Jump to ratings and reviews
Rate this book

حصار عبق

Rate this book
منذ ولدت والياسمين يتحرك في خلايا قلبي والروح تتشبع بالياسمين ...
لكم أحببت الياسمين وكم أعطاني لذة في الروح ، جميل هو الياسمين وبهية هي دمشق راسخة في قلب غراماتنا وفي حروف خطت ذكرياتنا ..
حاولت جاهدة البحث عن سر عمق ذلك الأثر فينا ، أثر تتركه الشوارع والأرصفة في مدى من خطو عليها..

81 pages, Unknown Binding

First published August 24, 2018

6 people are currently reading
56 people want to read

About the author

ماهر دعبول

4 books127 followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
215 (91%)
4 stars
7 (2%)
3 stars
3 (1%)
2 stars
4 (1%)
1 star
5 (2%)
Displaying 1 - 10 of 10 reviews
1 review1 follower
January 11, 2019
رواية رائعة جداً وفي غاية الواقعية تتحدث عن معناة المرأة السورية في ضل الحرب والأزمة السورية 🖤
Profile Image for عبدالعزيز زايد.
Author 26 books65 followers
October 7, 2020
رواية حصار عبق

رواية قصيرة جدًا، تغرق في السياسة وتحديدًا في الحرب السورية التي واكبت ما يسمى بالربيع العربي، راوي الرواية امرأة، تتحدث عن حياتها ومعاناتها في تلك الحرب، اجاد الروائي في تقمص السرد الأنثوي، مالت بعض الشيء إلى أدب الخواطر والتزويقات الأدبية بعض الشيء.

تمنيت أن لا تناهي الرواية عند هذا الحد، نرجو أن يكون لها جزء آخر، فهي قصيرة، ولاريب أن الروائي يمتلك المزيد، نتطلع لقراءة روايات أخرى، لنتعرف على الروائي بشكل أدق، من لا يعلم أن الروائي رجل، ربما يظن أن الكاتب امرأة.
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for Ghassan Samaha.
Author 2 books11 followers
October 17, 2021
رواية بسيطة...سياسية بامتياز مع طابع "انساني"
1 review1 follower
Read
February 9, 2020
📕 الرواية : حصار عبق.

📚 الكاتب : ماهر دعبول.

📖 عدد الصفحات : ٨٣

🔍 التصنيف : رواية / سياسية.

🗂 المحتوى : ملائم للرواية.

📜 أسلوب الكاتب : بسيط / واضح.



🎁 المقدمة : أرهقتني حروفُ الرواية ،وزادتني إصرارًا على البقاء ،نحنُ شعبٌ حُرِم عليه السلام ،وأصبحَ قدرهُ حربا لا مثيلَ لها ،ولا انتهاءَ مِنهَا..

🗞 الأفكار :

_ تبدأ الروايته بالتربة الدمشقيّة صاحبةُ القلبِ الأبيض ،والروحِ الورديّة..

_ تحاكي الرواية قصة فتاة في ظلِّ الحرب ،محبوكة بجرعاتٍ من القهر ،والخوف ، متغطرسةً بالألم ،ومخنوقة بالحزن ، تتوق للحرية ،وهل يوجد في بلدٍ انعدم الياسمين به نظرًا لشحِ ماءهِ، عبقٌ من الحرية ؟ !


_ يبدأ الكاتب إهداءه لبلدِ الياسمين ،لتتدخلَ المُبدِعة هبة تاركةً لمسات من القهرِ المستوطن و التربة الممزوجة بالدماء..

_ تبدأُ أحداثُ الرواية بعائلة دمشقية رزقها الله بفتاة اسمها مروة ومع تلاشي الزمن ،تكبر الفتاة ليتم النصيب وتتزوج

_ الفتاة غير واعية ،غير ملمة بالزواج ، أحلامها بيت وزوج وأطفال ،يتم النصيب وتتزوج الفتاة

_ هُنا تبدأ الأحداث في مصر وتونس وتقومُ المظاهرات ،والقتل والسفك ،وتشتعل الحروب ،تخرج الفتاة لتتجول في أحد الطرقات فتنتبه إلى عدة شعارات ،كالحرية والاشتراكية وصور لبشار لعائن الله تغشاه ،وبجوارها " منحبك " لا بارك الله بهم ،ومنطقة آخرى مكتوب عليها لا تقترب هنا نقطة عسكرية..

_ ينتابها الفضول فهي لا تعرف هذه المعاني تذهب لجارها ،وتسأله ليجيبها عن أسألتها سؤالاً ،سؤالاً..

_ شعب حُكم عليهِ الجهل ،غارقٌ بمستنقعات الخوف ،همهُ الوحيد إرضاءَ ساداته ،ومعوانيهم " المخابرات " من منا لا يعرف هذا المصطلح المتفشي ،هؤلاء الشُرذِمة ، لن أقول القليلة بل الكثيرة من الناس أودت بنا للفتن ،والهاوية..

_ فرعون عندما قرر أن يقتل موسى عليهِ السلام ، أصرّت زوجته أن يدعهُ ،وشأنهُ لكن عبسًا ،فالجدالُ مع فرعون عقيم ،قالت له ما رأيكَ أن نضعَ لهُ جمرةً ، وتمرةً ، وهنا نُدلُّ ، على ذكاءهِ ، وافقها الأمر ،ووضع الاثنان أمامَ موسى عليه السلام ،فأخذ الجمرة ،واحترق لسانهُ ،هنا ندرك أنّ الطفل يولدُ على فطرة ،منشوءٌ على تربة يانعة خصبة ،لا يدرك ماهية الأمور السياسية وعواقبها..

_ من درعا الحبيبة ،تبدأُ أصواتُ الأطفال ،من درعا الجميلة التي لن ،ولم يتثنى لها الغفيان ،الطلاب بالمدرسة ،كلهم نشاط. وحيويّة ،فكيف ، و إن كانوا لا يتجاوزونَ عشر سنوات ،إن شاهدوا حائطًا فارغا لن يتركوه ،وشأنه ،يبدأ طفل بالرسم والكتابة ،ويكتب حرية بجانب صورة بشار ،حتى اسمه وأنا أكتبه أَحُسُّ بثقله على لساني ،ويدايّ ترتجفان ،أخجل من رئيسٍ لم يرتوي بالدماء ولم يعجبه عدد الضحايا ،لم يكترث ،ولم يهنأ بالًا ، يمارس كلّ صرخات الألم..

_ تهوي المخابرات بالأطفال ،يتم التحقيق معهم ،ومع أهاليهم يعاقبون بتقريض أظافرهم وقتلهم..

_أيُّ حياةٍ هذه وأيُّ عذابٍ هذا ،هل وصلنا للحد الذي يقتل الأطفال ، ويتجرعوا أشد الويلات ،في سوريا كل شيء ممكن..

_ تبدأ الانتفاضات ، تعم الثورة أرجاء دمشق ،تقصف برصاصات شديدة يقرر زوج مروة السفر ،فالبلاد لا تحتمل ، والقهر داخلها لا يطاق ، يسافر إلى لبنان..

_ تذهب مروة لبيت والديها لتكمل مسيرتها في الحياة يزداد القصف سوءًا من رصاصات إلى قذائف وصواريخ " هاون " لكن الأحمق لا يعجبه عدد الضحايا فيطمع بالمزيد ، ليرميهم بالطائرات المحملة بالبراميل ،والصواريخ ،والعنقوديات كما يسمونها..

_ لكن الطائرات قد تصيب ،أو لا تصيب ،ليرميهم بالنابالم ،والفوسفور ،والكلور ،قد ينجوا أو لا ينجوا ليتم عقد عزمهم ويرموهم ،بالبوارج من المحيط..

_ خمس سنوات من الحصار ،في أحد الأيام تقصف دمشق بالكيماوي يموتُ والد مروة وأخاها وطفله وأولاد أختها

_ لا أكلٌ ولا أمانٌ ، الخوف هو التركيبة الداخلية ، لأهالي سوريا..

_ يستمر الحصار كل غارة تأتي يذهبون للملاجئ..

_ عندما نعجز عن السيطرة نقول إن القدر محتمٌ في الواقع...

_ تلقي الطائرات الصواريخ العنقودية لم تدرك مروة ماهيةَ ما يجري ،ولم يتثنى لها النزول ، للملجأ تفيقُ لترى أن قدمها اليسرى مبتورة ، و طفلتها بحانبها سليمة..

_ أيُّ بلاءٍ هذا ماذنبها لتصاب بمتلازمة العجز ، ويصبحَ قدرها حياةّ بقدمٍ واحدة..

_ يأتي أخاها ويقولُ لها أنّ النظام اتفقَ على ترحيل المصابين والفئة الضعيفة إلى ادلب " في الباصات الخضراء " تجلس في الباص ،وبجوارها ابنتها زاهلةً مُنقضيٌّ عليها...

_يستضيفونها أهالي ادلب بالحب ، والخير تتابع المسير لتصلَ إلى تركيا تجلس على أحد الطرق ، تقولُ في خِلدها ،وتبكي ،وتدعوا الله أن يهدأها ،تمسح ابنتها الدموع عن ثغريها ، وتقول لا تقلقي يا أماه سنعود يومًا لدمشق..

_في نهاية الرواية تأتي فتاة شابة وتقف بجوار مروة وتقول لها أنا من سوريا ،وأنا هُنا لمد يدُ العونِ لكِ...

⏳ الآثار الإيجابية : أن تقرأ كتابًا وتعرف نهايته ،وتعرف تسلسل أحداثه يكفي أن يترك انطباعًا إيجابيًا داخلكَ.

🌚 الآثار السلبية : كان تسلسل الأحداث سريعًا للبتة..

💎 التقييم : ⭐⭐⭐⭐
Profile Image for Ghassan  Najjar.
19 reviews6 followers
February 15, 2020
لقد حاصرونا وحرمونا كل شيء ..
قصفونا ..
دمروا بيوتنا ..
قتلونا ..
قتلوا أهلنا ..
كل هذا ..
كي يقتلعوا الزهور من تربتها ..
ليخنقوا الأسماك في بحرها ..
كل هذا لكي ننهزم ..
وجعلوا كل واحد منا ورقة خريف في مدينتنا ..
نسقط جوعاً
نسقط موتاً
نسقط حزناً
نسقط نزوحاً
وفي كل الأحوال نحن نموت ..
ويبقى مرادهم أن تبقى مدينتنا وحيدة بلا أوراقها وأزهارها ..
وبلا عبق ..
10 reviews
October 26, 2024
ما اشوفها تُصنّف كـ " رواية " بل قصة :)

أول مرة اقرا للكاتب فما أعرف هل هذا اسلوبه في كل رواياته ام إن بحكم إنها أول تجربة له في الكتابة بس بشكل عام عنده كم أدبي حلو وعجبني السرد والربط، بالذات في جزء ” جدران تعلن العصيان “
Profile Image for Saadia Elhariki.
22 reviews1 follower
May 12, 2022
ماووقع في سوريا لا يمكن ان تختزله رواية من 80 صفحة
1 review
August 15, 2019

📕 الرواية : حصار عبق.

📚 الكاتب : ماهر دعبول.

📖 عدد الصفحات : ٨٣.


🔍 التصنيف : رواية / سياسية.

🗂 المحتوى : ملائم للرواية.

📜 أسلوب الكاتب : بسيط / واضح.



🎁 المقدمة : أرهقتني حروفُ الرواية ،وزادتني إصرارًا على البقاء ،نحنُ شعبٌ حُرِم عليه السلام ،وأصبحَ قدرهُ حربٌ لا مثيلَ لها ،ولا انتهاءَ مِنهَا..

🗞 الأفكار :

_ تبدأ الروايته بالتربة الدمشقيّة صاحبةُ القلبِ الأبيض ،والروحِ الورديّة..

_ تحاكي الرواية قصة فتاة في ظلِّ الحرب ،محبوكة بجرعاتٍ من القهر ،والخوف ، متغطرسةً بالألم ،ومخنوقة بالحزن ، تتوق للحرية ،وهل يوجد في بلدٍ انعدم الياسمين به نظرًا لشحِ ماءهِ، عبقٌ من الحرية ؟ !


_ يبدأ الكاتب إهداءه لبلدِ الياسمين ،لتتدخلَ المُبدِعة هبة تاركةً لمسات من القهرِ المستوطن و التربة الممزوجة بالدماء..

_ تبدأُ أحداثُ الرواية بعائلة دمشقية رزقها الله بفتاة اسمها مروة ومع تلاشي الزمن ،تكبر الفتاة ليتم النصيب وتتزوج

_ الفتاة غير واعية ،غير ملمة بالزواج ، أحلامها بيت وزوج وأطفال ،يتم النصيب وتتزوج الفتاة

_ هُنا تبدأ الأحداث في مصر وتونس وتقومُ المظاهرات ،والقتل والسفك ،وتشتعل الحروب ،تخرج الفتاة لتتجول في أحد الطرقات فتنتبه إلى عدة شعارات ،كالحرية والاشتراكية وصور لبشار لعائن الله تغشاه ،وبجوارها " منحبك " لا بارك الله بهم ،ومنطقة آخرى مكتوب عليها لا تقترب هنا نقطة عسكرية..

_ ينتابها الفضول فهي لا تعرف هذه المعاني تذهب لجارها ،وتسأله ليجيبها عن أسألتها سؤالاً ،سؤالاً..

_ شعب حُكم عليهِ الجهل ،غارقٌ بمستنقعات الخوف ،همهُ الوحيد إرضاءَ ساداته ،ومعوانيهم " المخابر��ت " من منا لا يعرف هذا المصطلح المتفشي ،هؤلاء الشُرذِمة ، لن أقول القليلة بل الكثيرة من الناس أودت بنا للفتن ،والهاوية..

_ فرعون عندما قرر أن يقتل موسى عليهِ السلام ، أصرّت زوجته أن يدعهُ ،وشأنهُ لكن عبسًا ،فالجدالُ مع فرعون عقيم ،قالت له ما رأيكَ أن نضعَ لهُ جمرةً ، وتمرةً ، وهنا نُدلُّ ، على ذكاءهِ ، وافقها الأمر ،ووضع الاثنان أمامَ موسى عليه السلام ،فأخذ الجمرة ،واحترق لسانهُ ،هنا ندرك أنّ الطفل يولدُ على فطرة ،منشوءٌ على تربة يانعة خصبة ،لا يدرك ماهية الأمور السياسية وعواقبها..

_ من درعا الحبيبة ،تبدأُ أصواتُ الأطفال ،من درعا الجميلة التي لن ،ولم يتثنى لها الغفيان ،الطلاب بالمدرسة ،كلهم نشاط. وحيويّة ،فكيف ، و إن كانوا لا يتجاوزونَ عشر سنوات ،إن شاهدوا حائطًا فارغا لن يتركوه ،وشأنه ،يبدأ طفل بالرسم والكتابة ،ويكتب حرية بجانب صورة بشار ،حتى اسمه وأنا أكتبه أَحُسُّ بثقله على لساني ،ويدايّ ترتجفان ،أخجل من رئيسٍ لم يرتوي بالدماء ولم يعجبه عدد الضحايا ،لم يكترث ،ولم يهنأ بالًا ، يمارس كلّ صرخات الألم..

_ تهوي المخابرات بالأطفال ،يتم التحقيق معهم ،ومع أهاليهم يعاقبون بتقريض أظافرهم وقتلهم..

_أيُّ حياةٍ هذه وأيُّ عذابٍ هذا ،هل وصلنا للحد الذي يقتل الأطفال ، ويتجرعوا أشد الويلات ،في سوريا كل شيء ممكن..

_ تبدأ الانتفاضات ، تعم الثورة أرجاء دمشق ،تقصف برصاصات شديدة يقرر زوج مروة السفر ،فالبلاد لا تحتمل ، والقهر داخلها لا يطاق ، يسافر إلى لبنان..

_ تذهب مروة لبيت والديها لتكمل مسيرتها في الحياة يزداد القصف سوءًا من رصاصات إلى قذائف وصواريخ " هاون " لكن الأحمق لا يعجبه عدد الضحايا فيطمع بالمزيد ، ليرميهم بالطائرات المحملة بالبراميل ،والصواريخ ،والعنقوديات كما يسمونها..

_ لكن الطائرات قد تصيب ،أو لا تصيب ،ليرميهم بالنابالم ،والفوسفور ،والكلور ،قد ينجوا أو لا ينجوا ليتم عقد عزمهم ويرموهم ،بالبوارج من المحيط..

_ خمس سنوات من الحصار ،في أحد الأيام تقصف دمشق بالكيماوي يموتُ والد مروة وأخاها وطفله وأولاد أختها

_ لا أكلٌ ولا أمانٌ ، الخوف هو التركيبة الداخلية ، لأهالي سوريا..

_ يستمر الحصار كل غارة تأتي يذهبون للملاجئ..

_ عندما نعجز عن السيطرة نقول إن القدر محتمٌ في الواقع...

_ تلقي الطائرات الصواريخ العنقودية لم تدرك مروة ماهيةَ ما يجري ،ولم يتثنى لها النزول ، للملجأ تفيقُ لترى أن قدمها اليسرى مبتورة ، و طفلتها بحانبها سليمة..

_ أيُّ بلاءٍ هذا ماذنبها لتصاب بمتلازمة العجز ، ويصبحَ قدرها حياةّ بقدمٍ واحدة..

_ يأتي أخاها ويقولُ لها أنّ النظام اتفقَ على ترحيل المصابين والفئة الضعيفة إلى ادلب " في الباصات الخضراء " تجلس في الباص ،وبجوارها ابنتها زاهلةً مُنقضيٌّ عليها...

_يستضيفونها أهالي ادلب بالحب ، والخير تتابع المسير لتصلَ إلى تركيا تجلس على أحد الطرق ، تقولُ في خِلدها ،وتبكي ،وتدعوا الله أن يهدأها ،تمسح ابنتها الدموع عن ثغريها ، وتقول لا تقلقي يا أماه سنعود يومًا لدمشق..

_في نهاية الرواية تأتي فتاة شابة وتقف بجوار مروة وتقول لها أنا من سوريا ،وأنا هُنا لمد يدُ العونِ لكِ...

⏳ الآثار الإيجابية : أن تقرأ كتابًا وتعرف نهايته ،وتعرف تسلسل أحداثه يكفي أن يترك انطباعًا إيجابيًا داخلكَ.

🌚 الآثار السلبية : كان تسلسل الأحداث سريعًا للبتة..

💎 التقييم : ⭐⭐⭐⭐⭐
37 reviews1 follower
May 2, 2018
رواية بحجم منشور على " فيسبوك " ! كيف تريد لها أن توصل فكرة عظيمة ! او أن تحكي عن واقع المرأة السورية في الثورة السورية ! لا تفاصيل و لا شخصيات و لا أشياء تثير في النفس شعورا ..
محاولة فاشلة ياصديقي رغم إمتلاكك ذخيرة معرفية و أدبية وافرة كونك خريج من فرع الفلسفة و قارئ نهم .. كنت أنتظر أن تخرج علينا بما هو أفضل ..
Displaying 1 - 10 of 10 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.