عصارة الأيام

by W. Somerset Maugham

302 pages, Unknown Binding

About the author

William Somerset Maugham was born in Paris in 1874. He spoke French even before he spoke a word of English, a fact to which some critics attribute the purity of his style.

His parents died early and, after an unhappy boyhood, which he recorded poignantly in Of Human Bondage, Maugham became a qualified physician. But writing was his true vocation. For ten years before his first success, he almost literally starved while pouring out novels and plays.

Maugham wrote at a time when experimental modernist literature such as that of William Faulkner, Thomas Mann, James Joyce and Virginia Woolf was gaining increasing popularity and winning critical acclaim. In this context, his plain prose style was criticized as 'such a tissue of clichés' that one's wonder is finally aroused at the writer's ability to assemble so many and at his unfailing inability to put anything in an individual way.

During World War I, Maugham worked for the British Secret Service . He travelled all over the world, and made many visits to America. After World War II, Maugham made his home in south of France and continued to move between England and Nice till his death in 1965.

At the time of Maugham's birth, French law was such that all foreign boys born in France became liable for conscription. Thus, Maugham was born within the Embassy, legally recognized as UK territory.

Reviews

[Ahmed Almawali · Rating 4 out of 5]

سمرست موم من صنفِ الأطباءِ الذين اختاروا الأدبَ مهنتَهم ووجدوا فيه كفايتَهم وانتهى بهم الأمرُ أن يتركوا الطبَ بالكليةِ ولكن هل خرجَ منه مومُ خاليَ الوفاضِ؟ بالعكسِ فقدْ وجدَ فيه مادةً خصبةً لشخصياتِ قصصِه ورواياتِه لاسيما وهو يرى أن الخروجَ للحياةِ شرطٌ أساسٌ في شخصيةِ الكاتبِ
أشبّه عصارةَ موم هنا بتأملاتٍ فليستْ سيرةَ ذاتٍ بحتةً، ضمّنها شيئًا من طفولتِه ورحيلِ أبيه وأمه المبكرِ والأخيرةُ ظلت ذكراها تؤرقُه وصورتُها ماثلةٌ أمامهَ، وعن نظرتِه للشروطِ الثلاثةِ لنجاحِ أي عملٍ: الغموضِ والبساطةِ والجرسِ.
تجربةُ المسرح ثرةٌ وطويلةٌ وسجلَ فيها نجاحًا لم يكنْ في تصورِه بعدَ يأسٍ، ومحاولاتٍ فاشلةٍ، وردودٍ سلبيةٍ من كثيرٍ من المنتجينَ، وعندما طلّ عليه النجاحُ أتى له وأقبلَ عليه دفعةً واحدةً، على أنَّه فر بجلدتِه عندَما رأى أنَّ نجمَه قاربَ على الأفولِ وأنَّ قدرتَه على إبداعٍ جديدٍ فيه قد شُلَّت، ليتجهَ إلى القصةِ التي سرعانَ ما تطورتْ إلى رواياتٍ
لعل من بين ما يميزُ عصارةَ موم هو تأملاتُه الفلسفيةُ في الحبِ والجمالِ والشر والخيرِ والموتِ وحتميتِه وهو ما احتل الجزءَ الأخيرَ من الكتابِ

[Abdallah Mahmoud · Rating 5 out of 5]

روعة

[ines · Rating 2 out of 5]

بعض الفصول تستحق الأربعة نجوم وبعضها لايستحق نجمة واحدة من الفصل ٦٩ بدأت آراء الكاتب تتخذ اتجاهات مغايرة تماماً للفطرة البشرية ولا أستطيع إلا أن لا أكملها تصفحت ما بعده نفس الفكرة تتكرر ويرغب الكاتب بشدة بإقناعنا بعدم جدوى الأديان وعبادة الخالق الذي أوجدنا وأبدع خلق كل شيء سبحانه وتعالى عما يصفون

[يزيد اليوسف · Rating 3 out of 5]

ما أجمله اذا تحدث عن نفسه، وما أثقله اذا تحدث عن المسرح والأدب!

[عبدالعزيز فهد · Rating 4 out of 5]

كتاب احيانا اصنفه من افضل الكتب واحيانا ياخذني سمرست الى متاهات لا افهم مغزاها، بالمجمل رائع جدا، اكثر فصوله عن التاليف والمسرح والفن، وفي بعضه تجد فلسفة الكاتب وفكره وتجاربه، كونه طبيبا اعطاه بعدا تجريبيا وسعة في فهم احوال الناس والنفس الانسانية(ليس دائما على صواب) لكن تجربته مثيرة.

[شذا · Rating 3 out of 5]

خفيف الظل في حديثه عن نفسه وذكرياته وأما حديثه عن الكتابة والفن فكانت مملة نوعا ما أنقذتها في أحايين كثيرة حلاوة ترجمة حسام الخطيب.
الفصول الأخيره فيها تجاوز على الذات الإلهية -عزّ وجل- عما يقوله هذه السفيه (بزعم البحث) والتساؤل عن الحقيقة.

[دلال · Rating 3 out of 5]

في تقييم الكتاب أقتبس ما قاله موم عن برجسون: "لم يُقنعني، واستطبتُ قراءته" ، المقالات الأخيرة جديرة بإعادة القراءة، وترجمة حسام الخطيب جميلة ومُحْكَمة.