"تاريخ الإسلام الشيعي" مسحٌ شامل للإسلام الشيعي يعدّ مرجعاً للدارسين المختصّين بالدراسات الإسلامية والشرق أوسطية خاصة، وبتاريخ الأديان عامة، كما للقرّاء العاديين غير المختصّين.
Farhad Daftary (born 1938) (Persian: فرهاد دفترى) is co-director and head of the Department of Academic Research and Publications at the Institute of Ismaili Studies. Daftary received his Ph.D. in 1971 from the University of California, Berkeley. He is a consulting editor of the Encyclopaedia Iranica, co-editor (with W. Madelung) of the Encyclopaedia Islamica, and the general editor of the Ismaili Heritage Series and the Ismaili Texts and Translations Series.
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه الطاهرين
قدم الدكتور فرهاد دفتري بحثاً رائعاً، ويعتبر من أجمل ما قرأت في هذا العام الغريب العجيب :D
حاول دفتري أن يقدم صورة شاملة لتاريخ فرقة الشيعة من بداية وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام حتى الزمن الذي نعيش فيه. بالطبع لكي نحلل بداية الشيعة وتفرعاتها الكثيرة هو أمر مرهق جداً، ولكن تمكن فرهاد أن يقدمه بشكل مبسط جميل للغاية.
بدأ فرهاد بالشيعة الأوائل، وهم الصحابة التي رأت أن سيدنا علي هو الأحق بخلافة النبي بعد وفاته، ولكن لم تكن تطعن في خلافي سيدي أبي بكر، وبعد ذلك قدم نبذة عن الكيسانية والتي ظهرت بعد استشهاد سيدنا الحسين في كربلاء وكانت من المتشددين، وبعد ذلك ظهرت الفرقة الإمامية وكانت تشارك الكيسانية في نفس العقائد الراديكالية، مثل إدانتهم للخلفاء سيدنا أبي بكر وسيدنا عمر.
بعد فرقة الإمامية التي كانت ترى الإمامة في نسل سيدنا زين العابدين بن سيدنا الحسين، انقسمت الشيعة وتفرعت وتحديداً بعد وفاة جعفر الصادق رضوان الله عليه، لتظهر الشيعة الأثنى عشرية، والشيعة الإسماعيلية.
لو قدمت نبذة عن كل فرقة لطال المقام في هذه المراجعة، ولكن سأعرض نبذة بسيطة ومصغرة عن فرقة الإسماعيلية.
-ظهرت بعد وفاة الإمام الصادق وكانت ترى أن الإمامة لولده إسماعيل -انقسمت إلى فرقتين بعد ذلك : واقفة وهي التي رأت أن إسماعيل لم يمت وأنه سيعود مهدياً :D وسميت بالواقفية لأنها أوقفت خط الإمامة عنده الفرقة الثانية: المباركة، وهي التي رأت الإمامة في محمد بن إسماعيل. بعد وفاة محمد بن إسماعيل انقسمت المباركة، لواقفية وذكرنا معناها، وسميت أيضاً بالسبعية، لأن محمد بن إسماعيل كان عندهم الإمام السابع، أما الفرقة الثانية رأت الإمامة في ابنه عبد الله المهدي.
بعد سيطرة عبدالله المهدي على أراضي كبيرة وانتشار دعوته، أعلن أن مهدية بن إسماعيل كانت مجرد تقية، وعبارة عن اسم رمزي ينطبق على كل إمام من نسل الصادق، وعليه انقسمت الفرقة مرة أخرى.
من وافقوا على كلامة أطلق عليهم "الإسماعيلية الفاطمية" ومن رفضوا هم من رأوا مهدية بن إسماعيل وأصبحوا فيما بعد "القرامطة".
الاسماعيلية الفاطمية، خرج منها فرقة الدروز والتي كانت ترى ألهوية الحاكم، وتعرضت لهجوم كبير من علماء الفاطمية، وقرروا الخروج من مصر ليستقروا في سوريا.
وبعد ذلك انقسمت الاسماعيلية الفاطمية مرة أخرى إلى انقسام خطير للغاية، بعد وفاة المستنصر: الفرقة الأولى رأت الإمامة في ابنه المستعلي وظلت في مصر، والفرقة الثانية هي التي رأت الإمامة في ابنه نزار والتي اطلق عليها "النزارية" أو "الحشيشية".
الإسماعيلية المستعلية في مصر انقسمت إلى قسمين حافظية، وهي التي قضى عليها صلاح الدين الأيوبي، والطيبية واستمر وجودهم في اليمن، وتلك الفرقة انقسمت إلى قسمين، قسم ظل في اليمن، وقسم في الهند.
القسم الهندي يطلق عليه البهرة، وهم متواجدين حتى الآن، - رأتيهم بكثرة في مسجد الإمام الحسين ومنطقة الأزهر في أكثر من مرة.
أما القسم اليمين انقسم إلى قسمين، داؤودي - وسليمانيين.
هذا جزء بسيط جداً جداً عن فرقة واحدة من الفرق الشيعية الكبيرة.
بعد ذلك ذكر الزيدية، وهم كانوا تلاميذ الإمام زيد بن علي بن الحسين، وهم يصلوا إلى أكثر من 7 فرق تحت مسمى الزيدية.
وفي النهاية ختم فرهاد بحثه القيم بفرقة العلويين أو النصيرية.
ملاحظات سريعة على الكتاب :
صـ 54 قال فرهاد ما نصه: "والحقيقة أن الخليفتين الأولين تعمدا استثناء على من أي مركز مهم في الأمة".
هي جملة خاطئة فالمعروف أن سيدنا ظل بعيداً عن الصورة بعد وفاة النبي لهول المصيبة عليه بالطبع بالإضافة إلى مرض زوجته السيدة فاطمة، بالإضافة إلى غضبه ورؤيته أنه الأحق بخلافة النبي، ولكن بعد 6 شهور ذهب إلى سيدنا أبي بكر وبايعه، أما خلافي الفاروق رضوان الله عليه، فكان سيدنا علي هو مستشاره، أو يمكن القول بأنه كان ولي عهده وخليفته، ويوجد في كتب التاريخ ما يؤيد كلامي هذا.
ملحوظة أخيرة: الكتاب هو من وجهة نظر شيعية. .أنصح به من لم يقرأ عن الشيعة
کتاب «تاریخ تشیع» نوشته محقق برجسته مطالعات شیعه و به ویژه مطالعات تشیع اسماعیلی، دکتر فرهاد دفتری در سال ۲۰۱۳ و به زبان انگلیسی نوشته شده است. من البته ترجمه فارسی آن را خواندم که در سال جاری در انتشارات فرزان روز و با ترجمه رحیم غلامی چاپ شده بود. به نظرم این کتاب یکی از کتابهای خوبی است که میتواند به معرفی تشیع در دنیای انگلیسیزبان کمک کند. مطالعات تشیع در دنیا جدید است. اما هنوز کتابهای پژوهشیای که برای عموم نوشته شده باشد بسیار کم است. کتابهایی که الان بیشتر استفاده میشود مملو از غرض و مرضهایی است که واقعا نمیتواند نگاه منصفانهای را ارائه کند. اما کتاب دکتر دفتری اینگونه نیست. پژوهشی است. تلاش دارد که بیطرفانه باشد. منبعشناسی فوقالعادهای دارد. به بیشتر زوایای تاریخی و کلامی و فقهی شیعیان، از گرایشهای مختلف امامیه، اسماعیله، زیدیه و نصیریه پرداخته است. البته همدلی دکتر دفتری را تشیع را میتواند در همه کتاب مشاهده است. اما این تاثیری در محتوی کتاب نگذاشته است. کاش کتاب فصلی یا بخشی را به گروههای صوفیان شیعه و گروههایی که متهم به غلو شدند هم اختصاص میداد. ترجمه کتاب به نظرم چند مورد عجیب داشت. اول اینکه در بسیاری از مواقع برای تعریف یک مفهوم یا واژه کل مدخل آن واژه را از دهخدا در پینوشت کتاب آورده بود. من تا الان چنین چیزی ندیده بودم. در ثانی فرض است که خواننده این کتاب با این مفاهیم و واژهها آشنایی دارد. غلطهای املایی هم در کتاب زیاد بود. هشت نه موردش را من مشخص کرد. یک نکته عجیب دیگر هم این بود که مترجم برای توصیف ساکنان غرب دریای کاسپین از واژه «گیلی/گیلیها» به جای «گیل/گیلها» استفاده کرده بود. من تا الان چنین اشتباهی ندیده بودم.
i liked farhad daftary's style a lot in this, he points out when things got contemporary sources, or if they could be later additions looking back trying to fill in gaps, and he also points out different pov's about events if there were records from different perspective, and also points out blurry areas when there was a lack of contemporary records or sources about it
i personally loved it, and it also struck some chords seeing the struggle of the many different shia communities throughout the centuries.
يكاد يكون أفضل كتاب في الفرق الإسلامية قد قرأته، ولو أنه أقتصر على فرق الشيعة فحسب. بدأ بمقدمة علمية تناول فيها تاريخ الدراسات المتعلقة بتاريخ فرق الشيعة مركزًا على تاريخ هذه الدراسات في أوروبا، وكيف تطورت هذه الدراسات من بداية الاستشراق إلى اليوم، وإن كان لم يشير إلى الفرق بين مدارس الاستشراق المختلفة في التعامل مع مسألة تاريخ الشيعة. اعتمد المؤلف في كتابة على تناول فرق الشيعة الحية اليوم، والتي قسمها إلى الشيعة الإثنى عشرية والشيعة الإسماعيلية والشيعة الزيدية والشيعة النصيرية أو العلوية. حيث أفرد بعد فصل المقدمة، فصلًا لكل فرق من الفرق استعرض فيه تاريخها حتى اليوم، وكيف تكونت وتطورت أفكارها. الفصل الذي تناول الشيعة الزيدية ركز على التطور التاريخي أكثر منه التطور الفكري، وكذلك فعل في الفصل الذي تناول الشيعة النصيرية.
دراسة بحثية رصينة ومحايدة لتاريخ الأسلام الشيعي وكيف تطورت ادبياته وايدولوجياته وفقهة والفروقات بين الفرق والطوائف العدة وكيف انبثق بعضها من بعض، كتاب انصح به جداً جداً جداً.
On İki İmam Şiiliği, İsmaililik, Zeydilik ve Nusayrilik üzerine iyi ama yüzeysel bir giriş, özellikle İsmailiyye ve Zeydiyye bölümleri ayrıntılı. Türkçe çevirisi ise genel olarak vasat, çoğu isim çevirileri hatalı...
Şiiliğin yalnız siyasi tarihine ve ekollerin temsilcileri üzerinden tarihlerine odaklanıyor, ancak bir Şii neye inanır, anlam dünyası nasıldır gibi soruların yanıtlarına tatmin edici cevaplar vermiyor. Ancak, Şiiliğin siyasi tarihini bilmek, İslam'ın erken dönemlerindeki iktidar kavgalarını olduğu kadar, bugünü de anlamak için çok faydalı.
كتاب رائع موضوع يطرح تاريخ الشيعة عبر كيذا فصل اول فصل عن اوائل الشيعه و مذاهبها الاوليه التي سوف تأثر على الشيعة المعاصرين بطريقة ما و من ثم يعرض مذهب مذهب كل واحد بلحاله يعرض تاريخه منذ البداية إلى وقت كتابة الكتاب و تطور مفاهيمها و عقائدها
شذرات ( بكتب بعض المعلومات بدون ترتيب و هذا الشي لا يغني عن الكتاب لأنه غني بالمعلومات )
بعد التحكيم طلع فرقة ثالثة هي الخوارج و كانو ضد شيعة معاوية و ضد شيعة علي
الافكار السياسية في الحكم :
شيعة معاوية : يقولون يجب أن يكون الحكم في قريش
شيعة علي : يقولون يجب أن يكون الحكم في آل البيت فقط
الخوارج : قالو أي مسلم جدير يقدر يتقدم الانتخابات فيجتمع المسلمون و ينتخبون من يريدون فبتالي مسواة بين كل المسلمين
الخوارج هم الأكثر ديموقراطيا آنذاك و بعدين عن التحيز القبلي متمثل في شيعة معاوية و التحيز النسبي يتمثل في شيعة علي فهم الأفضل من وجهة نظري
نظرية الامامة التي أخذتها الاسماعيلية و الاثناعشرية من الباقر و هن :
1- الأمام قبل ان يموت يقوم باختيار الأمام التالي من خلال الهداية الالهية و الوحي الالهي و يتم عبر نص او قول صريحا
2- عندما يكون الأمام أمام الله سيجعل له علم خاص فهو المسؤل عن توجيه المسلمين و التفقيه لهم و هو معصوم لا يخطى
عندما مات الأمام العسكري انقسمت الامامية فا قوم ذهبو إلى قول انه لم يمت و سيعود عندما ينتشر الظلم و سيكون هو المهدي و قوم قالو بان اخوه هو الأمام و هولاء هم الاسماعليون و قوم قالو بان الأمام انجب ابن قبل وفاته بخمس سنوات و اخفاء لكي لا يتم اظطهاده و لكن اخرجه لاصدقائه الثقات فقط و هو الأمام الأخير و للآن عايش و سيظهر نفسه عندما ينتشر الظلم و الذين قالو هذا القول هم الاثناعشريون
الاثناعشريون تم اظطهادهم إلى ما اتى البويهين و سيطرو على الخلفاء العباسيين هذه المرحلة ستشهد العصر الذهبي الاثناعشرية حيث البويهين دعمو الاثناعشريون و المعتزلة و ايضا لأول مرة الشيعة يعملون ذكرى وفاة الحسين علنيا و ايضا إنشاء اوقاف تصرف على اضرحة الإمة و بدأ خلال هذه الفترة تدوين الاحاديث عن النبي و الإمة و تنقية أجزاء من خطب و اقوال المنسوبة للأمام علي فاتم كتابته كتاب نهج البلاغة فتكون أهم المصادر المكتوبة و هن القرآن ، الكافي و هو كتاب الاحاديث ، و كتاب نهج البلاغة
عندما كتبو الاحاديث انقسمو لقسمان قسم يريد كتابة الاحاديث بدون التدقيق بها عقليا كالسلفية و هم يستمون بالاصولية و قسم تأثرو بالمعتزلة فمررو الاحاديث عبر تصفية العقل و المنطق و هم الاخباريون و الأثنين يكفرون بعض
آية الله الخامئني هو اول من اكتسب سلطات و مزايا الأمام نيابة عن الى ما يتم خروجه
__________________________________________
(فصل الاسماعليون )
الأمام الصادق عين ابنه اسماعيل أن يكون امام من بعده و لكن اسماعيل توفى قبل ابيه فا بعض الشيعة الاماميين استغربو كيف الأمام المعصوم يخطى بأمر هام فبتالي تركو تبعيتهم له و عندما مات الصادق ادعى ابنائه بانهم الإمة فبتالي انقسمو الشيعة فا الاثناعشريون قالو ان الامام الصادق عين نص ولده الاخر موسى بن جعفر و وردو احاديث بذالك و جماعة بل الاصح انهم جماعتين و هم اوائل الاسماعليون فشيعة تسمى بالوقفية قالو ان اسماعيل ازعج السلطات العباسية بنشاطه السياسي فا اخفاءه ايوه الصادق و سيكون مخفي الى ما يتم ظهور بصورة المهدي و شيعة المباركية قالو ان الامام الصادق بعد موت ابنه اسماعيل نص على حفيده ابن اسماعيل بان يكون الامام من بعده و هولاء انكرو امامة أبناء الصادق لأنهم يقولون ان الامامة لا تنتقل للإخوة إلا بحالة الحسن و الحسين فقط
العقيدة المركزية عند الاسماعيلين هو ان الكتب المقدسة و الحلال و الحرام يحمل ظاهر و باطن فا دعوة الانبياء تحمل ظاهر و هي الشرائع التي تختلف عبر الانبياء و الباطن و هو الجوهر الروحاني الثابت و يتم تاؤيل النصوص عبر التاؤيل الباطني المعتمد على الاحرف و الإعداد و التفسير الباطني لخواص الناس هو النبي و الأمام علي و نسله من الائمة الاسماعيلين و العلماء الذين تلقو الدعوة الاسماعيلية الصحيحة فا بالتالي تميزت الادبيات الاسماعلية بتبرير عقائدهم من خلال التفسير الباطني للقرآن و التاؤيل الباطني يكون سري لا يطلع عليها الشخص العادي الا للمتعلمين من الاستاذة و الدعاة الماذونين من الأمام و يتم تعليمه عبر هرمية يعني كل مرحلة تتعلم شوي من الاستاذ و تحفظه سر
مصادر الفقه الاسماعيلي 1- القرآن و تفسيره الظاهري و الباطني 2- سيرة النبي 3- سلطة الأمام و تعاليمه
__________________________________________
(فصل الزيديون)
ينسبون للأمام زيد بن زين العابدين و هو كان اصغر من اخوه الباقر ب 18 سنة عندما مات ابوهم اصبح الباقر شيخ الفرع الحسيني العلوي و ذهب اكثر الاماميين معه ,( هولاء سيصبح اسمهم بعد ذالك بالاثناعشريون ) و زيد اشتهر بعلمه الديني و وقوله للاحاديث فا تبعوه بعض الاماميين ( و هولاء سيصبح اسمهم الزيدية ) و تواصل معه شيعة الكوفة انه إذا كان يريد عمل ثورة فهم سيقفون معه ضد الامويين و عندما اعلن زيد الثورة الذي وقفو معه هم الاقلة و تم فشل الثورة و قمعه بشدة و مات خلالها
شيعة الكوفة اشتطرو للوقف معه ان يدين ادانة غير مشروطة للخلفاء الاربعة و زيد رفض ذالك و نتيجته انسحب قسم من اتباعه و انضمو لجعفر الصادق
أنقسم الزيديون في مسألة حكم الخلافاءقبل علي و العلم الاسمى لاهل البيت فا انقسمو إلى
بترية
تقول بان الخلفاء ابي بكر و عمر خلفتهم صحيح و علي الأفضل و لكن المفضلوين قد يكونون خلفاء و ايضا علي بايعهما اما مسألة خلافة عثمان فهنا قولين القول الاول بانهم سكتو عنها و القول الآخر انهم انكرو اخر 6 سنين حكمه فقط
اما مسألة العلم فلم ينسبو لال البيت علم خاص
فبتالي قبلو بالاحاديث المروية عن الخلفاء الثلاث و الائمة و فتحو باب الرأي و الاجتهاد
و لكن هذه المذهب أنتهى
الجارودية
في مسألة حكم الخلافاء قالو بانه غير شرعية لان يوجد نص عن النبي ان الذي يتولاه هو علي
أما مسالة العلم فقالو ان ال البيت لهم علم اسمى و يقدر العالم الذي لا يرجع اصله إلى ال البيت ان يعلمهم
فبتالي لم يقبلو الاحاديث السنية و التي وردت عن الخلفاء الثلاث
و هولاء يشكلون الزيدية الحالية المعاصرة
شروط أن يكون الأمام أمام : 1- ان يقود ثورة ضد الحكام المغتصبين 2- العلم الذي يسمح له بالاجتهاد 3- التقوى 4- أن يدعو الناس لامامته 5- النسب العلوي
و ان الامام غير معصوم المعصوم هم فقط الإمة الثلاث ( علي. الحسن و الحسين ) من بعد ذالك غير معصومين
و ايضا هم لا يعترفون بالخط الوراثي للإمة و لا بالنص المركزي ( الذي يهتم به الاسماعيليون و الاثناعشرية)
و لا يعترفون بالإمة الصغار و لا بشخصية المهدي اخر الزمان
و يمتزون كذالك ان ما عندهم شي اسمه تقيه عندهم بدلا عن ذالك الهجرة فالارض الذي لا يحكمها امام زيدي يخرجون منها و يذهبون للارض الذي يحكمهما الأمام طبقا لنص قراني حث على الهجرة من بلاد عرب ما قبل الاسلام إلى المدينة الاسلامية و لكن بعد ذالك تطور و اصبح أي أرض تعيشه به يكفلك الحرية العقدية
__________________________________________
(فصل العلويين )
يؤمنون بائمة العاشر و الحادي عشر من أئمة الاثناعشرية و ينسبون لابن النصير الذي قال بان الأمام الهادي نص على أن ابن النصير بمرتبة النبوة و ابن نصير اله الإئمة و امن بالتناسخ و لكن الاثناعشريون يقولون بان ابن النصير تم لعنه. و التبري منه من قبل الهادي
An excellent book for someone who wishes to know more on how did Shi'i Islam evolve through time. The writing style of the book is very simple and easy to keep a track of; however the sheer number of names can be a bit confusing and not all the terms used in the book are placed in the glossary, so additional research might be required. I also found a lack of more details or some of the facts were not thoroughly explained, and I found the book lacking in that part. However being a part of the Shi'i heritage series of books, the next book published in the series is much more thorough, so we could say this book introduces us while the next book 'The study of Shi'i Islam' gives us all the details this book lacked.
Overall 5 stars for the book; the cover is beautiful and the binding is well made.
مااذكر اني قريت دراسة اكاديمية تاريخية عن نشأة الفرق الشيعية الاربعة الكبرى. اقول اكاديمية ترتكز على المصادر التاريخية بدون التطرق للحق والباطل الخير والشر يمثل الاسلام الصحيح او المنحرف وغيرها من الثنائيات...
البحث خفيف وسريع وممتاز وهو بحث تاريخي بحت وربما بشكل مبالغ فيه... فهو يعرض الاحداث التاريخية كخط زمني ذو بعد واحد الا ما ندر عندما يعرض بعض الجوانب السياسي والاجتماعية في رقعة الدولة الاسلامية آنذاك
تعجبني مواضيع تاريخية الافكار ونشأة الفرق وتطورها مع مرور الزمن...لو المسلمين استوعبو تاريخية الغالبية الساااااحقة من افكارهم الدينية (الفقهية, الحديثية, الخ) كانت حياتنا يمكن بتكون افضل نسبيا ...
تاريخ الإسلام الشيعي لفرهاد دفتري رواية رصينة عن تطور التشيع و تفسير هذا التطور بشكل موضوعي واضح بعيدًا عن الجدل و الهجوم من التكوين حتى الاكتمال مدخل جيد للمذهب الشيعي بمختلف تياراته و انقساماته و أفكاره و عقائده و منظوماته ( الإسماعيلية - الإثنى عشرية - الزيدية - النصيرية )
يركز الكتاب على شيعة إيران الحديثة تح��يداً و يسرد بشكل مختصر جدا الفاصل الزمني بين بداية التشيع الى العصر المتأخر. ترجمة الكتاب كانت سيئة نوعا ما خصوصا في الاسماء وهذا ما أفقده جزء من رونقه.
كتاب يُعتبر مدخل مهم للتعرف علي الشيعة وعقائدهم وتاريخهم الشيعة وهم الفرقة الثانية من المسلمين بعد أهل السنة والجماعة ارتبط تاريخهم بشخصية على بن أبي طالب ابن عم النبي صلي الله عليه وسلم وبدايتهم كانت مع الصراع السياسي على السلطة فى الدولة الإسلامية الناشئة بين علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان فيما عُرف بالفتنة الكبري بين المسلمين مع مرور الوقت تحولت الشي��ة من فرقة سياسية معارضة للدولة الأموية ثم العباسية إلى فرقة فقهية وعقائدية مختلفة عما كان عليه أهل السنة الكتاب يتحدث عن بدايات الشيعة وتحولها إلى خلاف فقهى وعقائدي بعد أن كان مجرد خلاف سياسي وصنف الشيعة إلى أربع فرق كبري وهي الشيعة الإمامية والشيعة الإسماعيلية النزارية والشيعة الزيدية والعلويون وتحدث عن المميزات الفقهية بين هذه الفرق وعن تاريخها السياسي والثورى فى تاريخ الإسلام
كتاب مرجعي شامل، للباحث الأكاديمي الدكتور فرهاد دفتري المؤسس والمدير في مركز الدراسات الاسماعيلية في لندن، يحيط بمعظم التيارات والمذاهب الشيعية الرئيسية (بمللها ونحلها وتسمياتها المتنوعة) مثل الإمامية الإثني عشرية، والإمامية الإسماعيلية النزارية والفاطمية، والزيدية، والعلوية النصيرية. وهذا ضمن سياق تاريخي واضح يلمّ بالفوارق في المعتقدات بينها، ويوضح فترات اتفاقها واتحادها مع بعض وتأثرها ببعضها البعض من جهة، و كذلك اختلافاتها وخلافاتها وانشقاقاتها من جهة أخرى، سواءاً مذهبياً عقائدياً أو سياسياً أو دينياً فلسفياً أو جغرافياً. كتاب ممتع للقراءة، مفيد لمن لديه الاهتمام بهكذا شؤون ومواضيع ومجالات.
وجبة سريعة دسمة لموضوع ضخم و متشعب و متداخل مع الاشارة الى ما يلي: ١.تقصير بسيط في نقل تراتبية المرجعية في النجف في اخر ٤٠ سنة ٢.شمل الكاتب النصيرية ضمن طوائف الشيعة، ولا ادري هل يمكن اعتبارهم مسلمين او شيعة، و هل يعتبرون انفسهم هم اصلا مسلمين ام شيعة؟ ٣.مادام تم احتساب العلويون كشيعة، لكم كان مثريا جدا للقاريء لو مر الكاتب على ذكر الجماعات المرتبطة تاريخيا بالامام علي تأليها او تقدسيا او ما شاكل من مفاهيم باطنية..كجماعات العلي الاهية و البكتاشية و......
أول قراءاتي لمعهد الدراسات الإسماعيلية، والمؤلف كان رئيسه السابق. يسرد المؤلف هنا ، بقدر ما استطاع من أكاديمية، تاريخ الشيعة الجعفرية والزيدية والإسماعيلية إضافة لفصل قصير عن النصيرية. ولأن المؤلف على ما يبدو حاول وضع أكثر المعلومات التي يملكها في هذا الكتاب ليكون منطلقا أكاديميا للباحثين، قد يستشعر القارئ جفاف المادة المتخمة بالتشعب المعلوماتي، حتى لا يكاد يشرع القارئ في فصل جديد إلا وهو ناس لكثير من المعلومات التي قرأها للتو.
Kitap şii inancının tarihsel seyrini, alt fraksiyonları ile beraber kronolojik olarak açıklıyor. 12. imamcı şiilik, ismaili şiilik ve zeydi şiilik hakkında temel düzeyde bilgi sahibi olmak için faydalı bir okuma olduğunu düşünüyorum.
كتاب مختصر الغرض منه إعطاء نبذة تاريخية مختصرة عن أهم مذاهب الشيعة وتياراتها. في عرضه التاريخي يعتني الكتاب بالكلام عن التاريخ السياسي أكثر من العناية برصد تاريخ تطور النظريات والآراء. ترجمة الكتاب العربية تعج بالأخطاء خاصة في المواضع المتعلقة بأسماء الأعلام والبلدان.
كتاب ممتاز كمدخل مختصر ومكثف لتاريخ الفرق الشيعية الكبرى (الإمامية بفرعيها الاثنان عشري والإسماعيلي، والزيدية، والنصيرية/ العلويين) طبعا الكاتب استثنى الدروز لأنه اعتبرهم ديانة مستقلة.
يعتبر الكاتب محايد إلى حد كبير وإن كان هناك بعض الإطلاقات والدعاوى التي تحتاج إلى دليل...
من افضل الابحاث في تاريخ الشيعة بطوائفهم المتفرقة وكذلك ما يتعلق بتاريخ الفرق الباطنية مثل الإسماعيلية والقرامطة والدروز وغيرهم يتميز الكتاب بتتبع تاريخ كل الفرق المذكورة في التاريخ المعاصر واين تتواجد هذه الفرق الان ومن يمثلهم
مرجع تاريخي بحت لبدايات الاسلام الشيعي وكيف كانت الانشقاقات فيهم الى مااستقروا عليه في الزمن الحاضر .. تمنيت يكون هناك ادراج اكبر وابحار اكثر للجانب الديني اضافة للاحداث التاريخية..
Dr Daftary's "A History of Shi'i Islam" is a solid scholarly examination of the major branches of Shi'i history at what I would call a kind of "advanced survey" level - in its 190 pages of text it covers a very broad span in both time and subject matter, devoting attention to each major stream of Shi'ism, with roughly equal chapters on the origins and early period of Shi'i history (through Imam Ja'far al-Sadiq), the Ithna'asharis, the Isma'ilis, and the Zaydis (with a shorter chapter on the Nusayris). The book is well-written and generally manages to successfully "connect the dots" for the multitude of named personages into a flowing narrative - for me the trickiest section to follow was the Zaydis, partially, I suppose, because their history is less familiar, but also because their history is far more fractured and convoluted than that of the Twelvers and the Isma'ilis. I would highly recommend this book for a person who has some basic background in Islamic history and is interested in looking at the full breadth of Shi'i history and not just at the numerically predominant Ithna'asharis.
من الواضح ان الكاتب منحاز بقوة الى الطائفة الإسماعيلية و لم ينصف الطائفة العلوية كونه أعتمد على كتب غير موثوقة المصدر في تحليله عنهم. أما فيما عدا ذلك فهو كتاب جيد نوعاً ما من الناحية التاريخية و يعطي معلومات قيمة خاصة حول الطائفة الإسماعيلية ومعلومات إجمالية عامة حول الطوائف الغامضة في التشيع مثل الزيدية . توسع في الشرح حول الطائفة الاثني عشرية و لم يأتي بجديد حولها. برأيي المؤلف لم يلتزم الحياد المفروض أن يتخذه الباحث التاريخي والمؤرخ.
يتناول الكتاب تاريخ الشيعة بدءًا بالتاريخ العام ومن ثم التاريخ التفصيلي لكل فرقة من الفرق الرئيسة للشيعة (الإثنا عشرية - الإسماعيلية - الزيدية - العلوية) متضمنًا دولهم والشخصيات الرئيسية في تاريخهم. وجدت فصل الفرقة الإثني عشرية الأكثر وضوحًا وإمتاعًا.