Russian-Israeli politician Menachem Begin from 1943 led Irgun, the Zionist underground movement in Palestine, until the establishment in 1948 and afterward, known for his hard-line views on the Arabs, as prime minister from 1977 to 1983 strove to resolve the conflict and shared the Nobel Prize for peace of 1978 with Muhammad Anwar el-Sadat of Egypt.
Muhammad Anwar el-Sadat shared the Nobel Prize of 1978 for peace with Menachem Begin, Israeli prime minister, for negotiations that led to a treaty of 1979.
Menachem Begin founded Likud. He, considered among most extraordinary individuals, played a key role in the creation of the state and served sixth.
Family of young Begin fled the Nazis. He escaped to Vilna and headed revisionist youth of Betar. People arrested him in 1940 and detained him in Lukiskes prison under the false assumption that he spied for Britain. Interrogated and tortured, he stayed in prison until May 1942 and then joined the army of Władysław Anders of Poland. Sent at some later time, he joined and quickly headed the Jewish nationals.
Defense forces of Israel captured the Sinai peninsula in the six-day war. In most significant achievement, Begin signed a treaty in 1979. In the wake of the Camp David accords, the forces withdrew from the Sinai Peninsula. Begin authorized the bombing of the Osirak nuclear plant in Iraq and the invasion of Lebanon in 1982 to fight strongholds of Palestine Liberation Organization and thus ignited the war.
The death Aliza Begin, his wife, in November 1982 depressed him, who gradually withdrew from public life until his resignation in October 1983.
يستعرض هذا الكتاب مسيرة مناحم بيجن، واحد من أهم الشخصيات في تاريخ الكيان المحتل الغاصب، والذي لعب دورا كبيرا في تثبيت دولة الإحتلال في الشرق الأوسط. يسلط الكتاب الضوء على أهم الأحداث التي كان لها أثر في حياة بيجن، بداية بطفولته ونشأته حتى اللحظات الأخيرة في حياته. مناحم بيجن، الذي ولد عام ١٩١٣ في روسيا البيضاء وتربى في بيت يهودي متعصب، نشأ على حب دولته المزعومة والتعصب لها والتضحية من أجلها، بداية من ترؤسه حركة بيتار الصهيونية في بولندا، واعتقاله في معتقلات الاتحاد السوفيتي وصولا إلى دخوله فلسطين عام ١٩٤٢. تميز بيجن بتعصبه الشديد وبعناده وبعدم تنازله عن مطالبه، وكان له الدور الأكبر في المنطقة العربية في ذلك الوقت حيث تلطخ تاريخه بمذبحة دير ياسين، وبمقاومته الوجود البريطاني في فلسطين، وكان له الدور الرئيسي في توقيع اتفاقية السلام مع مصر عام ١٩٧٧، كما كان العقل المدبر لضرب المفاعل النووي العراقي واحتلال جنوب لبنان وضم الجولان المحتل إلى دولته المزعومة. بعيدا عن نظرنا نحن كأعداء لدولته المحتلة، فإن بيجن كان بطلا قوميا لشعبه لما قدمه من أعمال، جدير بنا أن ندرس سير هذه الشخصيات وأن نستنبط منها الدروس التي دفعت هؤلاء للوصول إلى ما وصلوا اليه، ولنتعلم من أخطائنا وننظر لانفسنا كما يرانا أعداؤنا. الكتاب قد يبدو طويلا ومملا بعض الشيء وهذه النسخة تحتوي على العديد من الأخطاء الإملائية الواضحة، ولكن هذه الكتب لابد من أن تقرأ.
اذا كنت قرأت مذكرات جولدا مائير، حاييم وايزمان، جابوتنسكى، نتنياهو و بن اليعازر، فلم يضف لك هذا الكتاب اى شئ ، فالاباء المؤسسون لإسرائيل يتشابهون فى الكثير من اول الولادة في الاتحاد السوفيتى ، العيش في جيتو، التعرض للاحتقار و الجوع، الانغلاق و دراسة التلمود، الياديشية و اخيرا الهجرة إلى فلسطين و الانضمام لشتيرن او أرجون و العمل في الكيبوتز. النشاءة، الأهداف ،التاسيس و الحلم واحد، و هو إيجاد وطن قومى لليهود لا يتعرضون للاضطهاد فيه ولا الاحتقار. فما تعرضوا له فى أوروبا و الاتحاد السوفيتى دفع ثمنه العرب لأنهم الاضعف! و تلك هى حكاية إسرائيل و الآباء المؤسسين!
موقع ازبكيه هو موقع متخصص فى بيع الكتب المستعمله, كما يوفر لك ازبكيه قاعده بيانات بالكتب التى يمتلكها مدعمه بصوره عن حاله الكتاب وسعره تساعدك فى حال قررت شراء الكتاب مع خدمه التوصيل و الدفع عند الاستلام كما نقدم ايضا خدمه طلب كتاب لنبحث لك عما تريدأزبكيه تنقب لك عن كنوز لا تقدر بثمن http://azbkia.com/index.php/azbkia/whous : للمزيد http://www.azbkia.com/ صفحتنا على الفيس بوك http://www.facebook.com/azbkia
ما ابشع تلك الاحداث يوم قرأته لم اكن اعلم تفاصيل مجازر مناحم بيجن ولكن الكتاب لخص تاريخ قذر انصحكم بمشاهدة وثائقي مجزره صبرا وشاتيلا ورحم الله شهدائنا الابرار
(إن بيجن ينتمي دون شك إلى النمط الهتلري، فهو عنصري على استعداد لإبادة كل العرب لتحقيق حلمه بتوحيد إسرائيل، وهو مستعد لإنجاز هذا الهدف المقدس بكل الوسائل)!!