Jump to ratings and reviews
Rate this book

الشريعة، والمثلية الجنسية وحماية حقوقهما في مجتمع تعددي

Rate this book
رابط الدراسة كاملة على موقع نماء للدراسات والبحوث:
https://goo.gl/cG7kWH

Unknown Binding

75 people want to read

About the author

Jonathan A.C. Brown

17 books430 followers
Jonathan Andrew Cleveland Brown is an American scholar of Islamic studies. Since 2012, he has been associate professor at Georgetown University's Edmund A. Walsh School of Foreign Service. He holds the Alwaleed bin Talal Chair of Islamic Civilization at Georgetown University.

He has authored several books including Misquoting Muhammad: The Challenges and Choices of Interpreting the Prophet’s Legacy, Hadith: Muhammad's Legacy in the Medieval and Modern World, Muhammad: A Very Short Introduction, and The Canonization of al-Bukhari and Muslim. He has also published articles in the fields of Hadith, Islamic law, Salafism, Sufism, and Arabic language.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
3 (23%)
4 stars
2 (15%)
3 stars
5 (38%)
2 stars
2 (15%)
1 star
1 (7%)
Displaying 1 - 3 of 3 reviews
Profile Image for Ahmed Oraby.
1,014 reviews3,227 followers
July 20, 2017
عندي أكثر من تعليق على المقال:
1- إذا افترضنا مثلًا أن شخصًا ما مثلي الجنسية مارس اللواط مع شخص ما آخر، ولم يرهما أحد، أو رآهما فردين أو ثلاثة (لا أربعة كما هو مطلوب) فهل لا ينفذ الحكم الشرعي في حالتهما؟
2- كيف نفترض أصًلا احتمالية أن يتواجد أربعة أشخاص بالمصادفة في مكان ما حيث تمارس العلاقة؟ يرى الكاتب أن ذلك من الرحمة بالفاعل، لكنه في رأيي إما تغاضي أو عبث لا حاجة له (جل وعلا عن ذلك)
3- لو افترضنا، جدلًا أيضًا، وبعيدًا عن الموقف الفقهي الحنفي الذي يتسامح بالرفض فقط لا القتل مع ممارسي اللواط، لو افترضنا أنه قد تواجد أربعة أشخاص أثناء ممارسة العلاقة، فما هو الحكم؟ الحكم الشرعي كما أثبته الكاتب في المذاهب الفقهية الثلاث الأخرى هو القتل، فهل يتم قتلهم الآن، في عصرنا هذا؟ أم أن من يطبق الحكم هو الخليفة/الإمام/القاضي الشرعي، الذي، وبطبيعة الحال، لم يعد موجودًا؟
4- ما هي الفائدة الحقة من جملة مثل: "أن الشعور بالانجذاب مباح، بينما محاولة التطبيق هي المحرمة؟ ما الفائدة؟
الكلام هذا مماثل لأن تقول للمسيحي: أنت حر في أن تؤمن بالمسيحية، لكن ليس لك حق في أن تدعو لدينك وتمارس عقائدك في أرجاء المجتمع.
أو أقول للملحد أو البوذي أو الهندوسي نفس الكلمات: أنت حر، لكن إذا رأيتك، سأقتلك وأطبق عليك الحد الشرعي
فأين الحرية هنا؟ هل الحرية سوى عملية؟ سوى تطبيق؟ سوى ممارسة؟
أتمنى أن يجيبني أحدهم، جوناثان براون الذي أحبه، أو شيخ عمرو، أو د. هبة
Profile Image for Albara1435.
381 reviews137 followers
November 19, 2017
ليس هناك أدنى شك في اختلافي مع بعض مسلمي المهجر المتشبعين بالقيم والعقائد الليبرالية، وأن هذا الاختلاف ليس فرعيًا جزئيًا يتعلق بخطأ في فهم الشرع بل في منهج كلي. وليس هذا موضع التفصيل على كل حال.
إلا أن ما قام به الكاتب هنا جهدٌ يستحق الإشادة والتقدير، فهو موضوعي لا يتهاون في عرض حقائق الدين، فهو ليس كمن يقولون كذبًا وافتراءً على الله وجحدًا لشريعته أن اللواط مباح في الإسلام، أو أن ذلك ليس منكرًا يستدعي العقوبة. يؤكد جوناثان هنا أن اللواط محرم مجرّمٌ في الإسلام، وأنه يستدعي العقوبة (على خلاف بين العلماء في تقديرها). ثم ينطلق لتقرير أن الحدود الشرعية ليست كلأ مباحًا لعامة الناس، بل هي مناطة بالحاكم. وأن حال المسلمين في الغرب ليس كحالهم في بلدانهم، فلا يحق لهم إقامة الحدود الشرعية على الناس هناك.
ولفهم السياق التاريخي، فهذه الدراسة قد حررت بعد حادثة قتل الشواذ في أمريكا، والأزمة الإعلامية التي كثفت الهجوم على المسلمين بعد ذلك بسبب ضلوع فرد منهم في هذه الحادثة.
ثم يقرر أن من حق المسلمين كغيرهم أن يعتقدوا عقائدهم كما هي ويعبروا عنها بكل صدق ووضوح، فليس ذلك فتيلٌ مشتعل لقنبلة تفتك بالجميع. وليست كراهية من تختلف عنه هي الجريمة بالضرورة (مع تحفظي على هذا الإطلاق).
ثم يستشهد على ذلك بندرة المسلمين الضالعين في أحداث "الإرهاب"، وأن جزءًا لا يستهان به منهم متقبلون لقيم المجتمع الأمريكي حتى وإن خالفت المبادئ الإسلامية.
كل ذلك مقبول في سياقه، إلا أن الكاتب أفسد كل شيء بتقبله حق اللوطية الشواذ في الاقتران ببعضهم في نكاح مدني تقره المحكمة. قال ذلك باعتباره مسلمًا أمريكيًا كما يصنف نفسه. وهذا منكر قبيح منه لا يُقر عليه بحالٍ من الأحوال. والمصيبة الكبرى أنه يعلم أن ذلك حرام. والله المستعان.
Profile Image for MuHammad Ahmed El-WaKeel.
447 reviews133 followers
July 26, 2017
صغيرة جدًّا جدًّا على تناول موضوع مؤثِّر ومهم جدًّا زي ده، وخاصة إن المواضيع دي اللي بدأت في تصدُّر المشهد في بعض الأوساط والبلاد، فهي لطيفة عامة رغم صغرها.
Displaying 1 - 3 of 3 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.