✅ - كتاب في مديح الرواية قراءة لروايات وروائيين للكاتب بهاء طاهر Arabic Book Paperback Books Story In Praise of The Novel For Some Novels And Novelists By Bahaa Taher
⏭︎ - Note : The Cover Image May Differ From The Image Shown Since We Are Cooperating With More Than One Publishing House .
📖 - في مديح الرواية قراءة لروايات وروائيين
✍️ - بهاء طاهر
🔸- « هذا الكتاب ليس كتابًا لنقد الرواية ، بل هو العكس كما يسجل بأمانة قراءة مادحة لبعض الروايات والروائيين ممن أحببت .
🔸- ليسوا هم كل من أحببت بالطبع وإلا لاحتاج الأمر كتبًا كثيرة ، إنمّا كان للمصادفة وحدها فضل فى تجميع هذه الفصول ...
🔸- فقد يجد القارئ مع ذلك أنها تطرح فى كل فصل من فصولها مسألة أو مسائل تتعلّق بفن الرواية ، نابعة من صميم العمل المقروء ، لا من نظريات وأفكار مسبقة تزعم ما ينبغى أن يكون عليه الفن الروائى ؛
🔸- إذ ليست هناك – فى ظنّى – قواعد للرواية سوى أنّها ما يكتبه روائيون موهوبون سواء جاء إبداعهم المدرّب قادر على اكتشاف الرواية الحقيقية من الزائفة ..
See also بهاء طاهر Shortly after graduating from the University of Cairo, he started work in Radio 2, the culture channel of the Egyptian Radio. In 1964, he published his first short story. Bahaa was active in the left-wing and avant-garde literary circles of the 1960s and was one of the writers of the Gallery 68 movement. A storyteller and social commentator Taher lost his job in radio broadcasting and was prevented from publishing in the mid 1970s in Sadat's Egypt. In 1981 he chose to leave for Geneva to work as a translator for the United Nations. After many years of exile in Switzerland, he has returned recently to Egypt and is very active in all cultural circles. He has received much recognition in the last five years. Apart from the translation into English of two of his novels, his collected works were published in Cairo by Dar al Hilal in 1992, and a film was made about him as a leading member of the 60s generation by Jamil 'At iyyat lbrahim in 1995. Quickly becoming one of the most widely read contemporary novelists in the Arab world, Taher has received in 1998 the State's Award of Merit in Literature, the highest honour the Egyptian establishment can confer on a writer. In 2000 he was awarded the prestigious Italian Guiseppe Acerbi prize for his widely acclaimed novel Khalti Safiya wal Dier (My Aunt Safiya and the Monastery) , and He was awarded the inaugural International Prize for Arabic Fiction in 2008 for his novel Sunset Oasis . ' to 'Bahaa Taher(Arabic:بهاء طاهر; also transliterated as Bahaa Tahir, Baha Taher, or Baha Tahir) is an Egyptian novelist. He was awarded the inaugural International Prize for Arabic Fiction in 2008 for his novel Sunset Oasis. Shortly after graduating from the University of Cairo, he started work in Radio 2, the culture channel of the Egyptian Radio. In 1964, he published his first short story. Bahaa was active in the left-wing and avant-garde literary circles of the 1960s and was one of the writers of the Gallery 68 movement. A storyteller and social commentator, Taher lost his job in radio broadcasting and was prevented from publishing in the mid 1970s during Anwar Sadat's government in Egypt. In 1981 he chose to leave for Geneva to work as a translator for the United Nations. After many years of exile in Switzerland, he has returned recently to Egypt and is very active in cultural circles. He has received much recognition in the last five years. Apart from the translation into English of two of his novels, his collected works were published in Cairo by Dar al Hilal in 1992, and a film was made about him as a leading member of the 60s generation by Jamil 'At iyyat lbrahim in 1995. Quickly becoming one of the most widely read contemporary novelists in the Arab world, Taher has received in 1998 the State's Award of Merit in Literature, the highest honour the Egyptian establishment can confer on a writer. In 2000 he was awarded the prestigious Italian Guiseppe Acerbi prize for his widely acclaimed novel Khalti Safiya wal Dier (My Aunt Safiya and the Monastery).
رؤية تحليلية نقدية بعين "بهاء طاهر" الباحث والناقد لعدد من الأعمال الروائية العربية...تكشف عن أديب واعٍ مثقف يملك رؤية جادة وثاقبة... جاء النقد موضوعي ويسلط الضوء على عدد من الأساليب الفنية المتنوعة في تشييد البناء الروائي...يبرز النقطة المركزية التي تمثل براعة العمل وكيف يمكن للنص أن يُسقط عوالم ممكنة لا تعيش إلا في الذاكرة... عن روايات "نجيب محفوظ" الأولى عن مصر القديمة "عبث الأقدار ، رادوبيس ، كفاح طيبة " ومن ثم العائش في الحقيقة... الصراع المحتدم على السلطة ، قوة تأثير الكهنة والسحرة ، وثنائية الخير والشر ولكن ليس بوجههما المطلق ... انتقل الحديث عن آخر أعمال محفوظ القصصية تحت عنوان "٥٩ قصة" عن القاهرة القديمة بأزقتها وأحياءها ، حكمة مشايخها وجهل مشعوذيها ، فتوة رجالها وبراءة صغارها وشقاوتهم ، الأصوات المحتشدة والوجوه المتباينة... تراءى لي أن حقيقة الأمر سواء مصر القديمة او القاهرة القديمة كل منهما قد تعرف على وجه محفوظ الأديب وأهدته مفتاحها والكشف عن دلالات وجودها وفك رموزها ... عن رواية "المصرية " للكاتبة فوزية اسعد عن حب الوطن وكيف يمكن لها هى المغتربة أن تبقى جذورها تمتد عميقاً بأرض بلادها... رواية محاولة عيش للكاتب المغربي "محمد زفزاف" وقعت في حبها قبل قراءتها ، فالمقاطع القصيرة التي ذكرت هنا كفيلة بإضافتها على قائمة قراءاتي القريبة بإذن الله... رواية مسك الغزال للكاتبة اللبنانية "حنان الشيخ" التي تملك عين مجهرية تلتقط أدق التفاصيل لتطلقها متدفقة..حية وغنية... رواية "دكة خشبية تسع اثنين بالكاد" للكاتب شحاتة العريان عن تبعثر الاحداث وتفتتها وعلى القارىء ألا يحاول ايجاد حلقة الوصل للتوافق فيما بينها ستبدو محاولة قسرية مفتعلة فما الذي يضير في شكل خارج عن المألوف للبنية الروائية ...اعتقد المهم في ممارسة اللعبة أن نمنح للأحداث معنى... "هليوبوليس" للكاتبة "مي التلمساني" حيث تداخل الأزمنة والأمكنة والواقعي والتخييلي باقتحام مناطق جديدة في السرد الروائي.. ومن ثم يتجلى لك بهاء طاهر الانسان في الحديث عن الكاتبة العظيمة لطيفة الزيات صاحبة " الباب المفتوح" بتقديم كامل تقديره لها كامراة مكافحة معذبة كانت تقاوم استيلاء العدم على وجودها... وعن الكاتب احمد صالح مرسي يقول " عندما افقد صديقاً أشعر بأن جزءاً من نفسي انا قد بُتر وأدرك أن وجودي قد نقص ".... أخيراً هنالك أدباء روائيين بعالمنا العربي يستحقون القراءة لأعمالهم الأدبية هؤلاء الذين يمنحون تصوراً وشكلاً لكل ما يعجز قارئهم عن استيعابه وصياغته في عالمه الواقعي...
كتاب خفيف ولطيف.. أنهيته في جلسة تقريبا.. لم يعجبني غير المقدمة الرائعة والفصل الخاص بنجيب محفوظ.. وبصفحة عامة الكتاب عبارة عن خواطر عن بعض الروايات التي قرأها بهاء طاهر في حياته
كتاب اكثر من رائع يعلمنا فيه الرائع بهاء طاهر فى جزئه الاول كيف نقرا الروايه ..اتمنى ان اجمع الروايات التى تكلم عنها وان كنت احببتها قبل ان اقرائها ..فى جزئه الثانى يتكلم عمنا بهاء عن اشخاص مثل فتحى غانم ولطيفه الزيات وعبدالفتاح الجمل وصالح مرسى باسلوب جميل .اشخاص لم اعرف عنهم الا القليل ..اتمنى ان يكون هناك اجزاء اخرى من هذا الكتاب .وسوف اعيد قراءه نجيب محفوظ كما علمنى بهاء طاهر :)
كتاب : في مديح الرواية . الكاتب : بهاء طاهر تقييم : 5 نجوم ========= كتاب من أجمل الكتب اللي قرأتها في 2019 بيأكد في بداية الكتاب بهاء طاهر على حبه للروايات ولفن الرواية وبيأكد إن المفهوم الواجب توافره أولًا في كل الروايات هو المتعة ، وإن مهما كان نسق الرواية وأفكارها لو غاب عنها المتعة فهي هتكون صعبة ومملة ولن يكون القارئ قادر على الاستمتاع بيها
ولكـن مش كفاية إن العنصر الاول يبقى موجود إنما مهم جدًا وجود العنصر التاني وهي إنها تبقى رواية حقيقية تضيفلك معاني جديدة ، وتخليك تفكر في معنى الكون والحياة وتبرزلك النفس الإنسانية أكثر مما قد يفعله علم النفس ذاته .
مقدمة الكتاب ممتعة جدًا وعظيمة جدًا . .
الكتاب مقسوم نصفين . . في النص الاول بيتكلم بهاء طاهر عن مجموعة من الروايات المحببة لقلبة وهي مقالات متفرقات جمعها في الكتاب عن كتاب زي نجيب محفوظ واللي بيسرد فيه رواياته بترتيب جميل جدًا ، ويوضح الفكرة العامة في كل كتاب ويربطها بمشروعه الأدبي والجزء ده مش بس خد قلبي بكل بساطة إنما كمان أسرني بأسلوبه الساحر وكلماته البسيطة في ألفاظها عميقة جدًا في معانيها .
والجزء الاول ده في العموم مهم للإجابة عن السؤال الأبدي " إيه أهمية قراءة الروايات " .
في الجزء التاني بيرثي بعض الكتاب بعد وفاتهم زي صالح مرسي ، ولطيفة الزيات وغيرهم وهو جزء صادق جدًا لدرجة إني كنت على وشك البكاء زي ما بكي هو .
كتاب جميل في مجمله ، وأعود إليه لاحقًا إن شاء الله .
"غير أن كل رواية تحتاج إلى اجتياز اختبارين مهمين؛ الاختبار الأول هو: حكم الجمهور، غير أنّ هذا الحكم قد يصيب وقد يخطئ؛ بمعنى: أنّ بعض الروايات قد تلقى بعد صدورها رواجًا جماهيريًّا ونجاحًا كبيرًا لأسباب لا علاقة لها بالفن، فى حين أن روايات أخرى عظيمة قد تفشل لدى جمهور قرائها المعاصرين، وقد يعجز عن تذوّقها. وأكرّر أن ذلك يحدث فى بعض الحالات فقط، وفى كثير من الأحيان يكون حكم الجمهور صائبًا. أمّا الاختبار الثانى أو الحكم النهائى الذى لا نقض فيه ولا إبرام ـ بلغة أهل القانون ـ فهو اختبار الزمن. فمع مرور السنين تسقط من ذاكرة الجمهور والأدب الروايات التى لا تستحق الاعتبار، فى حين تصبح الروايات الحقيقية جزءًا من الذخيرة الباقية للفن الروائى، وتكتسب حياة متجدّدة مع الأجيال المتتابعة من القرّاء. وأنا أعتبر هذا الدرس البسيط هو أهم ما تعلّمته من تجربتى كقارئ للرواية وكاتب لها، لا تخدعنى مهرجانات المديح لروايات بعينها، ولا حملات الهجوم على غيرها. أقول لنفسى: مازلنا فى مرحلة الاختبار الأول.. مكتفيًا بحكمى الخاص على ما أقرأ، وذلك ما أنصح به كل قارئ عاشق للرواية، وإن كنت أعتقد أنّ القرّاء يفعلونه دون أن أقوله!" من أصدق ما قرأت عن الرواية!
يبدأ الكتاب بتصدير يتحدث فيه الكاتب عن أحوال الرواية بين الماضي والحاضر ويسترجع ذكرياته بقراءة الرواية مسلسل في المجلات والصحف قديما وكيف يضاعف هذا التسلسل المتعة الأدبية للقارئ... القسم الاول عن الرواية، تناول فيه بعض الروايات الرائعة -في نظره- مثل بعض أعمال نجيب محفوظ، عمارة يعقوبيان للأسواني، خميل المضاجع الميلودي شغموم، دنيا زاد لمي التلمساني والمصرية لـ فوزية أسعد والثاني عبارة عن تأبين لبعض الأدباء الراحلين ک عبدالفتاح الجمل، لطيفة الزيات، فتحي غانم، صالح مرسي.. واقتباس من أعمال البعض منهم.
تحدث الروائي بهاء طاهر عن الرواية بكتاب لطيف قيم، مادحاً كبار الكُتاب متسائلا عن صورة الرواية العصرية ومدى استمراريتها للاجيال القادمة، وهو تساؤل في محله إضافة لاستفهام عميق ما إذا كانوا قراء العصر يطالعون لهؤلاء الكبار .. فكم من قارئ اليوم قرأ الايام لطه حسين مثلا ...
مرور طاهر على روائيين بعينهم أتى من باب التبجيل والاحترام اولا كمثل نجيب محفوظ ، يلي ذلك باب الاعجاب بأقلام وجدها شيقة ومحترفة كمي التلسماني وعلاء الاسواني.
ارفق بمراجعتي دعوة لبهاء طاهر لأن يجعل لهذا المديح سلسلة تكون مرجعا للأجيال القادمة عن روايات واقلام هامة .
وماالنجمة الناقصة إلا رغبة بالمزيد من رؤياه الأدبية ككاتب وقارئ.
#الروايات الحقيقية باختصار مرايا سحرية يرى فيها القارئ جوانب مجهولة من عالمه ومن مجتمعه ومن نفسه #أعرف للرواية معياراً واحداً: أن تكون قابلة للقراءة ولكي تكون قابلة للقراءة فيجب أن يكون موضوعها جديراً بالمتابعة وشخصياتها مقنعة ومتطورة وبناؤها محكماً، بالإضافة إلى ... الإحساس بأن الكاتب صادق في إحساسه نحو القضية التي يطرحها
كما يقولون كتاب خفيف ولطيف يحدثك عن بعض الكتاب العرب وعن بعض كتبهم وبإمكان اي قارئ ان ينهي الكتاب في جلسة واحدة. والكتاب عبارة عن تجميعة لمقالات او كلمات ألقاها في ذكرى حدث معين . قد تراه مفيدا وتتعرف على كتاب وروائيين واعمالهم وترى بعض التقنيات التي استعملوها وتجد في الكتاب حديث وملخص لبعض الروايات . احيانا تجد الكتابة ممتعة واحيانا مملة. .
كتاب جميل و هادي بيمدح فيه بهاء طاهر بعض الروايات بيحاول يحرك الماء الراكد في زمن ماتت فيه حب القراية و بيتستغرب بهاء طاهر القلة اللي لسة موجودة و بتحب الروايات
من الروايات اللي بيمدحها الاعمال الاولى لنجيب محفوظ رواية حنان الشيخ "مسك الغزال" و رواية محمد الزفزاف "محاولة عيش" و روايات تانية و ف جزء الكتاب التاني مقلات رثاء لكتاب و دا الجزء الاجمل رثاء لعبد الفتاح الجمل و لطيفة الزيات و صلاح مرسي
- في مديح الرواية، مجموعة مقالات متفرقة للكاتب بهاء طاهر حول بعض الروايات يرصد من خلالها العناصر الإيجابية التي يُساهم بها فن (الرواية) عموماً في حياة المجتمعات، في تصدير هذا العمل يُعلن الكاتب شغفه بالرواية، وبأن زمنه كان مُفعماً بالحراك الأدبي والثقافي الذي أثرى المجتمع وقتها مُشكِلاً وجدانه وعقله الجمعي، وأنه عاصر تحول هذا الحال تدريجياً (ربما يكون بشكل متعمد وممنهج) لترسخ ثقافة أخرى تمجد الجهل والعنف والفهلوة، وأنه لولا قلة من القراء الذين ثابروا على القراءة وعملوا على فرز الأعمال الجيدة وإبقاء أثرها في المجتمع، لانزوت الرواية من الساحة كانزواء المسرح.
- وإذ أن هذا الكتاب هو عبارة عن عرض الكاتب لبعض الروايات، فلن يتسنى لي أن أعرض لعرضه، وإنما هي بعض الشذرات والخواطر.
- تناول الكتاب في أول فصوله، الخط الزمني لمصر القديمة في روايات نجيب محفوظ الفرعونية على ذات الخط الزمني، (عبث الأقدار، رادوبيس، كفاح طيبة، العائش في الحقيقة)، وفي عرضه لآخر أعمال محفوظ (٥٩ قصة) يتعجب الكاتب من التجاهل الغريب للحوار الثقافي التي تستحقه بجدارة هذه المجموعة الثقافية، وربما بعد مرور خمسة عشر عاماً على تعجبه هذا يكون قد وجد الإجابة، ورأيي أن ذلك ليس تجاهلاً إنما هي سمة العصر، عصراً لا يفقه حواراً، ولا يُعنى بالثقافة.
- ثم توالت العروض بعد ذلك لروايات أجهل معظم كاتبيها، قرأت عدداً منها ألتمس طريقة العرض، أو ما قد يلفت نظري في الأعمال المعروض عنها، حتى أصبحت أمرر الصفحات سريعاً عندما شعرت أنه لا جدوى من قراءة العرض دون العمل ذاته، وربما يحدث هذا، من يدري.
العمل هو قراءة للرواية والروايات والأدباء، عمل مهم وشيق للغاية واهتممت بتجميع كل من تحدث عنهم الكاتب من أدباء وأعمالهم علنا نستفيد بقراءة ما فاتنا من كتب وأعمال جديرة بالقراءة..
#نو_ها
روايات
أصداء السيرة لنجيب مهمة نجيب محفوظ الفرعونية علث الأقدار-رادوبيس-كفاح طيبة-العائش في الحقيقة الحرافيش - أمام العرش - ٥٩ درة لمحفوظ
مصرية للدكتورة فوزية أسعد ترجمة أحمد عثمان وأطفال وقطط- منزل الأقصر الكبير
الأيام لطه حسين يوميات نائب في الأرياف-عودة الروح للحكيم المهلهل لمحمد فريد أبو حديد أبو الهول يطير لمحمود تيمور قنديل أم هاشم ليحيى حقي البيضاء-أرخص ليالي-حكاية حب ليوسف إدريس خليها على الله ليحيى حقي السائرون نيامًا لسعد مكاوي يوم في حياة إيفان دينيزوفيتش لسولجنستين كتب ليحيى الطاهر عبد الله محاولة عيش لمحمد زفزاف خميل المضاجع ل الميلودي شغموم هليوبوليس- نحت متكرر- دنيا زاد لمي التلمساني القاهرة وما فيها لمكاوي سعيد بيت الموتى لديستوفسيكي شارع السردين المعلب لجون شتاينبك مسك الغزال- حكاية زهرة ل حنان الشيخ دكة خشبية تسع اثنين بالكاد لشحاته العريان حكاية تو-قط وفأر في قطار لفتحي غانم آمون وطواحين الصمت لعبد الفتاح الجمل أوراق شخصية ل د. لطيفة الزيات وختامًا: زقاق السيد البلطي لصالح مرسي