الترجمة كانت غريبة وحرفية في الأسلوب كأن تتم ترجمة الحوار وتعقبه الإشارة بالمتحدث قال فلان وقالت فلانه، هذه الترجمة قد تطبع لدى القارئ أسلوب ركيك في الكتابة ، الاختيارات لم تتلائم مع ذائقتنا كقراء عرب، القصة التي حازت على اعجابي هي نزيل المعلمة لإيزابيل الليندي حيث أنها كانت قصة قصيرة طويلة بما يكفي وللصدفة كان فيها شخصية عربية/مسلمة. بعض الاختيارات كانت صادمة وأثارت بداخلي الكثير من الاسئلة ومع ذلك هي رحلة لم أندم على خوضها، لكن لا اوصي بها كمدخل للأدب اللاتيني فهو أغنى من الصورة التي ظهر بها هنا.