physics meets Self Development in a new mentality is something I'm gonna be forever grateful for VADIM ZELAND. You're a god!!!
NOTE: The Arabic Translation is not that good. I recommend you reading the book in English, then you could check it out in Arabic. I was hoping for a better translation!
It took me months to read and digest the huge knowledge it contains. It’s not a book to finish in days, it’s a book that stays with you, through your journey in life for reference.
لم أستطع تكملته. أسلوب الكتابة غير مفهوم و معقد بتكلّف و لم أقتنع بما يسميه الكاتب "نظرية الترانسيرفنج" (على الرغم من أنها لطيفة من ناحية الإيجابية).
في الواقع وجدت الكتاب مصنّف مع كتب التصوّف بالمكتبة، و بينما بدأت بقراءته شعرت بأنه كتاب لتطوير الذات. استعنت بعدها بالإنترنت لأقرأ عن المؤلف و صدمت عندما اكتشفت بأنه فيزيائي متصوّف! خليط عجيب!
الترجمة أروع من رائعة، مشكلتي مع الكتاب اسهب في شرح فكرة كررها الف مرة في الصفحات، كان من الممكن اختصارها بشكل مرتب، الكتاب تدور فكرته أن هناك فضاء احتمالات وانت عليك أن تختار وتمارس طاقة النية والخيال، كتاب جيد وجميل ويختصر عليك دورات في التنمية الذاتية
ربما قرأته متأخراً، هذا ما اعتقدته أولاً ثم لم اجد ان هذا الامر دقيق فنيفل جودارد اصدر كتب ومحاضرات اقدم، ولكنها تتطابق اكثر مع مفاهيم الفيزياء العمومية مقارنة بمحدودية زيلاند الهائلة والمشروطية التي وضعها من اجل التجلي والبعيده كلياً عن كل ماتقدمه الفيزياء التي هو مختص بها.
صدر الكتاب منذ اكثر من ٧ سنوات لربما كان كتاب مدهش حينها، لكن اليوم وجدته بسيط بشكل غير متوقع، وكأنه بالفعل كما كانت نيه الكاتب (يواجه العامة من القراء في عام ٢٠٠٠) ومن جهة أخرى كان معقد ومستفيض في شرح نقاط اساسية قدمها قانون التوقع و نيفيل جودارد من سنوات مضت. بل قدمتها كتب مقدسه وميتافيزيقية منذ زمن وبشكل مبسط ولغه أنفع وإن كانت تتسم بالرمزية.
الإنسان دائماً يجتر، ويعيد المشاركة ببصمات وعيه المتجدد.. المرأة التي تستلم رسائل من السجلات الأكادية تدمج من وعيها الكثير فتقول "ان دخنت السجائر وشربت الكحول فانت ستتبنى كارما مؤقته تدفع ثمنها خلال اسبوعين"،
والرجل الذي نظف معتقداته سيستلم من نفس السجلات ويقول " هذا الشهر هو شهر استلام ثرواتك الضائعه"
وهكذا الكت.. كل انسان يجتر ماكان موجوداً منذ الدهر ويضيف معتقداته وفلاته الذاتيه..
لم اجد الكثير او الجديد في الكتاب، لكن كانت شروحات الكاتب جيده فيما يخص التوازن، والبندولات (نجمتين). ونجمة لكون الكتاب نشر من سنوات طويله والقراءة متأخرة عن موعد النشر.
في بداية الكتاب لم يعجبني أنه انتقد إعتقاد المسلم بالقدر لأن المؤلف لا يعلم أن الدعاء يغير القدر . فيظن أن المسلم يرضى بقدره ويستسلم له ولكنه لم يبلغ مبلغ العلم من الدين حتى يستطيع أن يعلم مايصنعه قوة الإعتقاد الديني والتوكل على الخالق. لكنه يوضح فيما بعد أمور. كثيرة في فضاء الاحتمالات ويصف لك الميزان من جهتين مختلفتين في دفة الحياة وكيف أن التوازن يساعد في عدم الحصول على نتائج غير مرضيه ، وماهو إختيارك في فضاء الاحتمالات حتى ترجح كفتك ولا تتسبب في نتائج سلبية أو غير مرغوب فيها بناءً تصرف واختياراتك في الحياة بناء على تعابيرك وتصرفك في مواقف تقلب فيها كفة الميزان لصالحك وحتى لا تترتب عليها ردود أفعال من الآخرين سواء في عملك ، مجتمعك، أو حياتك اليومية بشكل عام. يوضح لك الكاتب كيف تتصرف وكيف تبادر وكيف تتجاوب مع كثير من المواقف ، وكيف تتحول من التابع إلى المتبوع ومن المستعبد إلى سيد الموقف .