الشيخ الدكتور / ناصر بن عبد الله بن علي القفاري عمل رئيساً لقسم العقيدة والمذاهب المعاصرة بجامعة القصيم. وعضواً في المجلس العلمي فيها، وله إسهامات متعددة في الإصلاح الأسري، فهو يرأس حالياً لجنة الرعاية الأسرية ببريدة، بالإضافة إلى تدريسه بجامعة القصيم، وقد شارك -حفظه الله- في العديد من المؤتمرات الدولية والدورات العلمية داخل المملكة وخارجها، وقد برز في مسائل العقيدة تأصيلاً وتعليماً والرد على الروافض وكشف أباطيلهم .
وله عدة مؤلفات من أبرزها: (مسألة التقريب بين السنة والشيعة ) وقد ُطبع في مجلدين، وكتاب : (أصول مذهب الشيعة ) وهو مطبوع في ثلاثة مجلدات ، ومن مؤلفاته أيضاً : ( مقدمات في الاعتقاد) ، و(مقدمة في الملل والنحل)، و(نواقض توحيد الأسماء والصفات)، و(حقيقة الصحيفة السجّادية، أو ما يُسمى بزبور آل محمد) ، و(البدعة المالية عند الشيعة الإمامية)، و(العالم الإسلامي والغرب)، و( أصول الدين عند الأئمة الأربعة واحدة) ، وقد شاركه الأستاذ الدكتور ناصر بن عبدالكريم العقل في تصنيف كتاب( الموجز في الأديان ) ، وكذلك الدكتور سلمان بن فهد العودة في تحقيق ودراسة كتاب : (التشيع والشيعة لأحمد الكسروي - رئيس المحاكم الإيرانية في زمانه-)
يرى الشيخ أحمد السيد -حفظه الله ووفقه- أن طالب العلم لابد له أن يعتني بأربعة جوانب وهي: - جانب العلوم الشرعية - جانب التزكية - جانب الوعي والفكر - جانب الإصلاح والعطاء.
ويرى الشيخ أن أكثر جانب فيه تقصير من طلاب العلم هو جانب الوعي. وهذا الجانب هو ما يميز برنامج البناء المنهجي ويميز طرح الشيخ -بارك الله فيه.
وهذا الكتاب من مقررات البناء المنهجي ويخدم هذا الجانب ويوعي طلاب البرنامج بخطر من أكبر الأخطار التي غزت الأمة وطلاب العلم في غفلة عنها.
ناقش الكاتب نشأة هذا التيار في الأمة الإسلامية على يد اليهودي ابن سبأ، ووضح فرقه والاختلافات بينها، ثم وضح عدوانهم على عقائد الامة الراسخة وعدوانهم على القرآن الكريم -فمعنى الباطنية أنهم يدعون أن للقرآن معاني ظاهرة جلية ومعاني باطنية خفية اختص بها أئمتهم فلا يدرك ويصل إليها غيرهم، بل زادوا على ذلك تقديم قول الإمام على القرآن. ووضح عدوانهم على السنة النبوية: فقدموا قول الإمام على قول النبي -صلى الله عليه وسلم، وردوا مرويات الصحابة، كما ادّعوا أن قول الإمام مقدم على إجماع الأمة وبذلك اختلفوا عن أهل السنة مصادر التلقي.
واتضح في هذا الكتاب عدوانهم الشديد وبغضهم لأهل السنة حتى أن أئمتهم يفتون لعامتهم بأن ما فيه مخالفة أهل السنة هو الرشاد والهدى. وساهموا بكل الطرق في الكيد والمكر لأهل السنة واستباحوا دماءهم وأموالهم، وفضّلوا اليهود والنصارى عليهم، وكفّروا عامة المسلمين، وبرّروا النفاق والتخفي في دولة أهل السنة تحت مسمى "التقية" وهو أصل في مذهبهم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وأما الرافضي فلا يعاشر أحدا إلا استعمل معه النفاق. وقال الشوكاني بعد معايشته للرافضة في اليمن: لا أمانة لرافضي قط على من يخالفه في مذهبه ويدين بغير الرفض، بل يستحل ماله ودمه عند أدنى فرصة تلوح له؛ لأنه عنده مباح الدم والمال، وكل ما يظهره من المودة فهو تقية يذهب أثره بمجرد إمكان الفرصة. وقال عن هذا المذهب الشيخ الغزالي: ظاهره الرفض وباطنه الكفر المحض.
والرافضي ابن العلقمي الذي كان وزيرا للخليفة العباسي المستعصم كاتب التتار وتآمر معهم على الخليفة حتى أسقطوا الخلافة العباسية وقتل عشرات المسلمين. والرافضة إلى هذا اليوم يؤيدون هذا الفعل الشنيع من ابن العلقمي ويعدونه من مفاخرهم.
فوجب على طلاب العلم الانتباه لهذا الخطر العظيم لأن هؤلاء الرافضة الباطنية -الذين يسمون أنفسهم في عصرنا بالشيعة- يبذلون الجهد والوقت في الدعوة إلى مذهبهم والكيد لأهل السنة.
كتاب جد مهم يرصد واقع الباطنية (الشيعة الإثني عشرية) و مدى خطورتهم على العالم الاسلامي تحدث عن نشأتهم وعن فرقهم و فصل في عقيدتهم و دينهم المليء بالخزعبلات و الذي كان ملجأ لكل دين باطل و لكل نحلة كافرة "ألا إن ظاهرهم الرفض و باطنهم الكفر المحض". و يبين الكاتب مدى خطورتهم في أمور عدة أبرزها تكفيرهم لكل من هم ليسوا على طائفتهم و اعتبارهم أن أهل السنة أسوأ من اليهود و النصارى سب الصحابة بما فيهم آل البيت الذين يزعمون حبهم احتقار بيت الله الحرام و مدينة النبي صلى الله عليهم و سلم و تفضيلهم لكربلاء و قم و قبر الحسين رضي الله عنه، اعتقادهم بعصمة أئمتهم وفضلهم على الانبياء و أحد أسوأ ما فيهم هو التقية و هي إظهار الود لغيرهم من المسلمين و إبطان الحقد و الكيد لهم كلما سنحت لهم الفرصة ويضرب لنا شواهد كثيرة من التاريخ أبرزها قصة الوزير ابن العلقمي و نصير للدين الطوسي اللذان خانا الدولة العباسية و تحالفا مع التتار لإسقاط الخلافة العباسية و تم لهم ذلك فساهموا في قتل أكثر من مئة ألف مسلم و غير ذلك كثير ثم وضح دور ولاية الفقيه و التي بدأها الخميني بعد الثورة على الشاه في المد الشيعي الإثني عشري و محاولاتهم نشر التشيع في كافة أنحاء العالم بشتى الوسائل أيضا عقد مبحثا مهما يفصل فيه الحل أمام هؤلاء و طرق دعوتهم فبين أن الكثير من عوامهم مستغفلين و قد يتبعوا الحق بمجرد معرفته و هم بحاجة إلينا لإيصاله إليهم أيضا من المهم إدراك السبيل الأمثل لمجادلة كل واحد فيهم حسب درجة تشيعه ومدى غلوه و عدم الدخول في النقاش حول الفرعيات و محاولة توضيح الحق دون الخوض في سبهم و سب مذهبهم نسأل الله الهداية لنا و لكل من صدق البحث عن الحق اللهم الثبات
كنت فاكرة إن الكتاب بيتكلم عن انتشار الإسلام وكدا ..اتفاجأت إنه بيتكلم عن الروافض الشيعة واللي كنت فاكرة إن الفرق بينهم وبينا (أهل السنة) إنهم بيعظموا علي بن أبي طالب رضي الله عنه وآل بيت النبي صلى الله عليه وسلم لكن الحقيقة كانت غير كدا بل العكس تماما ..الكتاب كان صادم جدا بالنسبة لي…تقريبا كل ما ورد في الكتاب جديد عليا ودا جهل مني للأسف بس الحمدلله إني قرأته..
الكتاب مقسم بطريقة جميلة ومنهجية يوضح في البداية ماهو الغزو الباطني وما يضمره وجذور نشأته وهكذا ثم فرقهم ومظاهر عدوانهم ووسائله ثم يذكر آثار هذا العدوان وفي النهاية يذكر لنا منهج للتصدي لهذا الغزو بالرجوع إلى هدي الصحابة وأئمة السلف..
اول ما قرأت اسم الكتاب, ظننت انه عن الحرب على الاسلام بطريقة مخفية, من باطن المسلمين, وسائل الاعلام او دس السم في العسل ... لم اتخيل قط انه عن (الشيعة) asfaha hadera
الغزالي قال: "مذهب الباطنية ظاهره الرفض, وباطنه الكفر المحض" ونفس الجملة قالها أئمة كثيرة ابن تيمية قال: "كثيرا من أئمة الرافضة وعامتهم زنادقة وملاحدة ليس لهم غرض في العلم ولا في الدين" الرافضة: مصطلح قديم عن الي بيناصروا سيدنا علي _رضي الله عنه_ وبيتبرئوا من الصحابة خاصة ابي بكر وعمر _رضي الله عنهم_, بس بيقولوا مسلمين عادي ؟!! كان اسمهم السبئية زمان نسبة إلى عبدالله ابن سبأ الي بدأ مذهبهم, كان يهودي ودخل في الإسلام عشان يحاول كسر شوكته من الداخل واشعل الفتنة اثناء خلافة سيدنا عثمان ابن عفان ... افكارهم اتطورت لمذهب ومع الزمن اتسموا عقيدة الاثنى عشرية, نسبة ان عقيدتهم فيها ايمان ب 12 امام بيعبدوهم وحاطينهم في مقام اعلى من الرسل, والامام الاخير لم يظهر حتى الآن وبيقولوا عن المهدية, انه شخص منتظر زي المهدي, منتظرينه يظهر ويحيى الجهاد ضد المسلمين السنة ...
عن الامامة وعن عقيدتهم :
عن اركان العقيدة برده, انهم مؤمنين ان زيارة قبور الأئمة تعادل عدد 20 حجة وكلام من دا, ويؤمنون ان حب علي يكفيهم عن الصوم والصلاة, والزكاة عندهم في مبدأ اسمه (الخمس), ان لازم العامة يطلعوا مبلغ خمس ارباحهم وفلوسهم وحتى الحج للفقيه الي موجود الآن الي بيحل محل الامام عندهم. عندهم ركن اسمه (التقية) معناه انه لما يكون مع مسلم سني, يخفي الشيعي عقيدته ومبادئه ويعلن ايمانه عشان السني ميقدرش يهاجمه. فهو النفاق عندنا يعني.
عندهم مبدأ برده اسمه (الطينة) مضحك اوي:
دا غير تأويلاتهم عن القرآن وانهم بيشيروا عن نفسهم في اي آية ويقولوا دا علم خاص بيهم نزل على أئمتهم وان اسماء الله الحسنى هى في الحقيقة عن أئمتهم
طب وتأثيرهم على مدار التاريخ وضعف المسلمين ؟ اضعفوا الدول المسلمة السنة على مر التاريخ, مثال
هذا الكتاب نسف عندي كل شك أو تصور سابق بأن الخلاف بيننا وبين الشيعة محدود، أو أنهم قد يكونون عوناً لنا ضد العدو الخارجي مثل الصهاينة. كنت أظن أنهم مجرد محبين لأهل البيت، ومن هنا جاءت تسميتهم بـ"شيعتهم"، حتى صدمت وذهلت مما قرأت عن تاريخهم، وادعاءاتهم، وعقائدهم، وما تنقله مصادرهم وأئمتهم، والغاية التي يسعون إليها بعقيدتهم، سواء كانت طلب الدنيا، أو استغلال أتباعهم بالاستيلاء على خمس أموالهم، أو استباحة فروج نسائهم.
الكتاب بمثابة كشف للستار وحلّ لغز من ألغاز الماسونية المحاربة لدين الإسلام الحنيف، على منهج أهل السنة والجماعة. زادني يقيناً بسلامة منهج السنة، ووعياً بخطورة هؤلاء الباطنيين الذين قد يغيب خطرهم عن وعينا، فنظن أن عدونا الوحيد هو الصهاينة، بينما هناك أيادٍ خفية صديقة لليهود، بل اليهود هم من أسس مذهبهم وغرس عقيدتهم.
ورغم أهمية الكتاب، يؤسفني أنه لم ينتشر، ولولا أنه كان مقرراً في "البناء المنهجي" لما وصل إلي. وصلى الله على محمد وآله وصحبه أجمعين.
《و إن هم إلا يخرصون》 كانت هذه الآية تتردد في ذهني أثناء قراءة تراهات الشيعة و انحرافاتهم في باب العقائد و الشرائع فلم يسلم منهم شيئ إلا و قالو فيه الأقوال العظام و ما كنت أعلم أن التشيع لم يكن سوى ذريعة يتستر بها من يريد أن يكيد للإسلام و مطية يركبها أعداء الله ليحرفوا دينه، فاستعملها اليهود و المجوس بعد أن أطفئ الإسلام نارهم و وطئ المسلمون ديارهم فكادوا للإسلام بذريعة التقرب من آل البيت و أخفوا حقيقة كفرهم و شرّهم تحت مظلة التشيع كما قال أحدهم《 إن ظاهرهم الرفض و باطنهم الكفر المحض》
كتاب غير لي وجهة نظري نهائيا عن ايران والشيعه والروافض… صدمه حضاريه بكل ما تعنيه الكلمه من معني حيث هدم الكاتب ما فعله ايران والروافض من جهود مستميته ليحسنوا منظرهم عند اهل السنه ويتقربوا منهم ..حتي انني كنت لا اشعر بالفرق والبون الشاسع بينا!!
الكتاب بدأ من كيف بدأت عقيدتهم من عبدالله بن سبأ مرورا بالدوله العباسيه لحد الثورة الايرانيه ووضح ما هي عقيدتهم وما هي اركان دينهم ومن هم ائمتهم …والكاتب قام بتفنيد كتبهم واعتقد ان الكاتب افني عمره لقراءه كل كتب الشيعه هذه وتفنيد عقائدهم وبطلانهم وبيان انهم شر الناس اكثر من اليهود والنصاري
حزنت كثيرا لقراءه 114 شخص علي جود ريدز هذا الكتاب العظيم فعلا واعتقد غالبية الشعوب لا تفهم معني التشيع او الرفض وانهم علي دين واركان واصول بعيده عنا بعد المشرق والمغرب
وأسأل الله ان يهدينا ويهدي امة المسلمين ويبعد عنها اعداء الدين !
كتاب في غاية الأهمية لكل مبتدئ في تاريخ الصراع السني الشيعي ومدخل ثري لفهم أصل التشيع وستكون المفاجأة لمن لا يعرف ما أصل وما ديانة من تسبب في هذا الشرخ في صفوف المسلمين وما يسمى بالشيعة الآن وفرقهم المتعددة ومدى فساد عقيدتهم وذلك بعد تمحيص الباحث لأمهات كتبهم فيعرض من خلال أقوال أئمتهم وكتبهم مدى كرههم الدفين لكل السنة ومايتعلق بها بداية من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن بعدهم من تابعين وتابعي التابعين وعلماء وفقهاء ووصل حقدهم لأمصار المسلمين بقولهم مثلا في أصول الكافي "إن أهل مكة ليكفرون بالله جهرة وإن أهل المدينة أخبث منهم سبعين ضعفا" ثمّ لا يخفى على أحد كيدهم لأهل السنة وتحالفهم مرارا مع الكفار في الماضي من الامبراطوريات المجاورة سعيا منهم لإسقاط الخلافة الإسلامية وما نراه في زمننا هذا فعلى الفرد المسلم أن يعي بهذا التاريخ وأن يستحضره كلما علت أصوات تريد تمييع هذا الخلاف أو نفيه أصلا.
هناك كتب معرفية، وأخرى مهارية وأخرى توعوية، وأعتقد أن هذا الكتاب من النوع الثالث، فبعد قراءته يصير الإنسان أوعى بمنهج وفكر الروافض -عليهم من الله ما يستحقون- ولربما لا يجهل الإنسان ذلك أصلاً ولكنه مع هذا الكتاب يقف بالدليل على شيء كثير من تخريفاتهم وشطحاتهم وانحرافاتهم الكبيرة. ينصح به لأصحاب دعاوى التقريب التي لا تفهم طبيعة الصراع، ولمن يظن بالروافض خيراً. يشكر للكاتب جهده المبذول الظاهر جداً في قسمات الكاتب، ولربما عيب على الكتاب تكرار بعض النقول أحيانا، ولكن وعلى كل حال في الإعادة إفادة.
"إنكم على دين من كتمه أعزه الله ، ومن أذاعه أذله الله " " إن حديثنا تشمئز منه القلوب فمن عرفه فزيدوه ، ومن أنكر فذروه "
أما هذه فهي وصايا الرافضة لمعتنقي ديانتهم .
يقولون لك حسناً ، نعلم أن أحاديثنا ترفضها فطرتك ، نعلم أنها لا تحترم عقلك ولا المنطق ، فإن كنت من هؤلاء الذين يتفكرون ويصدعون رؤوسنا بالأسئلة ؛ فنحن من واجبنا أن لا نزيدك من هذا الهراء حتى لا يتكشف لك الحق على الأرجح .
الكتاب حوالي 300 صفحة بيتكلم عن الغزو الباطني بشكل عام الي هو الفرق السرية وبيخص بيهم الشيعة وتحديداً الأثنى عشرية بتوع ايران
الفصل الأول: حقيقة الغزو الباطني وهو تعريفات لكلمة الغزو وتعريف بالطانية وانهم يظهروا شيئ ويبطنوا شيء ومصادرهم 4 كتب قديمة أهمها الكافي و4 حديثة أهمها بحار الأنوار وكتاب تفسير تفسير القمي
الفصل الثاني: نشأة الغزو الباطني وجذوره يوعز الكاتب ان سببه هو الفرس لما سقطت دولتهم فتقعنوا التشيع وبدأ الأمر بعبدالله بن سبأ وأول مكان ظهروا فيه الكوفه،
الفصل الثالث: فرق الغزو الباطني منهم الشيعة وهي فرق كتير اختلافهم الرئيسي في عدد الأئمة ومنها الأثنى عشرية الي تقسمت لعدة فرق
الفصل الرابع: العدوان الباطني على عقائد الأمة مصادر التلقي - القرآن: بيقولوا الحالي محرف والأصلي عند علي بن أبي طالب وورثه للأئمة وهو مع المعدي الغائب دلوقتي وانه نزل كتب تانية على أئمتهم وإن القرآن صامت لا قيمة له الا بالإمام وانه مختص بعلم الفرآن كله وتأويلة وقول الامام ينسخ القرآن ويخصص عامه ويعمم خاصه - السنة النبوية: الرسول كتم جزء من الشريعه وسابها للأئمة بس، وقول الإمام كقول الرسول وبيقول ان الرسول قال لعلي اذا انا مت فاغسلني وكفني ثم اقعدني وسائلني واكتب. - مرويات الصحابه:هما بيقولوا الصحابة طغاة كذابيين الي هما كل الروايات رجعالهم - حكاية الرقاع: ودول بقى بيقولوا ان الحسن العسكري لما مات كان في ولد مستخبي وليه نواب والناس بتسأل والنواب يروحوا للاما يسأله ويكتبلهم توقيعات في الرقاع - مصادر التلقي الخاصة بيهم: في الحديث = الكافي للكليني في الأصول والفروع ومن لا يحضر الفقيه للقمي وتهذيب الاحكام للطوسي وهو في الفروع الفقهيه والاستبصار فيما اختلف من الاخبار للطوسي وحديثا الوافي للكاشاني وهو جامع للكتب الأربعه وبحار الانوار للمجلسي وسائل الشيعة في تحصيل الشريعه للعاملي مستدرد الوسائل للطبرسي - الإجماع عندهم مش حجة طالما الامام مش فيه واي حاجة تخالف العامة الي هما اهل السنة هو الصح،
أصول الإيمان: - الايمان بالله: احيانا بيقولوا ان الائمة ارباب، وهناك جزئ الهي حل في الامام. التوحيد هو افراد الائمة ال12 بالامامة والشرك ان تتخذ حكام او امام غيرهم، وزيارة قبر الامام افضل من 20 زيارة لمكة والمدينة وكربلاء اشرف بقاع الارض كلها، ومذهب في الصفات كمذهب المعتزلة. - الملائكة: خدما للأئمة، وانهم عايشين على محبة علي والاستغفار للشيعه. - الكتب: عندهم مصف فاطمة نزل بعد وفاة الرسول وفيه 3 اضعاف الي في القرآن وهو مع المهدي المنتظر، ولوح فاطمة وانه نزل على الرسول واهداه لها، و12 صحيفة نزلت من السماء فيها اسم الامام وصفته، والجفر الي هو وعاء من جلد فيه علم النبيببن وعلم علماء بني اسرائل، والصحيفة الجامعة فيها علم التشريع، ومجوع الكتب المقدسة كلها عند الائمة. - الايمان بالرسل: الأئمة افضل من الانبياء ومقامهم لا يبلغه ملك ولا نبي، وهم مؤيدون بالمعجزات. - اليوم الأخر: حاجة اسمها الرجعة ولم يذكر المؤلف عنها كتير، وأمر الآخرة للإمام يتصرف فيها كما يشاء، يضعون تراب من تربة الحسين مع الميت لأن الأئمة يحضرون عند الموت، هناك فئة لا يشملها الحشر هم اهل مدينة قم، - الايمان بالقدر: لا يوجد قدر وان افعال العباد مخلوقة منهم زي المعتزلة.
أقول جديدة خاصة بيهم: - الإمامة: وصاية من النبي ومن تولاها غير الموصى به فهو كافر، وهي أجل الأمور بعد النبوة، وحكم من انكرها الخلود في النار. - العصمة: الائمة معصومين من الصعائ والكبائر/ والخطاء والسهو والنسيان. - التقية: يقول المرء ويظهر خلاف ما يعتقد وهي تسعة اعشار الدين عندهم. - المهدي والغيبية: الي هو ابن الحسن العسكري المختفي وهو حي وغائب في الامصار، يقال في المدينة المنورة أو بجبل رضوي او في وديان مكة ويقال انه في سرداب في سامراء. وانه حين يعود ينسخ شرعة الاسلام فيما يتعلق باحكام الميراث ولا ياخذ الجزية ويحكم بحكم داوود وسليمان ويهدم الحرمين - البداء: هو نشأة الرأي الجديد والظهور بعد الخفاء، وهو احيانا يقولوا الامام قال هيحصل كذا�� فيحصل العكس فيقولوا قد بدا لكم. - الطينة: كل معصية يقوم بها لاشيعه يستحلها اهل السنة وكل حسنة لأهل السنة هي للشيعه، لأن طينة اهل السنة فاسدة.
الفصل الخامس: العدوان الباطني على خيار الأئمة - الصحابة: لا سبيل لقدح الرسول وشريعته فقدحوا اصحابه ورواياتهم، وكل الناس ارتدوا بعد وفاة الرسول معدا 3 سلمان وابوذر والمقداد بن الاسود. وعندهم مستحب لعن اربعه من الرجل الخلافاء الثلاثة ومعاوية ومن النساء عائشة وحفصة وهند ام معاوية وام الحكم اخته - أهل البيت: العباسيين والباقيين كلهم معدا على وذريته، وأرتد الناس بعد الحسين الا ثلاثة: أبوخالد الكلبي، ويحيى أم الطويل، وجبير بن مطعم. - حكام المسلمين وحوكماتهم: - قضاة المسلمين واحكامهم - أمة الاسلام: - الفرق الاسلامية: - أمصار المسلمين وأنها ديار كفر: - أموات المسلمين:
الفصل السادس: ولاية الفقيه الولاية العامة للمسلمين منوطة بأشخاص معنيين باسمائهم وعددهم اختارهم الله كأنبيائه أمرهم كأمر الله وعصمتهم كعصمة رسول الله، وفضلهم فوق فضل الأنبياء، فلما أختفى الأمام أخذوا مرسوما اماميا يتولى فيه بعض المشايخ الصلاحيات بتعت الإمام في الأحداث: أما الحوادث الواقعه فأرجعوا فيها الى رواة حديثنا. فولاية الفقة خاصة بالافتاء والولاية العامة تشمل السياسة والدولة فهي من خصائص الغائب، وقال الخميني أن النراقي والنائيني قالا أن للفقيه ما للإمام في الحكم والسياسة وهذه الولاية خاصة بفقهائ طائفتة، والفقه الولي لا يعزل الفقهاء الباقيين لأنه مساوي ليهم، وأن فقهاء العصر تتوفر فيه خائص تؤهلم للنايبة عن الامام، ولا يستبعد الخميني وجود علاقات سرية بين الامام ومراجع الشيعه.
الفصل السابع: وسائل الغزو الباطني السفارات والقنصليات الأوربية مراكز تشيع و منح دراسية ، التسلل في الحكومات والوسائل كلآتي: 1- رفع شعار التشيع للتقرب من الناس لعرض دعوتهم الباطنية 2- رفع شعار التقريب بين المذاهب يتسللون به 3- الدخول في الحكومات للضرر بمصالح الدولة 4- محاولة اضلال الناس عن سنة نبيهم بالطعن في الرةاه 5- تظاهرهم بالانتصاب للسنة تقية ونفاقا 6- استغلال التشابه بين الاسماء والالقاب كابن جرير الطبري 7- اختراق بعض الطريق الصوفية 8- ادعاء تحول علماء من السنة الي التشيع 9- المتعة وهي الاغراء بالجنس والكلام دا 10- الخمس وهو الاستيلاء على 20% من أموال الناس كأنها للإمام 11- تشويه تاريخ المسلمين 12- استغلال الادب العربي كالشعر 13- اثارة الفتن زي تمثيل مشهد قتل الحسين والكلام دا
الفصل الثامن: آثار الغزو الباطني على العالم الاسلامي المجال العقدي الفكري: - احداث الشرك وعبادة القبور - الصد عن دين الله - ظهور فرق الزندقة والالحاد المجال السياسي: - كانو أداة بيد العدو مستغلين التقية وكانوا يعونهم على المسلمين - اسماعيل الصفوي فرض التشيع الاثنى عشري على الناس قصريا بالسيف - تعاون الصفويين مع البرتغال في الهجوم على العثمانيين المجال الاجتماعي: الرفضي يستعمل النفاق والغيلة
الكتاب رائع أعطاني فكرة عامة عن الباطنية وبخاصة الإثنى عشرية كنت على علم بمخالفتهم بالسنة لكن لم أنظر إليهم بهذا القرب من قبل. الكتاب لفت انتباهي إلى العديد من المخالفات في عقيدتهم والتي لا أصل لها لا في كتاب ولا سنة مثل: ● المتعة ● الخمس ● عقيدة البداء ● الرجعة ● الغيبة ● التقية
فوق كل هذا لم أكن أعلم ان لديهم كل هذا الحقد على السنة وأنهم فد يتعاونون مع اليهود والنصارى عليهم وقد حدث هذا ولا يزال.. وفقنا الله لكل خير وهدانا الى الحق بتوفيقه وفضله
الكتاب به معلومات صادمة بالنسبة لي ولم أسمع بها من قبل وإليك ما أعجبني في الكتاب وما لم يعجبني وكذلك ما صدمني .
ما أعجبني : - قوة السرد والتسلسل - وضع اقتباسات من كلام الشيعه ليؤكد صحة ما يقوله - الدراسة والتعمق لفترة طويله قبل كتابة الكتاب - الكاتب دعى في نهاية الكتاب بعد ذكر كل مساوئهم أن يحاول المسلمون تجنب سفك الدماء وأن يستخدموا أساليب اخرى لدعوتهم وذكره لأساليب رائعه اعتقد بنفسي أنها فعاله مثل دعوتهم لعدم مهاجمة مذهبهم والتركيز في محاجتهم على القضايا المتفق عليها لا المختلف فيها . - قصة ابن تيمية ورغبته عن دمائهم رغم أن الله مكن المسلمين منهم بعدما كانوا قد قتلوا المسلمين ثم اشارته على الحاكم أن يفرقهم في البلاد فقط ليأمن شرهم
ما لم يعجبني : - تحامله في تفسيره لمعنى ارتد كل الصحابه إلا ٣ أنهم بذلك قد جعلوا عليا مرتدًا لأنه لم يذكر والواقع أن أي شخص يقرأ هذه المقالة لن يصل لهذا الاستنتاج حيث أن علىّ هو أساس مذهبهم وإنما سيفهم أن علىّ مضمن حتى وإن لم يذكر - تحامله في الكلام عن معاونة الشيعه لليهود والنصاري وأنهم كانوا أحد أسباب الإستيلاء على بيت المقدس ومن قراءتي للتاريخ أعلم أنهم حاولوا الدفاع وأيضا حاولوا الدفاع عن عسقلان بإرسال الجنود أي نعم استعان بعض وزرائهم في مصر بالصليبين ولكن كان ذلك لأجل السلطه لا كيدًا للأسلام وأهله - عدم تفصيله في المذاهب الأخرى غير الإثني عشرية
ما صدمني : - معرفة أن ابن العلقمي ونصير الطوسي الذين تسببوا في المذبحة التي قام بها المغول من الرافضة وما صدمني بشكل أكبر هو تأييد المعاصرين (الخميني) لهم فقد كنت أتوقع أن يتبرؤوا من أفعالهم - أخذهم للخمس على أي من الأموال الذي يمتلكها الشخص - استحلالهم دم المسلمين من السنة
كانت رحلة جديدة، لم أكن لأقتني هذا الكتاب لولا البناء المنهجي ولعل الغاية منه غير تكوين ثقافة عامة حول ما يدور هو التعرف على مجالات يمكن العمل عليها ورد الشبهات فيها، فيتعرف فيه القارئ على مذهب جديد غير السنة وفرقهم ومنشأ افكارهم ووسائلهم لنشر عقيدتهم وكيف يمكن التصدي لها وبعد أن تفرغ منه تتضح امامك سبب عداوات بعض البلدان العربية مع ما يجاورها من بلدان والصراعات داخل البلد الواحد غير أن هذا يتطلب فهم أعمق وقراءة أكثر. في بعض الأحيان تظن أن الكاتب يتجنى عليهم لغلوهم وأنه يذكر فقط الأمثلة البعيدة المتطرفة والأشد غلوا حتى يؤكد الكاتب في أكثر من موضع أن ما يذكره مقتبس من أكثر الكتب المشهورة لديهم. فيتركك في حيرة وتساؤل كيف آمنت عقول بمثل هذا وكيف نشأت تلك الأفكار ورجح الكاتب إلى أنها تطور لافكار كانت لدى المجوس الفرس ولكن اعتقد أن مثل هذا النمط من التفكير يحتاج إلى بحث أكثر من القارئ ويطرح الكثير من التساؤلات عن نشأة الأفكار وتوارثها بل والتشبث بها في غير موضعها و كيف تلعب الشعائر الدينية التي تسوق المشاعر كمآتم عندهم دور كبير في الحفاظ على المذهب و كيف تتأثر العامة بأفكار تفتقر إلى المنطق. ومن مميزات الكتاب هو تخصيص فصل في كيفية الرد عليهم يناقش فيه اهم نقاط الضعف في مذهبهم وأفضل طرق محاورتهم. وهذا ليس تقييم يمكن أن تعتبره نثر لبعض الأفكار حول الكتاب.
سمعت هذا الكتاب على تطبيق منطوق ضمن مساقات البناء المنهجي
يتكلم الكتاب وكما هو عنوانه عن منهج الباطنين و هم الشيعة يعني منذ نشأتهم
يفند الكاتب بعض من مزاعم هذه الفرقه الضالة و بعض من جاء في كتبهم و كمية حقدهم على الإسلام و اصولهم السبأيه.
ويبين افكار الشيعة و شركياتهم من تفسيرهم للقرآن على أهواءهم و ان هنالك مصحف خاص نزل على فاطمه رضي الله عنها و يتكلم عن مهديهم و افكارهم الأقرب إلى المجوسيه و ابتعادهم عن الإسلام و كمية حقدهم و محاربتهم للمسلمين السنه و اقترابهم من الفرس و اي احد ضد المسلمين.
وجود هذا الكتاب و نشره بين طلاب البناء المنهجي و في هذا الوقت هو مهم جدًا خصوصًا بعد التلميع الإعلامي للشيعة و الرافضة و انهم قادة التحرير وانهم مع اخواننا في غزه و هم احب ما عليهم هلاك غزه و أهلها فقد جاء هذا الكتاب لبيان سرديتهم الشركية و الشيطانية و جعل الله كيدهم في نحورهم و مزقهم الله و نسأل الله ان يظهر زيفهم و كذبهم و ان ينصر أهل السنة هو القادر على كل شيء و صلِّ اللهم و سلم وبارك على سيدنا محمد.
عمَّ يتكلم الكاتب؟ عن العدوان الباطني للشيعة وغيرهم من الفرق تلبست بلباس التشيع من الإسماعيلية والبهائية وغيرها
ودارت مواضيع الكتاب على ٩ مباحث المبحث الأول: حقيقة الغزو الباطني المبحث الثاني: نشأة الغزو الباطني وجذوره المبحث الثالث: فرق الغزو الباطني المبحث الرابع: العدوان الباطني على عقائد الأمة المبحث الخامس: العدوان الباطني على عقائد الأمة المبحث السادس: ولاية الفقيه ودورها في عودة الغزو الباطني المبحث السابع: وسائل الغزو الباطني المبحث الثامن: آثار الغزو الباطني على العالم الإسلامي المبحث التاسع: منهج التصدي للغزو الباطني
الكاتب يقدم قراءة نافذة للتصور الفكري لدى الباطنية -أو الشيعة الروافض بمصطلح اليوم- يجلي الغشاء عمن لا يزال يتوهم إسلامهم، وكأنه يقول: "وليس يصح في الأذهان شيءٌ ** إذا احتاج النهار إلى دليلِ" فمذهبهم (ظاهره الرفض وباطنه الكفر المحض) كما قال الغزالي رحمه الله.
يكشف طبيعة هذا "الغزو"، فيوضح كيف يسعى الروافض إلى تفكيك العقيدة من الداخل، بتشويه مفاهيم التوحيد وإحداث تصدّع في وعي المسلم تجاه دينه وتاريخه، ويسلط الضوء على الأساليب التي كانت ولا تزال تستخدمها الفرق الباطنية في نشر أفكارها الخبيثة، لكي نفهم طبيعة التيارات التي تعمل في الظل!!
اول مره افهم سبب استحلالهم لدماء السنيين في سوريا وغيرها. وسبب الخيانات على مرّ الزمان والتي ضعفت القوى الاسلامية وقد كنت اعتقدها مجرد جشع وانهم مجرد غاليين في آل البيت ولم اعرف ابعاد خيانتهم ومعتقداتهم والكثير من الذي أرى آثاره انما لم اعرف بوجود فاعل متعمد. حسبنا الله ونعم الوكيل.
بعض المصطلحات تمنيت وجود حاشية تشرحها مثل المذاهب وجود توضيح بسيط في الاسفل لمعتقدهم سيكون افضل.
كتاب غاية في المنهجية والتنظيم؛ لم يسبق لي أن فهمت منهجهم وأفكارهم من قبل كما فنّدها الكاتب... على قدر الاستغراب والتعجب من جلّ اعتقادات الباطنية وأفعالهم؛ إلا أن مشاهدي عن رحلاتهم في حجهم المزعوم إلى دمشق وهم يدنّسون مقام السيدة الرقية خلف المسجد الأموي بصور من اللطم؛ ومقام رأس الحسين كذلك، يبدد كل تعجب واستغراب.
كنت قبل قرأت هذا الكتاب اعرف الكثير من الأمور عن الشيعة او الروافض لكن مع كل هذا، هذا الكتاب ضاف لي الكثير من المعلومات الجديدة وفتح بصري وذهني على أمور لم أكن قد ادركتها بعد، ومن الأمور الجميلة في الكتاب هو أنهُ وضع في نهاية الكتاب حلول لمواجهة المد الرافضي لكن المؤسف ان حكام العرب اصلا لا يبالون بالأمر وليس لديهم اي مشروع لمواجهة المد الرافضي على الاقل في الفترة الحالية.
كانت معرفتي عن الشيعة أنهم يقولون بألوهية علي رضي الله عنه وأعرف جرائمهم في بلادنا، ولكن لم أتوقع أن نشأة هذه الطائفة كانت على يد يهودي، وهذه كانت أول صدمة لي ، وبعدها توالت الصدمات واحدةً تلو الأخرى وكنت أتعجب من كمية الكفر المدسوسة في كتبهم، وكل ذلك لأجل ماذا؟ لأجل محاربة الإسلام والمسلمين. اللهم ردنا إلى دينك رداً جميلاً، ولا تجعل لهؤلاء الرافض علينا سلطاناً ربنا إنك عليم حكيم
الكتاب نجح في ايصال فكرته لدي بالدلائل من كلام القوم وكتبهم، وبين مخالفتهم ومكرهم وقد نزع عن هذا المذهب القناع وعراه وبين حقيقته، قالقناع هو حب آل البيت ولكنه مجرد تمويه استخدمه الرافضة الباطنية للتغلل في الأمة واستغفال المغفلين السذج والحمد لله أن سخر لهذه الأمة علماء بينوا سبيل هؤلاء المجرمين رغم تقيتهم وتنكرهم ونفاقهم، لكنهم كما قال احد علامائهم ابتلوا بفضح انفسهم بأنفسهم
لم أقرأ في حياتي مثل هذا الكتاب في الحديث عن الروافض والتقعيد والتأصيل لمنهجهم وضلالهم وإبراز مصادر دينهم ، وبيان أسباب انتشاره، وتوضيح طرق مكائدهم الخفية.. كتاب ممتع، شامل، جامع، يجيب على كل تساؤل عن عقيدة الرافضة ومذاهبهم وفرقهم.
شكر الله للمؤلف صنيعه، قرأت الكتاب pdf ثم اقتنيته ورقيًا لما رأيته من نفع. مهم أن يوجد في كل مكتبة أسرة مسلمة.
This entire review has been hidden because of spoilers.
كتاب عظيم لأقصى درجة، وددت لو يُدَرَّس هذا الكتاب في المدارس ولو أن صداه أوسع خاصة مع انتشار الرافضية لهذا الحدّ وغياب مثل هذه الكتب التوعوية وغياب الأرض الصلبة للناشئين أو الأعاجم الذين يسهل اقناعهم بهذا المذهب الضالّ الكافر ،
موضوع الكتاب في غاية الأهمية لكل مسلم، ويحرك وعي لا بد منه وخاصة في هذا الوقت فضلًا عن غيره. يؤخذ على الكتاب إسهابه في أبواب وتركيزه على على فئة أكثر من باقي الفئات، وإن كان السبب وراء ذلك مفهومًا ومبررًا. كنت أود لو أنه أغنى الكتاب بذكر الخطط الحالية والمجريات الحاضرة والمعاصرة للغزو الباطني.